زيوت المائدة بالمغرب.. هذه خمسة أسباب وراء ارتفاع الأسعار

عندما يصح الصحيح تكشف ورقة التوت التي تغطي عجز الدولة بسرعة. أعباد الله يستورد المغرب 98 في المائة من المادة الأولية التي تدخل في صناعة زيت المائدة. بلد فلاحي ,المغرب الاخضر….باااااز

والله ما نشريه هو و الدجاج حتى يرخص

اوا دابا عصرو الفريز لي طليتو بيه الدنيا

التمن مرتفع فقط في المناطق الداخلية اما الجنوبية فالتمن بخس ، كدللك تمن السكر والدقيق ، كفى من التمييز بين الجهات ، كلنا مغاربة

والله العظيم لن أشتريه حتى يرجع إلى ثمنه الاصلي

السبب الوحيد والاوحد هو الفساد المستشري في جميع المؤسسات

تعددت الأسباب و الزيادة واحدة، لا تهمنا الأسباب فكل المواد الاستهلاكية ارتفعت ماعدا الأجور بقيت في مكانها مستقرة

عندما تكون بلدا فلاحيا و تستورد القمح و الشعير و الذرة و القطاني و السكر و الزيوت ما عدا البطاطس و الطماطم و البرتقال طبعا ههههه فأنت في طور الانقراض ههههههه قالك المغرب الأخضر و راه خضر نيت هههههههههه

وعلاش مصدعينا التصدير ما التصدير حابسين لينا لينا السلعة ديالنا باش ما تصدرش وحنا كلشي كنستوردوه وكلشي كيغلا اوا فهم تسطى

لماذا لا يتم تشجيع الفلاحين على زراعة المواد الأولية لصناعة الزيوت.
خلال السبعينات كانت زراعة “نوار الشمس منتشرة بالمغرب.
مثلا كانت الطريق من وأد بهت إلى مكناس تعرف انتشار هده المادة.

بذل أن نقوم بتشجيع زراعة البطيخ و الفراولة اللذان يستنزفان الثروة المائية و يبقون من الثانويات و ليسو من ضروريات لماذا لم نشجع على زراعة نوار الشمس و الصوجا
أين هي الحكامة

كانو الفلاحا كايديرو نوار الشمس
او كاتجي الدولة تضحك عليهم بزوج د ريال كان الفلاح خاصو اليل كامل أو هو كايساين باش يجي الدور ديالو بسبب كترت الفلاحة لي كانو كايتسناو الدور ديالهم باش يبيعيوه بزوج د ريال خصك تعطي الرشوة لداك لي كاينضم الصوفو باش يديرك انت الاول او الثاني عاد خصك تحضي المحصول ديالك من السرقات حدا المستودع ديال الزريعا هدا هو علاش الفلاح الصغير ما بقاش كايديرها او مع دالك الفلاح الصغير كان كابيبعها بتمن بخس الدولة هي لي حاربات الفلاحة الصغار باش ما بيقاوش يديروها بشتا الطرق باش دوك السماسريا يبقاو يجيبوها من على برى او يرفعو ف التمن ديالها الحرب على الفلاح صغير المخطط الاخضر دار لصالح الفلاح التري الي كايصدر للخارج فقط هما سرقو الماء ديال لبلاد او سرقو الميزانية ديال الفلاحا الصغار هما ستافدو من المخطط او الصغار ستافدو من الجفاف او المحنة او تمارى

على المواطن ان يتعلم ترشيد الاستهلاك
الزيت الرومية والسكر والخبز…..، اي ما يعرف عند المغاربة بالمواد الأساسية، هم مصدر كل ذاء

اتساءل مع نفسي ما هوتفسير الضريبة على القيمة المضافة تبلغ احيانا مايفوق العشرون بالمائة في مواد غذائية إنه تسلل وبطريقة احتيالية واحترافية لجيوب المواطنين بدون حق شرعي إنه تعدي على القدرة الشرائية للمواطنين وقهرهم…!

في 2005 كانت هناك زيادات في الزيوت والشاي وقالت الحكومة حينها أنها زيادات عالمية بعدها انخفضت الأسعار في العالم بشهادة منضمة الفاو وعودو الي موقع المنضمة ولاحضوا كيف انخفضت الأسعار ومع ذالك بقيت مرتفعة بالمغرب ونفس الشئ سيحدث الان وسبب آخر هو أن الزيادة تكون عشرة دارهم في كيس عشرون كيلوامثلا فيقوم أصحاب المحلات بزيادة ستة دراهم في الكيلوا دون حسيب او رقيب

الاخت اسماء التعليق رقم 7
الاقاليم الجنوبيه حتى هي ارتفع فيها الثمن انا ساكن في العيون راه كان الزيت المدعم داير 45 درهم لكل 5 ليتر حاليا راه وصل 80 درهم بلا ما تحسدونا على والو حيت كلشي السلع تاتي من البيضاء و أكادير

كفاكم هرطقة، ولماذا لا ترتفع اثمانها في الدول الاوروبية؟ وخاصة ان آخر اجرة العامل تصل الى 1000 اورو او يزيد ما يعادل اربعة اضعاف اجرة العامل المغربي.
انها الفساد يعم المغرب من شماله الى جنوبه.

سلام عليكم واخة انتوما عندكم الحق وهدشي لي كتقولو غندوزوه ولكن حتى حنا زيدونا فالأجرة راه ماكتقدناش مابين النقل والمصروف اليومي والله مابقينا طنوصلو حتى شرويطة نشريوها مقتلين غير مع الخبز ولكن باش غيحسو بينا وهما عندهم كولشي حسبي الله ونعم الوكيل فيهم

لتعلم الغوغاء أن هذا المقال ليس من أجل “إقناعكم” بأسباب غلاء الزيوت لأنكم أصلا حتى واحد ما شاعر بالوجود داليكوم في هذا لوطن. لأنكم غير زايدين فيه لا تفيدون لا أنفسكم ولا والوطن.

باش نكونو واضحين وبلا ما تبقا تقترح أفكارك البئيسة التافهة التي لو كانت تفيد لما حسنت بها وضعك المعيشي البئيس.
أنت مواطن غير مفيد للوطن إذن كلامك غير زايد وخاوي والنقد ديالك احتفظ به لنفسك

من كل هذه الأسباب التي جيء بها لتبرير الزيادات المتتالية الصاروخية للزيت هناك فقط سبب وجيه وهو مشكل الشحن أما الآخرين فهم موجودين من زمان هذا من جهة ومن جهة أخرى من المسبب في هذا الخفقان في انتاج الزيت محليا أليس المسؤول الأول عن الفلاحة ومحيطها منذ مدة لماذا لم يفكروا في إنتاجها محليا بما أن المغرب يعتمد على أكثر من 98/ من مادتها الأولية على الخارج واين هي أهداف المخطط الأخضر للفلاحة ( الإكتفاء الذاتي في كل مادة أساسية) وأين ذهبت امواله الطاءلة وفيما صرفت مدة 15 عاما. يجب محاسبة ومعاقبة المسؤولين على هذا القطاع الحيوي واخفاقاتهم لا ترقيتهم وتسلطهم على الشعب بشتى الطرق والذي هو دائما الضحية.اما عن الزيادات لماذا لم ترى هذه المادة الأساسية نفس الزيادات عند الجيران الشماليين لأن ثمن الزيت عندهم لا يتعدى. دولاراً و20سنتيم اي 12 درهم لليتر في اسواقهم الحرة لشهر فبراير هذا. هذا يبين جشع وبطش شركاتنا بمساعدة حكومتنا التي لم تحرك ساكناً أمام بطشهم أو لردعهم كما كان يقول الوفا رحمه الله.

الى 32
ومارأيك ان كان السماسرية والشناقة الكبار هم ممثلو الدولة, خليك من السماسرية الصغار.البلاد فيها السيبة مادام ممثلوا الشعب ماشي حقيقيين

أولا، الأسعار في المغرب مرتفعة حتى قبل أزمة كورونا.
ثانيا، ربط ارتفاع الاسعار بارتفاع الطلب و إرتفاع اسعار المحروقات غير مقنع و غير منطقي، لماذا؟ أذكركم بالسنة التي قام فيها المغاربة بمقاطعة افريقيا و جودة… انذاك كانت اسعار المحروقات ثابتة في كل ارجاء المعمور باستثناء المغرب.
الحقيقة هي أن المسؤولين المغاربة لا يريدون خير لهذا الوطن ولا يفكرون ابدا في هذا الشعب الذي يعاني الويلات في صمت… يا إخوان الاصلاحات تبدأ من قمة الهرم لانه عيب أن تجد دولة ناتجها الاجمالي ضعيف ورغم ذلك تجد وزراءها و برلمانيوها و مسؤوليها يعيشون حياة البذخ دون أن يقدموا شيء للبلاد والعباد.. هذه صورة بشعة من صور الفساد.

سبحان الله 14 سنة والملايير تفت على المخطط الاخضر الفلاحي في المغرب ولم نستع تحقيق الاكتفاء الداتي في المواد الاساسية اي مهزلة هده بل بالعكس كل الكوارث الفلاحية بالمغرب حصلت خلافة تولي السيد اخنوش ومخطط االمغرب الاخظر.( الطماطم والدبابة البيضاء مشاكل الصبار مشاكل التمر مشاكل انقراض الدلاح البوري المغربي مشاكل اختفاء النحل مشاكل استنزاف الفرشو المائية وادخال اسرائيل مع الافوكا للقضاء على اخر قطرة من الماء مشاكل موت الابقار والاغنام مشاكل ارتفاع تمن السردين والاستيلاء على الثروات السمكية المغربية التى نعرف حتى بعض اسمائها واستفادة الغرب وغيره بخيراتتها حيث ان تمن السمك المغربي يباع لهم باتمنة ارخص من ما يباع للمواطن كاننا لا حق لنا فيه وزيد وزيد اسي بوزيد والسيد رئيس الحكومة جاء وبين عينيه الجرعة الثالتة التجربية لكانه ممثل شركة اللقاح ديلكي ديالهم في الوقت الدي المغرب يغلي والناس انهكها الفقر والجوع والعطش فالى متى الى متى هدا الطنز على الشعب المغربي. اما عن الزيت فاننا نبش معامل الزيت اننا تخلينا عنه وقاطعناه وسناكل المسلوق صحي وهده الشركات يلا علينا راها معفية من استيرات المواد الاولي

هذا هو الدليل على فشل مخطط او مشروع المغرب الاخضر عجز في تحقيق الاكتفاء الذاتي للحبوب(القمح)والحبوب الزيتية مشروع مخطط المغرب الاخضر فالح في تحقيق الامن الغذائي لأروبا من حوامض واسماك والفريز …اروبا اولا

تقولون .لا لا بل اتفاع الاسعار كلها بذات كلها منذ ذخول الاحزاب الثلاتة .اي الحكومة وبذون معارضة حتى لا تحنج على ارتفاعها.اما قضية استوراذ الماذة الاولية نحن في بلذ فلاحية من المقترض ان نكون نحن المصدرين لهاؤلاء الذول.اين نحن في المغرب الاخضر.

اسباب واهية لا يصدقها عاقل اين المخطط الاخضر والاصفر او الاحمر لي صدعونا راسنا به كان على امسؤولي الفلاحة الاهتمام بعباد الشمس لاستخراج الزيوت النباتية بدل من الكلام الفارغ يا فاشلين

لا نريد فهم أسباب الغلاء لأن الكل أصبح يعرف
نريد أسباب الحد من غلاء المواد الأساسية بل حلول لخفض الاثمنة المرتفعة على الفقير

كفى من الضحك على الذقون فزيت المائدة وغيره من المواد الأساسية عرفت ارتفاعات مهولة حتى قبل انطلاق الأزمة الأوكرانية كما أن كذبكم لم يعد ينطلي على أحد لأن زيت المائدة يصنع خصيصا من زيت نوار الشمس وهذه الأخيرة لم تعرف ارتفاعا عند بائعي الفواكه الجافة ومحاولتكم لتبرير الأسباب التى أدت إلى ارتفاع أسعار هذه المادة مجانب للصواب وانحياز متعمد لأصحاب مصانع الزيوت في المغرب لأننا بتنا نعرف اللوبي الذي يملكها أما السسب الحقيقي وراء كل هذا فهو المضاربات والإحتكار الذي يعرفه السوق المغربي في هذا الصدد فلقد سبق لزيوت عافية أن دخلت المغرب وبأسعار معقولة لكن تمت محاربتها وأعتقد أن فتح السوق لشركات أجنبية وصينية على وجه الخصوص سينهي كل هذا الارتفاع المهول لكن أصحاب القرار لن يرغبوا طبعا في هكذا قرار وانشري هسبرس ولا تحجمي لأن إحجامك هو انحياز للطرح الآخر.

الحكومة تدعم القمح ب 600 مليون درهم وتدعم السكر ب 3 ملياردير درهم ، السكر يستعمل خصيصا لشرب الشاي الذي لا منفعة غذائية له، يجب علي الحكومة تحويل 3 مليار درهم الي دعم القمح والزيت، وسيبقى الخير لتوضيف هاذه الأموال لمواد اكتر نفعا للمغاربة: اللوبية، العدس، العلف للمواشي الخ…..

الخلاصات والعبر من هذا السياق الدولي والوطني المطبوع بلأزمات والتقلبات المناخية هو تحيين الاستراتيجية الفلاحية نحو تحقيق الامن الزراعي في المواد الاستسية وخلصة الحبوب والزيوت والسكر. وجب على الدولة من الآن التدخل في توجيه الإنتاج الزراعي بإحداث جغرافيا الزراعات كما وكيفا والاستمرار في سياسة تدبير الماء من تشييد سدود وكذلك استصلاح الاراصي الزراعية في إطار استراتيجية فعالة ومندمحة.

فشل الدولة في تدبير المجال الفلاحي يدفع الدولة لتبرير أزمة ارتفاع هذه المادة مع العلم ان المغرب بلد فلاحي بإمتياز ويستطيع ان يصدر هذه المادة عوض اقتنائها بأموال باهضة وفرضها على المستهلك المغربي بتمن مرتفع يرهق ذخل الأسر الدي لا يمكن ان يتمشى مع هذه الزيادات الحارقة للجيوب فا لفيقر هو من سيدفع تمن في الاخير عاى دولة ان تعمل على خلق استراتيجية واضحة في مجال الفلاحي لكسب الاكتفاء الذاتي في جميع المواد الفلاحية الظرورية اليس المغرب ببلد فلاحي بإمتياز ويملك من المؤهلات ما يجعله في صفوف دول المصدرة للمواد الفلاحية.

وكما هو الحال في ثمن الكازوال، أقول على الدولة التخلي على نصف الضرائب المفروضة على كل مادة لها إرتباط بالسوق الدولية الدولة تأخذ على كل لتر من الكازوال ما قدره 3.50 درهم وهامش ربح البائع يصل إلى 1.50 درهم، إذن على الحكومة أن تتحمل المسؤولية. وكفى عبثا بالأمن الإجتماعي والطاقي للمغاربة، فتح مصفاة سامير أصبح ضرورة ملحة.

الأولى ان يقوم المغرب بزراعة الذرة والصوجا عوض الفريز والفواكه.وبذلك سنوفر عملة صعبة وتوفير الزيت بثمن مناسب للشعب.

السلام عليكم ورحمة الله. أسألكم جميعا إخواني هل رأيتم يوما ما ذئبا يرعى الغنم؟؟ الفطن يفهم

الدانمارك و النرويج بيدو ديال 5لتر ب 70 درهم مغربية و حنا ما عرفنا هاد التمن منين كايجيبوه

لم يهتم برنامج المخطط الأخضر بالزراعات الزيتية والسكرية والعلفية على الرغم من أهميتها لتوفير الإكتفاء الذاتي من هذه المواد الأساسية وربمالم تكن لدى المسؤولين نظرة إستشرافية حول هذه المواد لتفادي المشاكل التي تطرحها وتوفير للمغرب عملة صعبة هو في أمس الحاجة لها وإبعاد الإرتهان بتقلبات الأسواق الدوليةلكن لاحياة لمن تنادي……..

ما فائدة ما يسمى ، مخطط المغرب الأخضر ، الذي صدَّعوا به رؤوسنا ، إذا لم يضمن للمواطن المغربي أمنه الغذائي في الدرجة الأولى ، من مواد أساسية ، كالحبوب الغذائية ، و على رأسها القمح ، و البذور الزراعية و منها عبّاد الشمس الذي تُستخلَص منه زيت المائدة ، بدل زراعات تستهلك و تستنزف الثروة المائية فقط ، و يمكن للمواطن المغربي الإستغناء عنها ، كالأفوكا ، الدلاح أو البطيخ الأحمر ، الفريز و غيرها…. أليس استيراد القمح و البذور ، لتلبية حاجيات المواطنين ، إن توفرت في السوق الدولية في هذه الظروف ، يستنزف موارد خزينة الدولة من العملة الصعبة ؟؟ !!! ، فَليرُدَّ علينا أولئك الذين يدَّعون أن تصدير تلك الزراعات تُدخِل العملة الصعبة لصندوق الدولة ، و تناسَوْا أنهم يضربون و يهددون الأمن الغذائي للمغاربة….

السياسة المراهنة على التصدير أبانت ا عن فشلها يا ما حدرىت الاصوات المعتدلة من هذا الاتجاه و التجاهل و لم يسمع لها صوت إلا للتطبيل بالباطل .و هاالنتيحة مع الظواهر التي تابى إلا أن تكشف المستور .لذا لا يصح إلا الصحيح و الأولى وهو تعديل قانون المالية. و تنزيل الجهوية الموسعة مع العدالة المجالية و توزيع العادل للتروة و التنزيل الفعلي النمودج التنموي الحديد بدون ٱنتظارية أو إهماله . هل الحقيقة أن المسؤولين يصرون على هدر الفرص . ؟ لتبقى تنمية المجال و البشر معطلة ؟

نحن ضعفاء في كل شيء و نستورد أغلب حاجياتنا الفلاحية في وقت صرفت الملايير في مشروع مغرب أخضر لم يصلح لأي شيء ..مادام الفساد و غياب الحساب فأن المغرب سيظل دوما تابعا بشكل مطلق للتأثيرات الدولية … صراحة حالنا مؤسف …

الناس اللي ف الحكم وحواشبهم اغنياء واصحاب مشاريع
وهم لا يهتمون لا بالكتفاء الذاتي و لا بالجفاف ولا بالفلاحة ولا بسيدي رزكري
كل ما يهمهم هو المنصب والمال من اين يحصلون عليه كيف يستحودون يكدسونه ويهربون
المغريبو الاخضر غير زوا ق الهضرة
الصناعة والفلاحة الوطنية كانها ليست مغربية
اما ثروات البحر والبر والمناجم فبلا ما ندكروها كان الدولة لا تستفيد منها
بل هي محصورة في شلة من العاءلات وليس للمزلوط الا ان يحلم بها
انحسار الثروة والسلطة في يد القلة والقهر والتفقير للكترة وضع سئ
وليس هاهنا ما يدل ان الوضع سيتحسن يوما وهذا اسوا
سياسة النعامة والعام زين والتبريرات لم ولن تنفع
لقد استمر حلب هذا الوطن طويلا وطال سبات الشعب وشخيره
وهم ماضون في اجنداتهم متفقون على الا يستفيد احد الا من يريدون له دالك
لا ينتجون شيئا ذي قيمة لا يحسنون وضعا الا وضعهم
والا يتركون بناءا ولا فائدة من ورائهم الا الرماد
ف الى متى ؟

المسمن و الفريت و الشفنج سبب ارتفاع اسعار الزيت

على الدولة مراجعة أفكارها في جعل المغرب بلد فلاحي يقوم بتصدير الخضر و الفواكه خارج البلاد فرشاتنا المائية تستنزف بتمن بخص حنا ماشي دولة كيقطعها نهر عضيم لا ينضب ولا دولة إستوائية مطير راه خاص ضروري مراجعة هاد الكارتة البئية لي غادي ليها المغرب بلا تبصر المسؤولين و رجال الأعمال الهم ديالهوم ربح نهار تنشف الأبار وتستنزف التربة من المكونات ديالها غادي يمشيو يستتمرو فمكان آخر بحالهوم بحال الفروسات كنتمنا لفلاحة تكون كدعم السوق الوطنية لا غير

الظاهر ان المسؤولين عن قطاع الفلاحة اهتموا بزراعات لا تكتسي صبغة الاولويات منها على سبيل المثال فقط زراعة الدلاح والفراولة والافوكا والبطيخ وغيرها من الزراعات التي تستنزف الفرشة المائية وتعتبر من الكماليات…حتى الطماطم نعتبرها من الضروريات لكونها تشكل جزءا كبيرا من تغذية الضعفاء…ما فائدة تلك المنتجات التي لا تعتبر من المواد الرئيسية للتغذية …وهل يتساوى الزيت مع الدلاح او الافوكا او الفراولة ؟ هنا يجب اعادة النظر في الاولويات الزراعية…نسبة كبيرة من المواطنين تعتمد على الزيوت والدقيق والسكر الشيء الذي يستوجب اعادة النظر في السياسات الفلاحية وبكل جدية.من المنكر ان يشتري المواطن البسيط الزيت الرومية كما يطلق عليها بمبلغ يقترب من ال20 درهما للتر….او الدقيق بما يفوق ال11 درهما للكيلو…على المسؤولين ان ينزلوا من ابراجهم ليشاهدوا كيف يعيش المواطنون البسطاء الذين يمثلون السواد الاعظم من ساكنة البلاد.. بعيدا عن الكماليات …وعليهم ان ينظروا ما يقع حولهم.

الجفاف الجفاف الجفاف كلمة الجفاف أصبحت عمومية الجفاف يوجد في المغرب فقط لا يوجد في أوروبا وأمريكا اللاتينية كما تدعون

غير يخليوها تغمل نحن مقاطعون لها لأنها بالنسبه لنا ليست من الضروريات. دور هذه الزيوت يمكن أن تقوم به مواد أخرى. علما أن هذه زيوت مضرة بالصحة

واش فراسكم ان رئيس مجلس المنافسة ،مدير سابق بلوسيور ………………..انتهى الكلام ،زيت غالية اصلا قبل كورونا ،بينما 5 لتر فاوروبا الفقيرة لايتجاوز 50 درهم

التبريرات مفهومة ومعروفة ولا داعي للتذكيرها, السؤال الذي يبقى مطروحا ولا يجد جوابا عند المواطن خصوصا البسيط, ما هو تدخل الحكومة لحماية القدرة الشرائية؟ فما هو الجواب عوض عرض أسباب الارتفاع في الأسعار كل يوم؟ الجواب ,,,,,,,

واعتبرت الدراسة أن هوامش ربح الشركات التي تنشط في سوق إنتاج زيوت المائدة، وخلافا للرائج، تظل معقولة، وتتراوح بين 4 إلى 5 في المائة. ههههههه قالييك مجلس المنافسة.

المغرب الأخضر ؟! 15 سنة ديال الخضورية ونستورد القمح والدرة والعدس والحبوب الزيتية ههه. ربما معنى المغرب الأخضر هي المغرب الغير الناضج (مزال خضر)

بعض الإخوة الذين ينتقدون كل شيء اي فقط النقد من أجل النقد نحن نتحدث عما هوسلبي لإصلاحه وإن دعت الضرورة سنتحدث عما هو إيجابي مثل زراعة الخضر والفواكه وغيرها من المنتوجات الفلاحية التي تغرق أسواقنا وأسواق العالم وهو ما يجعل المغاربة جميعا يفتخرون انظرو ما يحدث في الجزائر والله هذه نعمة من الله بها على المغرب وشعبه نحن نطمع ان يحقق المغرب اكتفاءه الداتي في جميع المنتوجات الفلاحية اما الجفاف فهو ليس إلا مرحلي ويشهده المغرب من فترة إلى أخرى…

Ce c’est une solution a long therm pourquoi ça n’as pas était adopter sachant Mr akhnouche le ministre de l’agriculture a l’époque mnt c’est quoi la solution pas dans 10ans on veux des solutions opérationnel mnt si le gouvernement ne trouve pas de solution mnt c’est ils incompétent qu’il cède la place

الزيت ثمنها مرتفع حتى في إسبانيا وصلة إلى 75درهم العادية كانت تباع ب 45درهم أما الخظروات مرتفعة الطماطم وصلة الى 15 درهم

Tournesol
Il y a quelques années , le Gharb ( Kenitra et environs ) jusqu’à Larache est connu par sa productivité en grains de Tournesol ( NOUAR CHEMS) ,qui sont utilisés dans la production de l’huile de table . Mais hélas ,cette production est REMPLACÉE par le Dellah ( PASTEQUE) et les Fruits Rouges ( Fraises et Framboises ) au PROFIT des GRANDS agriculteurs , au détriment de CULTURES STRATÉGIQUES pour le citoyen .

هل رأيتم كيف زرعت إسبانيا أشجار الزيتون في كل مكان ؟؟
المغرب لديه مقاهي فقط في كل مكانhhhhh ، المغرب الاخضر bbbbbrrrrr

يعني المغرب فاشل في جميع المخططات الزراعية منذ الاستقلال يقال ان المغرب لديه اكثر من مليون هكتار سقوي صالح للزراعة على طول السنة. ولم يستتمرو فيه حتى 10 في المئة لانتاج عباد الشمس والذرة والزيتون.!!!!!!!!