أكد الدولي المغربي سفيان بوفال، لاعب نادي “أنجيه” الفرنسي لكرة القدم، أنه ضحى بعطلته الصيفية من أجل استغلال الوقت والتحضير بأفضل طريقة لضمان عودة سريعة إلى الملاعب، بعد الخضوع لتدخل الجراحي أخيرا.
وقال بوفال في تصريحات لوسائل إعلام فرنسية: “أشعر بأنني في حالة صحية جيدة. لقد اشتغلت بشكل كبير هذا الصيف، وضحيت بعطلة نهاية الموسم من أجل العمل بقوة والعودة بسرعة إلى الملاعب”.
وتابع قائلا: “سأواصل العمل وأبذل قصارى جهدي لاستعادة قوتي وجاهزيتي بشكل تام، وأنا سعيد بما وصلت إليه الآن، بعد أن تمكنت من العودة إلى الملاعب في بداية الموسم الرياضي”.
وعرفت الجولة الثانية من الدوري الفرنسي تألق اللاعبين المغاربة، خصوصا الثلاثي سفيان بوفال، العائد من الإصابة، وأبو خلال الذي انتقل إلى تولوز خلال موسم الصفقات الصيفي، وأمين سلامة لاعب “أنجيه”.
وأسهم بوفال في إنقاذ فريقه من الخسارة أمام “أوكسير” في المباراة التي تعادل فيها الطرفان بنتيجة 2-2، بعد أن أهدى كرة على “طبق من ذهب” لزميله المغربي أمين سلامة، سجل بها هدف التعادل في الدقيقة 77.
جدير بالذكر أن المهاجم سفيان بوفال يبذل مجهودات كبيرة للعودة إلى مستواه، وضمان المشاركة في نهائيات كأس العالم “قطر 2022” رفقة المنتخب الوطني المغربي.
بدون مجاملة بوفال عبارة عن لاعب لا يفيذ بشيئ و يلعب فقط لنفسه و لا يهمه في المقابلة سوى ان يراوغ و لو كان الفريق منهزم و لا يهمه ان ضاعت الكرة بالاضافة انه لا يسجل و لا يمرر ولو كان لاعب خيالي كما يصور الاعلام لنجح في الفرق التي لعب معها فهو دائما احتياطي مع فرق ضعيفة جدا …. هذا النوع من اللعب جربناه مع تعرابت و كذلك مرابط باحتكاره للكرة لوحده و لم يفذنا بشيئ لذلك المرجو عدم استدعائه و لنكن واقعيين
هناك العديد من الفقراء لم يقضو عطلة الصيف في أي مكان سياحي ومند ولادتهم وهم في نفس المنزل والمكان والمدينة ودولة،
ويتسألون كل يوم ما يفعلون في هده الحياة ولماذا وهل خلقنا الله من أجل الفقر.
نتمنى لك عودة موفقة إنشاء الله لاعب خلوق ومكافح يستحق الإشادة والتقدير
بوفال يبقى بوفال وديما بوفال لاعب جيد
لاعب أكتر من رائع خلوق و يعمل بجد خصوصا بعد العملية الجراحية التي اجراها و قال الجميع انها ستحرمه من المونديال لكن ربي كبير و لا ينسى عباده . كل التوفيق لك سفيان و لجميع المغاربة
سبب فسخ عقد وحيد خاليلوزيش هو رفضه اجراء مباراة وديه مع المنتخب الاسرائيلي بعد ضغط كبير من فوزي لقجع . لكونه هو مسلم من البوسنة .وليست الاسباب التي ذكرها هو كابعاد زياش وقرط بليل ووو
أسلوب المراوغات “الباسلة” الأنانية وإهدار الكرة مشكل عقلية ونجده في المنتخب بالإضافة لبوفال عند عدة لاعبين وعلى رأسهم حاريت (فمثلا في مونديال 2018 لعب حاريت دورا محوريا في هزيمة منتخبنا ضد إيران بسبب احتفاظه الأناني بالكرة حتى إضاعتها على طول المباراة. لذلك لم يدخله المدرب رونارد بعد ذلك في أية مباراة أخرى أبدا وشطب على إسمه). في المنتخب هناك أيضا اللاعب أوناحي الذي هو أيضا لايستهان بمراوغاته المبالغ فيها غير المجدية.
بوفال في الأصل لم يكن يبالغ في المراوغات لكنه أصبح مدمنا على المراوغات منذ خريف 2017 عندما كان يلعب للنادي الأنجليزي Southampton فنجح في تسجيل هدف خرافي ضد West Brom بعد مسار مراوغات ناجحة من وسط الميدان حتى مربع العمليات. ورغم أنه لم يسجل سوى ثلاثة أهداف طيلة لعبه مع Southampton من 2016 إلى 2020 نجده مايزال لحد الآن يحاول دون جدوى إعادة سيناريو تسجيل هدف شبيه بذلك الهدف الأسطوري ضد West Brom بعد سلسلة من المراوغات الناجحة. بوفال سيكون لاعبا ممتازا لو أنه نسي ذلك الهدف الصدفة وعاد يلعب جماعيا ويقلل من المراوغات. هذا ينطبق أيضا على حاريت وأوناحي.