طريق فاجعة خريبكة

مسؤولية حادثة الطريق بين خريبكة وبني ملال تتحملها وزارة التجهيز بصفتها الجهة الَوصية وكذلك رئيس الجهة واابرلماني الذي يمثل الجهة بمجلس النواب
لعدم تفقد حاجيات المنطقة من بنية تحتية ونطالب بمآخدة جميع المسؤولين عن هذه الفاجعة

والله إن القلب حزين والعين دمعت على فراقهم. رحمات الله عليهم والله يصبر عائلاتهم والله يشافي الجرحى. أغلب سائقي الحافلات مدمنون على المخدرات. جميع الحافلات تكون مملوءة عن آخرها والركاب واقفين أمام الباب الخلفي وفي وسط الحافلة.. وفي كل نقطة مراقبة (براج الدرك) الدرك الملكي هم على علم بأن أي حافلة تقف عند حاجز المراقبة فهي خارقة للقانون ومع دالك كابهبط لكريسون عند جوندارم وكايعطيهم 100درهم ولا 200درهم او كيرجع يطلع الكار بلا مراقبة. الضحايا مساكن هم الركاب. الله ياخد الحق فكل فاسد. يجب على مسؤولين جهاز الدرك باش يتابعو هادوك المراقبين ديال الدرك لي خلاو الحافلة دوز وهي مختارقة القانون. يجب على وزير النقل الإستقالة ، لو كنا في بلد آخر لقدم الوزير إستقالته فورا.

الطريق ، الكيران و الشيافر كولشي مدكدك …. زيد عليهم المبوقات

j ai pris cette route deux fois puis j ai décidé de ne plus la prendre et j ai pas vue certains de ma famille depuis . la terreur ni lumière ni signalisation ni goudron ni peinture réfractaire et en plus deux voies et comment doublé dans une seule voie limité a 80 grand max

لاعب كرة القدم الفاشل لما يهدر ضربة جزاء ينظر مباشرة لقدميه ليرد السبب إلى الحداء أو إلى العشب ليرمى بالمسؤولية لنوعية الأرضية. فنفس الشيء هنا في هذا الطريق، فالسائق المتمرس تكون له دراية كبيرة على امتداد الطريق الذي يسلكه شبرا بشبر ويعرف كيف يتعامل معها لحماية أرواح الركاب، أما المتهورون فلا يقدرون المعنى الحقيقي للركاب، فالخطأ بشري وسببه السرعة والتجاوز الغير القانوني ولا دخل للإسفلت في هذه الحادثة،

كان عمر بن الخطاب امير المؤمنين رضي الله عنه يبكي ويقول : ” لو عثرت بغلة في العراق ، لسألني الله – أو قال: لخفت أن يسألني الله – عنها : لِمَ لَمْ تصلح لها الطريق يا عمر

للاسف جميع الطرقات والشوارع فهده المدينة مهترئة يا حسرة على مدينة الفوسفاط

أشعر أن شريط الفيديو تم إعداده بمهنية صحفية عالية.
الصورة واضحة ومعبرة وشهادات المواطنين صريحة ودقيقة.
رحم الله ضحايا طرق مهملة أو تلك التي تعرف تشوهات مبكرة.
في عدد من تعليقاتي بهسبريس بعد قراءة مقالات صحفية حول مواضيع تتعلق بالتجهيزات الأساسية للنقل وبالصفقات العمومية إعتدت التذكير بما جاء على لسان الأستاذ مصطفى فارس الرئيس السابق المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية والرئيس السابق لمحكمة النقض حين قال: “رجال الإعلام ورجال القضاء شركاء في البحث عن الحقيقة ومحاربة الظلم والفساد”.
الروح عزيزة عند الله. أتمنى ألا يسد ملف ضحايا الطرق بسرعة حتى تنتشر قيم الجدية والمسؤولية التي نادى بها ما مرة جلالة الملك في الخطابات والرسائل الملكية السامية.

رحم الله الضحايا اولا .اما بالنسبة للطريق فليست السبب الرئيسي في الحوادث السرعة ،تناول المخدرات بكل انواعها ،قلة التربية وعدم خوف الله .الرشوة وما ادراك ما الرشوة ،باك صاحبي ،ولد فلان ……. مع مرور الوقت ستبقى والخالة ستبقى هي هي كيت اللي جات فيه حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

طريق في حاله مزرية مع ان منطقة خريبكة تعتبر خزان مهم للفوسفاط وبالتالي تدر على الدوله مداخيل كبيره فمن العيب والعار ان تكون الطريق المؤدية اليها بهذه الحالة.
مع ان خريبكة بثرواتها يجب أن
تنتمي الى المغرب النافع ولكن بنيتها التحتية تنتمي الى العصور القديمة

ركبت في احسن خافلات المغرب ولكن اغلب السائقين اصبحوا لا ييالي لا بحياتهم ولا حياة الناس هم فقط يريدون الهاء انفسهم عن الطريق باستعمال الهاتف مل حسب ميولاته فمنهم من يدردش خلال الرحلة مع ابناءه وزوحته ومنهم من يغازل خليلته واو خطيبته ومنهم يلهي نفسه بالفريفاير وغيرها او يثرثر في مجموعات واتس او يتصفح مبيعاته في افيتو او مارمت بلايس او فقط يبتسم بلشاشة وهو يتصفخ تفاهات اصدقاءه في الفيس الخ المهم التبويقة والتيليفون هما الاسباب الحقيقة اما الطريق فراه عيندك عينيك بانت لم عيانة حط التلفون وسير بشويا وبارمة من العياقة دسال الثقة المزيفة في النفس