اجتمع الوزير المنتدب لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، محسن الجزولي مع ألون أوشبيز، المدير العام لوزارة الخارجية الإسرائيلية، عصر اليوم، في الرباط.
وتباحث المسؤولان المغربي والإسرائيلي بشأن إعادة فتح مكاتب التمثيل الدبلوماسي في المغرب وإسرائيل.
هههه اين هو السيد بوريطة لماذا لم يستقبل الوفد الامريكي الاسرائيلي و لماذا لم يظهر مع المسؤول الاسرائيلي بدل السيد الجزولي…..
و نتا حاديه حاديه… السيد بوريطة مسالي؟؟؟ الله يعاوني .الوزارة مؤسسة وليس شخص
اليهود يهود ولكن عزاؤنا هو وضع حد لمشكل الصحراء ودحض أعداء وحدتنا الترابية
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اصبحنا ننطق بإسرائيل بدل فلسطين.بلاخجل
ولا يوجد في التاريخ اسمه إسرائيل
ارض اغتصبت من اصحابها وأطلق عليها اسراىيل بالقوة. وماذا سيكون لقاؤكم مع الله يوم القيامة. يوم تقفون بين يديه.؟
سكافاندري. داكشي راجع للبروتوكول وزير الخارجية ما غاديش يستقبل مدير مكتب.
لا أهلا ولا سهلا بمن يقتل إخواننا. ويسلب مقدساتنا. لا أهلا و لا سهلا بالصهاينة في أرض المغرب المسلمة. و لا للتطبيع و الذل والعار. حفظ الله المغاربة الاحرار الرافضين للاستعمار و الذل و الهوان.عاش المغرب حرا مسلما مدافعا عن أرض الإسلام.
المرحلة الأولى، فتح مكاتب بالمغرب وإسرائيل، مرت في ظروف جيدة.
متى ستبرز شراكات بين المؤسسات المسؤولة على الحكامة الجيدة ؟
برزت إسرائيل كقوة دولية في الإبداع التكنولوجي وفي الإقتصادية بالإعتماد على الذكاء الجماعي والشفافية والوعي المهني. يجب أن نعتبر إسرائيل أفظل زوجة للمغرب متعدد الزوجات ! زوجته العزيز إسرائيل رائعة، عبقرية وخبيرة في التربية والتعليم والتكوين والحكامة.
هنيئا لأبينا المغرب بزوجة كان لابد من وجودها داخل بيت المغاربة وهو بيت ليس كباقي البيوت، هو عاصمة الكون.
أنا لا أحلم، أنا أستمتع بالعرس.
لسنا ضد خوتنا اليهود لكن ضد الصهيونية المبنية على طرد المسلمين والمسيحيين من فلسطين
مرحباً بكم في وطنكم الثاني ونحن مع التعايش السلمي مع جميع الشعوب
إعادة فتح مكاتب التمثيل الدبلوماسي في المغرب وإسرائيل عمل سياسي وعبقري لوحدتنا الترابية و لصالح الشعب الفلسطيني
هنيئا لكم الخيانة بطعم البترودولار تمنيت لو أن الله قبضني قبل أن أرى علم الصهاينة يرفرف في أرض طارق بن زياد و يوسف بن تاشفين، اللهم أرنا يوما في هذا المخزن …
خطوة محتشمة في الاتجاه الصحيح .ريثما تفتح السفارات قريبا .فمرحبا بإعادة العلاقات.تحياتي
إلى صاحب التعليق 1، السيد ناصر بوريطا الذي يعتبر من أحسن وزير خارجية عرفه المغرب منذ الاستقلال لم يستقبل الوفد الأمريكي والإسرائيلي لأنه لا يوجد بينهم لا وزير خارجية أمريكا ولا خارجية إسرائيل وأقول هذا ليس تملقا .
فتح مكاتب التمثيل الدبلوماسي يجمع الجزولي وأوشبيز……هذا الخبر سوف يقلق اعدائنا الكلاسيكيين
هذا مجرد مكتب اتصال لا يرقى إلى السفارة
الى youcef احمد MA و نورالدين هاذا راه وفد رفيع المستوى بقيادة صهر ترامب اما المسؤول الإسرائيلي فهو المدير العام لوزارة الخارجية الإسرائيلية وليس مدير مكتب او او ….يمكن المساج مفهوم.
هؤلاء الذين ينتقدون تطبيع العلاقات المغربية الإسرائيلية ماذا كان رأيهم عندما فرضت الجزائر بقوة البترو دولار دولة وهمية على القارة الإفريقية وكانت سببا في انسحاب المغرب من منظمة يعتبر أحد مؤسسيها
1سكفاندري
في البرتوكول، ليس من الصواب أن يستقبل السيد بوريطة مديرا في خارجية إسرائيل، فالوزير يستقبل وزيرا والسفير يستقبل سفيرا وهكذا٠ أنت تنتقذ وربما لا تعرف حتى مبادئ العلوم القانونية٠
خطوة نتمنى أن ترقى إلى فتح السفارات والقنصليات في المدن الجنوبية.
ألف مبروك للطرفين وللشعبين.
الى Râleur صهر ترامب لي غي نسيبو تم استقباله من طرف صاحب الجلالة وليس من طرف ولي العهد او مدير مكتب او او .. (فهو ليس الرئيس الامريكي و ان لم يتم استقباله لما رأيت اعتراف امريكا بالصحراء المغربية) … في بعض الأحيان و بعض الزيارات الحساسة وذات اهمية قوية لا تحترم القوانين و البروتوكولات و و … وما تريد ان تقولوه. حيت بعض الاشخاص يكون عندهم تأثير كبير و واسع بغض النظر عن موقعهم، الوزراء ذاهبون لكن المدراء باقون.
الدور الجزائري العدائي للمغرب هو الذي سرع هذا الحراك السياسي في المنطقة.. ودفع بهذا ااتوجه الحالي للمغرب. فلو كانت الجزائر قد تركت المغرب مع ابنائه الصحراويين يتفاهمون فيما بينهم لكانت هذة السحابة العائلية قد انسحبت منذ سنين ولكان الصحراوين المغاربة المحتجزون بتندوف قد رجعوا الي ارضهم ووطنهم المغرب.. ولكن عداء عسكر الجزاير للمغرب اكبر بكثير من عداء اسرائيل وامريكا اللذين يبحثان عن مصالحهما الاقتصادية والسياسية فقط…والمغرب ليس غبيا الي درجة انه قد يرتمي في حضن اسرائيل كاملا بل يعرف جيدا انها علاقة فقط تؤخذ فيها جميع الحسابات الامنية وغيرها… وتبقي القضية الفلسطينية هي الهدف الاسمي لهذه العلاقات..
لقد تأخر كثيرا استئناف العلاقات مع إخواننا اليهود المخلصين لوطنهم ولملكهم .