مئوية "معركة أنوال" ضد الإسبان .. هل تحتاج مقاومة الخطابي إلى إعادة قراءة؟

مئوية "معركة أنوال" ضد الإسبان .. هل تحتاج مقاومة الخطابي إلى إعادة قراءة؟
صورة: أرشيف
السبت 24 يوليوز 2021 - 08:00

مائة عام طويت منذ انتصار المقاومة في الريف ضد الاستعمار الإسباني في معركة “أنوال”، في ظل دعوات بحثية لإعادة قراءة تاريخ هذا “الكفاح التحرري” وفاء لـ”حقوق الذاكرة الوطنية المغربية” وابتعادا عن “تزييف الوعي التاريخي”.

كانت “معركة أنوال”، منذ 100 سنة، علامة فارقة في تاريخ الاستعمار الإسباني، الذي ألحقت به هزيمة بالغة، لم تقتصر على الجانبين المادي والبشري الذي كان متفوقا فيهما في مواجهة جيش غير نظامي؛ بل طال نفوس الجيش الإسباني ومسؤوليه العسكريين، وأثر بشكل بارز في الوعي الوطني المغربي وحركات تحرر في الصين وكوبا والجزائر وغيرها من الأصقاع.

ومع هذا الصدى الواسع، توجد دعوات مراجعة لقراءات تجربة المقاومة الريفية للاستعمار، باستحضار مآلها ومنطلقاتها وبعض اجتهادات قائدها ومرافقيه في مسار مقاومته ضد إسبانيا.

من بين هذه الدعوات ورقتان بحثيتان صدرتا السنة الجارية، 2021، عن الأكاديميَين سعيد بنسعيد العلوي وامحمد جبرون.

ومن بين ما قالته ورقة الأكاديمي سعيد بنسعيد العلوي كون الحرب الريفية التي قادها محمد بن عبد الكريم الخطابي “حركة وطنية، تستهدف في عمقها التحرير الشامل للمغرب؛ فهي ليست تمردا، ولا فعلا قبليا خالصا كما سعت الكتابة الكولونيالية إلى الدفاع عن ذلك”.

كما أنها “ليست، كما سار الوهم بذلك في بعض الأوساط اليسارية المتطرفة، ثورة -في المعنى الماركسي اللينيني للكلمة- إذ ما أبعدها عن ذلك قصدا ووسائل وإمكانا تاريخيا”.

من جهتها، سجلت ورقة امحمد جبرون، الباحث الأكاديمي المتخصص في التاريخ، أن “الملاحم المسطّرة والمتداولة والمتوارثة” معظمها يصبّ في “التمجيد والأسطرَة”، و”تناول ثورة الريف وسيرة أبطالها” تمّ “بروح وحماس وطني زائد، سواء من طرف المؤرخين أو الإعلاميين”؛ وهو ما “أضر بها كثيرا، وغطى على بعض أخطائها أو على الأقل سوء تقدير قادتها للظرف”، كما أدى إلى تأييد “قراءتهم الحالمة للواقع، وتغييب الكثير من الحقائق”، مما ينتج عنه “بطريقة غير مباشرة؛ تزييف الوعي التاريخي لدى الجيل الجديد، وإنتاج ممارسات خاطئة”.

جبرون: إعادة قراءة بعيدا عن المبالغة والاحتفاء

في تصريح لـ هسبريس، قال امحمد جبرون إن الخوض في “ثورة الريف” أمر “حساس قليلا؛ لأنها مرتبطة بالحاضر، وعدد من التفاعلات التي يعيشها المغرب اليوم والتدافعات أو الصراعات المجتمعية، خاصة ما عرفه الريف في السنوات الأخيرة”.

وأضاف الباحث الأكاديمي المغربي المتخصص في التاريخ: “للأسف الشديد، توجد ظاهرة مرتبطة بالكتابة التاريخية عموما حول الحركة الوطنية والمقاومة وجيش التحرير، هو كونها ما زالت، بشكل أو بآخر، أسيرة نظرة، فيها إيديولوجية وطنية تبنى فيها فرضية الخطاب والسرد والبحث على الاحتفاء وقليل من المبالغة والأسطرة لرموز هذه المرحلة”.

وتابع جبرون: “ربما في يوم من الأيام كان هذا مفهوما ومعقولا، في مقابل خطاب تاريخي كان يبخس عمل الحركة الوطنية والمقاومة وجيش التحرير. لكن، بعد سنوات، ونحن نتحدث عن أحداث مر عليها قرن من الزمان، يمكننا إعادة قراءة تاريخنا وتاريخ الحركة الوطنية والمقاومة وجيش التحرير بطريقة مختلفة، أكثر اتزانا وأكثر احتراما لمنهجية الكتابة التاريخية وآلياتها”.

وسجل المتحدث ذاته أن لمعركة أنوال وجهين: “عندما تستحضر، خاصة في ذكرى انتصار حركة مقاوِمة على جيش الاحتلال، تكون الغاية دائما إبراز الجوانب المضيئة والجوانب الإيجابية ومعالم النصر. وهذا على أية حال خطاب مفهوم من الناحية الإعلامية والسياسية؛ لكن لا يجب أن يحجب علينا هذا أن حركة المقاومة بشكل عام، بما فيها المقاومة الريفية، بحاجة إلى إعادة قراءة بصيغة تعطينا دروسا مختلفة عن الدروس التي تُستقى اليوم”.

ومع تأكيده على أن “معركة أنوال” “انتصار على المستعمر، وهذا أمر لا يجادَل فيه، وهي صمود وصلابة ورفض للمغاربة للاحتلال وإيمان بوسيلة التحرير الأساسية التي هي السلاح، وهو أمر لا يمكن أن نخوض فيه”. لكن، إلى جانب هذا، شدد جبرون على ضرورة “إعادة النظر، خاصة في أداء هذه المقاومة وسيناريوهات وإستراتيجيات وتكتيكاتها إلى أي حد كانت سليمة وإيجابية، هل سهلت مأمورية التحرير والاستقلال أم العكس؟”.

ومن الأسئلة المهمة بالنسبة إلى جبرون: “ألم يكن بإمكان هذه المقاومات، في الريف والأطلس والجنوب الشرقي، التي جرت في الوقت نفسه، التنسيق بينها والانخراط في مشروع تحرري شامل وكامل يهم كافة التراب المغربي؟”.

وسجل الباحث الأكاديمي المغربي المتخصص في التاريخ، في ختام تصريحه، أن “العديد من الأسئلة تطرح نفسها اليوم، ويجب على الباحثين مقاربتها من الناحية التاريخية. وأكيد أن هذه المقاربات الأخرى لا تقل أهمية عن الخطاب السائد اليوم، الذي فيه الاحتفاء؛ بل يمكن أن نصل إلى خلاصات وعِبَر مهمة، لا تقل أهمية عن العبرة المتحدَّث عنها اليوم، حول أن المغاربة كانوا في مستوى من النضج في هذه المرحلة، وعلى الأقل قدموا المثال والدليل على مقاومتهم للاحتلال”.

سعيد بنسعيد: حاجة إلى إذكاء الروح الوطنية

في تصريح لـ هسبريس، قال الأكاديمي سعيد بنسعيد العلوي إن “معركة أنوال حدث هائل حاسم في تاريخ المغرب المعاصر. هذا غني عن البيان. ويدخل في سلسلة الأحداث الكبرى، بالنسبة إلى القرن السابع عشر تشابه معركة واد المخازن، ثم في فترة لاحقة مقاومة حمو الزياني في الأطلس المتوسط، مع فرق”.

وزاد سعيد بنسعيد العلوي: “قيل ما ينبغي قوله في 1921 في أنوال، والأسباب التي أدت إلى تحالف القوى الإمبريالية الفرنسية والإسبانية والألمانية والبريطانية وربما غيرها، وقيل ما ينبغي أن يقال حول الأسباب التي أدت إلى النصر الكبير لمحمد بن عبد الكريم الخطابي وصحبه، وقيل الكلام الكثير حول الأسباب التي أدت إلى ما أدت إليه من اندحار وهزيمة بعد بضع سنوات”.

وتابع: “ما أريد قوله هو أن الأحداث الكبرى في تاريخ أمة من الأمم تستدعي قراءات متجددة بتجدد المناسبات والأحوال.. مثلا في نهاية عشرينات القرن الماضي، قبل أن تبتدئ الحركة الوطنية في الانتظام، وجدت أمامها نموذج ومثال الزعيم الوطني محمد بن عبد الكريم الخطابي، وعندما أقرأ مذكرات أحمد معنينو يتحدث عن الوعي الجماعي للمغاربة في سلا والرباط في عشرينيات القرن الماضي وما كانت تعينه صورة الخطابي، وأقرأ شيئا قريبا من هذا في “عقيدة وجهاد” عند زعيم كبير آخر هو محمد بن الحسن الوزاني، وأقرأ عند علال الفاسي في “الحركات الاستقلالية في المغرب العربي” حديثا عن الريف واستلهام شخصية بن عبد الكريم الخطابي واعتباره الانطلاقة الفعلية للمقاومة والحركة الوطنية المغربية”.

وما يهم الأكاديمي سعيد بنسعيد العلوي “بعد مائة سنة من معركة أنوال، وبالضبط في ظرفية 2021، أنني أجد أن المغرب يتعرض بشكل لا يخفى على الملاحظة لإرادات وأصابع تتربص به من جهات شتى، من الدول الغربية بصفة خاصة، بحركة يبدو كما لو كانت منسَّقَة، ونجدنا بشكل مكشوف أمام نعرة إمبريالية من جديد، وما نحتاجه ويفرض نفسه الآن هو التذكير باستعادة الروح الوطنية”.

وعلى الرغم من وجود شوارع تحمل أسماء “الخطابي” و”أنوال” و”الهري” ورؤوس المقاومة المغربية، في كثير من مدن المغرب، وتنظيم بعض الندوات واللقاءات حول ذلك، قال الأكاديمي: “لا أرى أننا نقوم بما فيه الكفاية لتجديد هذا الوعي الوطني، والثقافة التاريخية للشباب، والأطفال خاصة فهم رجال الغد”.

واسترسل الأكاديمي المغربي قائلا: “ظرف 2021 يفرض علينا النظر إلى هذا الحدث، باعتباره حركة تحريرية للمغرب في كليته، وأن محمدا بن عبد الكريم الخطابي، وهذا واقعه وهكذا تحدث عن نفسه قبل المعتقَل، يتحدث ويتحرك باسم المغرب الأقصى. وهي روح وطنية في حاجة إلى من يُذْكيها ويذكّر بها، بمقاربة بيداغوجية في هذا الاتجاه، نحن في حاجة إليها، ولا أقول إن التاريخ يعيد نفسه، ففيه سيرورة وتحرك؛ لكن هناك نوع من التشابه”.

‫تعليقات الزوار

49
  • Pescador
    السبت 24 يوليوز 2021 - 08:23

    لا أفهم كيف لبعض الأكاديميين أن يلمحوا أن ما حدث في الحسيمة مثلا في السنوات الأخيرة له ارتباط بتمجيد الزائد للمقاومة الريفية ضد الإستعمار. قضيت سنوات كثيرة في الريف و لم أسمع أو ألتقي أبدًا مع ريفي يريد الإنفصال. حتى فكرة الإنفصال لم تولد إلا في مخيلة بعض الأشخاص القاطنين خارج المغرب لمكاسب شخصية محضة. نعم يعتزون بعبد الكريم الخطابي كما نحن و كذلك يحترمون موحى احمو الزياني . تبقى معركة أنوال محطة فخر لكل المغاربة.

  • من الأطلس المتوسط
    السبت 24 يوليوز 2021 - 08:26

    معركة أنوال كمعركة بوكافر ومعركة المقاومة لعلال بن عبدالله و درب مولاي الشريف ومعركة آيت عطا ومعركة سيدي افني ومعركة الدشيرة وكل المعارك التي خاضها المغاربة ضد الإحتلال الفرنسي والإسباني كل جهة بعتادها ورجالاتها بهدف واحد هو طرد المستعمرين

  • تمسمان يفتخر
    السبت 24 يوليوز 2021 - 08:35

    انوال تقع في تمسمان الأحرار بعيدة عن ايمزورن التي أراد التفتافي أن يتزعم بعض الفوضويين وسب منها المغرب ومقدسات المغاربة الذين وصفهم بالاستعمار العروبي ومنها هاجم المسجد يوم الجمعة فأنزل الخطيب من المنبر وشرع في السب والقذف وأمر حواريه بإشعال النار في مقرات رجال الأمن ومنع رجال المطافى من الوصول إليهم وداسوا العلم الوطني والله عشرون سنة قليلة في حقهم .
    ورحم الله محمد بن عبد الكريم الخطابي ورحم الله كل الريافة الاحرار وباقي المغاربة الذين دافعوا عن الراية المغربية .
    والخزي والعار للخونة دعاة الفتنة .

  • انس السلمي
    السبت 24 يوليوز 2021 - 08:41

    عجِبت لقوم بلدي السعيد كيف يختزلون التاريخ ، فإن ارادوا الركوب و العبور نحو ضفة الشمال ، ادخلوا التاريخ مختبر الاضافات الجينيه فتحول ابطال انوال الى متمردين و انفصاليين و لما لا و قد كتب تاريخ المغرب ابناء الضفة الشماليه من اسبان و فرنسيين و هم لهذين الدولتين يبايعون . الا يقبع في سجون البلد السعيد شباب حملوا راية انتصار انوال؟ او لم تقولوا ايها الاكاديميون ان حراك الريف انفصاليون تماما كما قال قبلكم اباءكم مع الاسبان انهم متمردون ؟ فلم تفترون على الوطن و تاريخه الكذب و انتم تعلمون، حراك الريف في سجون البلد السعيد لانهم رفعوا راية انوال و تمردوا ، نعم تمردوا بطريقة اخلاقية في البلد السعيد ، بلد الحق و القانون . هكذا عناوين اباطرة الخيانه و المؤامره من ابناء فرنسا و اسبانيا داخل مراكز القرار في بلدي السعيد. الا تخجلون من انفسكم حين تُمسون و حين تظهرون ؟ بأي اخلاق تتحدثون عن معركة حفدة شهداءها في سجون بلدي السعيد يتلذذ ابناء فرنسا و اسبانيا كأس الانتقام من الشهداء و هم في القبور. . الا تخجلون من انفسكم حين تتذكرون و تحتفلون بمعركة انوا و مجدها و حفدة شهداءها و اهلها يُهانون؟ تباً للمنافقين

  • DeKiSs
    السبت 24 يوليوز 2021 - 08:49

    نعم للتاريخ نوع من التشابه للاستبداله بسهرات موازين ومسلسلات تركية وجمعيات مزيفة. لياخذوا الكراسي ويخذروا المواطن بالسموم. نحن شعب متمسك بالاعراف الوطنيةامازيغ وعرب وراء ملكنا محمد السادس نصره الله لتحرير مغربنا من الاستعمار الغربي .

  • نورالدين المعتدل
    السبت 24 يوليوز 2021 - 09:04

    معركة انوال ملحمة من ملحمات الشعب المغربي الاصيل عامة والريف خاصة ،ملحمة تجسدت فيا الفكر بالفعل لأجل الكرامة والاستقلال، ملحمة أظهرت للعالم مدى تشبث الشعب بالعرش ومحاربة الإسبان المحتلين ،ملحمة عبرت عن حقيقة ماكان الشعب المغربي يطمح إليه من حرية واستقلال بعيدا عن الذل والهوان،ملحمة اربكت الحسابات العسكرية والسياسية للمستعمر الغاشم،ملحمة انطلقت شرارتها من اكنول الريفية لتلقن الجبناء درسا قاسيا دونه التاريخ لصالح المقاومة الشرسة التي ابان عليها الشعب المغربي ،ملحمة تنضاف إلى سجل الإنجازات الشعبية لتطويق العار والبهتان،ملحمة نقشت على الحجر وليس على الرمل لتبقى مادام الحجر باق.ملحمة معبرة لإرادة الشعب لازاحة الظلم والاستبداد،ملحمة وهي بمثابة ناقوس يدق في عالم النسيان ،ملحمة ،مفخرة ،أمجاد بطولات ،نعم والف نعم لإعادة قراءتها ونشرها للاجيال الصاعدة ،الذين لم يدركوها ولم يشعروا أو يحسوا بها .

  • Amine
    السبت 24 يوليوز 2021 - 09:04

    للاسف الشديد هذا الرجل العظيم رغم بطولته و رجولته و شجاعته و انتصاراته نفيا من بلده الاصلي الى المهجر الى مصر الشقيقة و مات و دفن هناك.
    اذا ارادت المملكة يوما تكريم هذا الرجل البطل العظيم عليها ان تسترجع رفاته الى بلده و تدفن في بلده مثل ما فعلت الجزائر ببطلها الامير عبد القادر الذي نقلت رفاته من سوريا الى الجزائر و دفن في بلده الذي ضحى من اجله.
    رحمة الله على أبطالنا

  • medmod
    السبت 24 يوليوز 2021 - 09:05

    لمن اراد ان يراجع ويقرا عن حرب الريف انا شخصيا ياهمت في البحث في هذا الموضوع واقتنيت بعض الكتب طبعت في عهد الحماية وبعد المراجة مكنتها لدار النشر واعيد كبعها في حلة جديدة وهي الان متوفرة في المكتبات باللغة الفرنسية وباثمان جد جد.مناسبة . هذا ليس اشهار وانها للتذكير بمناسبة هذا المقال للمزيد من الاكلاع والمعرفة . وشكرا هيسبريس

  • Benani Saida
    السبت 24 يوليوز 2021 - 09:06

    كان رحمه الله…..يرغب في تحرير جميع الأراضي المستعمرة……لاكن الدين وقعوا معاهدة… افيان ….كانوا فقط يرغبون في سلطة اولا ……
    لحد الان مازالت الجزر مستعمرة و اسبانيا مازالت تتحكم في اقتصاد البلاد وفرنسا مازالت تتحكم في كل خيرات البلاد لأن المعاهدة المشؤومة كانت تركز على من يخلف المستعمر….في بقاء جنرالات فرنسا الجزائر و المخزن في المغرب……رحمك الله يا أمير الحرب عبدالكريم الخطابي…….

  • عبدالكريم بوشيخي
    السبت 24 يوليوز 2021 - 09:11

    مقاومة قبائل الريف الاشاوس للاحتلال الاسباني كانت تهدف الى الوحدة الوطنية في انتظار تحرير الاجزاء الاخرى في الوسط و الجنوب و الاعلان عن جمهورية الريف في اوج الحرب و الانتصارات كانت الا تخطيط استراتيجي و خدعة سياسية و عسكرية من البطل محمد بن عبدالكريم الخطابي لردع اسبانيا و ارباك حساباتها و افشال اطماعها في الشمال المغربي لانها كانت تخطط للبقاء هناك وقتا اطول لتضمه في ما بعد الى مستعمراتها القديمة سبتة و مليلية لكن حنكة و شجاعة الخطابي افشلت المخطط الاسباني الاستعماري و انتهى الامر كما خطط له بعودة الشمال الى الوطن الام عقب طرد الاحتلال الفرنسي في الوسط ,ثورة قبائل ايت باعمران في منطقة سيدي افني استلهمت نفس الاستراتيجية و التكتيك لقبائل الريف و نجحت في اجبار الاحتلال على الرحيل و عودة سيدي افني الى حضن الوطن الام , جيش التحرير في الجنوب اكمل المهمة الكبرى التي مهدت للوحدة الوطنية لانه حاصر الاحتلال الاسباني في الجنوب و عزله عن مناطق نفوذ الاحتلال الفرنسي لتسهيل عملية التحرير الشامل فبعد نجاح ثورة الملك و الشعب و عودة المغور له محمد الخامس من منفاه السحيق التحم المغاربة شمالا و جنوبا

  • Massi
    السبت 24 يوليوز 2021 - 09:20

    لا تقارنوا و تحشروا علال الفاسي الدي كان عاملا من عملاء فرنسا مع ابطال المقاومة الحقيقين, انكم ترتكبون جريمة تاريخية باقحام هدا العامل بين المقاومين الحقيقيين لا تحرفوا التاريخ

  • أمازيغي مراكشي
    السبت 24 يوليوز 2021 - 09:31

    مقاومة أمازيغ الريف و الأمازيغ في جبال صاغرو و أمازيغ ايت زيان في الأطلس دليل على عشق الأمازيغ لهذا الوطن و هذه الأرض المغربية المقدسة.

  • في تعليقي على الصورة
    السبت 24 يوليوز 2021 - 09:33

    * في تعليقي على الصورة : يبدو الفرق كبيراً بين المغاربة خلال قرن من الزمن .

    * لو كانوا على قيد الحياة حتى الآن ، يعلم الله كيف ينظرون إلينا ، و نحن كذلك

    لو عشنا عصرهم بعقلية اليوم .

  • MAGHREBI NAFSS
    السبت 24 يوليوز 2021 - 09:48

    حرب الريف المجيدة و معركة أنوال و قبلها أدهار أوبران و إغريبن مفخرة لكل المغاربة.الرحمة على شهدائنا الأبرار بالريف و الإطلس و الجنوب الشرقي و الشرق و الجنوب و بدروب الدار البيضاء و واد زم و أبي الجعد و مكناس و مراكش وأيت حديدو و خنيفرة و و و و …و بكل شبر من هذا الوطن.وطن كان عبر التاريخ عصيا على المستعمر و مقبرة للغزاة.

  • Adham
    السبت 24 يوليوز 2021 - 09:48

    نعم قصة محمد بن عبد الكريم الخطابي يجب قراءتها بسرد التاريخ الحقيقي…لاني لم استطع تفسير …منح المستعمر للخطابي قصرا وراتبا شهريا بدولة مصر وتيسير هروبه رفقة كل افراد عائلته….لاني اغرف ان كل من كان يحارب الاستعمار وانهزم كان جزاؤه الموت..وليس التكريم كما فعل المستعمر للخطابي وعائلته

  • عباس
    السبت 24 يوليوز 2021 - 09:52

    اظن جاء الوقت لاعادة قراءة التاريخ المغربي المعاصر، قراءة أكاديمية بعيدا عن الرومانسية، و اعادة رسم معالم بعض الشخصيات كعبد الكريم الخطابي، و علال الفاسي، و الوزاني، و التعريف بالاخرين الذين تم تجاهلهم، فالقراءة الحالية للتاريخ
    المتداول مليئة بالثغرات.

  • سام
    السبت 24 يوليوز 2021 - 10:08

    المراجعة التي تستحق البحث و التحليل فيما حصل و كان يجب أن يحصل بعد واقعة أنوال التي هزم فيها الخطابي جيوش الاحتلال الإسباني كان أكثر من نصفها أو ربما جلها تلك القادمة من مدينة مليلية المحتلة تستوجب وقفة تأمل و تساؤل لمعرفة الأسباب و الدوافع التي أدت إلى عدم أقدام الخطابي إلى تحرير مليلية و هي في قبضة يده فما فائدة من حرب تحرير بدون تحرير المدن المحتلة سؤال يبقى محيرا بمعنى الكلمة قد يقول البعض مبررا ما حصل ان الخطابي أخذته الرأفة بالساكنة المدنية لمليلية و هذا جواب خطير لأنه بكل بساطة يقر بأن المجاهدين في جيش الخطابي عبارة عن مجرمين و قطاع الطرق حاشى لله ان يكون ذلك و يبقى السؤال لماذا لم يتم تحرير مليلية بعد واقعة أنوال محيرا يتطلب الإجابة الصريحة بدون مركب نقص ما حصل حصل و للتاريخ فقط يبقى السؤال محيرا

  • التاريخ سيعيد نفسه
    السبت 24 يوليوز 2021 - 11:00

    معركة انوال لم تكن من اجل تثبيت حكم السلاطين بل كانت من اجل انشاء جمهورية الريف وهذا بعد ان وحد عبد الكريم الخطابي كل القبائل وانتصر انتصار ا عظيما ضد اسبانيا وكانت بداية لعهد جديد بعيدا عن الحماية الفرنسية والاستعمار الاسباني لكن مع الاسف ما زال هناك في المغرب من ينسب هذا النصر الى المخزن الذي حارب جيش التحرير وتعاون مع فرنسا واسبانيا وشنوا هجوما كبيرا ادى الى سقوط الجمهورية التي كان يسعى عبد الكريم الخطابي ان تشمل جميع ربوع المغرب وهذا بالقضاء على السلاطين عملاء الاستعمار ،ولهذا السبب فان المخزن لحد الان ما زال يمجد المماريشال اليوطي لانه انقذ المخزن من السقوط بعد ثورة قبائل فاس على رفض العبث الذي قام به سلطان المغرب انذاك في حين ان المخزن يرفض لحد اليوم استرجاع رفاة بطل الريف حتى لا يستيقظ سككان المنطقة ويعيدون احياء ما فشل فيه منذ قرن ،،وهكذا نجد ان المغاربة لحد اليوم ما زالوا يزيفون التاريخ بما يخدم الاسرة العلوية التي لم تعد شرعية منذ ١٩١٢ عندما تم الاستنجاد بفرنسا وهناك فقدوا البيعة واصبح وجودهم عبارة عن عصابة تحكم البلاد

  • Amar
    السبت 24 يوليوز 2021 - 11:01

    نعم التاريخ مهما حاول المنتصر على تزيفه وكتابته على هواه فإنه لن يفلح تورة الريف التي تكالبة عليها إسبانية وفرنسا والمخزن لن تموت ابذا فنحن نعيش بها ولها كل يوم وسيرجع الحق الى أصحابه يوما ما ونقيم جمهورية الريف كما فعل قدوتنا وبطلنا عبد الكريم الخطابي رحمه الله

  • كتاني ثاني عود ثاني
    السبت 24 يوليوز 2021 - 11:03

    لا تحتاج إلى إعادة قراءة بل إلى إعادة المعركة نفسها في هذه اللحظة الفاصلة إما أن نكون او لا نكون

  • الى رقم 1
    السبت 24 يوليوز 2021 - 11:07

    واضح انك من أحفاد المتخاذلين الذين تحالفو مع اسبانيا وفرنسا ضد البطل الخطابي ومن معه من رجال اشاوس لكي لا يتم طرد المستعمر بالقوه كما حدث في الشمال.

  • بولحية
    السبت 24 يوليوز 2021 - 11:18

    إلى Adham 16
    إعلم قبل أن تخوض في موضوع كبير عليك .أن النفي يساوي الاعدام حتى لو تاكل الموز والدجاج. ثانيا هذا أمير وليس شمكار حتى يعامل كما تتمناه أنت .
    ثانيا الامير كان في إقامته الإجبارية بجزيرة لاغيونيون قبل نزوله بمصر .
    فكر في ما قدمته أنت لبلدك .جزيرة النكور مازلت محتلة وسبتة ومليلية …هو فعل ماباسنطاعته في عهده

  • حميد
    السبت 24 يوليوز 2021 - 11:21

    لا تحتاج إلى إعادة قراءة، نحتاج إلى كل رجالاتنا و تمجيد تاريخنا، فإن أمعنا في تتبع الهفوات صرنا أصفارا لا نستحق الإستمرار إلا تحت مظلة لا تمت لنا بصلة و لا نأمن تقلبها

  • touhali
    السبت 24 يوليوز 2021 - 11:22

    العازمة وحب تضحية ﻷجل هدف هو قوة ربح خوض المعارك الحربية وﻹنتصار؛ بإمان بالله والشجعة رح تحقيق الأهداف، ونكران ذات؛ روح تضحية يمحو وجود الخوف؛ ووحدة الوطنية هيا أساس.

  • مواطن غيور حقا
    السبت 24 يوليوز 2021 - 11:25

    ورد في بعض التعاليق ان محمد بن عبد الكريم الخطابي بعد استسلامه التجا الى مصر وهذا غير صحيح ،لانه سلم نفسه سنة 1926 لفرنسا وليس لاسبانيا رغم ان المنطقة كانت خاضعة لاسبانيا ،ثم نفته فرنسا مع اسرته وبعض المقربين الى جزيرة la réunion في اقصى جنوب شرق افريقيا ،في المحيط الهندي قرب مدغشقر ومكث في الاسر 21 سنة ،وعندما زار محمد الخامس طنجة في ابريل 1947 والقى فيها خطابه المشهور ،وارادت فرنسا ان ” تعاقبه ” على مطالبته بالاستقلال ،استقدمت محمد بن عبد الكريم من منفاه الى فرنسا لتهديد محمد الخامس بالامير المجاهد بعد قضائه 21 سنة في الاسر ،لكن خطتها فشلت حينما تمكن الخطابي من الهروب عند مرور وتوقف السفينة في بورسعيد بمصر. وطاب اللجوء من الملك فاروق الذي استجاب لطلبه وبقي يعيش في مصر حيث ترأس مكتب المغرب العربي ، وظل هناك الى ان توفي في فبراير 1963 ودفن هناك .ومزال المغاربة يطالبون بنقل رفاته الى بلدته اجدير بالريف. وكان الخطابي وحدويا ولم يكن انفصاليا كما تدعي الكتابات الاستعمارية.

  • #عزيز#
    السبت 24 يوليوز 2021 - 11:34

    من خلال اطلاعي على الصحف الاسبانية بجميع توجهاتها أثار انتباهي الكم الهائل من المقالات التي تتحدث عن ما يسمونه “كارثة أنوال” (el desastre de Anual) في محاولة لتسليط الضوء على جانب مظلم من تاريخهم القريب، و يحاولون البحث وسط الدمار و الخراب عن شخوص يلبسونها لباس البطولة و الانتصار.
    سؤالي للإعلاميين المغاربة: إذا كان المنهزم يفعل هذا، ماذا عساه يفعل المنتصر!!؟؟ للأسف أرى كما هائلا من المقالات تتناول موضوع التجسس، فيها الطالح أكثر من الصالح (بقا ليكم غير تجيبو الطبالة و الغياطة) و لا أرى الا مقالا يتيما لتخليد ذكرى ملحمة من ملاحم شعبنا العظيم!!!

  • عزيز
    السبت 24 يوليوز 2021 - 12:07

    في الحقيقة ما ذهب اليه الباحث جبرون وبعد اطلاعي على ورقته المختصرة وهو انه هو نفسه لم يعطينا قراءة واضحة المعالم ولم يستطع حتى افادتنا بشيء يرسخ في العقل بل كله مجرد سوال في سوال واضح انه لا يملك الاجابة الشافية والدليل انه هو نفسه يتسال مرات ثم مرات فالمرجوا من الانسان ان ينقل لنا الموضوع بكل جوانبه ويكون مفيدا خاصة واننا نتحدث عن تاريخ هذا الوطن العزيز وطبعا هذا يبقى رايا شخصيا

  • ابوهاجوج الجاهلي
    السبت 24 يوليوز 2021 - 12:19

    لقد كتب الكثير عن عبد الكريم وقيل الكثير. ان تاريخ المغرب باكمله يجب اعادة كتابته. التاريخ يكتبه الاقوياء من اجل مآربهم الشخصية. وسيبقى عبد الكريم يوسوس في عقول البعض رغم مماته وسيبقى معروفا عند من يعيد الاعتبار الى تاريخه وكفاحه وشكرًا

  • Ali
    السبت 24 يوليوز 2021 - 12:24

    معركة انوال كانت معركة جهاد ومقاومة ضد الاستعمار الاسباني الدي كان يحتل الجزء الشمالي والجزء الجنوبي من المغرب . وقد هزم المقاومون في منطقة الريف جيش الاستعمار الاسباني الدي كان جيشا نظاميا . كما هزم المقاومون في الاطلس والوسط جيش الاستعمار الفرنسي . ولما انهزم جيش الاسبان في معركة انوال وتكبد خساءر في الأرواح والعتاد قام بإبادة سكان الريف بالغازات السامة والاسلحة المحظورة التي حصل عليها من الألمان فارتكب بدلك جرائم حرب ضد الأبرياء وقد حان الوقت لان تعتدر اسبانيا عن جريمة الحرب التي ارتكبتها على غرار باقي الدول الاستعمارية كما فعلت إيطاليا بحق ليبيا والمانيا بحق اليهود .وغيرهم

  • رشيد طنجة
    السبت 24 يوليوز 2021 - 12:25

    في ذكرى ملحمة انوال المءويةا ريد ان القي الضوء على بعض الجوانب من هذة الملحمة قرات كتبا عديدة عن انوال باللغة الاسبانية وكذلك باللغة العربية ووجدت هناك اشياء تذكر في الكتب الاسبانية ولا يتطرق اليها المؤرخون المغاربة يقولون لنا ان المقاومة الريفية لم ترتكب اي اخطاء من بين ما قرات ان الاسبان عندما انسحبوا من انوال وصلوا في اخر المطاف الى موقع Mont arruit اي جبل عروي حسب ترجمتي المتزاضعة وفي الاخير تم الاتفاق على تسليم السلاح والعتاد مقابل اخلاء سبيل الجنود والضباط ومرافقتهم محروسين الى مدينة ملياية المحتلةمنذسنة 1497 ولكن المقاومون لم يلتزموا بعهدهم فحين اصبح الجنود الاسبان بدون سلاح انقض عليهم المقاومون ودبحوهم عن اخرهم ما يفارب 3000 .هذا ما بقوله المؤرخون الاسبان.اما مولاي محند اي محمد بن عبد ااكريم الخطابي في مذكراته التي كتبها في جزيرة La reunion يقول انه لم يكن له سلطة انداك سوى على مجاهدي قبيلته بني ورياغل والقباءل الاخرى انظمت للجهاد مؤخرا ولم يكن يسيطر عليها .

  • Myhafid
    السبت 24 يوليوز 2021 - 13:06

    كلما قرأت عن المقاومة الريفية احس بالغموض في هذا الحدث التاريخي وتطرح عندي أسئلة مختلفة حوله مثلا لماذا لم تنضو هذه المقاومة في إطار المقاومة العامة المغربية وينظر إليها كمقاومة منفصلة ثم لماذا اسبانيا أطلقت سراح ع الكريم الخطابي في حين ان أغلب زعماء المقاومة في دول اخرى ان لم نقل جلهم تم إعدامهم ثم لماذا مباشرة بعد استقلال المغرب أعلنت الريف تمردها على السلطة في الرباط .

  • Adam Bily
    السبت 24 يوليوز 2021 - 13:15

    الجواب الكافي
    على مقاومة قبائل الريف للاستعمار هل سهلت في استقلال المغرب ام العكس .
    اعتقد ان قراءة متل هده لو طرحت في تلك الحقبة ستنزل الزلات على من يطرح هكدا سؤال !!!!
    المقاومة في جل القبائل المغربية انداك ارسلت رسالة واضحة للمستعمرين الدين تكالبوا علينا مند سقوط الأندلس بان المغاربة احرار ولن يخضعوا للتنصير والاحتلال بالقوة ولهدا الجواب الكافي للسؤال المطروح بانه لا زال المستعمرين يتربصون بنا جميعا لندفع تمن فتح الاندلس وجندوا دولة شقيقة لكي لا ينهض لهم المغرب العريق والعريق جدا من جديد .
    وشكرا على النشر

  • أنوال فخر المغاربة..
    السبت 24 يوليوز 2021 - 13:26

    لقد كانت معركة انوال المجيدة حدثا مفصليا في تاريخ المغرب المقاوم من أجل التحرر الشامل من ربقة الاستعمار الاسباني لولا تكالب القوى الاستعمارية الغربية الكولونيالية و عملائها في الداخل، فلم تستطع إسبانيا بقوتها العسكرية المتقدمة آنذاك أن تهزم عزيمة و إرادة المقاومة الشعبية الريفية المغربية بقيادة الزعيم والبطل المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي و معه الشعب المغربي في الريف و قوة إصرارهم و إرادتهم الصلبة و قتالهم المستميت من أجل التحرير الكامل للتراب المغربي و التنسيق مع باقي حركات المقاومة في الأطلس المتوسط و الكبير و غيرهما إلا بعد أن جاءها العون و المدد من حليفتها فرنسا بل و بريطانيا أيضا، بل وأصبح أسلوب المجاهد الأمير الخطابي في حرب العصابات المسلحة الشعبية دربا و نهجا لكل حركات المقاومة التحريرية في مناطق العالم الثالث…

  • رشيد طنجة
    السبت 24 يوليوز 2021 - 13:28

    ردا على myhafid محمد بن عبد الكريم لم يستسلم للاسبان لعلمه ان محاكمته لن تكون عادلة وسيعدم بل استسلم للفرنسيين بعد الاتفاق معهم على شروط الاستسلام ولان فرنسا كانت تريد انهاء الحرب في اقرب وقت وكذالك كانت تريد استعمال وىقة الخطابي فيما بعد لهذا السبب سمحت فرنسا نقل الخطابي من جزيرة la reunion الى فرنسا كي تستعمله كورقة ضغط على الملك محمد الخامس والحركة الوطنية لكن بعض المقاومون في مصر قالوا للملك فارزق ان الخطابي سيمر من بور سعيد ويجب اطلاق سراحه فوافق فاروق رحمه االه وتم ذالك

  • Active viewer
    السبت 24 يوليوز 2021 - 13:37

    Il est désolant de voir que la bataille d’anoual est plus connue en Espagne qu’au Maroc. Une bataille qui a enregistré à jamais la victoire écrasante d’un peuple sur un colon organisé. Une victoire que les espagnols appelent un désastre vu le chamboulement politique qu’elle a causé chez eux avec en plus la mort de plus de 10.000 soldats dans leurs troupes. Un désastre espagnol qui a été une cause majeure d’une guerre civile qui a ravagé l’Espagne pendant 3 dures années de tueries. Ce n’est qu’avec armes chimiques et unions de forces occidentales que le colon à eu raison de nos vaillants soldats rifains. La guerre d’Anoual comme celle de oued el makhazin comme l’Andalousie au Sud de l’Espagne comme le rôle actuel du Maroc dans sa région géographique démontrent que le Maroc joue et jouera pour toujours un rôle déterminant dans la vie politique de l’Espagne que les espagnols le veuillent ou pas. Enseignons ces pages glorieuses de notre histoire aux générations actuelles et futures !

  • رشيد طنجة
    السبت 24 يوليوز 2021 - 13:55

    جوابا على المعلق سام لمذا لم يقتحم الخطابي مدينة مليلية المحتلة الجواب في مذكرات الخطابي التي كتبها في جزيرة la reunionيقول ارتكبت خطءا كبيرا بعدم استرجاع مليلية التي كانت في متناولي الاسباب كان يعلم علم اليقين ان سيطرته على المقاومين تقتصر على مجاهدي بني ورياغل قبيلته وربما مجاهدي تمسمان وبني اوزين الذين هزموا الاسبان اولا في معركة دهار اوبران وتمكنوا من كسب اسلحة ودخيرة كثيرة ومدفعين بعد ذالك انتقل عدد المجاهدين من .3000ا الى10000مقاتل ولم يقونوا منضبطين سوى مقاتلي قبيلته فخاف مولاي محند كما يسميه الريفيون من ان يرتكبوا جراءم فضيعة في حق المدنيين العزل في تلك المدينة كما فعلوا في جبل عروي وقصبة سلوان في حق جنود استسلموا فكان مثيرهم الدبح والتمثيل بالجثث وهءا عمل شنيع يحرمه ديننا الحميف وهذا العمل سيكون له صدا دولي سيمنع من اعتراف الدول باستقلال الريف ثانيا الخطابي عاش في مليلية المحتلة سنوات وكان قاضي القضاة بالنسبة للمسلمين وعنده اصدقاء كثر هناك ولن يسمح بان تستباح اعراض الناس بذالك الشكل.والله اعلم

  • سيتعرى الصفوان يوما
    السبت 24 يوليوز 2021 - 14:10

    المغرب لم يعرف اية ثورة حقيقية تحررية الا ثورة الريف بقيادة البطل عبد الكريم الخطابي الذي عرفت نجاحا كبيرا كانت نتيجتها معركة انوال التي يحاول بعض المؤرخين تزييفها وجعلها من مكاسب سلاطين المغرب لتمتين سلططتهم ،لذا لم يذكروا اطلاقا ان المخزن حارب عبد الكريم الخطابي مما ادى الى انهزامه سنة ١٩٢٦ فالمغرب لم يكن مستعمرا من طرف فرنسا بل ان السلطان الذي جاء به لحماية العرش في حين ان عبد الكريم الخطابي كان يحارب الاستعمار الاسباني الذي دخل المنطقة بقوة السلاح وقد لا يقبل البعض هذا الواقع فاحيله الى البحث عن اشادة محمد الخامس بالماريشال اليوطتي في المعرض الكولونيالي ١٩٣١ حيث قال لولاكم لبقينا عراة حفاة نعيش في الجهل والتخلف ،وهو هنا يشكر فرنسا لانها انقذت المخزن من السقوط ولذا فان المخزن حارب عبد الكريم الخطابي حفاظا على العرش وليس على المغرب وهذه العقيدة ما زالت قائمة لان المغرب ما زال لحد الساعة تحت الحماية الفرنسية حسب الوثيقة التي وقعها والمعروفة بوثيقة الاستقلال والتي رفضها سكان الريف مما ادى بالحسن الثاني الى سحقهم في محاولة لابادة كل افكار عبد الكريم الخطابي ،،

  • Bouazza Hassane
    السبت 24 يوليوز 2021 - 14:11

    محمد بن عبد الكريم الخطابي بطل مغربي مثل باقي الابطال الذين واجهوا الاستعمارين الفرنسي و الإسباني، و نخص بالدكر موحى أو حمو الزياني، عسو بسلام، و الشيخ أحمد الهيبة و ابنه مر بيه ربه، و علال بن عبد الله، و الحنصالي و الزرقطوني، ،،،،، كلهم قاوموا من أجل استقلال هذا الوطن الحبيب، و منهم من ضحى بنفسه و استشهد و منهم من سجن، و بطولات هؤلاء يجب أن تأخذ كعبرة لهذا الجيل و ليس العكس

  • عاش علم المغرب
    السبت 24 يوليوز 2021 - 15:04

    المغاربة من طنجة إلى الكويرة
    لا يوجد بيت من بيوت المغاربة الشرفاء
    إلا. فيه
    شهيد مجاهد بطل منفي معدوم من اجل تحرير الوطن العزيز
    وليست ميزة او خاصية لاحد أو جهة دون الاخرى
    من مات في سبيل استقلال المغرب في كاريان سنطرال شارع الفداء درب غلف السماعلة العيون العونات وجدة لكويرة لا يعد ولا يحصى ولم يدرك أحد لانهم شهداء الوطن
    ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله اموات بل احياء عند ربهم يرزقون
    اما غير ذلك كالخيانة و العنصرية العرقية فالطبالة كثر وحدث ولا حرج

  • د.عبدالقاهربناني
    السبت 24 يوليوز 2021 - 18:41

    ما أثارني هو معلق سمى نفسه saida benani و أعجب لمن لا يفقه حتى كتابة أسمه العائلي على منوال كبور بناني سميرس لحسن الفذ أو بعض الذباب الجزائري الذين يقدمون تعليقات على أنهم مغاربة والذين ون على حدث معركة أنوال لتشجيع الإنفصال وأما بخصوص كونها أي المعركة تنخرط في الكفاح الشامل ضد الإستعمار فيكفي الرجوع إلى لائحة عريضة من رجالات المقاومة ومن بينهم محمد العلمي التغزوتي قرب الحسيمة والمعترف بهم من طرف الدولة المغربية حيث عاصر المقاومة وغايتهم الوحيدة طرد أهل الكفار الإسبان حيث يقطعون الأراضي المحروقة حفاة وخرقة تستر أجسامهم ففي نظري أن تحوير مقاصد الشهداء خارج النضال من أجل الدين والملة لإعتبارات سياسية ضيقة هو شتيمة لأرواحهم كما أن من ينصبون أنفسهم من الحركة الوطنية وهم ليسوا أهلا لها فهذا أيضا إجحاف لأرواح الشهداء…وفي هذا اليوم الأغر يستوجب منا العمل من أجل التاريخ لإدراج كل الأسماء من قدماء المحاربين في ريفنا العزيز…

  • Slimane d'Argenteuil
    السبت 24 يوليوز 2021 - 19:53

    La phrase suivante m’a beaucoup intrigué :
    وغطى على بعض أخطائها أو على الأقل سوء تقدير قادتها للظرف”
    car elle avance des thèses non vérifiées, pour le moment, et qui reprochent à El khattabi de s’être trompé dans le choix des circonstances du déclenchement du conflit armé contre l’Espagne, puissance coloniale. Il est même accusé d’avoir commis des erreurs dans la gestion de ce conflit.

    Je ne souhaite nullement faire un procès d’intention à Mr Jabroune. Mais ses hypothèses exigent un travail sérieux, basé sur une documentation réelle, une contextualisation et une analyse solide. Je sais que la période du Protectorat n’est pas sa spécialité, encore moins la zone khalifienne, mais l”exigence scientifique nous incite à plus d’humilité, de réserve et de pondération.

  • ارحال
    السبت 24 يوليوز 2021 - 21:18

    منطقة الريف كانت منطقة مغربية تابعة لحكم المغرب الى حدود بداية القرن العشرين الى ان تدخل الاستعمار الامبريالي الذي قسم المغرب الى منطقة تحكمها اسبانية في الشمال والجنوب والوسط تحت نير الاستعمار الفرنسي وعبد الكريم الخطابي شأنه مشات باقي الذين دافعوا عن استقلال المغرب امثال موحى وحمو الزياني في الاطلس المتوسط واحمد الحنصالي في الاطلس الكبير واحمد الهيبة في الجنوب المغربي ولا ننسى دور السلاطين والمعلوم العلويين الذين ضحوا بالغالي والنفيس لاسترجاع كل جزء تم اغتصابه ونضالات العديد من المغاربة عرب وبربر لاسترجاع استقلال المغرب عاش المغرب

  • كريم العلمي
    السبت 24 يوليوز 2021 - 22:24

    الأستاذ جبرون معه حق ! هناك الكثير من الأساطير حول المقاومة في شمال المغرب، التي لم تكن “مقاومة ريفية”، بل “مقاومة ريفية-جْبْلِيَّة” !
    مثلا هناك بعض الحقائق التاريخية التي يفضل بعض ريافة منطة الحسيمة تجاهلها :

    1) بن عبد الكريم الخطابي لم يشارك في معركة أنوال و لا حضرها حتى، بل أخبر بها بعد إنتهاء المعركة ! فهو لم يقد المقاتلين و لا كانت له يد في الإنتصار، بل إكتفى بجني الثمار!
    2) الخطابي كان متعاونا سابقا مع الإستعمار الإسباني و عمل كمترجم لدى “الإدارة الأهلية بمليلية” ! بل إن الشريف أمزيان كان يعتبر آل الخطابي “متعاونين مع الإستعمار الإسباني”، في فترة من الفترات !
    3) “أسد جبالة” مولاي أحمد الريسوني لم يكن “قاطع طريق” و “خائنا” كما يدعي بعض “ريافة” الحسيمة… بل سبق الخطابي إلى المقاومة، في وقت كان الأخير “متعاونا” في مليلية ! كما كان الريسوني باشا على طنجة معينا من طرف السلطان ! “ريافة” الحسيمة يكرهون الريسوني و يفترون عليه لأنه كجبلي حر رفض الخضوع لسلطة “بني ورياغل” و “مولاهم محند” !
    4) الحديث عن “المقاومة الريفية” يظهر عقدة “المركزية الريفية” لدى بعض ريافة بني ورياغل…

  • كريم العلمي
    السبت 24 يوليوز 2021 - 22:24

    الحديث عن “المقاومة الريفية” يظهر عقدة “المركزية الريفية” لدى بعض ريافة بني ورياغل… لأنهم يريدون أن ينكروا الدور البطولي لأبطال “جبالة”، مثل “حريرو الحزمري” التطواني… على سبيل المثال، الذين قادوا مقاومة شرسة في بلاد جبالة (تطوان، الشاون…) !
    … هناك حقائق أخرى، لكن أكتفي بهذا… فلا أريد أن يصاب بعض “عبدة الأشخاص” بجلطة، لا قدر الله !

  • Moha raiss
    الأحد 25 يوليوز 2021 - 02:17

    إلى رقم 15 و31
    ربما فهمكم الغبي للتاريخ المجيد للمقاوم محمد بن عبد الكريم جعل هؤلاء المؤرخون يعيدونه ببساطة لتفهموا أن المجاهد بن عبد الكريم سلم نفسه بعد ضرب سكان الريف بالنووي المحرم دوليا ونفي إلى جزيرة لاتتصوروا بعدها عن المغرب .لكن سنة 47 أراد الاستعمار الفرنسي نقله إلى فرنسا على ضهر سفينة استرالية واختطفه الجنود المصريين قسرا وبقي في مصر .ومصر هي التي كانت توفر له الراتب واسكنوه في قصر كبير جدا وليس الاستعمار أو المغرب .ومحمد الخامس رحمه الله كان قد خصص له راتب التقاعد كمقاوم ضد الاستعمار لكن للأسف جاء الحسن التاني وقطعه عنه .
    أقيمت للخطابي جنازة عظيمة تليق بالمجاهدين الأبرار أسكنهم الله الجنة مع الشهداء .
    وانتم لاتفكر ون سوى في قتله من قبل الاستعمار حتى يتبث لكم مصداق جهاده .

  • عطور امازيغية
    الأحد 25 يوليوز 2021 - 03:12

    حق الرد على 44 السيد العلمي
    تحياتي الخالصة وبعد
    لكي تعرف شجرة اسم العلمي في شمال المغرب وخاصة منطقة تطوان وشفشاون فانه يعود الى عاءشة العلمي رحمها الله الملقبة بالسيدة الحرة وهي من اصول قرطبية لم تشارك في معركة القراصنة لمواجهة الاسبان في الريف و لا حضرتها حتى، بل أخبرة بها بعد إنتهاء المعركة ! فهي لم تقد المقاتلين و لا كانت لها يد في الإنتصار، بل إكتفة بجني الثمار! فاليد كانت لقراصنة الريف وقراصنة جمهورية القراصنة في الرباط او التي كانت تسمى بجمهورية ابي رقراق وبمساهمة ايضا من القرصان الامازيغي بربروسا.
    اي نعم عبد الكريم الخطابي رحمه الله كان قاضيا في مليلية الا انه ورث والده رحمه الله بعد وفاته المجاهد عبد الكريم الخطابي الذي عينه السلطان انذاك شيخا على منطقة الريف.

  • كريم العلمي
    الأحد 25 يوليوز 2021 - 13:28

    إلى المحترم “عطور أمازيغية”،
    أولا، أحييك على ردك اللبق، و الساخر بشكل لطيف، و أستسمحك في “تصويب” -من وجهة نظري المتواضعة- بعض المعلومات التي تَفَضَّلْتَ بها في ردك الكريم:
    1- أصل “العلمي” لا يرجع إلى “السيدة الحرة”، ذات الأصل العلمي الإدريسي، هي أيضا، حقيقة، بل إلى “جبل العَلَمْ” (قرب الشاون)، و إلى دَفِينِه “مولاي عبد السلام بن مشيش العلمي الإدريسي”.
    2- “عائشة الحرة” ليست هي “السيدة الحرة”… بل هي أم “أبي عبد الله الصغير”، آخر ملوك غرناطة من “بني الأحمر”. و قد سُمِّيَتْ “السيدة الحرة” بهذا اللقب تيمنا ب “عائشة الحرة”… ف المرجو عدم الخلط بين الشخصيتين.

    3- ‘السيدة الحرة” ليست من أصول قرطبية، بل غرناطية، مثل أبيها “مولاي علي بن راشد”، القائد الغرناطي، العلمي الإدريسي الأصل.
    4- “خير الدين بربروس”، ليس أمازيغيا، بل عثمانيا تركيا، و أحد رجال “سليمان القانوني” المقربين.
    5- أنا تحدثت عن عمل محمد بن عبد الكريم الخطابي ك مترجم و كاتب (سكرتير) لدى الإدارة الإسبانية بمليلية ما بين 1910 و 1913. أي قبل تعيينه ك قاضي مثل والده، سنة 1913.
    و شكرا على لباقتك و سعة صدرك.

  • عطور امازيغية
    الأحد 25 يوليوز 2021 - 23:50

    الى 47 السيد العلمي
    شكرا جزيلا على معلوماتك عن شجرة هذه العاءلة العريقة انا كنت من اواءل المدافعين عن السيدة الحرة وذالك راجع الى انني عندما شاهدة “فلم قراصنة الكرايبي”الذي حقق ملايير الدولارات عبر العالم انتبهت الى ان الامر يتعلق باجدادنا المغاربة ومنها دور الممثلة الوسيمة وكنت اقول في نفسي انها السيدة الحرة كما ان بربروسا يغتقد البعض انه بربري لعلاقته الممتازة مع السيدة الحرة كما اني كنت اقترحت هنا في تعليق في هذا المنبر على السيد سعيد زارو مدير وكالة ابي رقراق ان يبني على ضفاف ابي رقراق سفينة Jack Sparo عندما هرب الى المغرب وسفينة السيدة الحرة لجلب السياح فتاريخنا يمكننا ان نخلق به ثروة للوطن.
    ثانيا: رءيتك مثقف جدا اريد ان اناقشك في موضوع تاريخي يهمني وهو ما علاقة الموضوع الذي تكلمنا عنه هنا في هذا المنبر منذ ازيد من اربعة سنوات يتعلق بالعلوم الامازيغية مثل “العالم الموازي” التي نريد ان نتعلمها في الجامعات لانه هذه العلوم يمكنها ان تساعد الجيش في امور كثيرة وخروج اسباني في الاوانة الاخيرة بزي عسكري ينشر فيديوهات عبر اليوتوت على انه يعيش في سنة 2027?الفيديو اسمه
    “الناجي الوحيد 2027”

  • حميدة الجازي
    الإثنين 26 يوليوز 2021 - 10:14

    ومن أنت للتحدث باسم ساكنة تمسامان ؟؟ وهل كنت في الميدان مع ناصر عندما امر بفعل ما قلته انت على حد قولك؟ وواقعة دخول المسجد الجميع يعلم حيثياتها وانها خطأ لا محالة لكنه خطا جاء كرد فعل على فحوى الخطبة التي لم تكن في محلها بل ساهمت في اذكاء الفتنة والنزاع عوض تهدئة الأوضاع ، ناصر ليس مجرما والعشرون سنة ليست معيارا ، ناصر انسان بسيط خرج بعفويته ارتكب اخطاء تنظيمية كغيره لا يحمل اطارا حزبيا او نقابيا ، وما اخطاؤه الا حماس واندفاع من اجل وطن افضل ، هو ليس مثلك من المطبلين الذين لن ينفعوا هذا الوطن بشيء، الرجل طلب تحقيق مطالب اجتماعية مشروعة ن قد تكون الصيغة والاسلوب غير مناسبين ، قد يكون ارتكب اخطاء بسبب الحماس لكنهم حتما ليس سيئا كما وصفته ، ثم من انت للتتحدث عن رجل وراء القضبانبهذه الطريقة من يعرفك اصلا ؟؟؟ ما الذي قدمته لهذا الوطن؟؟؟

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة