أكدت الفنانة اللبنانية ماجدة الرومي أن الوطن العربي يشهد فترة انتقال من الاستبداد إلى الديمقراطية، وأنها مع حق الشعوب العربية في أن تعيش بكرامة في وطنها وأن تعبر عن إرادتها بكل حرية.
وعلى هامش مهرجان “موازين إيقاعات العالم” في دورته العاشرة المنعقد حاليا بالعاصمة المغربية الرباط عبرت المطربة الكبيرة عن تقديرها للثورة المصرية، مشيرة إلى أن الشعب المصري عاش فترة عصيبة في ظل حكم مستبد دام ثلاثين عاما، أصيب خلالها بالإحباط واليأس.
وأكدت أن جمال الثورة المصرية هو أنها ثورة بيضاء أبهرت العالم أجمع، في كل شيء، لأنها لم تعتمد على قوة السلاح بل كان سلاحها التكنولوجيا ووسائل الاتصال.
وأضافت أن الوطن العربي يمر بمرحلة تحول كبيرة في كل شيء من حكم مستبد إلى حرية، معربة عن أملها في “أن يعود الهدوء والاستقرار إلى وطننا الغالي”.
وعن أوبريت “بكرة” الذي يقدمه مجموعة كبيرة من نجوم الوطن العربي قالت الرومي :”إن الأوبريت يقدم رسالة حب وسلام إلى العالم أجمع لأن لغة الفن لغة إنسانية تدعو للحب والتسامح والأمان، وإن من حق الشعوب في العيش بحرية في وطنهم. ومن حق كل إنسان أن يعيش على أرضه بأمان وسلام”.
Wow,quelle contradiction !
للاسوء
بعد استهداف سوريا ومصر وهذا كاه اصاله اسرائيل.
ليست هذه الشعوب من ستغير العالم الاسلامي والعربي.لماذا?
لان مطالبهم دنيوية.
فنانة رصينة و تقول قولا دا مغزى يفهمه الراسخون في العلم
مرحباً بك في المغرب ، أجمل بلد في العالم ، بلد الرقص و العري سنموت من أجلك و من أجل كل مغني لنقول للعالم نحن شرفاء و أدكياء و كل من خالف هذا فسنجلسه على القرعة
فالحقيقة فنانة جد محترمة و صوتها هبة كبيرة من عند الله .أما بخصوص نجاح الثورات العربية خصوصا المصرية فمن السابق لأوانه أن نتحدث عن نجاحات بل تخوفات مستقبل غامض,الله يلطف بهم وبنا وبجميع المسلمين
اقول للفنانة اللبنانية الكبيرة ياليتك كنت منسجمة مع كلامك الجميل جدا ووقفت موقفا مشرفا ينسجم مع رايك الجميل ورفضت المشاركة في مهرجان يشرف عليه رموز الفساد و الاستبداد اما حديثك عن الثورات فهو مجرد ادعاء باطل لايصمد امام ماتمر به الشعوب العربية من قمع وظلم .كان الاحرى بك كفنانة تدعين الانتصار للثورات ان تنحازي الى جانب المطالبين بوقف مهزلة مهرجان موازين .خصوصا وبجوار بلدك لبنان مواطنون سوريون يتعرضون لابشع تعذيب وقهر واذلال وليس اخرهم الطفل علي حمزة الخطيب.لازال امامك وقت لتبني موقف شجاع يحسب لك كفنانة محبوبة لفنك فقط.فالشعوب بحاجة لفنانين يرفقون القول بالفعل.
je voi pas qu’il ya une relation entre le titre de l’article et le context de l’article surtout que la vedette majda roumi n’a pas parler de mawazine mais elle a commente la revolution egyptienne… diffusez hespress…
مازالت صورتك وأنت تغنين لمبارك وضباطه قصيدة جميلة للكبير محمود درويش
قبلها كلتي الغير القليل من المدح لمبارك ونظامه وصفته بالعهد الزاهر عهد الإستقرار والسلام والتقدم يشفع لك أنك فنانة رصينة مثقفة غناؤك راقي ومتميز