تمكنت عناصر فرقة محاربة العصابات التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة أكادير من توقيف شخصين يبلغان من العمر 31 و37 سنة، من ذوي السوابق القضائية؛ وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بالحيازة والاتجار بالمخدرات والمؤثرات العقلية.
وأورد مصدر أمني أنه جرى توقيف المشتبه فيهما على متن سيارة خفيفة، إذ أسفرت عملية الضبط والجس الوقائي عن العثور بحوزة أحدهما على قطعة من مخدر الشيرا وجرعة من مخدر الكوكايين، ومبلغ مالي يشتبه في كونه من عائدات نشاطه الإجرامي.
واستكمالا لمجريات البحث التمهيدي مع الموقوفين، مكنت عملية التفتيش المنجزة بمنزليهما من حجز حوالي 800 غرام من مخدر الشيرا، و32 قرصا مخدرا من مختلف الأصناف، وقنينة تحتوي على خمس لترات من خمر مجهول المصدر، بالإضافة إلى مجموعة من الأسلحة البيضاء عبارة عن سيوف، وهواتف نقالة، وفقا للمصدر ذاته.
وجرى الاحتفاظ بالمشتبه فيهما تحت تدبير الحراسة النظرية، على خلفية البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة؛ وذلك لكشف جميع الأفعال الإجرامية المنسوبة إليهما وامتداداتها المحتملة.
هؤلاء يكفيهم فقط جريمة حيازة تلك السيوف لترسلهم جنايات عشر سنوات. لكن القضاء عندنا رحيم. قد يقضون سوى بضعة شهور ثم يخرجون لمزيد من الإجرام….
يجب على الشرطة القبض على المجرمين بدون مطاردة أي يراسلوا المجرمين عن طريق البريد المضمون ليحضروا الى مقر الامن و يسلموا انفسهم.
دوزو معاكم لايت ملول الله يرحم الوالدين راه المخدرات تباع وتستهلك بالشارع العام وأمام أعين المارة ولا من يحرك ساكنا
والله العظيم أصبحت مدينة أكادير عبارة عن مكب للنفايات، لم نرى أو نسمع بمثل هذه النماذج من قبل، أي في الثمانينات و التسعينات من القرن الماضي، إجرام بكل اصنافه، هجمات الرعاع الرحل على أراضي سوس، الاجئين الأفارقة منتشرون في كل مكان، حتى أصبح سكانها يحنون إلى أيام كانت أكادير لا يقطنها إلا أهلها البسطاء المسالمين ،
هادو باغيين يدبحو الجمال ماشي بنادم.
هادو تخطاو داعش ويجب إعدامهم بلا رحمة او شفقة ولا محامي ولا حقوق الحيوان.
إلى بقاو كايعتاقلو عناصر الشرطة أثناء أداء واجبهم فانتضرو الاف عصابات فشرطي ولى خايف اقوم بالواجب ديالو فالاخير القى راسو فالحبس زائد الأحكام القضائية مخففة هاد العصابة غادي تحكم بشهر حبس و 500درهم غرامة اخرجو استأنفو عمل الإجرام ديالهم
العنوان الصحيح هو محاربة الارهاب سيوف يفوق طولها المتر ونصف وهي منتشرة بكثرة الى جانب الكلاب الشرسة اصبح المواطن المغربي يعيش حالة من الرعب خصوصا في الاحياء الهامشية حيث يسود قانون الغاب حتى رجال الامن يخافون من بطش ميليشيات المشرملين وتجار المخدرات سمعة المغرب من الناحية الامنية في الحضيض يجب على الجهات العليا بالبلاد التدخل عاجلا قبل فوات الاوان ودلك بتشديد العقوبات على اصحاب السوابق وابعادهم الى سجون في الصحراء مع الاعمال الشاقة وكدلك الترخيص لافراد الشرطة بحمل اسلحة حربية واستخدامها في تدخلاتهم
سيوف الصاموراي.كنا نشاهدها.في الافلام.الآن صارت حقيقة تروج في البلاد.لم يبقى إلا الأسلحة النارية.مثل الووستيرن.ونجيب الربحا.
يجب على المغرب سراحة مراجعة الأحكام التي تصدر في حق هؤلاء المجرمين وخاصة أصحاب السوابق العدلية والحكم عليهم باحكام جد مشددة مع الأعمال الشاقة وحرمانهم من العفو الملكي لوضع حد لتكاتر الاجرام ووضع كاميرات المراقبة في جل المدن
لاحظوا كلما ألقي القبض على مجرم يقولون إنه من ذوي السوابق القضائية بلا حشمة بلا حياء …
الخلل في المحاكم …يجب أن تتكلف إدارة الأمن والدرك بالجرائم والأحكام … أما المحاكم فهي المصيبة الكبرى … لم نعد نثق فيها …يكفيها النفقة والطلاق والكراء …
الأحكام على المجرمين يجب أن تكون 10 سنوات فما فوق مع الأعمال الشاقة والجوع والإهانة … لن يتجرأ أحد بعد أن يحمل السلاح الأبيض …
مثلا هذا المجرم لا خوف عليه …بعد أسبوع سيستأنف عمله.