تعليقات الزوار
19
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
-
18:08
"الهاكا" تدعو إلى "مضامين إعلامية آمنة"
-
17:51
نشرة جوية إنذارية من مستوى يقظة "أحمر"
-
17:27
قرار محكمة العدل الدولية حول "حرب غزة"
-
17:03
الملك يترأس درسا حسنيا رمضانيا جديدا
-
16:33
"الراحة البيولوجية" توقف صيد الأخطبوط
-
16:11
وزارة الاقتصاد تكشف وضع السوق برمضان
-
15:30
الفكاك ينفي تهم التحريض على المؤسسات
-
15:08
توقيف متهم بالنصب عبر "التسويق الهرمي"
-
14:47
افتتاح المركب المندمج بمدينة شفشاون
-
14:10
تحذيرات من محاولات سرقة بطريق مداري
-
13:42
أشرف حكيمي ضمن أغلى تشكيلة في العالم
بويزماون عميد الروايس أعطى الكثير للفن ولكن للاسف الفن لم يعطيه بل من أغانيه اشتهر العديد من الفنانة الجدد
احمد بيزماون مغني من الزمن الجميل،
ابن التامري الفنان الكبير الذي أعطى الشيء الكثير للفن الأمازيغي بصفة عامة و لترويسا بصفة خاصة، رجل عصامي لا يحب الذل والتسول باسم الفن، له روائع جميلة جدا تصنف من الخالدات كأغنية ماتغيكادي، رواح أنمون أدنك أدرار، الدونيت أتاروميت، قصيدة بوسالم والعديد من الروائع. نتمنى من الوزارة الوصية على الفن والفنانين أن تقوم بالتفاتة لهذا الفنان الكبير
بيزماون فنان من الزمن الجميل اغنيه لن تتكرر رغم أنها تعرضت للاستغلال من طرف العديد
شكرا لهسبريس على هده الالتفاتة ، رغم اني لا وافقها في خطها التحريري، لهدا الرمز المتميز والمجدد للأغنية الامازغية ، لقد عشنا على انغامه في السبعينات دكريات لا تنسى، اطال الله عمره.
الفنان الريس محمد بيزماون من أروع الرويس أحسن من غنى عن الحب فنان رائع
لاحضت وللاسف الشديد كل ما تطرقت جريدتكم لموضوع عن فنان أمازيغي وبالخصوص السوسي الا وكانت التفاعلات ضعيفة…….. احمد بيزماوون فنان بكل ما تحمل الكلمة من معنى. الا أنه كجميع الشرفاء يعاني في صمت. اطال الله في عمره
بيزماون فنان رائع لمن يتدوق مضمون و بعد الكلمات
أغنى الربرتوار الوطني و الأمازيغي بالخصوص
قصائد و طرب عن الطبيعة، القيم، الوطنية، الحب بمعناه النبيل…
رجل دو نخوة و عفة في نفس الوقت، يستحق أكثر من تكريم
استمتعت بأغانيه أجيال ولا زالت
نبع يغدي حاملي المشعل من الشباب
يجب تدوين هدا الرصيد الهائل موسيقيا وعلميا لصونه
أطال الله في عمره
نِعْمَ الفنان ،الرايس احماد بيزماون. كلامه يَنِمُّ عن شموخ الروح وأُنْفة الأمازيغ وعمق الإيمان بالله والقناعة والعفة والعزة بالنفس، بعيدا عن التباكي والإستجداء وشتم الحظ الذي يميز الكثير من الفنانين في مثل عُمُر الفنان بيزماون. فتحية وتقديرا للكبير بيزماون أطال الله في عمره ومتعه بنعمة الصحة والعافية.
شكرا هيسبريس علي الالتفافة لهرم من اهرام الاغنية الامازيغية السوسية . فنان عصامي غني قصائد نظمها من اروع ما كتب في الشعر الامازيغي
شاعر طوع الكلمة وابدع في الصورة الشعرية
شخصية متواضعة خلوقة صبورة اطال الله في عمرك فناننا الكبير وحفظك والشكر موصول للاطباء والممرضين الذين تكلفوا به ورفضو اخد مقابل من هذا الفنان الذي لم ينصفه الفن.
تانميرت نك استاذنا بيزماون
شكرا جريدة هسبريس على هذه الالتفاتة الجميلة
نتمنى للفنان حياة طويلة حتى يشنف اسماعنا بأغانيه الشيقة ويشارك في تدريب جيل جديد يحمل مشعل الأغنية الامازيغية الى الامام
تحية لي احمد بيزماون الفنان الكبير نسال الله ان يطول في عمره
نسأل الله الشفاء لك
و شكرا هيسبريس تمنى كل مرة ان تزور احد الوجوه البارزة في الساحة الوطنية الناطقة بالامازيغية لانها لم تنصف من طرف الدولة كمثيلتها الناطقة بالدارجة
ما اروعك يا هسبريس ، لقد ارجعتم لي ذكريات جميلة ، كيف لا و انا ابن منطقة حاحا و ترعرعت بالدشيرة ملتقى الروايس و الرايسات ، كل الصحة و العافية للاستاذ الفنان بيزماون .
نتمنى لك الشفاء العاجل دفعت الكثير إلى الفن الأمازيغي ايها الفنان محمد بيزماون بطل الموسيقى الامازيغية ونشكر كدلك الشباب الامازيغي الدي ساهم وساعد في مساهمته وتشجيعه لانك فقدت المساعدة من المسوؤليين لكن الله معك ونطلب من الله ان تساهم في تكوين من سيؤدي دوره احسن
رغم ضعف تفاعل مع كل ماهو امازيغي هناك تعليقات عنصرية. كتلك التي تقول هل الرجل اخترع الكهرباء هل هل هل
إلى سماحة العلامة والمخترع المُلْهَم الذي لم يستحمل أن يُكِنَّ الناس للفنان بيزماون كل هذا الحب والتقدير، ويتساءل ما إذا كان هذا الفنان هو من “اخترع الكهرباء أو مشى فوق الماء أو ارتقى الى السماء” ،وما إلى ذلك من خزعبلات , لكي يستحق كل هذا التقدير من الجمهور.أقول لهذا السائل إن بيزماون لم يخترع الكهرباء ولم يمشِ فوق الماء ،بل هو كسائر الناس يأكل الطعام ويمشي في الأسواق، ولكنه ،عكس كثير من الناس وعلى رأسهم أنت ،بَرَعَ في ما هو أحسن من الكهرباء أو المشي فوق الماء حسب تعبيرك، برع في ما ذكره الله في القرآن ،في سورة إبراهيم الآية 24 , وحث عليه. هذا الشيء الذي برع في الفنان بيزماون هو “الكلمة الطيبة” التي شبهها الله بشجرة طيبة. والكلمة الطيبة هي كل كلام يدخل الفرح والطمأنينة في قلوب الناس ،وليس الخوف والهلع والشك والضغينة والحسد والتبخيس والإحتقار. بسبب هذه “الكلمة الطيبة” التي رسمت دائما مسار بيزماون، أَحَبَّه الناس واحترموه .ولو استمعتَ إلى كلامه في اللقاء، للأحسست بوجود”الكلمة الطيبة” في جميع أقواله . قل خيرا يا أخي أو أصْمُتْ.
المغني و الراقص حينما يكون عربيا هو بالنسبة للأمازيغ خبيث قليل التربية يفعل حراما و يكون شيطانا، و سبحان الله عندما يكون هذا الراقص و المغني امازيغيا يصبح ملاكا و فنانا و شخصا فريدا و شخصية تاريخية ….. فقط لاذكركم بانانيتكم السكيزوفرينية! لا أكثر!