اضطر ضابط أمن يعمل بالفرقة الحضرية للشرطة القضائية بمنطقة أمن التقدم السويسي، في مدينة الرباط، لاستعمال سلاحه الوظيفي بشكل تحذيري خلال تدخل أمني لتوقيف ثلاثة أشخاص من ذوي السوابق القضائية، عرضوا عناصر الشرطة لاعتداء جدي وخطير باستعمال السلاح الأبيض والرشق بالحجارة.
بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، اليوم الاثنين، ذكر أن عناصر الشرطة القضائية كانت قد تدخلت من أجل توقيف المشتبه فيه الأول، المتورط في ترويج المخدرات، وبحوزته تم حجز 14 غراما من مخدر الشيرا، غير أن اثنين من شركائه واجها عناصر الأمن بمقاومة عنيفة باستعمال السلاح الأبيض والرشق بالحجارة، الأمر الذي تسبب في إصابة أحد عناصر فرقة الشرطة بجروح، كما اضطر زميله ضابط الأمن إلى استعمال سلاحه الوظيفي وإطلاق رصاصة تحذيرية، مكنت من تحييد الخطر الناتج عن هذا الاعتداء.
وقد مكن هذا الاستعمال الاضطراري للسلاح الوظيفي، حسب البلاغ، من توقيف المشتبه فيه الرئيسي الذي تم وضعه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، فيما تتواصل الأبحاث من أجل توقيف شريكيه وإخضاعهما لبحث قضائي من أجل الكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.
الحياة بدون أمن لا قيمة لها. عاش رجال الأمن و لهم منا التحية. الصرامة ثم الصرامة ضد من يخل بأمن مغربنا الحبيب.
السلام. عليكم. شكرا. للرجال. الحموشي. على. هادا. العمل. البطولي.
كل من هدد حياة الناس و بالأخص رجال ونساء الشرطة و عند الضرورة يمكن تصفيته
لا اعرف ما معنى رصاصة تحديرية الرصاصة يجب ان تكون في راس المجرم قبل ان يصاب رجل الامن باءية جروح بالنسبة الي كمواطن مغربي الاحض ان هناك تساهل كبير من طرف الامن على حساب سلامته.
استعمال السلاح ضرورة من اجل الاشرار داخل الوطن وعلى الحدود
هاذ القيامة كاملة على 14 غرام ؟؟؟؟؟
الخيار الناجح لسلامة كل من يعيش فوق التراب المغربي هو النموذج الايطالي…
تحياتي الخالصة لرجال ونساء الأمن الوطني ليكيتهلاو فولاد الشعب……………
ما جوى طلقات تحذيرية كان من واجب رجل الامن ان يسدد سلاحه مباشرة الى الراس . لان بعض الاشخاص موتهم افضل من حياتهم حيث لا يستفذ احد من راسه الا الخلاق . او سوف تشوف واش كيمشي ليه .
المجرمين زادو تمداو فالاجرام … والرصاص راه مديور غير لهاد المجرمين والشرطة خاصها متترددتش فاستعمال القرطاس اللهم فيهم ولا يضيع مسكين شي شرطي . تحية للامن الوطني.
أصبح المجرمون و أصحاب السوابق في العديد من الأحياء كحي التقدم على سبيل الذكر لا الحصر أصبح هؤلاء يفرضون قوانينهم بالعنف بحيث أنهم لا يمتثلون للقرارات التنظيمية التي تتخدها الجماعة أو القيادة لتحرير الملك العمومي بحيث يلجؤ هؤلاء إلى وضع كل ما يحلو لهم وسط الطريق بالرغم من المجهودات التي بدلت لإصلاح بعض الشوارع(حمان الفطواكي-حي التقدم ) مما يسبب العرقلة و الاكتضاض لإتاحة الفرصة أمام اللصوص و المجرمين لتعنيف المواطنين و سرقة ممتلكاتهم دون حسيب أو رقيب و بما أن الزحام و الاكتضاض يكون على طول الشارع يصعب العملية على رجال الأمن للقيام بمهامها على أحسن وجه لذا فالإسراع بتهييء السوق النموذجي لحي النهضة أصبح ضرورة ملحة للتخيف من هذه الوضعية الكارتية. لا يعقل ألا يستطيع ساكنة حي الرشاد و التقدم و الفرح من عدم استعمال سياراتهم و دراجاتهم و أرجلهم بهذا الشارع الذي تتنفس من خلاله هذه الأحياء كلها….؟