ندوة بوطاهر وآدم

هههههه فضيحة بجلاجل سوبر ستار ادم وحفصة مش حتقدر تغمض عينيك

الله يبعد علينا وجهكم

ياك في الأول كنتو مخبيين؟؟؟

بكل صراحة اتأسف على هؤلاء الضحايا من حيث المبدأ أنا ضد الاغتصاب والعنف ضد النساء ولكن في نظري أن هده القضية فيها شيء من الغموض حيث أن السيدة تتكلم عن موضوع بكل ثقة في النفس لا تظهر عليها الآثار النفسية المترتبة عن الاغتصاب ومن ناحية اخرى لاحظت أنها لم يعجبها حكم المحكمة بما أنها هي الضحية وليس من المستبعد أن تكون من المدافعين عن عقوبة الإعدام لأنها بعيدة عن الجرم الدي اقترفه المحكوم عليه بالاعدام وهدا هو التناقض الحاصل داخل المجتمع حين يكون هو الضحية وحين يكون ينتمي إلى الجمعيات الحقوقية التي تطبل حسب اجنداتها الفارغة والمتناقضة.

واش عندكم لوجه باش تهضرو بصاح المثل ك يقول لي يشطح ما يغطي راسو وانتما فعلا شطحتو وشاطحين وغرقتو اثنين في السجن فين تمشيو عند الله

القضاء قبل أن يصدر الحكم ويدين المجرمين على افعالهما من الاكيد ان امامه ملف به وقائع وأدلة اتباث وقرائن اعتمد عليها قبل النطق بالحكم والقضاء كان يعلم علم اليقين أن حيثيات الحكم ومنطوقه وحتى الصيغة التي سيحرر بها ستكون موضوع فحص وتمحيص دقيق من طرف الجمعيات الحقوقية المغربية والعالمية واي تغرة أو قرينة يمكن أن تعتمد عليها الجهات المناصرة للمجرمين كان لابد من تفاديها فالقضاء ليس بتلك السذاجة حتى يصدر أحكام على حقوقيين بين قوصين واعلاميين بدون أدلة إدانة تابثة في حقهم وقد سبق وأن رفعت تحديا أمام هيئة دفاع المجرمين بأن ينشروا منطوق الأحكام التي أدانت موكليهما ويتركون للقارئ حرية التأكد من صدق ادعاءات حول خلو الملفات من ادلة الاتباث لكن هيهات يعرفون أن الادلة تابثة والجرم قائم

مسرحية غير متقونة الممثلين ناقصين طلقو دراري راه حرام هادشي لي تاديرو

و في سبيل الله و الوطن و الشعب.
أين كانت حفصة بعد (الاغتصاب) مباشرة و لماذا انتظرت لما يزيد عن الشهر لتقديم شكايتها أي بعد استنطاق عمر الراضي عشر مرات من طرف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية على خلفية شبهة التخابر مع جهات خارجية معادية للمغرب، هل المغتصب بفتح الصاد يستطيع الصبر كل هذه المدة؟؟؟
أين كان (آدم) خلال سنتين بعد محاولة الاغتصاب و الاحتجاز المزعومة، و أين الشكاية التي تعتبر شرطاً أساسياً أولاً من شروط المحاكمة العادلة، و متى كانت النيابة العامة تتجاوب مع التدوينات الفايسبوكية و بالأحرى بعد عامين من نشرها ؟؟؟
إلى حفصة و آدم :الظلم ظلمات يوم القيامة، يجب عليكما التمرد على من استخدمكما لتصفية الحسابات الضيقة و الشعب معكما لتبرئة ضميريكما أمام الله و الوطن و الشعب، الشعب يحميكما من بطش التحكم، فكونوا على يقين، اللهم إني هل بلغت اللهم فاشهد.

ما يلاحظ في القضيتين وخصوصا قضية الريسوني، هو أن الدفاع كان “يضع العصا في الرويضة” كما يقال بالعامية الدارجة لتعطيل المحاكمة بطلبات مصطنعة مثل المرض و إحضار كرسي متحرك للمتهم و أخرى غير قابلة للتنفيذ من الناحية القانونية، من بينها الهدف الرئيسي الذي كان يسعى له الدفاع ألا وهو مرور 12 شهرا كاملة عن أول جلسة ثم المطالبة بإطلاقه ومتابعته في حالة سراح رغم أن المعني بالأمر متابع في قضية جنائية بأدلة قاطعة (حق عام) – (بمشتكي و مشتكى به). والآن يقوم الدفاع بعد صدور الحكم ويقول المحاكمة باطلة و غير عادلة.《إشارة هنا: لو كان هذا الدفاع ينوب عن الضحية لقال العكس ألا وهو المحاكمة كانت عادلة》(مع كامل الإحترام للمحامي النزيه).

اتعرفون ما يسمى بسياسة الالهاء..
باقة من المكروفونات.. ووميض العدسات.. فيجعلون من لا شيء قضية رأي عام.. وينفخون… في لا شيء… ولكن إذا حققت نظرك قليلا مع الساحر.. ستفهم اللعبة… للاذكياء فقط

وراه كلشي عايق بهاد المسرحية الخاوية واش كيصحابليكم الناس كترضع صباعها الحرية للريسوني و للراضي و عاشت الاصوات الحرة

لغريب أني شاهدة واحد الحوار صحفي مع العالم المغربي رشيد اليزمي فيه مكروفون واحد خاص بالقناة التي أجرت معه الحوار

لماذا لايستمع النشطاء والحقوقيون لهؤلاء الضحايا ؟لماذا يتجاهلهم الاعلام؟ وهل الصحفي له حصانة تحميه من اي متابعات قضائية بل حسب المتعاطفين معهم من حقهم العبث بمؤخرات المغاربة لان الصحافي فوق القانون وهو منزه عن ارتكاب اي جرم ،هل هؤلاء الضحايا ليسوا بشرا ولا يسري عليهم ما يسري على باقي خلق الله ولهذا الجمعيات الحقوقية لا تهتم بمظالهم كن صحافيا واغتصب من شئت فجريمتك ستتحول الى مؤامرة وفبركة لان المراد منها اسكات الاقلام الجريئة لهذا لاضير في استعمال قلمك الثاني لوخز مؤخرات الاخرين