وزارة الخارجية تتحدث حصرياً باسم المملكة المغربية

الحكومة لا وجود لها هم كراكيز ينفدون الاوامر .

اصلا سعادة الووير بوريطة احسن من حزب العدالة و التنمية برمته ، المهم قرار صائب و لاقى ترحيب واسع من الشعب ، المملكة المغربية تحت شعار ( احترم تحترم ) ، اشلاء ٠يف المرتزقة تنهشها النسور و الحيوانات قرب الجدار العازل ، و اموال الشعب الجزائري تستعمل لشراء الذمم بدون فائدة ، و المغرب يعرف كيف يستغل نقاط قوته في الوقت و الزمان المناسب ، و السلام

لي فهمت انه هذا اختصاص وزارة الخارجية ماشي رئيس الحكومة في قضية تعليق كافة الاتصالات مع سفارة المانيا . ربما تطاول الوزير على اختصاصات رئيس الحكومة ؟؟؟

عندما يكون القرار من أعلى سلطة ، وزارة الخارجية تنفذ قرار أعلى سلطة بدون إستشارة الآخرين

ليس هناك أي تطاول والدبلوماسية والعلاقات الدولية لا يمكن أن تدبر إلا من طرف وزارة الخارجية. انتهى الكلام

خزعبلات ومزايدات من طرف أصحاب الامتيازات مع ألمانيا ……نقول لهم مصلحة الوطن فوق أي اعتبار ،المغرب أولا.

هذا دليل قاطع أن العثماني ليس بيده شيء
ومعلوم لدى القاصي والداني
أن وزير الداخلية والأوقاف والخارجية في المغرب
لا يتحكم فيها رئيس الحكومة. انما الملك ومستشاريه.فقط.

ألمانيا الارية لن تتقبل فكرة السلام بين العرب واليهود ابناء العم لانهم يعلمون علم اليقين ان اتحادهم هو ملك ابناء ابراهيم للعالم .

هو مجال محفوظ للملك عبر تاريخ المغرب لأنه قطاع سيادي وفي التجارب المقارنة محفوظ لرؤساء الدول أو رؤساء الحكومات ووزراء الخارجية لا يقومون سوى لتصريف القرارات السيادية وكلمة مجال محفوظ في علم الاجتماع السياسي كانت دائما وابدا تستعمل للملك فهل أصبح بوريطة ملكا حتى نعطيه هذه الصفة.. إضافة إلى ذلك أي وزير في الحكومة لا يمكنه أن يمارس اختصاصاته إلا بمرسوم تفويض الاختصاصات من رئيس الحكومة الذي تبقى له صلاحية مراقبة عمل الوزراء والتدخل عند الاقتضاء في كل القرارات لأن المراسيم الوزارية توقع بالعطف نيابة عنه فهل يمكن أن نقول العدل محفوظ لوزير العدل والصحة مجال محفوظ لوزير الصحة.. هذا خطير جدا وسابقة

الله يحفظكم إتركوا شؤون الديبلوماسية لأهل إختصاصها في الخارجية. نحن نبتعد عن البيروقراطية والبعض يريد إرجاعها. لا تشوشو على عمل الحكومة.

الخارجية من الوزارات السيادية وهي ضمن الحكومة شكلا و لكن تتبع القصر لأن الملك هو الممثل الاسمى للدولة و هو المسؤول الحصري عن السياسة الخارجية للمغرب لذلك فوزير الخارجية يتبع اداريا للقصر الملكي و ان كان يشتغل ضمن الحكومة الموسعة شأنه في ذلك شأن وزارة الدفاع الوطني.
اي وزارة تكون قراراتها سيادية فهي تتبع الملك.
اذا ليس هناك لا تطاول و لا هم يحزنون.
بالرجوع الى قرار المغرب قطع العلاقات مع السفارة الالمانية فانا متفق معه تمااااما.
هذا شيء لن تستطيع ان تفعله دولة الغاز و البترول المهدور…
لكي تعيش في الغابة يجب ان تكون اسدا…وليس ثعلبا.
فالاسد يعرف عن نفسه بالقوة و الشجاعة…اما الثعلب فيدبر اموره بالمكر و الخداع…والجبن.
فعلها المغرب مع هولاندا و لن يرف له جفن مع اي كان…
المغاربة هم من ماتوا من اجل ان تتحرر المانيا من النازية و هم من ساهموا في تحرير اوروبا كلها…وليس البوليزاريو.
يجب ان تعلم المانيا ان من تساندهم لا شرعية تاريخية لهم في ارض الصحراء…فتلك الرمال ملك للشعب الامازيغي المغربي…وليس لأحد آخر.
مرحبا بكل من يريد ان يعيش تحت ضل الوطن ولا مرحبا بالمرتزقة اللصوص.

أختزل كلامي في كلمتين ، عزها تعزك ، قرار السيد بوريطة في محله.

المغرب استفاد من المخططات التي كانت تستهدفه و الان امسك اليد التي ستصفع الاعداء و ادا لم يفهم الكابرانات فمن التكرار يتعلم حتى الحمار و عليهم ان ينتظروا ضربات تلو ضربات و البداية تقارير سوداوية عن الوضع في الجزاءر فحكامهم لم يستطيعوا تسيير حتى قرية فبالاحرى دولة قارة كما يسمونها و الدليل ورقلة تسبح في ابار و سكانها محرومون

بوريطة الرجل المناسب في المكان المناسب ضقتو ما تنوض غبرة

الا كان هاكا علاش كتضيعونا وقتنا و كنمشيو نتاخبو

هؤلاء الذين يعتقدون أن وزير الخارجية تطاول على الاختصاصات،لا يعرفون لا المراسيم ولا المواد ولا الدستور…..،ولا معنى حتى الاختصاصات،بعض الأمور لا يجوز لعامة الناس أن يخوضوا فيها،وخصوصا أن ينتقدوها لجهلهم بالقوانين المنظمة لها.السيد وزير الخارجية،مارس حقا مكفول له قانونا.والسلام

لا ننكر بان المانيا تقدمت و لكن بسواعد المهاجرين المجنسين و خصوصا الاتراك و الافارقة اما رجالاتها فماتوا في الحرب العالمية و بقي المسنون و النساء فادا كانت المانيا استفادت من الحرب فاليابان علمتها الحرب و كدلك ربتهم الطبيعة بسبب كثرة الزلازل و التسونامي و لهدا فاليابانيون لا يتدخلون في شؤون بلدان اخرى عكس المانيا ما زال عندها الحنين لقوتها العسكرية في عهد هتلر اما فهي مراقبة من طرف قواعد عسكرية اجنبية عندها فلا ثقة فيها

ما فيها والو في الناحية القانونية و الدستورية والجهة المؤهلة لاصدار بيان يتعلق بالسياسة الخارجية هي وزارة الخارجية مع مراسلة رئيس الحكومة واهذا المراسلة في اطار الاجراءات القانونية و الدستورية اما في ما يتعلق في حيثيات القرار فأكيد انه هناك استشارة رئيس الحكومة والدواءر المتعلقة بالسلطة التنفيذية بما فيه رئيس الدول والمثمتل في جلالة الملك حفظه الله وطال في عمره … خلاصة القول لن تجد مغربيا وطنيا يمتعض من هذا القرار لانه يعبر عن استقلالية سياستنا الخارجية وان لا مساومة في امننا الاقليمي وفي وحدتنا الترابية مصالحنا من الاولويات وافتخر بقادتنا وبسياستنا والعالم كله يعرف ويعلم مكانة المغرب …. حفظ المغرب شعبا وحكومة وملكا …

قرار شجاع وفي محله ومشرف ليس للمغاربة داخل الوطن فحسب ولكن للجالية المغربية كذلك.
وهنا تتجلى قوة الدولة والتمكن من الحفاظ على سيادتها، واتخاذ المواقف في وقتها وحينها ضد أية دولة سمحت لنفسها المس بكرامة المملكة المغربية وبترابها الوطني.
فهنيئا للديبلوماسية المغربية على موقفها الرجولي والبطولي والشجاع في حق ألمانيا هذه.

اتركوا الحسابات الداخلية جانبا واتحدوا ودافعوا عن أرضنا ومصالحنا كل من جهته ولا تتفرقوا إن الإتحاد قوة ، إننا في حرب حقيقية مع العدو الجزائري .

وزارة الخارجية ورئاسة الحكومة جسد واحد فيما يخص مصالح البلاد نحن يد واحدة

ولما لا نسمي بوريطة رئيس الحكومة ووزير الخارجية كما كان في السابق . في كاين المشكل مادام بوريطة في الواجهة مع الأعداء

لم يعد لنا مانخشاه تجارتنا اصبحت نحو الجنوب او الغرب ثم الشرق الاقصىى .من يكون في صفنا من كهول الشمال فمرحبا أما خلاف ذلك ف …..الى قاع البحر

الدستور المغربي واضح كما كل دساتير العالم رئيس الحكومة مسؤول على كل الوزراء

العلاقات الدبلوماسية من اختصاص وزير الخارجية

بعض الاشخاص يستهينون بموقف المغرب فهو لم يقدم على هده الخطوة حتى اخد الادن من حلفاءه الحقيقيين اما اربعة دول اوربية فعندما احست بان تبون سيتم التخلص منه من طرف الكابرانات و هدا ليس في صالحهم اظهرته بانه هو الرءيس المناسب من اجل جزاءر جديدة بينما غرضهم هو البترول و الغاز باقل ثمن فقط المانيا اظهرت تاييدها لتبون في العلن بينما فرنسا تسخر قنوات لتاييد النظام و اسبانيا تستخدم احزاب
كلشي شلاهبي

يجب تعيين سفراء مغاربة يهود في كل من ألمانيا و فرنسا و أمريكا و إنجلترا والإتحاد الأوربي والأمم المتحدة…

لو كان في المغرب فصل للسلط وقيام كل سلطة بما يخوله لها الدستور لما بقي المجال هكذا مفتوحا على جميع الانتقادات. الديمقراطية باختصار هي استقلالية السلط وممارسة كل سلطة باختصاصاتها ،ورئيس الحكومة لماذا سمي هكذا الا لأنه هو رقم 2 في هرم السلطة والقرار يجب أن يصدر من الأعلى إلى الأسفل وليس العكس.

ورطه الصحرا’ جرت على المغرب ملايحمد عقباه والقادم اسوا’.بسبب هذه القضيه المغرب يبتز ويعادي جميع جارنه على الارض وحتى الذين بينه وبينهم البحر كونت له العداوه معهم مازلنا نقولوا ان اراد المغرب طريق السلام فعليه التخلص من ورطه الصحرا’ التي ورط فيها نفسه منذ عقود.المانيا والاتحاد الاوروبي اكبر من لاهي تا ته الاوامر من بوريطه الذي اصبح لايفرق بين مهامه ومهام سعد الدين العثماني الذي اصبح بوريطه يامره بعدم التعامل مع الغير .لقد انقلبت الدنيا وسار كبار القوم ليس لهم قدر.

الرسالة مسربة بطريقة غير رسمية .الوزير بوريطة لا يمكنه مراسلة باقي الوزارات و المؤسسات الرسمية إلا عبر قناة رئيس الحكومة, فهو راسل رئيس الحكومة ليخبر باقي الوزراء و المؤسسات. هذا مع العلم أن مجال العلاقات الخارجية حسب الدستور من اختصاص المغرب.

فليكن أن وزير الخارجية يملي على رئيس الحكومة ما يجب عمله في شؤون السياسة الخارجية وهذا مما يناقض الدستور لكن على الاقل الامور الآن واضحة بأن السياسة الخارجية مجال محفوظ للملك وان دور رئيس الحكومة هو التنفيد فقط . وهل يحتاج الأمر إلى إعادة الكلام.

اغلب القراء يستغربون من مراسلة الوزير. اين الخطأ. لا يوجد لان هدا الوزير ليس معين من طرف الحكومة هو معين من الديوان الملكي. فلا علاقة له بالحكومة. كل ما يطبخ ويروج في كواليس الديوان الملكي من الناحية السياسية الخارجية. يتم بتنسيق مع الوزراة ومن لهم زمام الامور. ومن بعد يكون الوزير صلة وصل فقط ببن الحكومة المنضوية تحت الحكومة الفعلية وهي القصر الملكي.