بعد أن اعتقلت السلطات، الأسبوع الماضي، واحدة من أكبر الشبكات الإجرامية في السنوات الأخيرة، وحجزت لدى أفرادها ما يزيد عن الطنين من مادة الكوكايين شديد التركيز، تعود إلى الواجهة قصص بارونات مخدرات شغلوا الناس وحكيت عنهم الكثير من القصص والروايات، بسبب نفوذهم وحجم الشبكات التي ظلوا يتحكمون في زمامها، قبل أن ينتهي بهم المطاف خلف القضبان أو جثة هامدة.
“الجبلية” الإجرام بصيغة المؤنث
ظل اسم فتيحة، الملقبة بالجبلية، يتربع لسنوات طويلة على عرش عالم المخدرات والجريمة بمدينة سلا. بعد اعتقال زوجها ومتابعته بخمس سنوات سجنا نافذة، ستضطر هذه السيدة، ذات المستوى التعليمي البسيط، للخروج إلى العلن والإمساك بزمام الأمور.
في زقاق هامشي بحي الواد بسلا، أسست الجبلية “مملكة الحشيش”، المكان الذي ظل يتوافد عليه مئات الزبناء كل يوم، يسوقهم إدمانهم على عشبة الحشيش إلى الجبلية من مختلف أحياء سلا والرباط ونواحيهما.
“كانت الجبلية أكثر تاجرة مخدرات تنظيما على وجه الإطلاق، الكل ينتظر دوره للحصول على قطعة حشيش أو أكثر، والمساعدون المكلفون بعملية البيع كانوا يعرفون بشكل جيد فنون إدارة هذه التجارة”، يقول أحد زبناء الجبلية السابقين في حديث مع هسبريس.
ويضيف، رافضا الكشف عن هويته، أن الجبلية لم تكن تظهر للعيان بعدما نجحت في تأسيس عصابة قوية؛ “بل كانت دائما تدير تجارتها من خلف الستار، تاركة لأعضاء عصابتها الكثر تحقيق المزيد من الأرباح”، يؤكد المتحدث ذاته.
العارفون بظاهرة الجبلية يؤكدون أن هذه الأخيرة اتبعت خطة غاية في الذكاء، وهي محاربة منافسيها بالساحة عن طريق مساعدة بعض المتورطين من رجال السلطة، قبل أن تنجح أخيرا في احتكار الساحة، الشيء الذي ضاعف من نشاطها وجعلها تؤسس واحدة من أكبر إمبراطوريات الحشيش بالمغرب.
بعدما فطنت الجبلية إلى أن حبل العدالة بدأ يلتف رويدا على عنقها، في الوقت الذي تحولت فيه إلى أيقونة يعرفها الجميع، قامت بتوريط عشرات من رجال الأمن الذين ضلعوا في توفير الحماية لها ومساعدتها على تطوير نشاطها مقابل عمولات سخية.
بعد سنوات على سطوع نجم الجبلية، نطق القضاء بكلمته الأخيرة، إذ أدان أشهر بارونة مخدرات في تاريخ المغرب، بعد جلسات ماراثونية، بـ10 سنوات سجنا نافذة، إلى جانب الحجز على كل ممتلكاتها، قضت منها 9 سنوات لتغادر أسوار السجن سنة 2013، ثم اختفت عن الأنظار.
الرماش.. “جوكر” المخدرات
ظهر منير الرماش، منذ سنوات، في فيديو مصور وهو على متن قارب مطاطي بأربع محركات يحمل عشرات الكيلوغرامات من المخدرات نحو إسبانيا، كان حينها مدانا من لدن القضاء بتهم التصدير والاتجار في المخدرات واحتجاز شخص ضدا على القانون واستعمال ناقلة بمحرك.
بدأ الرماش، المحكوم بـ20 سنة سجنا نافذة، مسيرته في عالم الاتجار في المخدرات من الصفر. في ظرف قياسي، سيتحول هذا الشاب، المشهور بذكائه الخارق، من مهرب عادي للسجائر إلى واحد من أكبر بارونات المخدرات في تاريخ المغرب.
ابن مدينة تطوان سينجح، في ظل سنوات قليلة، في نسج شبكة جد معقدة بين تجار مخدرات صغار ومساعدين وشركاء ورجال سلطة؛ وهو ما سيمكنه من بناء واحدة من أقوى إمبراطوريات الحشيش في شمال المغرب، متحديا القانون من جهة، وكبار الخصوم من جهة ثانية.
شهدت محاكمة الرماش وأفراد عصابته تغطية إعلامية لافتة، حيث جر هو الآخر رجال سلطة وقضاة وأشخاصا نافذين إلى ردهات المحاكم، وكان يهدد في العديد من الجلسات بتفجير أسرار كبيرة؛ لكنه فضّل الركون في الأخير إلى لغة الصمت، والقبول بحياته الجديدة خلف القضبان.
وكان الرماش، الذي تشبه تفاصيل حياته جزءا مما عاشه عراب الكوكايين الكولومبي الشهير، بابلو إسكوبار، محط إعجاب من لدن أبناء مدينته؛ لأنه كان يشغل العديد منهم في مشاريعه الاقتصادية، ويوفر السكن لآخرين كثر كطريقة لتبييض أموال المخدرات، الشيء الذي سيجعل شخصه قريبا من المهمشين وفقراء المدينة.
النيني.. الثعلب الذي يظهر ويختفي
صديق الرماش قبل أن يتحولا إلى عدوين، وأحد أكثر بارونات المخدرات دموية في شمال المغرب.
وقد استطاع محمد الوزاني، الشهير بلقب النيني، أن يؤسس واحدا من أكبر كارتيلات المخدرات في تاريخ المغرب، مستغلا معرفته الدقيقة بهذا العالم الخفي منذ أن كان شابا يافعا.
تشير الكثير من المصادر إلى أن النيني كان يعمل في بداياته إلى جانب الرماش لصالح تاجر مخدرات كبير في منطقة الشمال، قبل أن يشق كل واحد منهم طريقه الخاصة طمعا في المزيد من المال والجاه و”الاحترام”.
عرف النيني بقدرته الهائلة على الانتقام، بحيث قاد بنفسه عمليات تصفية عديدة في حق بارونات مخدرات وأفراد عصابات. كما نجح في الهروب من عمليات تصفية مماثلة؛ وهو ما جعل رأسه مطلوبا من أطراف مختلفة، وجعل الشرطة تضيق الخناق على نشاطه إلى أن جرى إعلان وفاته المريبة سنة 2014.
حكم على النيني في ملف الرماش بـ8 سنوات سجنا نافذة؛ غير أنه استمر في إدارة تجارته من وراء القضبان، كما أنه ظل يعامل داخل السجن معاملة خاصة، كالخروج منه والعودة بمرافقة من بعض الحراس.
دجنبر 2007 سيكون تاريخا فارقا في حياة النيني، ففي إحدى الليالي سيقرر بارون المخدرات الهروب، وسينجح في ذلك بالفعل بمساعدة أطراف خارجية. بالرغم من أنه كان يعيش حياة رغيدة داخل السجن، فإن الرجل ضاق ذرعا بحريته المنقوصة، ليقوم برحلة هروب من سجنه بالقنيطرة إلى حرية مؤقتة، أنهتها السلطات الإسبانية بشكل سريع بمدينة سبتة المحتلة.
هذه الوقائع المثيرة في حياة واحد من أخطر تجار المخدرات في تاريخ المغرب ستتحول إلى عمل سينمائي كبير، بحيث سيقوم الإسباني دانييل مونسون سنة 2014 بإخراج فيلم بعنوان “إل نينيو”، يحكي خلاله قصة حياة الرجل؛ غير أن هذا الأخير قتل في عملية تصفية غامضة داخل المياه القريبة من مدينة المضيق أسابيع قليلة قبل عرض الفيلم.
الديب.. بارون مخدرات أنهى نشاطه الحسن الثاني
ظل اسم حميدو الديب مرتبطا لسنوات طويلة برجل نافذ في شمال المغرب. عرف الديب، واسمه الحقيقي أحمد بونقوب، بكونه واحدا من أوائل كبار تجار المخدرات ومصدريها نحو أوروبا، هكذا سيجمع طيلة سنوات نشاطه حوالي 40 مليار سنتيم.
وإلى جانب نشاطه في تجارة “العشبة”، ظل الديب من أكبر المقربين للدولة، حاميا لمصالحها ومشتغلا لصالحها في أمور أخرى كثيرة. “فعلا، كنتُ أتعاون مع الدولة؛ لكن في بعض الملفات الأمنية. وهذا أمر لا أخفيه. فقد أسهمت في القبض على أحد المجرمين الذين قتلوا أجانب بطنجة، بعد أن فشلت الأجهزة الأمنية في اعتقاله. كما اعتقل رجالي جزائريا كان متهما في الأحداث الإرهابية لفندق “آسني” بمراكش سنة 1994، وسلمته إلى السلطات الأمنية”، يقول الديب في مقابلة حصرية سابقة مع هسبريس.
أسطورة الديب ستنتهي بشكل مفاجئ حينما سيقرر الملك الراحل الحسن الثاني، سنة 1996، إطلاق حملة تطهيرية غير مسبوقة في صفوف تجار المخدرات في الشمال، والأسماء الوازنة التي راكمت ثروات كبيرة، وهي الحملة التي ستوكل مهمة تنفيذها إلى إدريس البصري، وزير الداخل القوي حينها.
“البصري هو الذي استهدفني؛ لأنه، قبل “حملة 1996” الشهيرة، أخبر المقربين منه بأن يجهزوا السيولة المالية الكافية لشراء ممتلكاتي بثمن بخس. وعندما جرى اعتقالي وإصدار الأحكام في حقي، ومعي العديد من المتهمين في مثل ملفي، فقدت العديد من الأملاك”، يقول الديب في المقبلة سالفة الذكر.
وبعد سنوات طويلة قضاها في عالم الاتجار في المخدرات، ستضع حملة الملك الحسن الثاني نهاية لأسطورة الديب، بحيث يتم الحكم عنه بـ10 سنوات سجنا نافذة بتهم تتعلق بالاتجار الدولي في المخدرات، قضى منها 7 سنوات، قبل أن يتم الإفراج عنه بعفو ملكي سنة 2003.
المناصفي: أسباب ظهور “الكارتيلات” اقتصادية
يرى رشيد المناصفي، الخبير في علم الإجرام، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن حكاية هؤلاء البارونات كلها لا تختلف في شيء، “على اعتبار أنهم جميعا تاجروا في المخدرات، وكانوا مدعومين من لدن جهات نافذة في الدولة”.
وأرجع المناصفي سبب ظهور هذا النوع من العصابات محكمة التنظيم إلى الدوافع الاقتصادية بالأساس، بحكم أنها تحقق أرباحا خيالية وفي فترة قياسية، إلى جانب المشاكل الاجتماعية التي تواجه المغاربة بشكل عام، وعلى رأسها البطالة. “البطالة هي الوقود الذي يحرك كل فعل إجرامي منظم”، يؤكد المناصفي.
ولفت المتحدث الانتباه إلى أن “الحكرة والظلم والمحسوبية التي تكون متفشية في البلد تدفع العديد من الأفراد للتفكير في اقتحام هذا العالم، سواء عن طريق البيع بالتقسيط أو عن طريق التدرج إلى أن يصبح هؤلاء متحكمين في عصابات كبيرة”.
وشدد الخبير في علم الإجرام على أن المغرب هو المنتج والمصدر الأول للحشيش بالعالم، و”هذا سبب أساسي في ظهور الكثير من البارونات على مر تاريخ المغرب يصلون إلى مراحل متطورة من التنظيم”.
الحافظي: هكذا تواجه الدولة الجريمة المنظمة
من جانبه، يرى إحسان الحافيظي، الباحث في العلوم الأمنية، أن المقاربة الأمنية تغيرت في التعاطي مع ظاهرة بارونات المخدرات من هذا القبيل، مبرزا أن التعاطي في السابق كان يتم وفق مقاربة محلية، بحيث لا يتم التركيز على الشبكة بقدر التركيز على موقوفين ينتمون إليها.
وأوضح الحافيظي، في تصريح لهسبريس، أن الأمر تغير بعد تركيز المغرب على التنسيق الدولي وعلى رأسه شرطة الإنتربول، لافتا الانتباه إلى العديد من العناصر التي جرى اعتقالها مؤخرا بالمغرب تطيح بدورها بشبكات في دول أخرى كإسبانيا.
وعن طبيعة المقاربة السابقة في التعاطي مع شبكات الاتجار في المخدرات داخل المملكة، سجّل المتحدث ذاته أنها كانت ترتكز أساسا على جانب أحادي، وتنبني على عقوبات سجنية ثقيلة وحجز للممتلكات، مشددا على أن المقاربة البديلة تنبني على البعدين الإقليمي والدولي.
وقال الحافيظي إن ظاهرة الاتجار الدولي في المخدرات أصبحت تكتسي بعدا آخر بسبب ارتباط بعض نشاطاتها بالجماعات الإرهابية والمتطرفة، مؤكدا أن الحاجة أصبحت ماسة لاعتماد طرق جديدة في محاربتها. بالنسبة إلى المغرب، شمل التعاطي مع هذا الموضوع إحداث مراكز أمنية حدودية مشتركة مع إسبانيا، وتعيين ضباط اتصال لتعزيز التنسيق الأمني بين المغرب والدول المعنية بالظاهرة.
وأشار الباحث في العلوم الأمنية إلى أن هناك توجها لتقليص مساحات اشتغال هذا النوع من التنظيمات بالمغرب، بحيث إن الأمر لم يعد يتعلق بشبكات تقليدي قادمة من أوروبا؛ بل أصبح يضع المغرب كوجهة لإعادة توزيع المخدرات الآتية من دول أمريكا اللاتينية.
أصبح واضحا أن العلاقة متينة بين ترويج المخدرات والإرهاب فمروجو المخدرات يقومون بالعمل الارهابي ويمولونه قصد تخويف الدولة والضغط عليها بقتل مواطنين أبرياء ويساهمون في تأزيم الوضع الاقتصادي والسياسي
لو ارادت الدولة القضاء على زراعة الحشيش لفعلت ذلك منذ زمن طويل لكن هناك جهات نافذة في السلطة تستفيد من دلك وهي من تضع العصا في العجلة لائيجاد حلول لهذه المعضلة والسياسة المتبعة في المغرب هي معالجة النتائج واغفال المسببات وتبقى دائما حلول ترقيعة موسمية
تجار وبارونات المخدرات لن ولم يتواجدوا دون حماية و رعاية الدولة او رجالا مهمين من الدولة وحتى عندما يلقى عليهم القبض ويحاكمون فهم دائما بتمتعون بمعاملة خاصة وغرفهم في السجن احسن من غرف فنادق خمسة نجوم.
يكثر القيل والقال في هده المواضيع مااعرفه هو كل اغنياء المغرب لهم يد في هدا الموضوع فبارونات المخدرات يجدون كل الدعم من طرف السلطات ولهم نفود قوي ويدهم طالت كل يابس وخصب يمتلكون اعلى المناصب ويستحيل القضاء عليهم .واش كاين شي دار تبقى واقفة بلا سواري يستحيل طبعا
يجب على الحكومة ان توضح موقفها من تجارة الحشيش فلا يعقل ان تسمح بزراعته وتحاسب على بيعه او تعاطيه، ثمن الحشيش لم يختلف في كافة البلدان الاوروبية بالرغم من القاء القبض على فلان او علان وهذا يجعلنا نستنتج بان القاء القبض على هاؤلاء كان فقط لوقف المنافسة
نحن لا يهمنا أباطرة الحشيش و المخذرات بل يهمنا أباطرة ثروات المغرب و محاسبتهم و إرجاع أموالنا المتراكمة في بنوك سويسرا ..نتمنى يوما فضح المفسدين و معاقبتهم و ليس عفا الله عما سلف كوزير الكراطة …شكرا هسبريس قلم الشعب
جميل جدا ان يكون السجن أو القتل مصير المهربين و خصوصا الكبار مهنم .
لكن الدي يحز في النفس هو
أين أولائك المسؤولين الدين كانو يتغاضون عنهم بمقابل يعادل نصف أرباح مايحققه المهربون ؟
واش هادو ماكانوش خارفين للقانون ؟
لا يتغاضى عن المجرم إلا المجرم
فلمادا يحاكم هدا و يفلت الاخر من العقاب ؟
اولا اللهم الحشيش المغربي او لا المصيبة الكحلة د المخدرات الصلبة اللاتينية،او زيد عليها الاقراص القاتلة وغيرها من حبوب الهلوسة و الدمار الشامل.ثانيا لولا فساد الجهاز الامني و القضائي لما كان ربحت و انتفخت هذه الاتجارة اصلا.وانا اعرف ما اقول
ce fléau doit être combattu avec sérieux,la drogue reste un danger parecqu'il est à l'origine des crimes des maladies,des folies ,des déchirement des familles,les suicides bp de nos jeunes qui usent de ce poison sont malades psychiquement sans s'en rendre compte .c vrai on le remarque pas mais ceux qui sont passés par cette voie le prouvent.c facile de l'éradiquer mais les autorités qy trouvent un moyen d'enrichissement et les punition sont minimes.il ya des pays qui n'hésitent pas une se onde à passer ces criminels par la potence ou les emprisonner à pérpétuité par ce qu'ils évaluent ce que représentent ces ignorants pour la socièté
الكل يعرف ان مسشقات من الكيف تستعمل في ادوية
لمادا المغرب متءخر في هدا الميدان
فادا قنن المغرب بيع وشراء الكيف كهولندا واولايات المتحدة
فسيعود بالفضل على صحة الناس لاءن الجودة ستكون مراقبة
والدولة ستجني ضرائب
ومجال السياحة سيتفيد كدلك
والجرائم ستنقرض في هدا الميدان
وسنقتصد الزنازن والبوليس
لمادا يا اصحاب العقول والمال لاتفكرون في مشاريع تعود على الكل بالنفع
للاسف هاؤلاء وؤولائك وما هو قادم في هذا المجال لا يزيدون في الارض الا المعاصي والاعتداء عن الناس بتعاطيهم تلك المنتوج الخبيث
اين سيكونون وماذا سيقولون للاه يوم لا ينفع شيء ( أقراء كتابك بنفسك)
اللهم أجرنا من النار
لا شك أن اللوبي الفساد في المغرب هو الذي يساعد هذه الشبكات، فكيف يعقل أن تدخل أطنان من المخدرات القوية الى المغرب بدون علم أو مساندة من جهات ما!؟؟؟؟؟؟.
بارون مخدرات قتل من قتل وساهم في تدمير اجيال من الشباب يحكم عليه بعشر سنوات سجن قضى منها سبع فقط في زنزانه خمس نجوم ويستفيد من العفو الملكي . عن اي او دولة او قانون تتحدثون .
في الامارات عقوبة استهلاك مخدرالحشيش من 3 الي 4 سنوات سجن زائد الغرامة.
-عقوبة المتجارة في الحشيس 15 سنة سجن زائد الغرامة.
– تهريب مخدرالحشيش المصحوب بالجريمة عقوبته الاعدام
– المتاجرة في المخدرات الصلبة مثل الكوكايين عقبوبته الاعدام
والله بالبق ما يزهق هنا تحصل تودي
بلاد الفساد وسيبة
هاد الناس أو أباطرة المخدرات راه غير كانوا خدامين عند الدولة واستثمرت فيهم مشروع ديال الحشيش وورثتهم في غفلة من الزمن وتصوروا معايا لقوالب ديال هاد المخزن عندنا زعما مكانش عايق بيهم أو مخليهم علا حالهم حتى خمرات الخبزة مزيان ومني داروا لباس أجمع ليهم حب وتبن وباش تبوق شعب كامل وماشي غير نهار أو شهر أو عام راه دوام هادا والناس راهم معولين عليك بالمخزن ديالهم كولشي خاصو التبويقة واليوم راك صاحبهم وخبارك يجيبوها التاليين وباش تولي تلعب ب 40 مليار كرأس مال والمخزن داير عليك عين ميكا أو زعما معايقش بك والمشاريع والعقارات والإستثمارات فالمغرب والخارج وأصحاب الوقت زعما مزال مبغاوش يعيقو بيهم وراه كانوا غير سارحينهم حتى تنفخوا وزاغوا وصبحوا كيهددوا الدولة ودخلوا فيها طول وعرض وصبحوا كيرشيو كل من كبر شانوا وشراو السوق بالمخزن ديالو ومني عطات ريحتهم عاد لخوت تحركوا ردارو معاهم اللازم وزعما حنا خدامين واش معانا حنا وشيلاه وفهاد لبلاد راك كيف تكحب كيسمعها القايد .
هؤلاء الاشخاص وغيرهم كثير ما كانوا لينوا "ثروتهم الحشيشية" لولا وجود رجال سلطة فاسدون ومفسدون ساعدوهم بالتكتم وغض الطرف وربما المشاركة الفعلية او اصدار احكام مخففة لم نسمع عن محاكمة اي منهم مثلا كم المدة التي قضوها في السجون..اما "بارونات" المعروفون الذين استولوا على المال العام فلم نسمع عن اي محاكمة لهم
مافيا العقار ؟؟؟ من أين لها المال والسلطة ؟؟؟ العلاقة وطيدة بين االثلاثة المال+السلطة+العقار = ثري يقيم الدنيا ويقعدها فنادق باحات استراحة محطات وقود سفن في أعالي البحار البرلمان المجالس العليا ( المجلس الأعلى …) تجزئات سكنية شركات التأمين شركات بيع السيارات الجديدة شركات التصدير والإستيراد…. من أين له هذا ؟
أولا هؤلاء مجرد خماسة في الواجهة للوبي اليهودي الإقتصادي في المغرب، فكما سبق و أن صرح الديب هو يأخذ 20% و يترك الباقي للسلطات الراكعة لهذا اللوبي اليوم أكثر بكثير من الأمس. دانييل مخرج فيلم النيني يهودي، قتل فجأة النيني قبل الفيلم، فنجح فيلم النيني و ربح دانييل الأموال الطائلة، هاته هي قيمتكم يا بارونات المخذرات، مجرد كراكيز تظهر فجأة و تختفي فجأة، أما المستفيدون الحقيقيون الذي يصلون يوم السبت فهم خلف الستار لا يظهرون، و كمثال أكبر عائلة في فرنسا تدير هاته التجارة هي العائلة اليهودية المالح، انشر هسبريس، ما كلنا عيب
اصبح المغرب متربعا على عرش الدول المصدرة للقنب الهندي بشهادة دول اقتصادية كبرى مداخيله تقدر بملايير الدولارات ولا نرى من هاته الملايير سوى الفقر و التهميش يا ترى من يسيطر على هاته الملايير و كيف لاجهزة الدولة انطلاقا من المقدم ان تعرف بشأن كل كبيرة و صغيرة ان تعلم بشأن جدار تم بناؤه او غرفة تم هدمها ان تجهل بمرور آلاف الأطنان من حدودها سواء البرية او الجوية التي لا تغفل عين عن مراقبتها
اباطرت المخدرات انا اساميهم مجرمي حرب فمجرمو حرب يعتدون على وجود الانسان وهؤلاء يعتدون على عقول الشباب الذين هم عماد المستقبل لكل امم.
تواطؤ رجال الامن ليس جديدا و تعرفه جل دول العالم ، لكن في الدول الاجنبية يتم القبض كدلك على المتواطئين من المسؤولين السياسيين وهدا ما لم يحصل قط لدينا في المغرب . والملاحظة الثانية أن كل أباطرة السموم هؤلاء الدين مارسوا كل أنواع الاجرام والقتل لسنين طويلة سيستفيدوا من العفو ويخرجوا من السجن إن لم يتمكنوا من الهروب !
ماخفي كان اعضم ليعلم الجميع ان جميع اباطرة وتجار المخدرات لها هواتف جميع الرؤساء الشرطة القضائية و وكلاء الملك والقضات اجل اندارهم وقت الحملة واداء الشهرية المعروفة من القديم ودئما للتغطية عن شبهاتهم يورطون حراس الامن بالعقوبات وتشريد عائلاتهم للاشهار بالديموقرطية والنزاهة وان حراس الامن ليس لهم هواتف رؤسائهم للاخبار لان ليس هناك صفحة لمضاليم الامن الصغار ولانقابة حقوقية ولاشرعية الا الضغط والتهديد ويبقى المشرملين هم السلطة التنفيدية بالشارع لارضاء الفتوى المسيحية
حسب دراسة خارجية فإن تجارة المخدرات فالمغرب تمتل 23% من الناتج الإجمالي،130 مليار درهم.تساوي 130 مستشفى جامعي بكل التخصصات والمعدات.يستفيد منها البارونات ورجال السلطة،أموال لا تراقب ولا تستتمر.للعلم فقط أقوى قطاع في إسبانيا ألا وهو القطاع السياحي يمثل 11% من الناتج الإجمالي القومي.
لماذا أباطرة المخدرات كلهم ينحدرون من المدن الشمالية,
بالرغم من إلقاء القبض على تجار المخدرات والزج بهم في السجون ، فلقد تركو وراءهم أبناء واحفاد يسيرون الأمور بعدما تمكنو من تبييض الأموال . الكل يسير على ما يرام . نقطة.
il y 'en a aujourdhui des milliers et connu mais leur pouvoir le met à l'abri comme mr largo à berkane et mtalsi d'oujda et la liste est tres longue.
اباطرة ديال صح والله لن تذكرو منهم ولاو واحد اما هذو غي تجار صغار ، صحاح لن و لم يتجراء احد على ذكرهم
وصف كاتب المقال احد الاباطرة المحكوم بعشرين سنة ب"شديد الذكاء.! اذا كان الامر هكذا كم يقضي البليد؟
لا ذكاء ولا مولاي بيه.
الاباطرة اناس استبد بهم حب النفس والمال ولا أخلاق لهم .لا يهمهم مصير من يستهلك سمومهم.ووجدوا اناسا بلا ضمير من الموظفين الفاسدين بجانبهم .
الدوله هي المحرك حتى في ايطاليا
تجار المخدرات. حتى. في. ايطاليا يتعاونون مع السلطة، و مجرد جواسيس و قودة ،حتى المترجمون مجرد ادوات، كيف يعقل لعروبي او ولد برارك يبيع مخدرات لمدة عشرين سنة و لا يلقى القبض عليهم ، و لا يعرف حتي كيف يمشي في صارونو، و عدة مدن، العروبية محيحين حيت بركاكه
رغم كل ما قيل ويقال فعلى ماأعتقد تبقى إيجابياتهم أكثرمن سلبياتهم ولنضرب مثلا:عندما يقيمون المشاريع من أجل تبييض أموالهم فهم بذلك يساهمون في التخفيف من البطالة والترويج على السلع والمواد فيخلقون حركية يستفيد منها الجميع بينما أصحاب رؤوس الأموال(ال مشتغلون في إطار القانون)فهم أولا جلّهم إن لم يكن كلهم يتهربون من أداء الضرائب بإعطائهم بيانات مغلوطة للدولة عن أرباحهم زيادة إلى استعمال"النوار"هذا إذا استثنينا الإبتزاز الذي يستعملونه ضد الدولة بالمطالبة بامتيازات وتخفيضات وتحفيزات مقابل كل استثمار أو انخراط في أي مشروع مجتمعي.حتى الأوروبيون الذين التزموا بمساعدة مناطق الشمال مثلا في مقابل محاربةالدولة للحشيش لم يلتزموا ألا يعتبرهؤلاءالأباطرةأحسن من غيرهم؟ما يجب فعله هومنع ارتباطهم بالكارطيلات الدوليةالتي لا يهمهاإن تزعزع استقراردولة ما,أما إن أرادوافقط التصديروبناءمشاريع في بلدهم المغرب فلنعتبرها سلعةتصدّر كباقي السلع ومن يريدالحديث عن الحلال والحرام فليبدأأولا بإنشاء"صندوق الزكاة"فيقيم بأمواله مشاريع لأولئك الفلاحين الصغار الذين يزرعون الحشيش:ههه..كيف سيخرجون الزكاة وهم لايدفعون حتى الضرائب
د الحشيش من ناحية التحريم حتى لي كيقول انه حلال و كيزرعو او كيبيعو هو في قرارة نفسه متؤكد انه حرام دينيا. وكل الامم في العالم محرمة تجارة المخدرات
ولكن الامر د الحشيش مخربق. حتى النصارى كيبيعوه في الحوانت في اوربا و كيقولو بلا البيع د الحشيش المغربي لكياكدو بانه الاجود عالميا منكملوش الشهر الا بالدين و لوكان سدينا شحال هذي.
يعني حتى هما عندهم زوج وجوه في التعاطي مع هاذ الموضوع
واش زيالكم هما كيربحوا و كيعيشوا من ارباح تجارة les revue و tabac ????!!!
نحن في جبالة بسبب هذه العشبة المسمومة طالنا التهميش و الإقصاء في التنمية و الحكرة من طرف رجال الدرك في حين إن رجال في الدولة هم من يستفيدون من هذه المخدرات و أموالها و الفلاح المسكين يبقى الضحية بدون كرامة أما بارونات المخدرات فهم وراء مكاتبهم المكيفة لقد تغيرت المعطيات و أصبحوا هؤلاء رجال الدولة هم أكبر بارونات المخدرات بالمغرب لذلك نطلب من الملك إعطاء أوامره بمنع زراعة القنب الهندي بجميع المناطق الجبلية و البحث عن بديل مناسب لهؤلاء الفلاحة البسطاء حتى نعيش حياة كريمة بدون خوف بدون إقصاء بدون تهميش بدون الحكرة..بما أن المخدرات حرام يجب من زرعها بالمغرب إن كنا حقا دولة إسلامية لأنها تساهم كثيرا في تفشي ضاهرة الفساد و الإجرام و تخريب عقول الشباب و هي الفيروس الفتاك الذي تركه المستعمر وراءه لأن جميع مناطق جبالة و شمال بصفة عامة لم تكن به الحشيش و لم تزرع به حتى آواخر السبعينات و بداية الثمانينات فهي ذخيلة عن تقاليدنا و عاداتنا و لا علاقة لنا بها..فارحمونا يرحمكم الله
Après la série Narcos 70% de mes amis ont eu le sentiment et la volonté d'être comme pablo escobar voir même il ya une étude d'une univistite américaine qui etudie l effet de cette serie ….
في زمن فتيحة او الديب كانت زراعة الحشيش ممنوعة باستتناء كتامة وبني احمد وتاونات وفي 1999 توسعت لتشمل قبيلة غزاوة بني مستارة غفساي وبني مزكلدة وغيرها
الغريب في الامر ان كل هده القبائل مازالت تحت عتبة الفقر لانهم ارادو الربح السريع رغم محاولتهم لحفر الابار لسقي خردالة حتى جفت كل منابع الماء وهاهم الان معتصمون امام عمالة وزان لتزويدهم بالماء
ففي 1980 كانت بني مسارة تصدر اكتر من 100 طن من البرقوق يوميا هدا هو غضب الله
ادا كان المغرب يحارب الشبكات الارهابية لمنع تخريب هدا البلد لن يجد صعوبة في ايقاف هده المهزلة
لكن من سيقنع المزارعون الدين هم في الشمال الغربي اوالشرقي. انهم يقتاتون من فلاحة محرمة يعملون ليل نهار لصالح المهرب كبيرا كان ام صغير حتى بعضهم فتح مشروعا او دكانا لغرض تضليل الامن
فكل هده المنطقة اصبحت كالصحراء جافة وغدا سيقدومون لمنع التسحر
ففي الشمال مئات فتيحة وفي المدن الاف من الديب
والمسؤولية عن هده المهزلة لا تقتصر على الامن فقط بل على المزارعين اولا لانهم غير واعون بما سيحدت مستقبلا على ائمة المساجد لا يستطيعون الحديت في الامر والا سيرحل
لكن الله يمهل ولا ويهمل
يقول المثل شحال مطال الليل يصبح يعني أن هولاء الأشخاص يقومون بهذه الأعمال ويكسبون أموالا طائلة والشهرة والحماية اللازمة لكنهم في الأخير يتبخر كل شيء وينقل السحر على الساحر.من هذا كله نستنتج مقولة شهيرة وهي صفي تشرب والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
فلوس اللبن كيديهم زعطوط يعني جمع حتى تعيا في الاخير يدوهملك الشمايت .
إقتصاد المغرب مبني اساسا على هذه الانواع من التجارات لذا لاعجب في ان يكونو مدعومين من طرف الدولة نفسها
بارون المخدرات يسمى رجل اعمال ولاباااااس عليه، عندهم القاضي والمحامي والمهندس والظابط وووووو انساب و شاركين الطعام والدم معاهم.
وخير مثال احميدو الديب واصهاره. كل تجار المخدرات ما كانوا ليصلوا ويراكموا الملايير والاملاك، لولا حماية المخزن، لهم، لانهم كياكلوا معاهم . …
في زمن كانت العشبة بريئة وكانت بجانب الصينية والبراد وكان السبسي يصنع القرارات آنذاك لم يكن لليهود مناصب بالمغرب سوى العطارة والشعوذة ومن بعدها سيطروا على سوق الذهب.. شاءت الأقدار وتغير الحال وانتهزوا فرصة أعطيت لهم على طبق .ثم شمروا على ساعديهم وبدأوا بالانتقام من السبسي وإبعاده عن صنع القرارات فجعلوا للسبسي منافسين اكثر ضراوة وفعالية ووسعوا نشاطهم الى خارج الحدود وربطها بحبرهم الأعظم بفرنسا حيث تدار الأمور بسرية تامة … ليجعلوا من المغرب أوكار للفساد بكل أنواعه.مع أتباعهم المخلصين بالمغرب لنشر اوساخهم وقدراتهم عبر الشباب الطائش والمتعطش لفرض وجوده داخل مجتمعنا…
ويبقى الحال على حاله إلى أن يظهر عيسى عليه السلام العارف بحيلهم وخباياهم…. وآلله أعلم…
المهلوسات و الفنيد هم فتكا بشبابنا و السبب المباشر للجرائم و الاغتصاب و زنا المحارم. اهم الاجدر بالمحاربة و تشديد العقوبات . اما الحشيش فهي نبتة طبيية اريد بها باطل
حسب تقديرات الإتحاد الأوروبي فصادرات المغرب من الحشيش حوالي 12 مليار دولار، أي أكثر من صادرات الفوسفات و السيارات و الحوامض مجتمعة.
يعني أن الرماش والديب و غيرهم ليسوا إلا هواة بجانب من يصدرون بطرق أكثر احترافية
لماذا الدولة ا تفعل نفس الشيء مع السياسيين فهم ليسوا اندفاع ولا ارحم.
سؤال يحيرني !!هل الكيف يزرع في المريخ؟ الأراضي التي تنتجه ظاهرة للعيان ومعروفة شبرا بشبر، ما المانع من القضاء عليها!؟..
إلى صاحبة التعليق 23
ومن يعرف كل مداخل ومخارج مضيق جبل طارق سوى أهل الشمال.
ا ريد ان اعرفمع من بدء هاذ الاباطرة في تهريب المخدرات الدولية هذا ما نريد ان نعرف ايناهم الاباطرة الاصليون ماهذا الاعتقال الا تمتيل امام العالم للتغطية عن المسؤولين الكبار اللذين لا يقدرعنهم الا الله والربيع المغربي ان شاء الله بدون ضحايا
هؤلاء الأباطرة هم من ساعدوا كثيرا من الأسر المعوزه…حميدو الديب كان كريما جدا مع الفقراء والله هو الوحيد الدي سيحاسبه…هؤلاء الاباطره ادخلوا ملايير العمله الصعبه إلى المغرب…بعكس اباطره النهب والسيبه ونهب المال العام هم من يجب على الدوله محاكمتهم وسلب ما سلبوه من أموال الشعب المغلوب على أمره….فشيء من الموضوعيه. ..
السلام عليكم
بعد أن أرتكب خطأ فادح، و بعد أن داع صيته في البلاد بسرعة البرق، لم يبقى إلا الحل المعتاد، رغم أن هاذا الحل يبقى غير مرغوب فيه. لكن إذا سقطت الصمعة لا بد من إعدام الحلاق.
أكباش الأضحية…
احسن حاجة فهاد المقال هو المعلومة حول فيلم 'إل نينيو'
شكرا هيسبريس
من السهل ان الاقتصاد يكون مبنى على دعامات اساسها السيولة المالية ، لأكن للأسف نري أشخاص لو كان اتجاههم الصواب لما تقوى اقتصاد الدولة مع العلم ان مستواهم التعليمي متوسط.
لكل جيل له اباطرة فبعد ديب و الدرقاوي حطاش بلمقدم مازوزي جاء دور الرماش و نيني و بعد اعتقال الجميع جاء دور شريف بين الويدان الدي هرب _àà طن و بعد اعتقاله ساحة و محيطات اصبحت فارغ خرج جيل الشباب هشام الاندلسي دارالبارود و طارق طنجاوي و طاهر شاكر اكتسحوا ساحة بالتهريب عبر بواخير الصيد و زوارق ترفيهية و شاحنات دولية و بعد اعتقالهم بطنجة و الدارالبيضاء اليوم ساحة فارغ فمن يتقدم لترشيح نفسه يا ترى لكتساح طنجة تطوان الحسيمة؟؟؟
يجب على الدولة القاء القبض على ناهبي اموال الشعب المهربة الى البنوك السوسرية هاداو هوما البارونات الكبار
ٱلدولة تجني ٱرباحا طاءلة من تجارة ٱلمخدرات لو تم تقنينها كظراءب مباشرة لأصبحنا من ٱلدول ٱلراقية!
ماهو اخطر مخذر
——————–;;;;
ما هو اكبر خطر علي البشرية الكيف الدي تستعمل من اجل اخماد الحريق في حالة المرض المؤلم او القرقوبي او الكوكيين الدي يذهب بعقل الانسان ولم يعد يعرف مادا يقوم به ؟
ادا كان كل هدا موجود وتقولون هدا لوحدكم فلمادا غضبتم من تصريح وزير خارجية الجارة الشرقية .
اعرف منتخبون رؤساء جماعات باقليم تازة سنين وهم يتاجرون في المخدرات ولم تطلهم ايدي القضاء لانهم يشترون كبار المسؤولين ومتواطءين معهم والغريب يسيرون الشان العام للبلاد منكر البزنازا يسيرون البلاد الى اين نحن ذاهبون يجب على المخابرات الانتباه ورصد هؤلاء لانهم مصدر خطر على امن الوطن ومعاقبة كل المتورطين معهم والا فالبلاد الى الهاوية المتاجرة في المخدرات نهب الميزانية تهديد امن المواطنين و….اين دولة القانون؟!!اين السلطات ؟اين المخابرات ؟!!