استفادت ساكنة جماعتي واد إفران وسيدي المخفي في إقليم إفران، الجمعة، من أفرنة حديثة واقتصادية، لمساعدتها على مواجهة تداعيات موجة البرد القارس، وانخفاض درجة الحرارة الذي تسجله هذه المناطق الجبلية كل فصل الشتاء.
ووفق محمد بوفطيحي، رئيس جمعية الصيد والتنمية المستدامة والمحافظة على الحياة البرية بالمغرب، فإن عدد الأفرنة الموزعة على المستفيدين بلغ 648؛ منها 337 في وادي إفران، و311 في سيدي المخفي.
وزاد بوفطيحي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن هذه المبادرة نظمتها المديرية الإقليمية للمياه والغابات بإفران، تحت إشراف رئيس مركز تنمية الموارد الغابوية في البقريت، بحضور أعوان السلطة المحلية، وأفراد الدرك الملكي، وجميع رؤساء المناطق الغابوية التابعة لمركز البقريت.
الله يبارك..لكن يجب ان تليها مبادرة اخرى لقديم مساعدات غذائية واغطية وملابس للاطفال وحطب التدفىة ..ان الله فيعون العبد مادام العبد في عون اخيه
مدينة إفران أصبح الوصول إليها مثل السفر ألى القمر من كثرة البراجات الدركية الغير مبررة و المقززة خاصة بين فاس و إفران. براج وراء باراج وراء باراج وراء باراج بحلا مسافرين لسوريا. السلامة يا ربي بناقص من السفر لإفران وسط هذه الإجراءات الأمنية الباسلة و التي حولت المنطقة إلى منطقة بوليسية دركية بإمتياز. حتى اكون مدققا : هناك باراج خارج فاس يتبعه باراج دركي قرب محطة البنزين صفرو يليه باراج مدخل إيموزار يليه باراج ضاية عوا يليه باراج إفران يتخللهما باراجات مناساباتية بين فاس و إيموزار. و عيقتو بزاف يا رجال الدرك رآه حولتو المنطقة إلى شبه عسكرية حربية تكنية. غير سدو المدينة احسن. نداء إلى القيادة العليا للدرك الملكي ان تنظر في ما يقع بيت فاس و إفران.
بما أن الكهرباء في كل القرى المغربية تقريبا لمذا لا تساهم الدولة ب نصف مبلغ فاتورة الكهرباء في الشهور الباردة او المبلغ ككل لتشجيع سكان المناطق الباردة على إقتناء السخانات الكهربائية