أحالت فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن مطار محمد الخامس الدولي في الدار البيضاء، على النيابة العامة المختصة، مواطنا فرنسيا من أصول مغربية يبلغ من العمر 38 سنة، للاشتباه بتورطه في قضية تتعلق بالتزوير واستعماله وانتحال هوية.
وأوضحت مصادر هسبريس أن المشتبه فيه حضر إلى المغرب على متن رحلة جوية انطلاقا من دبي، يوم 21 دجنبر المنصرم، مستعملا جواز سفر فرنسي مزور باسم مواطن فرنسي من أصول مغاربية، قبل أن يتبين أنه مبحوث عنه على الصعيد الدولي، بموجب نشرة حمراء للمنظمة الدولية للشرطة الجنائية “أنتربول”.
وأضافت المصادر ذاتها أن الموقوف يشكل موضوع نشرة حمراء للأنتربول، بناء على طلب السلطات القضائية الفرنسية، للاشتباه بتورطه في قضية تتعلق بالقتل العمد بواسطة السلاح الناري في غضون سنة 2007 بفرنسا، في إطار تصفية الحسابات في قضية شحنة مخدرات تناهز أربعة ملايير سنتيم، وكان ضحيتها مواطن مغربي عُثر على جثته بإحدى الغابات ضواحي مدينة poissy جراء تصفية حسابات.
وأشارت مصادر الجريدة إلى أنه تم العثور بحوزة المعني على رخصة سياقة وسند هوية مزورين يحملان الهوية نفسها. كما تم حجز رخصة سياقة ووثائق هوية إماراتية، فيما بينت المعطيات الأولية للبحث أنه أقدم على انتحال هوية شخص آخر، وتحصل على جواز سفر ووثائق تعريفية مزورة، ليتمكن من مغادرة فرنسا مباشرة بعد ارتكاب الجريمة عينها.
وتم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث التمهيدي الذي جرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، قبل أن تتم إحالته على العدالة صباح الأربعاء، حيث من المقرر أن يقضي عقوبة حبسية في المغرب بتهم التزوير، وبعدها ستقرر محكمة النقض في مسألة ترحيله إلى فرنسا.
جدير بالذكر أن توقيف المشتبه به يأتي في سياق علاقات التعاون الدولي في المجالات الأمنية، وكذا في إطار الجهود التي تبذلها المصالح الأمنية المغربية لملاحقة الأشخاص المبحوث عنهم على الصعيد الدولي، في قضايا الجريمة العابرة للحدود الوطنية.
الحرام يقود إلى الهلاك و المعاصي و الكبائر و في الأخير إلى السجن، عاجلا أم آجلا. لا دنيا لا آخرة.
هذا المغرب واجراك على الله ديرها غير زوينة
14 عام وهو طليق حر بدون القبض عليه مزيان ولكن شنو ألي جابك إلى المغرب المسخوط واش مليتي من الحرية واش معرفش بالي النملة مكتزهقش من طرف المسؤولين ديالنا إلى في حالة غمضو عينيهوم وهدا هو الكلخ المبين
كلشي البلدان رجعو des passoirs من خلاف المغرب الله يحفظه. اللي سلت يتشد عندنا. شحال قد مغربنا و اجهزتنا يديرو les gendarmes ديال العالم.
ماكاين لا Interpol لا cbi لا هم يحزنون ماكاين غي الصح والصح هو اليقظة ديال الاجهزة ديالنا
عاش الملك عاش المغرب عاش المغاربة عاشت الصحراء
ولا نامت أعين الجبناء
القبض عالا المجرمين
أتمنى من المغرب أن لا يسلم أي مجرم فرنسي للفرنسا حتى تتعامل فرنسا بحزم أكبر مع مسيرات بعض الإنفصاليين إما بطردهم و منعهم من ولوج فرنسا ترحيلهم للمغرب ليتم مقاضاتهم
les passports ,les cartes d,identites,les permis de conduires sont tous biometriques impossible de passer n,importe quel frontiere surtout les aeroports s, ils sont falcifier,,,,mchate yamate siba.
je n’arrive pas à comprendre quand il s’agit d’un criminel on dit automatiquement un français d’origine Marocaine. mais c’est un produit de la France.