قدمت شركة “أوطو نجمة”، الموزع الحصري لعلامة مرسيدس بالمغرب، أمس الخميس، أحدث نسخة من سيارة مرسيدس “Classe E Berline” بمميزات جديدة تعزز موقعها الريادي.
ويأتي الإعلان عن السيارة الجديدة في وقت سجل فيه الإنتاج العالمي للسيارات انخفاضا قدره 17 في المائة سنة 2020 نتيجة الأزمة الناتجة عن جائحة فيروس كورونا المستجد.
وقال عادل بناني، المدير العام لـ”أوطو نجمة”، في ندوة صحافية افتراضية لتقديم السيارة الجديدة، إن سنة 2021 تحمل علامات تفاؤل وستعرف عودة الأمور تدريجيا وبطريقة جيدة.
وأضاف بناني قائلاً: “ما يجمعنا اليوم هي سيارة مرسيدس “Classe E Berline” التي تعد جزءا من الاستراتيجية العالمية لمُصنعنا مرسيدس بنز الذي يقوم بتنفيذ وعده بتقديم أكثر السيارات الفاخرة إلى العالم”.
وأوضح المدير العام لشركة “أوطو نجمة” أن رغبة مرسيدس لا تنتهي فقط عند صنع السيارات، بل تتعداها إلى الاهتمام أيضا بتجربة الزبناء من خلال ما تقدمه السيارات، وزاد قائلا: “سنة 2021 تحمل عددا من المفاجئات، وسنبدأ بـ”Classe E” وفي غضون ثلاثة أسابيع سنلتقي مرة أخرى لإعلان آخر”.
ويؤكد مسؤولو “أوطو نجمة” أن السيارة الجديدة تتميز بأناقتها الدائمة، كاشفين أنها خضعت لتحسين من خلال اعتماد الطابع الرياضي، كما تم تعديل المصابيح الأمامية والخلفية بمهارة عالية، حيث تم إدخال تقنية “LED” في المصابيح.
وفيما يتعلق بالمظهر الجانبي للسيارة الجديدة، فالإطارات تتراوح من 17 إلى 20 بوصة، فيما تتخذ النوافذ منحنيات تضيف لمسة رياضية متطورة عليها، كما تم تحسين المصد الأمامي بلمسة أنيقة.
أما داخليا، فقد تم اعتماد عجلة قيادة من الجيل الجديد لمرسيدس بنز تتضمن عناصر التحكم تماما مثل الهواتف الذكية؛ إذ تكفي لمسة بسيطة لاكتشاف ذلك، وسيتم توفير ثلاثة أنواع من عجلات القيادة من الإصدار الجلدي والخشبي، وآخر رياضي بالكامل، كما احتفظت السيارة الجديدة بطابعها الكلاسيكي على مستوى المقاعد باعتماد نمط مريح ومساحة كافية في الداخل.
وتستهدف هذه السيارة، حسب المعطيات التي قدمها مسؤولو أوطو نجمة، الرجال والأزواج ما بين 40 و50 سنة وما فوق، لكنها أصبحت تحظى أيضاً باهتمام الأطر الشابة في عمر 35 سنة فما فوق.
ومن ضمن أبرز مستجدات سيارة “Mercedes Classe E Berline”، اعتمادها محركا هجينا، وهي النسخة التي ستكون متاحة في الربع الثاني من السنة الجارية، ومن المرتقب أن تقدم أوطو نجمة المجموعة الكاملة من هذه السيارة قريبا.
ووفق توضيحات عادل بناني، المدير العام لشركة أوطو نجمة، فإن طراز المحرك الهجين لهذه السيارة سيمكن الزبناء من الشحن لاستخدامها في المسارات اليومية القريبة حيث تضمن 59 كيلومتراً، أما الرحلات الطويلة فيمكن استخدام محرك الديزل أو البنزين.
يشار إلى أن سيارة مرسيدس “Classe E” هي الأكثر مبيعاً في تاريخ مرسيدس بنز؛ إذ بيعت منها حوالي 14 مليون سيارة عبر العالم منذ سنة 1946، وتعتبر من طرف كثيرين “قلب العلامة التجارية”.
خاصنا الطرقان ديالها بعدا لا تمشي تغرق
—————————-
Les nouveaux modèles présentent de plu en plus de problème. Autrefois, on appelait Mercedes la voiture du pauvre car la voiture était robuste, fiable et le coût d’entretien
était acceptable. Aujourd’hui ce n’est plus le cas, la garantie offerte par les Allemands
n’est que 2 ans au lieu de 5 ans chez d’autres marques et quand la voiture tombe en panne à cause d’une pièce défectueuse la facture est très salée
تكلمتم عن تكنولوجيا والراحة التي توجد في استعمال هذه السيارة الفخمة ولكن لم تقولوا كم ثمنها
هذه الماركات تحتكر بيعها بالمغرب بعض العائلات بثمن فاحش وبجودة لا تشبه سيارات مرسيدس او bmw الامانية الموجهة للسوق الاوروبية
اوج جودة مرسديس هي فترة التسعينيات مع مرسديس 240، 190 و 250, مع انسياق شركة مرسديس مع موجة الاكلترونيك فقدت النجمة الكثير من بريقها حيث كثرت الاعطال التي هي كهربائية على الخصوص, المحركات لم تعد تتخطى 300000كلم كما كانت في السابق حيث يمكن ان تصل الى مليون كلم دون اعطاب تذكر, مع السيارات الهجينة ة المحركات الكهربائية ستزيد حتما الاعطال و كذالك فاتورة الاصلاح و الصيانة.