مُترقبا منافع اقتصادية من تقنين القنب الهندي، يمضي المغرب في آخر مراحل المصادقة على تقنين استعمالات “الكيف” لأغراض طبية وصناعية، والأعين على إخراج المنتوج الوطني من دائرة “اقتصاد الظل”، والاستثمار بشكل أكبر في مجال حيوي دوليا.
ولا يبدي مغاربة حرجا من تقنين الاستعمالات الطبية والصناعية لهذه النبتة، بالعودة إلى منافع اقتصادية محتملة، قد تفيد التوازنات المالية، كما تخرج سكان مناطق الزراعة من سنوات تهميش طالتهم.
ويراهن المغرب على السوق الدولية للقنب الهندي التي تعرف متوسط نمو سنويا بحوالي 60 في المائة في أوروبا التي تعتبر السوق المستهدفة من قبل المملكة.
ويوصف المغرب بأنه المنتج الأول لـ”الحشيش” في العالم، وهي المادة النهائية التي تتأتى من نبتة القنب الهندي المنتشرة في بعض مناطق الشمال.
ويتعيش من زراعة “الكيف” ما بين 80 ألفا و120 ألف أسرة، حسب التقديرات التي أوردتها مجلة “لوبوان” الفرنسية؛ ما يجعل مسألة التقنين أساسية لإخراج هؤلاء المزارعين من وضع سرية دامت لسنوات.
إدريس الفينا، خبير اقتصادي ورئيس المركز المستقل للتحليلات الإستراتيجية، أورد أن زراعة القنب الهندي منتشرة كثيرا في مناطق من شمال المملكة؛ ما جعل اقتصاد هذه المناطق يرتبط بهذه الزراعة، دون أن يستفيد منه المغرب بشكل كبير.
وأضاف الفينا، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن مداخيل القنب الهندي تتجه أساسا نحو اقتصاد الظل؛ لكن بهذا الاعتراف، المتمثل في تقنين استعمالات “الكيف” لأغراض طبية وصناعية، سيكون هناك تحول جذري في المناطق الشمالية.
وأشار المكلف بصيغة الرؤية التنموية لجهة طنجة تطوان الحسيمة في أفق سنة 2046 إلى أن الشمال يضم مفارقة المناطق الغنية جدا والفقيرة جدا، وتعد جهات زراعة الكيف أكثرها معاناة؛ ما يبرز غياب منافعه الاقتصادية.
وأوضح الفينا أن جهة طنجة تطوان الحسيمة تشهد موجات هجرة كثيرة، وهذا القانون سيشكل تحولا إستراتيجيا بالمغرب، وسيمكن من معالجة تنموية بهذه المناطق، عبر تدخل الدولة على أرض الميدان.
وأردف المتحدث أن الدولة ستدخل عبر مشاريع تنموية تقترب من السكان، الذين يعتمد أغلبهم على السرية؛ ما يجعل مناطقهم تغيب عنها أبسط مقومات العيش الكريم، من طرق ومدارس وغيرها.
يجب تقنين كل شيئ لكي تبقى الامور واضحة بدون ضبابية.
تقنين استعمالات الكيف هو في صالح ساكنة الشمال والمغرب بصفة عامة. كذلك هو في صالح بعض جنرالات السوء الذين كانوا يستهلكونها بطرق غريبة وعجيبة (ليس عن طريق الفم والأنف) .. لا أريد الدخول في التفاصيل احتراما للقارئ. بعد التقنين، سيكون بإمكان المعنيين بالأمر قرائة كيفية الإستعمال حفاضا على صحتهم البدنية والروحية. والتوفيق من الله وحده
المشكل ليس فالاستعملات طبية او صناعية بل المشكل المدمنين سوف يزيد عددعم باءرقام رهيبة داخل البلاد وخارجه والمستفيد طبعا المخزن ولهذا قننه ولكن لا تنسو ان الله يعلم ما في القلوب ولا حيلة معه وهذه هي الحقيفة
Les gens qui sont farouchement opposés à cette legalization du hachich pour usage médical et scientific sont les barrons du drogue car sa va leur couper la route à exploiter les marocains de ces régions
Le cannabi est legal mondialement et par l’ONU pour des usages scientifics et médicales
C’est une nouvelle industrie qui peut générer des milliers d’emplois et des milliards de dollars pour le Maroc
Les seules gens qui beneficent de la situation actuelle sont les trafficants de drogue qui vivent en Holland, Belgic, Allemagne et autres régions de l’Europe
أنا متاءكدة يوما سوف نستيقض على خير مفجع والخبراء تنباء بهذا منذ سنين تسونامي الاكبر والاقوى فالعالم قالو سوف يصرب في سواحل الأطلسي وبضبط بالجزر الإسبانية ؟؟؟؟؟؟
الى بغيتو تقضيو على اباطرة الحشيش وهو تهلاو في الفلاحين ديال هاذ النبتة ديال الكيف باش تشجعونهم او عطيوهوم الله يخليكوم ما يستحقون باش نتهناو من دعايات الاعداء ويكون كولشي قانوني.
اين هو اعلامنا ؟ يجب تشويه الجار الحقود الدي يصنع وينتج القرقوبي لتدمير شبابنا ، علاش هم يتهموننا كل يوم بالحشيش ونحن ساكتين؟
لا حول ولا قوة الا بالله….حسبي الله ونعم الوكيل…
Le canada a legalisé sa consommation pour stopper le marché noir qui génère des milliards de $ aux trafiquants et dealers et a creer des entités spécialisés dans la vente et la distribution
ces entités vendent et donnent des conseils aux consommateurs et le gouvernement espéré gagner des milliards de dollars avec lesquels ils vont faire de la sensibilisation, construire des centres de désintoxication, et même des hôpitaux
et il y a deux compagnies qui se spécialisent dans la vente et dont le chiffres d’affaire dépasse les 6 milliard de dollars chacune
le hachich c’est notre petrole vert et le maroc doit profiter au maximum de cette manne
ينبغي تخصيص 15%من مداخل القنب الهندي للتوعية بمخاطر تعاطي المخدرات وقيام أنشطة تحسيسية ودروس وعظية لثني الشباب عن الادمان وتدخين الكيف .وهكذا سنخلق التوازن ونستفيد من تقنين استعمال القنب الهندي وتسويقه .