إسرائيل تستهدف مغاربة بحضور المنتدى العالمي لمناهضة اللاسامية

إسرائيل تستهدف مغاربة بحضور المنتدى العالمي لمناهضة اللاسامية
الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 19:48

تستعد إسرائيل خلال شهر مارس الجاري، لاستضافة المؤتمر العالمي “لمكافحة اللاسامية”، بمشاركة شخصيات دينية من مختلف الديانات على مستوى شمال إفريقيا والشرق الأوسط؛ وهو الموعد الذي من المرتقب أن تحضره فعاليات مغربية غير رسمية، خاصة نشطاء في الإعلام والثقافة.

وأشارت وزارة الخارجية الإسرائيلية إلى أن “المنتدى العالمي لمناهضة اللاسامية” سيعرف “مشاركة واسعة من الزعماء، والمختصين في الشأن، ورجال الدين المسلمين، اليهود والمسيحيين، من مختلف أنحاء العالم”؛ على أن الموعد يرمي إلى “مناقشة موضوع اللاسامية والكراهية الإثنية، وإلى بلورة طرق ناجعة لمواجهتها وتشجيع التسامح”.

وتابع المصدر بأن المنتدى سيطرح نقاشا حول اللاسامية في الإعلام العربي، وأيضا حول “التراث الديني كمصدر لمواجهة اللاسامية وجرائم الكراهية”، بجانب “مظاهر اللاسامية في الشبكة العنكبوتية وفي الجامعات، ودراسة موضوع الكارثة لدى المسلمين، وإنكار التاريخ اليهودي في المؤسسات الدولية، والحفاظ على العادات الدينية لدى اليهود والمسلمين في أوروبا”.

وعلمت هسبريس أنه، وبجانب ما قالت الخارجية الإسرائيلية إنه حضور مرتقب لشخصيات مسلمة ويهودية ومسيحية من كل أنحاء العالم، وصفتها بـ”الجماهيرية”، من بين المشاركين “أحد المشايخ المعروفين في العالم العربي”، دون أن يتم الكشف عن هويته إلى حدود الساعة.

ورغم أن الموقع الإلكتروني الرسمي للمنتدى العالمي نشر أبرز الشخصيات الدولية التي ستتحدث في الموعد ذاته، إلا أن عددا من الفعاليات المغربية، ممن سبق لها زيارة إسرائيل طيلة العامين الأخيرين، سارعت إلى تأكيد حضورها في المؤتمر دون تقديم مداخلات في محاور الموعد الدولي، حيث تخصص الخارجية الإسرائيلية “كوطا” لكل دولة تصفها بأنها “معتدلة”.

ويتقدم الشخصيات التي ستحاضر في المؤتمر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، ووزراء من حكومته، بجانب إمانويل فالس، الوزير الأول الفرنسي السابق، والرئيس البلغاري، رومان راديف، والأمينة العامة السابقة لمنظمة “يونيسكو”، إيرينا بوكوفا، ورئيس الكونغرس العالمي لليهود، رون لودر، وإبراهام ميرفيش، كبير حاخامت المملكة المتحدة والكمنولث، وفعاليات وشخصيات هامة أخرى من مختلف دول العالم.

بالموازاة مع ذلك، تستمر إسرائيل في تسليط الضوء على المملكة المغربية، من خلال تقديم الحكومة الإسرائيلية لعرض يهم المركز العالمي لتراث يهود شمال إفريقيا، الذي يوجد مقره في القدس المحتلة، والذي يتم تعريفه على أنه مخصص لعرض تاريخ وثقافة وتراث اليهود في كل من المغرب والجزائر وتونس.

وفي عرض مصور، نقله اليوم موقع وزارة الخارجية، فإن المركز يضم أربعة طوابق لمعارض تقدم تاريخ وتراث يهود شمال إفريقيا، بما في ذلك الملابس النادرة وأدوات الطعام الفاخرة، بجانب كنيس يهودي، يمثل نسخة طبق الأصل عن أحد كنس مدينة تلمسان الجزائرية.

وطيلة العامين الأخيرين، شكل المغاربة هدفا رئيسيا للدعوات التي توجهها الخارجية الإسرائيلية من أجل زيارة الدولة العبرية، إذ اختتمت زيارة قبل أسبوعين فقط لوفد عربي، يضم خمسة إعلاميين ومدونين مغاربة، إلى إسرائيل، قاموا بتخليد ذكرى “الهولوكوست”، وأجروا لقاءات مع كبار المسؤولين الإسرائيليين.

وجاءت تلك الزيارة، التي دفعت مجددا نشطاء مغاربة إلى توجيه أصابع الاتهام إلى الحكومة المغربية بالصمت عما يصفونه بـ”التطبيع مع الكيان الصهيوني”، تلبية لدعوة رسمية يتلقاها الزائرون المغاربة من حكومة الدولة العبرية؛ فيما سبق لوفد مغربي أن زار إسرائيل مطلع العام الماضي، ضم نشطاء اجتماعيين في مجالي التعليم والثقافة، وكان وقتها الوفد المغربي الثالث خلال شهرين بعد زيارة مماثلة لإعلاميين ونشطاء أمازيغ.

‫تعليقات الزوار

33
  • ayoub
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 19:54

    يبقا دين الإسلام هو الدين و الباقي كفار بمعنا الكلمة إما الإسلام إما الكفر واحد منه و من تاب غفر الله له . و رسالتي لبني صهيون من الأحسن ان تتجنب المغرب لأن فيها ريجال لا يخشون الموت بل الموت أحسن لهم من الحيات حداري

  • brahim
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 19:57

    لا شيء يستحق القراءة في ما يتعلق بي الإسراءل. الصهيونية. لا كلام معهم. والتعليقكم واسعة النظر

  • Driss
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 20:03

    اسراءيل تغير التاريخ و الجغرافية و الان تغير حتى اللغات ، كيف لعربي فلسطينى سامي – اَي من سيدنا سام – ان يناهض نفسه!!!!

  • نعم للتسامح
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 20:05

    مبادرة طيبة ، نعم للتسامح لا للتطرف، المسجد الأقصى حق لجميع الديانات، وليس الديانة معينة. فلننسى الماضي ولنبدأ اليوم للتسامح والتعايش وكفانا من القتال والحروب. والسلام

  • mustapha
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 20:08

    ارجعو أرض الى إلى أصحابها وقومو بإعطاء تعويضات على كل طفل قتلتوه مكل رجل وكل مرأة اغتصبتها ؛

  • mre
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 20:16

    الصهاينة هم الصهاينة… يشتكون من الكراهية ودولتهم و تاريخهم كله كراهية… ويعيد التاريخ نفسه إلى ان يرث الله الارض ومن عليها

  • ايدر
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 20:18

    اليهود شعب مثقف و مجتهد نحن سكان شمال افريقيا نشكرهم على كل ما قدموه لنا عبر التاريخ فهم من ادخل الحرف و الصنائع و برعوا في التجارة و مجالات شتى، التاريخ لم يكتب ان اليهود يوما نهبوا زرعا او قطعوا طريقا او نهبوا بلدة لهذا نكن لهم كل الحب و الاحترام و نتحسر على رحيلهم عنا

  • مغربي
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 20:25

    إسرائيل دولة باليهود من أصول المغربية يشتغلون بالكاف دواليب دولة قوية بالعالم اليوم اقتصاديا و استخباراتيا وحان استثمار المغاربة اليهود ليدلو بدولهم في القضية الوحدة الترابية لوطن لازالوا يحملون جنسيته وله فضائل شتى عليهم ولا يزال يفتح أبوابه على مصراعيها لهم بين مواطنيه على أسس تسامح و تعايش واعتدال في الوطن لتمثيل له بالعالم و بالتالي زيارات او علاقات عليها ان تكون وطيدة بل علانية بعيدة عن أفكار الهدامة و العنصرية جاهلية لتعاون مع اليهود أبناء الوطن وغيرهم من اليهود خصوصا الذين لهم سيطرة و نفوذ بشتى مراكز صنع القرار لدى الكبار قبل صغار لتعاون في حلحلت أكرهات و التحديات الي تواجه الشعبين المغربي وإسرائيلي فهم ارحم بنا من النظام الجزائري عميل كما أن الجميع دول العالم بأسره تتهافت على ربط علاقات مع إسرائيل إلى أن بعض يبحث عنها عبر التضليل وهذا لمكان له بالعالم اليوم بل لتواكب العصر مع العلم أن أخوة فلسطينيين هم موزعين بشكل لايمكن لملمته وفق مصالح الضيقة رغم زوبعات الإعلامية مصيرهم ليس بأيديهم باختصار.

  • amahrouch
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 20:30

    Les juifs sont en général des gens honnêtes,ce n est pas de leur faute s ils sont plus intelligents que les autres comme le laissent entendre les arabes.Ces derniers masquent toute l Histoire des juifs et de tous les peuples dits arabes.Vu leur honnêteté,les sionistes qui ne cherchent qu à vivre en paix constituent de bons partenaires pour l Afrique du Nord.MBS veut se réconcilier avec ses cousins , corriger l Histoire et adopter un islam qui respecte les gens du Livre,tout comme le Président Sissi.Les vrais arabes veulent changer pour s entendre avec le monde,leur appendice(les faux arabes) en Afrique du nord continue à montrer une certaine résistance !!Il est temps de se dessiller les yeux et de voir la vérité qui se manifeste de plus en plus

  • karim
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 20:32

    لماذا لا يضعوا يدهم على موقع المرض مباشرة فعوض تضييع الوقت و سفك الدماء و التحالف في الخفاء و العلن مع طغاة عرب مصيرهم كمصير من سبقهم لماذا لا يتجهوا للشعوب العربية و الجلوس و الحوار و إيجاد حلول ترضي جميع الاطراف بدل فرض الامر الواقع بقوة السلاح العسكري و الاقتصادي و الفيتو الامريكي فكل هاته الاسلحة تأجج الاوضاع و تعمق هوة الكراهية أكثر و أكثر

  • سامية
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 20:33

    عندي 50 مازالت لم أفهم ما معنى معاداة سامية يعني اليهود هم أسما الخلق ألا إنهم أجبن الخلق وأ مكرهم

  • ملاحظ مغربي
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 20:40

    ردا على الاخ صاحب التعليق 1

    ومن ادراك انت ياخي من لم يتبع ملتك فهو كافر ؟. علما انه لو شاء ربك لخلقنا جميعا من دين واحد….يكفي انه بعيش اليوم فوق الكرة الارضيّة اكثر من 7 ملايير من البشر …يوجد منهم 2 مليارين من المسيحيين و2 مليارين اخرين تقريبا من البوذيين يعيشون في الصين والهند و 1مليار ونصف مسلم بين السنة والشيعة..و1 مليار ونصف اخرين من ملاحدة واديان اخرى؟
    اذن لا مفر للبشرية من الحوار والتفاهم والاحترام المتبادل مهما طال الزمن.

  • إدفع بالتي هي احسن
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 20:44

    اللاسامية وتطرح معها كذالك الاسلاموفوبيا لان المسلمين كذالك يتعرضون الى العنصرية و الكراهية في الغرب . ماتفرعوش لينا روسنا باللاسامية و تحرضون الغرب على المسلمين .

  • محمود
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 20:49

    اذا كانت اسرائيل فعلا تريد التسامح لمذا لم تقر علمانية دولتها لتتعايش الأديان في دولة لا تقر بيهوديتها و تطالب الفلسطينيين بالاعتراف بها كدولة يهودية الصهاينة مناوراتهم صعبة و مكرة كم من مغفل سيسقط في شباكهم

  • مواطن من المهجر
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 20:50

    اليهود هم اليهود

    منبوذين من أول الزمان

    ديننا الحنيف حذرنا منهم

    التاريخ يؤكد لنا ذلك

    اليهود مكروهين في العالم بأسره لماذا…؟

    هتلر صنفهم بالجرذان في كتابه //كفاحي//

    خيبر خيبر يا يهود إن جيش محمد سيعود

  • لا مشكل
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 20:53

    فيما سبق لوفد مغربي أن زار إسرائيل مطلع العام الماضي، ضم نشطاء اجتماعيين في مجالي التعليم والثقافة، وكان وقتها الوفد المغربي الثالث خلال شهرين بعد زيارة مماثلة لإعلاميين
    ونشطاء أمازيغ.
    بدون تعليق

  • مسلم
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 20:56

    كيف الحوار مع أناس لا يومنون بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم وبما أنزل عليه كنا أنهم لا يمنونون بالمصحف الكريم والجميع يعلمون بأنهم أخبث قوم وأدهاهم ,وقد وصفهم الله بقتلة الأنبياء ,فكيف نحاور شعبا مغتصب , ان كان كما دكر بعد الاخوة شعب مثقف وعادل فاليردوا الأرض لأصحابها , الاسلام هو الدين الدي حماهم بعد ما اضهدهم المسيحيين ولم يعترفوا بما قدمه لهم المسلمون , ما هدا المنتدى الا حيلة من حيلهم وهدا اعتراف من جميع الدول الاسلامية والعربية الحاضرة ,وكل هدا بمباركة القادة العرب احتفاض على كراسيهم

  • Akhatar
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 21:13

    Au no 5 le jour ou Les arabes rendent la terre a leur natives en afrique du Nord soudan en irak en chame a CE moment on va demander au esraeliens de rendre la terre au palestineins malge que Les juifs ont consrtuis toute une civilisation en Palestine au moment ou Les arabes enterrent leur petites filles vivantes

  • youssef de sygh
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 21:16

    اليهود هم أنفسهم ضحايا الصهاينة
    ندعوا الله السلامه للجميع

  • السامية صاحبة السماوي
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 21:28

    عاى كل من زار الصهاينة ان يبقى هناك ، وكان على الدولة منعه من الرجوع للوطن ما دام يشرع التطبيع مع سارقي الارض وقاتلي النفس التي حرم الله بدون حق وممارسة الاجرام الدولي بكل الوسائل غير المشروعة وعدم الانسجام مع قرارات دول المعمور ، ورفض كل حقوق المسلمين والمسيحيين الفلسطينيين.

  • مهاجر
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 21:41

    جواب ايوب اعلاه
    انت لست الى عنصري وجاهل
    قال تعالى"ان الاذين امنوا والاذين هادوا والنصارى والصابءين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم اجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولاهم يحزنون."

  • ادريس
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 21:43

    كيف لمغربي أن يساند إسرائيليا نهب أرض الغير وقتل أطفالا ونساء وطرد ملايين الضعفاء. تظاهرات كثيرة تقام ضد العنصرية وضد اللاسامية في فرنسا وألمانيا فمن يحضرها من المغرب؟المغاربة الذين سوف يحضرون هذه التظاره في إسرائيل هم منافقون لا يهمهم حقوق الإنسان بل يتوددون للكيان الإسرائيلي طمعا في مآربة يبتغونها.

  • Said
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 22:19

    أما في ما يخص الحرب العالمية على الإسلام والمسلمين و استباحة الأرواح و الأعراض و العقيدة….

  • العاقل
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 22:20

    إذا كان المسؤولون الصهاينة لم ينسوا الهولوكوست ، فعلى العرب ألا ينسوا مجزرة صبرا وشتيلا والطفل الذرة على الأقل. الصهيوني يبقى دائما صهيوني

  • Filali
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 22:44

    إلى الذي يشكر اليهود على أنهم أصل كل شي صالح في المغرب أقول له هنيئا على احساسك العميق بالدونية ، لو كانت لك كرامة لما قلت ما قلت لانهم هم من يجب أن يشكرونا على كل ما فعلناه من اجلهم، و اول جزاء احساننا لهم تهجير و تدمير و استيطان حارة المغاربة، أما عن العلوم والمسلمون هم من علم اليهود ، و عن كون اليهود لم يقتلونا و يعتدوا علينا في المغرب فاغبى شخص يمكنه أن يفسر لك سبب ذلك و هو ببساطة انهم كانوا قلة ضعيفة…. المهم واصل إهانة و إذلال نفسك لكن لا تتحدث عن الاوليين

  • حقيقة اسراءيل
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 22:56

    ان خريطة اسراءيل العظمى مسطرة من السبعينات لما ياسر عرفات عرى عليها في مءتمر فاس العرب بدءو يضحكون . الان اسراءيل سيطرت على الشرق الأوسط باكمله المملكة العربية السعودية اصبحت ملك لاسراءيل مع هدا الامير الشاب الجديد ، مصر خلاص راحت لان رئيسها أصلا امه اسراءيلبة و الان جاء الدور على المغرب العربي من خلال الانطلاقة عبر المغرب و التخبء وراء اليهود المغاربة و لكن نسوا ان هوءلاء الدين سوف يحضرون هدا المءتمر لا يمتلون اليهود اللدين كانوا يتعايشون مع يهود المغرب العربي هوءلاء صهاينة و هناك فرق كبير بين اليهود و الصهاينة . فاليهود كالمسلمين يتعايشون مع الاخر، اما الصهاينة مثل دعش لا يعرفون الا قطع الرءوس و نهب خيرات الغير باسم السامية او الاسلام بالنسبة لدعش . اظن ان العرب استسلموا ولم يبقى أمامهم الا الاعتراف و من ثم العض على الكراسي .

  • متتبع لبعض الاخوة
    الثلاثاء 27 فبراير 2018 - 23:05

    بعد السلام والصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم. لكي لا يفوتني اقول للمهاجر الآية التي أتيت بها تتكلم اليهود والنصارى والصابءة من آمنوا بما جاء به رسلهم عليهم السلام والذين بذلوا وزيرا وحرفوا فهم كفار لأنهم فعلوا ذلك ولم يتبعوا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. والله سبحانه يقول في القرآن (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم) وملتهم محرفة.واليهود لا يعترفون بالمعتنقين لليهودية حتى وإن كان الأب يهودي وآلام من ديانة أخرى ويقولون به أن كانت الأم يهودية لانها هي المربية للعقيدة المحافظة عليها وأن كانت ظالمة لها. كلام الله فيهم كثير .الرؤيا كتاب الله وستكون العجب العجاب والسلام عليكم.

  • مسلم سابق
    الأربعاء 28 فبراير 2018 - 01:34

    انا كملحد انبذ كل الاديان لانها لم تاني بشيء جديد كل نبي ادعى النبوة للوصول الى غاياته والسلطه لا غير هناك ابقراط وسقراط وحمورابي منهم من ابدع في مجال الطب ومنهم من ابدع في الشريعه… وكل ذلك سبق كل الاديان التي نزلت وتحث على الحقد والكراهيه والانطواء على الاخر كل من الاديان يقول انا على حق…
    كما ان كل الاديان تتناقض مع العلم الواقعي الملموس الذي يثبت تطور الاشياء والذرات…
    ارتقوا وتحرروا كن معتقدات الجهل والظغوط النفسيه
    مسلم سابق

  • Mohamed
    الأربعاء 28 فبراير 2018 - 06:52

    التطبيع مع الصهاينة اصبحح خانة مغربية عالمية. حين اتطلع على التعاليق, احس باحباط تام لا مثيل له و اتسائل لماذا و صلنا الى هذا الحد? في المقابل ارى المغرب ممزق من كل الاطراف, سياسيا, ا قتصاديا, اجتماعيا, ثقافيا, محيطيا و من كل الاطراف و الانعزال, العدو اصبح اخا حميم و الاخ اصبح عدوا و هل يوجد جزاء اكبر من هذاو الى اين? حسبي الله و نعم الوكيل و اطلب الله ان يغير الاحوال و يصلح امورنا و نرجع الى الطريق الصحيح و يجمع شملنا و يوحدنا مع المسلمين, ان شاء الله.

  • أبو آدم
    الأربعاء 28 فبراير 2018 - 08:14

    في رأئي المتواضع والسلمي جدا جدا جدا، هو أن كل من يتعامل مع بني صهيون ويمتثل ﻷوامرهم ويهرول لزيارتهم يجب فضحه إعﻻميا ومحاكمته بتهمة الخيانة العظمى أو على اﻷقل حرمانه من اﻹنتماء إلى مغرب الشرفاء.

  • مواطنة 1
    الأربعاء 28 فبراير 2018 - 09:13

    ردا على التعليق رقم 1 : تعليقك يدل على أن المسلمين غير متسامحين وغير متعايشين مع الديانات الأخرى : لا أحد يمكنه أن يكفر الناس أو يحكم عليهم بجهنم أو الجنة ، الله وحده يعلم من سيدخل النار ومن سيدخل الجنة ، أن تكون مسلما لا يعني أنك أفضل خلق الله ، فهناك مسلمون ما أن ينتهوا من أداء صلاتهم حتى يخرجوا للسرقة والاغتصاب والزنا وووو …. هؤلاء الذين نراهم بجلاليبهم يصلون صلاة الجمعة وفي الأعياد ، هل سيدخلون الجنة ؟
    لا جنة مع النفاق والكذب وأكل مال الناس ، خير خلق الله من كان قلبه صافيا ونفع الناس جميعا …. فالتباهي بالأفعال وليس بالأديان .

  • مواطنة 1
    الأربعاء 28 فبراير 2018 - 09:50

    التعليق 29 محمد : التطبيع مع اسرائيل أو لا تطبيع لن يفيد في شيء ، فلا أحد سوف ينتصر على هذه الدولة العبرية التي تتقدم يوما بعد يوم بالعمل الجاد والبحث العلمي … وتتساءل لماذا وصلنا إلى هذا الحد ؟ وصلنا إلى هذا الحد لأننا أمة مسلمة تقضي وقتها في الصلاة داعية الله عز وجل أن يرزقها ويسترها : يعني يعطينا الله الفلوس بلا خدمة واحنا ناعسين ويستر ما نقوم به من أفعال لا علاقة لها بالدين … نحن أمة تستهلك ما صنعه الغرب اليهودي والمسيحي ، نحن أمة تحلم بعيشة غربية لكننا نتباهى بكوننا أحسن أمة بدينها الإسلام .
    اليهود والمسيحيون ليسوا أعداءنا ، فقد خلق الله لنا هذا الكون لنعيش فيه جميعا بسلام كما كان يفعل الرسول ، لكننا أمة متناقضة ونحتاج لطبيب نفسي حتى نفهم أنفسنا أولا …. الكفار كما تقول يعيشون في سلام ويحترمون جميع القوانين الكونية ، المسلمون يصلون ويصومون ويحجون بيت الله لكنهم يسرقون ويزنون وووو وينتظرون دخول الجنة فقط لأنهم مسلمون .

  • sana من فرنسا
    الأربعاء 28 فبراير 2018 - 10:25

    وروى عبد الملك بن هشام في كتابه عن السيرة النبوية من أن نفرا كثيرا من العرب كانوا يدخلون في الدين اليهودي أفراداً…وأفواجاً .وجماعات. …وعائلات كبيرة وبلغ هذا الأمر حدا عجيبا ربما ستفاجئون به وهو أن بعض النساء العربيات كُن ينذرن أولادهن لبيت الرب وبأن يدخلوهم في الدين اليهودي ليتعلموا عن اليهود أولا القراءة والكتابة والأخلاق والآداب العامة كون اليهود من المشهور عنهم أخلاقهم واحترامهم للناس وللثقافة وكونهم الأفاضل المخلوقين من معادن أخلاقية عالية وغالية الثمن يُشبهون بالذهب,وكان اليهود قبل مجيء الإسلام لهم قداسة وفضل وحكمة في نظام التعلم والتعليم وفرض اليهود أنفسهم على القبائل العربية وغير العربية كشخصية لها كثيرا من (الكاريزما) فكانت مثلا المرأة العربية تقول هكذا:(إذا عاش لي ولد سأجعله يدخل في الدين اليهودي) وكما كان هارون الرشيد يُحضر إلى قصره ألكسائي وغيره من الأدباء لتعليم ولديه الأمين والمأمون فقد كان اليهود يشبهون هذه العملية برمتها بحيث كان العرب الوثنيون يستدعون اليهود إلى منازلهم لتثقيف بناتهم وأولادهم على الأخلاق اليهودية العظيمة,ولكن القرآن جعل تلك العلاقة ساخنة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة