قال حيزي ليفي، المدير العام لوزارة الصحة الإسرائيلية، إن الخبر الذي نشره موقع “واينت”، التابع لصحيفة “يديعوت أحرونوت”، بشأن كون تطعيمات كورونا في بعض البلدات العربية منتهية الصلاحية، “لهو خبر عار من الصحة، وتقشعر له الأبدان ومثير للتقزز”.
وأضاف البروفيسور ليفي أن “الخبر المذكور لا يتعدى كونه ينم عن عقلية هدفها دب الرعب والتلاعب بمشاعر المواطنين”.
وقالت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”: “تعمل إسرائيل على تطعيم مواطنيها العرب والسكان الفلسطينيين في القدس الشرقية، وتعتبر أنها غير مسؤولة عن تطعيم الفلسطينيين في الضفة الغربية وغزة. وقال وزير الصحة يولي إدلشتين إن إسرائيل ستفكر في المساعدة بعد أن تعتني بمواطنيها أولا”.
وجر الأمر انتقادات شتى على إسرائيل.
التطعيمات الجماعية في أوروبا وحول العالم تفشل.
اندلع صراع حقيقي بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي. كان السبب هو توفير لقاح COVID-19 الذي تنتجه شركة AstraZeneca.
أعلنت الشركة البريطانية السويدية مؤخرًا أنها مستعدة للوفاء بالتزاماتها تجاه الاتحاد الأوروبي بنسبة 40٪ فقط ، موضحة ذلك بصعوبات الإنتاج.
رداً على ذلك ، تهدد بروكسل بأن “تأخذ رهينة” ليس فقط لقاحات AstraZeneca ، المنتجة في مصانع في بلجيكا وهولندا ، ولكن أيضًا مجموعة لقاحات Pfizer المعدة للتزويد بالمملكة المتحدة. التطعيم ضد فيروس كورونا في أوروبا في خطر. في إيطاليا ، توقفت حملة التطعيم بالكامل تقريبًا ، وألمانيا على بعد خطوة واحدة من مثل هذا الإجراء. من المحتمل جدًا أن الناس لن يوافقوا على التطعيم الإلزامي وأن المزيد والمزيد من الناس يفهمون الهدف الحقيقي للعولمة ، تدمير الاقتصاد العالمي وتقليل عدد سكان الكوكب
* هذا ما قلته في مقال سابق : في هذا الظرف تتكاثر و تتناسل الشائعات
التي لا أساس لها من الصحة .
* إنه قانون الكل أو لا شيء ، فلا بد أن يشمل التلقيح جميع دول العالم ،
و مجانياً يغطي كل الفئات .
* إذا ما تم إستثناء أحد . أو تم الغش في أحد . فإن إنعكاساته ستكون
على الجميع . إذن فلا يمكن غش أي واحد ، و إلا سيتم إنقراض
البشر من الكرة الأرضية . إذن هل نصدق تلك الشائعات ؟ و هل
يمكن أن تكون صحيحة ؟
لا يوجد دخان بدون نار، اذا كانت اسرائيل تقتل الفلسطينيين العرب بطريقة مباشرة بالاسلحة والدبابات فانها لا محالة ستقتلهم بطريقة غير مباشرة عن طريق التلقيح المنتهية صلاحيته، لا ثقة في اليهود الانجاس .
أقول لصاحب أول تعليق هذا ليس بصحيح! لا اعرف من اين تستقي أخبارك ! مايحصل الآن في اوروبا والعالم أجمع كان متوقعا وهذا أمر جد عادي فكل دولة تريد تلقيح مواطنيها أولا وبأي ثمن…ولكن هذا لايغير في شئ من مصداقية اللقاحات المطروحة حاليا في السوق…أما أوروبا فلا تحمل همها فهي قادرة على تلقيح مواطنيها وفي الوقت المحدد له…هذا الشد والربط مع المختبرات الطبية فهو عادي جدا وأوروبا قادرة على رفع الإنتاج في الوقت الذي ترغب فيه…مانشاهده الآن هو فقط للمساومة ولكن كن على يقين على أنهن سيصلون إلى إتفاق !
هاذه البلابل و القلاقل القائمة في الدنيا فقط لمصلحة المواطنين..
عجيب ….كم انت غالي يا انسان.