يشتكي مواطنون غياب أدوية السرطان التي تمنح ببعض المستشفيات العمومية بالبلاد، على رأسها المعهد الوطني للأنكلوجيا سيدي محمد بن عبد الله بالرباط، وهو أكبر مستشفى لعلاج السرطان بالبلاد.
وحسب شكايات مواطنين، فإنه منذ حوالي 15 يوما لم يتم منحهم الدواء اللازم لتتبع علاجهم، ويتعلق الأمر بعلاج هرموني في حالة توقفه يزحف المرض الخبيث على جسم الإنسان، في المقابل هناك حديث عن عدم توفر هذا الدواء منذ خمسة أشهر ببعض جهات المملكة.
ومقابل الشكايات، نفى مواني محمد، رئيس المختبر الوطني لمراقبة الأدوية بالنيابة، التابع لوزارة الصحة، وجود أي انقطاع أو نقص في الأدوية.
وقال مواني في تصريح لهسبريس: “لا وجود لأي نقص ولا إشعار بهذا الخصوص”، مؤكدا أن “المرصد الوطني للأدوية يراقب توفر جميع المنتجات على صعيد البلاد ويتأكد من وجدود مخزون وطني كاف لثلاثة أشهر من مختلف الأدوية، وفي حالة النقص يتم الإشعار”.
وأشار المتحدث إلى أن “المرصد الوطني لمراقبة الأدوية يتلقى الشكايات من قبل الجميع، وحتى المواطنين، وبالتالي في حالة حدوث أي نقص، على المواطنين توجيه شكاياتهم إلى هذا المرصد”.
وسبق أن توجهت النائبة البرلمانية مليكة أخشخوش، عضو فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، بسؤال كتابي إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية حول نفاد أدوية علاج السرطان بمراكش.
وقالت أخشخوش ضمن سؤالها الكتابي: “تداولت بعض الصحف الإلكترونية وصفحات الإعلام أن الأدوية المخصصة لمعالجة الأمراض السرطانية قد عرفت نفادا بالصيدليات بمراكش خاصة، وبالجهة عموما، ونخص بالذكر هنا أدوية العلاج الهرموني غير المتوفرة بالصيدليات منذ أزيد من 5 أشهر، الشيء الذي أدى إلى توقف علاج العديد من المرضى الذين يعانون الأمرين، عضويا ونفسيا، ماديا ومعنويا، مما يجعلهم يعيشون في ظل حالة قلق بسبب النقص الحاد ونفاد هذه الأدوية والبروتوكولات العلاجية الخاصة بمرضى السرطان، وهو ما يعتبر مؤشرا لا بد من الانتباه إليه لضمان علاج المرضى”.
في المقابل، أكدت مصادر صيدلانية أن أدوية السرطان لا تباع بجميع الصيدليات، وإنما توفرها فقط تلك التي تربطها اتفاقيات مع بعض المستشفيات أو صندوق الضمان الاجتماعي، لأنها أدوية “باهظة الثمن”.
بغيت نعرف غير المغرب اشنو بقا عندنا فيه لا صحة لا تعليم لا عدل لا معيشة لا كرامة بالله عليكم يفتحوا غير الحدود لي بغا يبقى يبقى او لس بغا يمشي يمشي وا حتى من الفلفل صبح مزيود ليوما داير 50درهم جملة والله حتى هاذ الشعب كولو متافق عليه
وفرو غير دوا ديال السرطان للناس وديروا اجبارية علاج السرطان وديروا جواز صحي للناس لي مراض بالسرطان ولا كينا غير كرونا فهاذ البلاد
علم الله اش كدخلوا لينا فذاتنا من داك العجب الله ياخد فيكم الحق
اكفس نظام صحي فالعالم
أين الذين يقولون أن التلقيح في صالح المواطن للحفاظ على المناعة الجماعية ؟ يا ربي تشافي كل مريض ولهلا يوصل شي حد للطبيب أو الادوية لأن الأسباب الفاسدة لا تعطي نتائج صالحة ، قطعنا أملنا من الصحة فهاد لبلاد
هات وزير الصحة من نهار جاء،وهو ينفي ويكذب ويندد هو ديك مجموعة الفاسدة.
نحن الشعب لم نصوت ولم نضع
لا وزير الداخلية
ولا وزير الخارجية
ولا وزير التعليم
ولا وزير الاوقاف
ولا وزير الصحة.
اذن
الجرعة الأولى ،التانية و التروازيام بين عينيك … ومابانوش ليك هاد المرضى قدامك كايموتو مساكن عرق آأاااااااااااااسي اخناتوش … تبا و سحقا للضمير
حسب ما فهمت من وزارة الصحة الحالية. ان كل شيء جيد وان الادوية متوفرة وان الاطباء متواجدون وان الوزلرة تقوم بعملها على احسن حال وان المشكل الوحيد في قطاع الصحة هو رفض المغاربة للتلقيح. وان هذا من شأنه ان يؤثر على اداءها. والله ياخد فيكم الحق
حسبي الله ونعم الوكيل اللهم شافي مرضانا
وزارة النفي
للتلقيح عواقب الجواب لا
هناك نقص في الأدوية لا
لا لا لا……
الله يأخذ قيكم الحق حادكين غير ف جواز العبودية، التلقيح بزز هادو مبانوش ليكم.
صافي هادشي مابقاش فيه الضحك عيقتو كاع او، ديك المرة فاش تقطع بروطوكول كورونا قالت الوزارة بلي موحود ومامقطوعش، ناضت نقابة الصيادلة كتكذب داكشي لي قالتو وزارة اللاصحة واكدت انه مقطوع وناضو الصيادلة دارو اضراب باش بنادم يتلقح صحة ومايبقاش معول على البروطوكول العلاجي دابا مشيتو لجهة مرضى السرطان مساكن، هادشي كامل بغيتو باش الناس يتلقحو، مورا ماكذبتكم نقابة الصيادلة مابقات فيكم ثقة، تال هاد الدرجة وصلت لها المسماة “وزارة الصحة” عيب، بقا ليكم غير تسيفطو لكل دار ممرضين وافراد من قوات المساعدة و المقدمين باش تلقحو الناس صحة فديورهم
وزارة قلة الصحة،كتقول لعموم الناس،راه موجود عندها غير حقن كرونا هد الساعة،شي حاجة اخرى الله يجيب
لا زلت اتذكر بمرارة مرض ابنتي بسرطان الدم وكان لزاما علي ان اتوجه الى الدار البيضاء – مستشفى ابن رشد – بصفته المستشفى الوحيد الي يعالج هذا النوع من المرض. لا اريد الدخول في الكثير من التفاصيل والعراقيل التي واجهتنا طيلة 4 سنوات تقريبا…واقتصر فقط على نوع الادوية المتداولة في هذا المرض…اول وصفة بعد سلسلة من التحاليل المكلفة كانت بمبلغ 7000 درهم كبداية….دون الحديث عن الادوية التي كان يوفرها المستشفى مقابل التغطية الصحية من طرف صندون الضمان الاجتماعي والتي لم تكن تقل عن 10 او 15.او 20 الف درهم للحصة ….كان يرافقنا دائما احد المرضى شاب لا يتعدى ال25 سنة اول وصفة له كانت بمبلغ 46.000 درهما…..لم يكن يتوفر حتى على 100 درهم.فاضطر الى التوجه الى الرباط لمؤسسة معروفة هي التي ربما تكفلت بتلك الوصفة…والحديث يطول في هذا الشان….ولا زلت اتذكر محلولا لتنظيف الفم بسبب التعفن بحثت عنه في كل صيدلية فلم اجده.ولما اتصلت بمدير المستشفى في هذا الشان دلني على صيدلية تبيع ذلك المحلول والمفاجأة ان سعره كان ب790 درهما لا يمكن ان انساه….والبقية يطول الحديث عنها..ولا غرابة في نذرتها.
.
المشكل واقيلا في المرضى والشعب .
عذارا وزير قلة الصحة عذرا المحكومة .
الشعب خاصوا إعادة التربية حسب اخنانوش، كيف ، دائما يكذب الوزراء والحكومة .
الله يشافي جميع المرضى و يرزقهم القوة و الصبر من عنده .
ولاحول ولاقوة الا بالله .
وزاره الكدابه دائما تنفي. اوا نفي اوا اسي ايت طالب منفي. نفيتي الادويه نفيا صاحقا تريد نفي المرضي و تنفيهم في القبر نفاك الله الي يوم الدين و حسبنا الله و نعم الوكيل
انتظروا الاسوء هم يظنون انهم سيرغموننا على ترك وطننا لكن انا ها هنا لقاعدون لن نبرح مكاننا من ارض اباءينا و اجدادنا … كان الله في عون مرضى السرطان هنا يمكنكم معرفة جودة خدمات بلدكم … مهزلة يجب التصدي لهؤلاء و من يقف وراؤهم و من له مصلحة في تقويض جودة العيش الكريم في هدا البلد الدي بداء يجود فقط على الافارقة و هدا خطير جدا لا يجب التغاضي عنه و ترى الدولة تحاول اقناعنا بدلك عبر برامج و افلام الدوزيم مقابل قبر احلام المواطن المغربي و حقه في العيش الكريم في بلده ووطنه وهو يؤدي الضرايب لصالح من يهدمون وطننا الكريم
انا في نضري وكذالك المواطنين لا بذ اختيار طبيب ذو كفاءة عالية.وخبرة ممتازة يسير هاد القطاع.احسن تسيير وله رغبة للعمل لصالح المواطنين الذين يعانون من هاد القطاع.شبه لا وجوذ له …المرضى يعونون…ولا يجذون من يرحمهم الا الله.
مقدرتش نكمل نقرا المقال خلاصة القول في المغرب القطاع الصحي عندنا زيرو
مزال نشوفو في هد البلاد ما لم نكن نتوقعه المواطن بدا يحس باشياء غير طبيعية وغير مطمئتة تحوم حول حياته
لا يهم لت سرطان و لا عنكبوت ….المهم الجرعة 3 المعززة …صحتكم تهمنا ..
في المغرب لا يوجد أي مرض سوى كورونا، لذلك وزارة الصحة عازمة على تلقيح كل المغاربة حرصا على صحتهم
دولة بلا دواء كالسمك بدون ماء لقد نزل بنا البلاء مع حكومة بلهاء شي نهار نصبحوا مشردين في الخلاء
disparition de médicaments du cancer et du diabète et les infirmières et les médecins sabhanlah ils sont tous soit en clinique ou au cabinet mais le salaire de l etat ils ne veulent pas le laisser pour qlq 1 d autre qui veut travailler . et le ministère lui aussi est absent a faire des affaires et le malade lah yarahmou
الدواء غير موجود منذ أكثر من ستة أشهر بمركز المزوارية، أكبر مستشفى لعلاج السرطان بالجهة الشرقية. أحد معارفي انتظر لأزيد من أربعة أشهر، ليسلم الروح إلى نهاية شهر يناير. عن أي صحة تتكلمون
نفى مواني محمد، رئيس المختبر الوطني لمراقبة الأدوية بالنيابة، التابع لوزارة الصحة، وجود أي انقطاع أو نقص في الأدوية. اذن حاميها حراميها
أعاني مرض إرتفاع ضغط الدم، الدواء اللذي أستعمله (Lodoz 5/6,25) غير موجود في جميع صيدليات الدار البيضاء منذ أكثر من شهرين، بحتث في جميع الصيدليات بدون جدوى، صيدلية لي تنمشي ليها تيقولو ليا rupture de stock, لا أريد أي شيء، أريد فقط أن أجد الدواء اللذي أعيش به في جميع صيدليات المملكه، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، أنشر من فضلك يا أخي.
الجرعة 3 هي الحل لكل الامراض و الاسقام ولمدرهاش غيموت بكرونا ماشي بالسرطان حسب اللجنة العلمية .الوزارة مشغولة بتلقيح الناس فالجبال بلا متصدعوها اصحاب الامراض المزمنة
اختي تعاني هده مده شهرين من دواء السرطان كل مره الاطباء عندهم نفس الجواب …ما كاينش الدواء حيت السبب هو كورونا… و هي الان تعاني في صمت .ولا سبيل لشراء الدواء … حتا امكانيه شراؤه مستحيله ..
الزمن يعيد نفسه فقد خرج علينا منذ شهر أو يزيد يكذب أصحاب الصيدليات حول ندرة بعض أدوية الزكام والإفلونزا الموسمية وقد أكد جميع الناس وأصحاب صيدليات هذا الأمر إلى أنه يصر على رأيه ويقول مقالة فرعون الشهيرة ما أريكم إلى ما أرى
طفح الكيل يا دكتاتورين
يجب تغيير اسم وزارة الصحة لتصبح وزارة التلقيح الاجباري. والداخلية الى جهاز التلقيح والرب على غير الملقحين. والمالية الى وزارة مال الملقحين. والاوقاف الى وزارة المؤمنين بالتلقيح والشؤون التلقيحية. ووزارة العدل الى وزارة زجر غير الملقحين.
الوزارة لاصقة فالحالة الوبائية و التلقيح الله يعطيهم الذل…
وزارة الصحة كتدب انا هده شهرين كتبت على دواء ومكيانش في الصيدليات هاد النهار مليقتوش
مديرية الادوية ووزارة الصحة أكبر كذبة في هذا البلد. منذ سنتين ونحن مرضى القصور الكلوي زارعي الأعضاء greffés rénaux نعانون من فقدان دواء نيورال Neoral من الصيدليات ، ولا حياة لمن تنادي بالرغم من تقدمنا بعدة شكايات في الموضوع. فقدنا الامل…
المسؤولين ديال الصحة ديما هما تا يكذذذبو المصاءب للي واقعة ف المستشفيات، و راه الشاوش تا هو تا يبيع الدوا، ؤ مللي تا يجي لمريض تا يعطيوه ورقة ؤ يقولو ليه سير جيب هاد الدوا من الصيدلية.