قالت المديرية العامة للأمن الوطني إن عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة طنجة تمكنت، بناء على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، اليوم الأربعاء، من توقيف خمسة أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 29 و37 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بحيازة وترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.
وأوضحت المديرية العامة للأمن الوطني، في بلاغ لها، أن المشتبه فيهم جرى توقيفهم خلال عملية أمنية بحي “مسنانة” بمدينة طنجة، مشيرة إلى أن عملية التفتيش المنجزة في هذه القضية أسفرت عن حجز 3161 قرصا مخدرا، من بينها 2366 قرصا طبيا مخدرا من نوع “ريفوتريل”، و795 قرصا مهلوسا من نوع “إكستازي”؛ علاوة على حجز سيارة خفيفة وستة هواتف محمولة ومبلغ مالي يشتبه في كونه من عائدات هذا النشاط الإجرامي.
وأضاف البلاغ ذاته أن عملية تنقيط المشتبه فيهم في قاعدة بيانات الأمن الوطني أظهرت أن اثنين من بينهم يشكلان موضوع مذكرات بحث على الصعيد الوطني، للاشتباه في تورطهما في قضايا تتعلق بترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.
يشار إلى أن أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة؛ وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، وكشف كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة إليهم.
حذاري ربمى اتيه من الحدود الشرقية لتدويخ عقول الشباب الذين يعاني من البطالة والتهميش
المرجو من محكمة طنجة ان تضرب هد المجرمين بى يد الحديد والنار حت يكنو عبراة الغيرهيم حسبن لله ونعم الواكيل من هد المفسيدين فوق الارض للهم حفض هد المجتمع من شرورهم ولله العضيم ان يتصدا المجتمع لهد السموم بعقوبة الاعدام حت يصبح فى خباركن ويجب تنقيح القانون الجناي حت العقوبة اشغل الشقة
رجاء لاتاخدكم فيهم رحمة ولاشفقة لقد دمروا عقول شبابنا وانتوا اسرنا أفسدوا مجتمعنا
لا تساهل مع مروجي الحبوب المهلوسة، أقصى العقوبات
انا شفت شباب يتناولن نوع من انواع هذه الحبوب المهلوسة. والله يقدر يدير الزبايل و ببرودة.
نظرا لخطورة الأقراص المخدرة وما تخلفه من مآس اجتماعية وجب رفع سقف العقوبات الزجرية تأديبا للمفسدين الذين لا يهمهم سوى جني الأرباح على حساب مآسي الشعب المغلوب على أمره,,