أعلن الديوان الملكي الأردني، في بيان مساء الاثنين، أن ولي العهد السابق الأمير حمزة وقع رسالة في حضور عدد من أفراد العائلة المالكة، أكد فيها أنه سيبقى “مخلصا” للملك عبد الله الثاني.
وبحسب البيان قال الأمير حمزة في الرسالة: “أضع نفسي بين يدي جلالة الملك”، مؤكدا “أنني سأبقى على عهد الآباء والأجداد، وفيا لإرثهم، سائرا على دربهم، مخلصا لمسيرتهم ورسالتهم ولجلالة الملك”.
تحية للامير حمزة، أمير شهم و صادق و عز نشامى …. صبوا القهوة و زيدوها هيل ….
فيلم الكوميديا والرومانسية كما أفلام الجزائر الكارطونية
احسن ما فعلت. انت امير و تعيش في بحبوحة من العيش… و إسقاط الملكيات أمر مستحيل لكون الامة كلها تكون ملتفة حول عاهل البلاد و خصوصا عندما يكون الملك رجل تقي و صادق
كل ما حصل في الأردن أمسى وكأنه زوبعة في فنجان بعد وساطة العم بين الملك وأخيه الامير.. لكن الضحية قد يكون رئيس الاركان الذي تصرف مع اخو الملك كمتهم
ﻻ أفهم هذه المخلوقات العجيبة. . ينشر عبر محاميه فيديوهات يؤكد على ضرورة القضاء على الفساد وإخراج الدولة من يد الفاسدين و ضد الحكم ..وانه يقول الصدق. ..ومستعد لقلب اﻻمور لصالحه …!! وفي اﻻخير يتحدث عن الوفاء للملك عبد الله. …!! صدق الشاعر .. وكم من يد قبلتها للضرورة********************* ****************************وكان بودي قطعها لو تمكنا
الحمدلله ،هكدا تحل المشاكل العا ئلية وبالخصوص التي يراد من أجلها الفتنة وضرب استقرار البلاد.
فحيا الله أهل الأردن ملكًا وشعبًا
الشعب الذي نحب ونجل.
خيركم خيركم لاهله …. ان الله غفور رحيم
هذا يدل على أن العروش العربية هشة ومجرد الإشاعة تجعلها تهتز من يجلسون عليها يعرفون أنهم غير آمنين.
تحية لأهل المملكة الأردنية الهاشمية الطيبين قيادة وحكومة وشعبا، وفقكم الله ورعاكم
الحمدلله والشكر لله على نعمه وحفظ الله المملكة الهاشمية من الفتن ما ظهر منها وما بطن.
الأمير حمزة كان وليا للعهد قبل أن يزيحه الملك عبد الله
الملك عبد الله رفض صفقة القرن ووجدوا ( أي هم ) في حمزة الوسيلة لتحقيق ذلك رغم قلة فرص النجاح لكنها تبقى رسالة قوية لعبد الله مفادها” رد بالك ” و لا تتعنت كثيرا، لهذا قبل هذه العملية وقع اتفاق تعاون عسكري بين الاردن و أمريكا
هذه الحادثة من باب الكلام لك و اسمعي يا جارة
حفظ الله ملكنا من كل سوء وعاشت الأمة العربية والإسلامية والدولية في الاسلام
لماذا هذا التراجع عن مبادئك مع الاسف الشديد كن نتوقع التغيير في الادرن من الملكية الي الجمهورية .
دولة الأردن من الدول التي احبها شعبها وفي و مثقف . نتمنى لدولة الأردن الخير و السعادة والفرح. ونتمنى من الله العلي القدير ان يرزقهم وكافة الشعوب العربية الامن والاستقرار.
يكفي ما يقع في الدول المجاورة…..الاستقرار والامن والامان نعمة من الله . ولا خير في الفتن ومن يدعو اليها.
وما ذخلك انت في قضايا دول اخرى.
سبحان الله تجد المغاربة يتدخلون في شؤون الخليج في شؤون مصر في شؤون الاردن ، اغلب متابعي المعارضة لتلك الدول تجدهم مغاربة .
تجدهم يطالبون برحيل رئيس دول اخرى ، بصراحة لم افهم هذا الشعب ، المغرب اسوء حالا من اغلب تلك الدول و مع ذالك لا اكثر ما يستطعون فعله هو مهاجمة رئيس الحكومة
قرارتكتيكي فقط من الامير حمزة العشائر هي المحدد القوي لاي شرعية وهي تساند حمزة لكن المصير سيكون سقوط النظام الملكي فيي الاردن
عندما يكون الامراء غير أشقاء فكل أم تريد أن تكون أم الملك وليست ضرتها وهنا يبدأ المشكل حين تقوم بتحريض ابنها على أخيه. وهذا ما كان يحدث دائما ولا نتمناه أن يحدث الآن.
بسم الله الرحمان الرحيم نحمد الله من أعماق قلوبنا على عودة العلاقات الثنائية الأخوية بين جلالة الملك عبدالله بن الحسين الهاشمي و أخيه الأمير حمزة بن الحسين الهاشمي نتمنى لهم التوفيق والنجاح و السداد في المملكة الأردنية الضاربة في أعماق التاريخ و شكرآ صاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظكم الله على تدخلكم بين الأمير حمزة و جلالة الملك عبدالله
لو وقعت هاته الاحداث دولة اخرى لتقبلتها ربما …
و لكن أن تقع في الاردن المعروف بأمنه و ثقله السياسي فهدا حقا غريب …
لقد جذب انتباه الولايات المتحدة من الفيديو الخاص به. تحدث عن الفساد وأصبحت الولايات المتحدة تدرك أن دور الفساد في الملكيات أصبح عقبة أمام السلام والأمن في العالم. الأنظمة الملكية التي لا تنظف يجب أن تذهب. مشاهدة المستقبل يتغير.
إبداء الولاء والإخلاص بعد الزلة والفشل لا يعتبر عذرا ،قد نعتذر عن عمل تهوري او عن خطأ اقترفناه لا يمس بسلامة وأمن واستقرار عامة الناس ، أما ان نعتذر بعد الفشل فهو تزكية واعتراف بالزلة بعينها ،كدت يا اخي في الله أن ترمي بمصير شعب شقيق إلى الهاوية لولا حفظ الله، وجند الله حاضرة مستحضرة بأمره في كل وقت وحين و في كل زمان ومكان ،اللهم اكتب لنا العافية والسلامة وانجينا من الفتن ما ظهر منها وما بطن على عامة المسلمين من مشرقها إلى مغربها .عاشت المملكة الهاشمية الأردنية مرفوعة الرأس ومزيدا من التنمية والتقدم لكسب رهانات المستقبل
كان مشروع انقلاب منذ رفض الملك المصادقة على صفقة القرن.
كان الأخ مستعدا للموافقة عليها بأقل الأثمان.
أما ادعاؤه الحرص على مصالح الشعب فلو كان صادقا لأعاد للشعب الأردني أمواله بعد بيع قصور أبيه في لندن ونيس وواشنطن. والتى ورثتها أمه الأمريكية من أبيه طبقا للقوانين الغربية و الأمريكية.
كان عليه أن يخفف عن ذنوب أبيه من نهب أموال الشعب لأن أباه لم يرث الغنى عن والديه الذين لم يكونا يملكان حتى بيت يأويهم.
ارجعوا إلى التاريخ لتفسير الحاضر و استشراف المستقبل كما قال المرحوم الحسن الثاني.
كان الله في عون كبار رجال الامن ورجال القبائل الذين صدقوا كلام الامير حميزو وشعاراته ثم سايروه فيما كان يدعوا اليه هو هرب الى حضن اخيه والى العاءلة المالكة وهوما حصلو في هذه الورطة هكذا طبيعة المخلوقات السعي الدائم لتوريط الاخرين في المشاكل .
الطمع طاعون
الامير حمزة يوهم الشعب الاردني بانه فوطوكوبي ابيه الراحل في كل شي لكنه لا يعلم بان الشعب الاردني يعلم جيدا ان الوريث الشرعي للعرش هو الملك عبد الله كما ان الملك عبد الله ليس هينا.
تأخير إصدار بيان بعشرين ساعة دون عبارات استنكار لما حدث في الاردن دليل مؤامرة، و المسارعة بإصدار بيان يستنكر ما حصل هو من باب يكاد المريب يقول خذوني…. طب إزاي؟