في سياق من المنافسة الشديدة، تعد ثمرة انفتاح المشهد السمعي البصري الوطني على عرض متنوع من القنوات الفضائية يتجاوز 1200 قناة، استطاعت “الأولى”، القناة التابعة للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، تعزيز موقعها، خلال رمضان الحالي، باعتبارها القناة العائلية المغربية الرائدة في الدراما والأخبار والبرامج الوثائقية؛ وذلك بفضل برمجة استثنائية ومائة في المائة مغربية لكل أفراد الأسرة”.
ووفق بلاغ للشركة الوطنية، توصلت به هسبريس، أبرزت إحصائيات نسب المشاهدة أن القناة “الأولى” مستمرة في تسجيل تقدم واضح في نسب المشاهدة، بفضل حرصها على تطوير برامجها وإنتاجاتها وتقديم الأفضل لمشاهديها سنة بعد سنة؛ فعرفت حصتها من نسب المشاهدة، مجددا، مؤشرات أداء ناجحة، خلال الأيام العشرة الأولى من رمضان الجاري، منها تسجيلها، خلال وقت الإفطار، تقدما متوسطه 34 في المائة مقارنة مع السنة الماضية، بفضل برمجتها التي تتسم بالغنى والتنوع والتوازن بين الأجناس.
وتبرز المؤشرات ذاتها أن “الأولى” تعد المصدر الأول للأخبار، إذ يشاهد نشراتها خمسة ملايين من المغاربة، وبلغت أعلى نسبة مشاهدة لنشرة الأخبار الرئيسية خلال رمضان الحالي 37.4 في المائة من نسبة المشاهدة.
وتوجد “الأولى”، كذلك، يضيف البلاغ، في الصدارة بالمغرب في مجال الدراما، ويعد مسلسل “بنات العساس” الوحيد الذي يجمع سبعة ملايين مشاهد حول الشاشة، وبحصة مشاهدة تصل إلى 46.1 في المائة. كما أن القناة متصدرة على شبكة “اليوتوب” بالمغرب، باحتلالها الرتبة الأولى، علاوة على رتب متقدمة ببعض دول المنطقة.
وعلى مستوى الإنتاجات الوثائقية الوطنية، أكد البلاغ الصحافي أن القناة “الأولى” تكرس تميزها وسط الأسر المغربية في جنس الوثائقي، بعدما وصلت حصة المشاهدة لبرنامج “أمالاي” (المسافر باللغة الأمازيغية) إلى 23 في المائة خلال بثه ليلة الأربعاء 21 أبريل 2021 في منتصف الليل، “ما يعكس المكانة الناجحة لهذا البرنامج الخاص باكتشاف المغرب وأنماط العيش فيه عبر رحلات فنان موسيقي يبدع ممزوجات موسيقية مع السكان والموسيقيين المحليين في كل المواقع التي يزورها”.
ويمتد تألق “الأولى” إلى مجال البرامج الكوميدية، حيث تعد سلسلة “دار الهنا”، العمل الذي عاد من خلاله النجمين محمد الجم ونزهة الركراكي، الأنجح في نوعها بالمغرب، إذ تجمع حولها يوميا 3.31 مليون من المشاهدين.
ويأتي ذلك في وقت جاءت فيه نسب المشاهدة المحققة لتكرس موقع القناة باعتبارها الرائدة في الدراما الوطنية، من خلال العمل الدرامي ذي الصبغة التراثية “سالف عذرا” الذي يحقق نسبة مشاهدة تبلغ 34.4 في المائة مع حوالي 3.5 ملايين مشاهد، علاوة على مسلسل “الصلا والسلام” الذي يحقق 48.9 في المائة من حصة المشاهدة و4.6 ملايين مشاهد.
بينما، يضيف البلاغ، تنال البرمجة الترفيهية رضا المشاهدين المغاربة، بأن بلغت حصة مشاهدة أمسية الترفيه “جماعتنا زينة” 32 في المائة خلال ليلة السبت 17 أبريل 2021.
وتجدر الإشارة إلى أن برمجة “الأولى” لم تغفل المجال الروحي، من خلال “آنموكار” الذي يعد سفرا روحيا، ولاكتشاف نمط العيش عبر أضرحة الأولياء الصالحين، بالإضافة إلى الموسم الثالث من “حي على الفلاح”، وبرنامج نقاش الفكر الإسلامي “أثر ونظر” الذي يبث كل اثنين، وبرنامج “ألف مرحبا”، لاكتشاف فن الضيافة والمائدة عبر مختلف مناطق المغرب.
لي كيعجبني في القناة الاولی انها لم تسقط ضحية المسلسلات التركية السادجة والتافهة وتعيد داءما مسلسلات وسيدكومات مغربية
أنا بعدا والله متنتفرج فيها . تنتفرج فالقنوات المصرية .
السلام عليكم
نقطة الضوء الوحيدة لمسلسلات رمضان سلسلة بابا علي، شاهدتها أمس للمؤلف بوبكدي مؤلف سلسلة حديدان على القناة الثامنة تمازيغت، فرجة وفكاهة لاكن بأدب واحترام للمشاهد مع ترجمة بالنسبة للذين لا يفمون تمازيغت.
أنصحكم بمشاهدتها.
اين هي المسيرة القرءانية انسيتوها
راه كاين لي غيسمع تستحود يسحاب ليهم البرامج واعرة راه غا الحموضة وتنكونو كنتسناو مسلسل الماضي لايموت وكتكون التلفزة بوحدها خدامة مكايشوف فيها حد
سلسلة بابا على على قناة تمازيغت
بدون منازع
خبر جيد جدا ومجهودات تحسب للقناة الأولى ولكن هذه الأعمال موجهة إلى فئة معينة من الجمهور للشباب خصوصا إذن أين نصيب الفئات الأخرى؟؟ عمر المملكة المغربية يمتد لقرون عديدة من الأدارسة للعلويين ولاعمل يؤرخ لفترة من هذا التاريخ…فقط أعمال مستوحاة من الدراما التركية بطريقة مغربية revisité فقط اختلاف في الشخصيات والديكور..ثم أن ميكروفون الأولى يجب أن ينزل للشارع لتصوير معارك المواطنين البسطاء مع غلاء البضائع واللحوم والأسماك..والبحث عن مكامن الخلل خصوصا المضاربين والسماسرة..لإيصال المشكل للمسؤولين..لماذ لا تنتج القناة مثلا برنامج تسميه رمضان والجائحة للوقوف على مخلفات كورونا على جيوب المواطنين ؟؟!!! القناة فكرت فقط في الترفيه..ولم تفكر في المواطن الذي هو مغربي وليس (( تركي ))…
شكرا علي بوبكدي واحمد نتاما والحسين برداوز والنجوم الآخرون على هدية رمضان هذه السنة. في القناة الأمازيغية
ماينقص الاولى هو يجب انفتاخها على التنوع الثقافي المغربي و استضافة برامج و فنانين امازيع سواء من الجنوب اوالشمال ….
احسن مسلسل فهاد رمضان هو مسلسل علي بابا الدي يبت علي الأمازيغية رغم اني لست إماراتي ولكن اكتفي بالترجمة والحكم زوجتي سوسبه درت ليها الخاطر ولكن مسلسل يستحق
برامج قنواة صرف الصحي لافاءدة يدكر منها الهما قناة الأمازيغية انقدت ماء الوجه في هدا رمضان من خلال سلسلة بابا علي كل شئ متقون
يقول المقال أن نشرة الأخبار الرئيسية تعرف أعلى نسبة مشاهدة خلال شهر رمضان والحقيقة أن العائلات المغربية يتركون جهاز التلفاز مفتوحا في انتظار الافلام والمسلسلات لا غير.
مسلسلات رديئة و تافهة جدا بوجوه سئمنا من وجودها…. ميزانية هذه المسلسلات لو وزعت على المستضعفين خير من إعطائها لفنانين فاشلين…. الحمد الله اللي كاين البرابول
بما أنني مواطن مغربي حتى النخاع أردت أن أتابع برامج تلفزنتا تلأولى خاصة لما شاهدت في لقطات الإشهار بعض النجوم الذين نكن لهم الإحترام، وفعلا تابعت برامجها من اليوم الأول ولكن كانت المفاجأة: حموضية بمعنى الكلمة وبرامج تافهة… حتى أنها اسقطت هؤلاء النجوم في الرداءة وهرولتهم نحو المال على حساب المواطن المغربي المسجون في بيته. ولم تمر إلا بعض الحلقات حتى وجدت نفسي غيرت القناة. أما الأبناء فلا يلتفتون حول هذه القناة لأن كل واحد لديه البديل في الهاتف المحمول والويفي وكانوا يسألونني لماذا أشاهد هذه القناه وكنت أحس بالخجل أمامهم.
الحمد لله على قنوات استرا الرياضية حيث يتزامن اذان المغرب مع بداية احلى اللمقابلات الرياضية التي تنسيك في حموضة الانتاجات المغربية
الحموضة كاينة كاينة غير سير على الله،زعما المغاربة بقاليهم غير الفراجة فيكم ،والناس خاصها ما تاكل وما تشرب وفين تخدم
سلسلة بابا علي الاحترام و الضحك و الفرجة تحية للامازيغ
نكون مضطرين لبرمجة التلفاز على القناة الاولى . لكن لا نرى ماذا تقدم. لا تقدم اشهار حفاظات الاطفال الا حين نكون امام المائدة نأكل. لتفقدنا بذلك الشهية.
الجميل في البرمجة أنها 100٪ مغربية لكن القبيح هو أن 95٪ منها ذو حموضة عالية مما يجعلها غير صالحة للاستهلاك.
أنا شخصيا لا أستطيع مشاهده هذه التفاهات وقله الحياء
ما شاهدناه اابارحة في الاخبار عن الشقة التي شب فيها حريق بسبب قارورة غاز وراح ضحيته شاب والباقي من الأسرة في المستشفى ومثل هاته الأحداث كتيرة ومتنوعة اما قارورات الغاز البوطان واما السخان تاني اكسيد الكربون وتمر الاخبار على هدا مر السحاب لمادا لا تكون برامج توعوية بخطورة هدا الغاز والكل يتساءل كيف حدث حتى ان البعض يقول بان الغاز يمر عبر الماء واخرون يقولون عدم تهوية الشقق لهدا نطالب ببرامج وتقنيين يشرحون للناس كيفية التعامل مع هدا العدو الدي لا تخلوا دار منه وهناك قضايا اكثر كفانا ترفيه واغاني نحن في حاجة إلى برامج تقافية وعلمية وحرفية ويشارك فيها جميع الفءات صناعيين وحرافيين ومثقفين ليس المغنيين والممثلين وحدهم وشكرا
نضطر لمشاهدتها مرغمين رغم ما تقدمه من سخافات خاصة السيتكومات البعيدة عن الإبداع .
الى الذين ينتقدون الكتاب والمؤلفين والفنانين وتصفون ما يقدمونه بالحموضة يا اما انكم لستم مغاربة او انكم تعانون من اضطربات نفسية وعقلية بسبب الفشل في الحياة
احسن مسلسل رمضاني هذه السنة وبدون منازع سلمات ابو البنات للقناة الفضاءية mbc5.
الكذوب بالعلالي هو هذا … انا كنتحدى هاد المؤسسات ديال قياس المشاهدة تبين الطريقة اللي كتحسب بيها عدد المشاهدين
راهوم كيكذبو على الشركات اللي كيعطيوهم الاشهار نصيحة مني لأصحاب الشركات عليكم توجهوا الاشهار ديالكم لقنوات اليوتوب
الحامض الحموضة. ريحة حامضة كل عام وانتم ولحموضة
شوية الحياء عيب عليكم تقولو هاد الهضرة وحنا في شهر رمضان المبارك شهر العبادة والذكر الذي تحاولون الهاء المساكين من الناس عنه بمسلسلات وغيرها من البرامج التي لا فائدة فيها أين هي برامج التثقيفية والدينية والتوعوية والنتيجة واضحة في هادا الجيل حسبي الله ونعم الوكيل
كل القنوات المغربية حامضة باسلة،تفو منكم كرهتونا فهاد البلاد،الله يغبر ليكم الشقف،
Je ne voie pas la tele marocaine jamais depuis 2007
السبب الوحيد هو أن القناة الثانية لم تبق مجانية ف فرنسا و الجالية لن تعطي ولا يورو لقناة رديئة لذلك الكل يشاهد الأولى
ما تقدمه القناة الامازيغية يبقى الانتاج الافضل فيه احترام ويجمع كل الاسرة بدون خوف عكس خزعبالات القناوات الاخرى التي تخرج كثيرا عن الحيء والحشمة والاخلاف. وبقى رمضان شهر العبادة وليس شهر التفاهات
لي مافهمتوش كيفاش انه مم هب ودب ادخل ميدان التمتيل وبالخصوص الكوميديا .اعباد الله راه الكوميديا خاصها ناسها وماليها وزيدون لمغاربة مبقاش كيضحكهم التعواج فالهدرا.لي بقا فيا غا هادوك لفنانين لكبار لي كنحترمهم كيفاش احشرو راصهوم معا هاد المتطفلين على الكوميديا
صراحة من غير قناة م بس الخامسةغير لكدوب والله العظيم كل برامجها ممتازة جدا بما فيها مسلسل سلمات ابو البنات سلسلة2020 و 2021
قناة تأتي ببرامج دات مضامين ضيقة وموجهة ضد الدين الحنيف وتشجع على التفاهة والسفاهة، نفس الشيء بالنسبة لبعض القنوات الأخرى، لقد أصبحت هده من الأمور الشائعة في جميع أنحاء العالم، وإلا فكيف يمكنهم البت 24/24 ومن أين لهم أن يأتوا ببرامج هادفة.
من نبتك كاتكتب هاد المقال.. او مدورين معاك باش تدير ليهم شوية دالاشهار…. بلا مانخوض ونتكلم على المواضيع ونوع الاداء والمسلسلات اللي كلها مشاكل وغوات وصداع… نقول بكل بساطة الحموضة العفنة في قمة تجلياتها
التلفزة المغربية جميع القنوات غير مفيدة ليس لهم أموال لتسيير القنوات واش الافلام تكررها كل اسبوع ليس هناك جديد حتى الافلام التركية ليس لكم جديد نفس الافلام تكررها وافلام مغربية فركوس وغيرهم كل اسبوع واش عندكم شريط عندما ينتهي نقلبه ونبدأ من جديد الإداعات والقنوات التلفزيونية المغربية هي إلا برامج زبالة من الاحسن إغلاقها برامج تافهة نفس البشر تراهم في كل البرامج اليوم المواطن في حاجة للسكن والمأوى والصحة لا للبرامج التافهة ليس فيها ثقافة تلفزيون المغربي صفر على صفر
صراحة مجهود يحسب للقناة الأولى، خفت نسبة التهريج و الأعمال التي لا تمث للفكاهة بصلة، و هناك تحسن في أداء الممثلين المغاربة و استكشاف نسبة كبيرة منهم و الذين اتبثو كفاءتهم بالمقارنة مع بعض مهرجي راس الدرب. أما النقطة الأهم من كل هذا و هي اعتماد برامج مغربية 100 % و فسح المجال لفنانين محترمين لأداء أغاني الجينيريك. صراحة لأول مرة في حياتي، و منذ التلفزة تتحول في أواسط الثمانين، أحسن بأن أذاء القناة مقبول و يتجه نحو الأحسن، لكن يجب بدل مجهود على مستوى النشرات الإخبارية، و تغيير الهوية البصرية لهذه النشرات.
رغم كل هذا تبقى سلسلة بابا علي الأكثر شهرة و تحقق مشاهدات عالية على القناة الأمازيغية