تواصل وزارة الصحة سياستها “التعتيمية” فيما يتعلق بالحملة التي دعا الملك محمد السادس إلى إطلاقها لتلقيح المغاربة ضد فيروس “كورونا”؛ وهي السياسة التي انتهجها خالد آيت الطالب، وزير الصحة، حتى عندما طالب النواب البرلمانيون بتوضيحات فيما يتيحه لهم الدستور من صلاحيات.
وأعلنت رئاسة مجلس النواب، أمس الاثنين، أن الحكومة راسلت المجلس ضمن تفاعلها مع ما ينص عليه النظام الداخلي من إمكانية تناول الكلام من طرف النواب ورد من الحكومة، معلنة عبر الوزارة المكلفة بالعلاقات مع البرلمان “أنها غير مستعدة للتفاعل مع طلب الفريق الاشتراكي حول عملية التلقيح ضد كورونا”.
وأجمعت فرق الأغلبية والمعارضة على ضرورة تفاعل الحكومة للإجابة عن أسئلة النواب؛ وهو ما يتطلب موقفا من مكتب مجلس النواب، مبدين أسفهم لكون الحكومة ليست المرة الأولى التي تتهرب من إجابة النواب على قضايا ذات راهنية.
وعلى الرغم من غياب الحكومة فإن الفريق الاشتراكي، وعبر رئيسه شقران أمام، قد أكد “أن طلب فريقه حول الحملة الوطنية للتلقيح يهدف إلى معرفة استعدادات المملكة لهذه الحملة”، مؤكدا أن “المبتغى هو توضيح ذلك للمواطنين عبر البرلمان، وهو الطلب الذي قدم منذ بداية الشهر الجاري”.
وقال شقران، ضمن تناوله للكلام، إن “السؤال الذي يطرح اليوم هو مدى إجبارية هذا اللقاح وكذلك الاستعدادات الجارية لوجستيكيا وماديا لإنجاح هذه العملية”، مبرزا أن “من الأسئلة كذلك هي آثار هذا اللقاح والمدة الزمنية التي يستمر والأولويات”.
وأضاف رئيس الفريق المنتمي إلى الأغلبية أن المطلوب كان هو وضع النواب ومعهم الرأي العام أمام صورة ما يتم الإعداد له؛ لأن المغاربة ينتظرون الأجوبة من القنوات الرسمية، مشددا على أن هناك الكثير من القيل والقال في الموضوع، والمطلوب هو توضيحات من طرف الوزارة لضمان تعبئة المواطنين وإقبالهم على مراكز التلقيح.
ونبّه شقران أمام إلى أهمية التواصل في هذا الظرف بسبب وجود تردد وتوجس لدى بعض المواطنين، معتبرا أن الخطاب الرسمي هو الذي يمكن أن يطمئن المغاربة لضمان رهان الانخراط الجماعي في عملية التلقيح إذا كانت ستنطلق خلال أسابيع.
راه خاص باش نحيدو و نقصو الشك عند المواطن. هو نبداو بتلقيح أعضاء الحكومة و ممثلي الشعب و بشكل مباشر.
مواقف الحكومة هاته تدعوا للشك و الريبة في مدى جودة اللقاح الصيني و امنه على صحة المواطنين. في رأيي فرخصو تخلي نصو هكذا قال سابقونا حكمة متعارف عليها.
والله وبالله وتالله وثم الله وقسما بالله ووالله لن نثق فيكم ولا في لقاحكم وانتم كذابون ولن ألقح
الجهات الرسمية قالت قبل شهر تقريبا ان التلقيح سيبدأ خلال ايام تم تم تحديد يوم الجمعة بعده انكر الكل الاعلان وان الامر اشاعات خلاصة القول شحنة اللقاحات المتوجهة للمغرب تم الاستيلاء عليها من طرف دولة اخرى او تم بيعها لو كانت حملة التلقيح مدفوعة وليست مجانية لكان الان ربع المغاربة تم تلقيحهم لكن بالدارجة اصحاب الكروش دايرين لعصى في الرويضة وباغيين يقتسمو الغنيمة بطريقة اخرى بعد ان افلتت من ايديهم بعد الخطاب الملكي السامي يقولون ان المغرب كان اول دولة سباقة واول من رخص للتلقيح وفي الاخير بسبب طمع البعض على من سيفوز بالصفقة ستطوم معانات المغاربة مع حالت الطوارء ومنع التنقل وسيزيد تضرر الاقتصاد هدا بسبب الكروش الجائعة للثرواث المجانية ولوبي الفساد
يجب على الوزراء و النواب و المستشاريين القيام بعملية التلقيح أولا وأمام عدسات الكاميرات لإزالة كل شبهة و تخوف لدى المغاربة و بعد ذلك بخمسة عشر يوم تنطلق عملية التلقيح
الصحراء مغربية ولا نحتاج اعتراف امريكا او غيرها. اسرائيل المحتلة لفلسطين هي التي تحتاج الى اعترافات زائفة زائلة.
السلام عليكم
أصبحت عملية التلقيح سرا من أسرار الدولة!
ربما هناك أسرار لا تريد الدولة و الحكومة من الشعب أن يعرفها.
لا حول و لا قوة إلا بالله.
عندما تغيب المعلومة الصحيحة تنتشر الاشاعات والفتنة ولاكاذيب والهواجس والتخوفات والشكوك والتردد والنرفزة والقلق والاكتئاب وضغط الدم وانعدام الثقة…باقي جي حاجة انسيتها؟؟؟ نعم ويغيب الامل….وزير الصحة والحكومة لا اتصال لهم ولا تواصل حقيقي وعلمي ومخطط له مت الراي العام…اذا كان نواب الامة لم يستجب لسؤالهم اش يعمل المواطن البسيط…. ما الذي يمنع الوزير ايت الطالب من عقد ندوة صحفية برفقة مساعديه من الخبراء ويقدم للراي العام الخطوط العريضة لعملية التلقيح…
فين عمرهم داروها زينا ياك كنجيو حتى الاخرير اوكيماركيو اعلينا وانخسروا الماتش .المشكل هو الناس وصلات فيهم اللعظم .الله ايدير شي تاويل انتاع الخير لكان ضربوا ليهم غير الما اوطلقوا العجلة اتدور.
النفاق السياسي والهروب من قول الحقيقة أخطر من أن يستفيد المواطن من اللقاح ضد كورونا
هذا لقاح ملغوم وخطير على الأمة فمصدره وهدفه يجعلك تشك في صحته والمسؤولون يخافون ربما بعد الكارثة وهناك أسئلة تطرح ولا مجيب .
كيف يمكن لحكومة ميكي ماوس هذه أن تفكر في شراء اللقاح من الصين الذي قتل آلاف المسلمين. هل الحكومة تريد قتل المزيد من المغاربة باللقاح.