"السجون" تنشر تقريرا مفصلا حول صحة الريسوني

"السجون" تنشر تقريرا مفصلا حول صحة الريسوني
صورة: مواقع التواصل الاجتماعي
الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 18:02

قالت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج إن “مجموعة من الأخبار تناسلت، في الآونة الأخيرة، في مواقع إخبارية إلكترونية معينة، وكما من التدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي حول وضعية المعتقل الاحتياطي سليمان الريسوني بالسجن المحلي عين السبع 1 بتهمة الاغتصاب والاحتجاز، وذلك في ارتباط بإضرابه المزعوم عن الطعام الذي أعلنه بتاريخ 8 أبريل الماضي”.

وأشارت المندوبية العامة، في تقرير لها، إلى أنه “بالنظر إلى ما قد يترتب من تضليل عن المعطيات المغلوطة التي يروج لها بشكل يومي ومطرد هذا الإنزال الإعلامي، فليعلم الرأي العام أن هدف السجين من هذه المناورة التكتيكية هو دفع القضاء إلى إطلاق سراحه؛ ولإثبات ذلك يتعين إطلاعه على مجموعة من المعطيات والمجريات الدالة حول ‘إضرابه عن الطعام’ وعلاقة الطريقة التي يدبره بها بمسار قضيته أمام المحكمة”.

وورد ضمن التقرير أن “الطاقم الطبي العامل بالمؤسسة تتبع بشكل يومي الوضع الصحي للسجين، وذلك من خلال قياس مؤشراته الحيوية ابتداء من اليوم الذي أعلن فيه الدخول في إضراب عن الطعام، ومنذ ذلك التاريخ وإلى حدود اليوم، من أصل ست وثلاثين مرة طلب فيها الطاقم الطبي من السجين قياس مؤشراته الحيوية، امتنع ثلاثا وعشرين مرة عن قياس نسبة السكر في الدم، واثنتي عشرة مرة عن قياس الوزن والضغط الدموي، وقد تكرر رفضه هذا خلال الأيام العشر الأواخر سبع مرات”.

وأضاف المصدر ذاته أنه “انطلاقا من قياساته الحيوية المسجلة منذ اليوم الأول من إعلانه الدخول في إضراب عن الطعام يلاحظ أن نسبة السكر في الدم قلما كانت تقل عن النسبة العادية، وكذلك الأمر بالنسبة للضغط الدموي، أما بالنسبة للوزن فإنه لم ينخفض عما تم تسجيله خلال اليوم الأول من إعلانه عن الإضراب عن الطعام إلا بقدر محدود، إذ انخفض من 67 كيلوغراما إلى 48.2 كيلوغرام بتاريخ 29 يونيو المنصرم”.

وأكدت المندوبية أنه “خلال المرات القليلة التي سجل لدى السجين انخفاض نسبة السكر في الدم، وهي بالتحديد أربع مرات، تم نقله إلى المركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء من أجل حقنه بمصل يرفع نسبة السكر في دمه ومستوى باقي مؤشراته الحيوية”، وزادت: “إضافة إلى ذلك، وفي إطار تتبع وضعه الصحي، استفاد السجين من اثنتي عشرة تحليلة لقياس وظائفه الحيوية الأساسية، ولم تسفر هذه التحاليل عن أي نقص او اضطراب في هذه الوظائف”.

وأمام هذه المعطيات كلها، يضيف التقرير، “من المفروض أن يتساءل المرء كيف لشخص يدعي الإضراب عن الطعام لمدة 87 يوما ولم يفقد من الوزن المسجل منذ يوم إعلانه إلا 19 كيلوغراما؟ وكيف حصل أن استمر في تسجيل نسب سكر في الدم ونسب ضغط دموي عادية في الغالب طيلة هذه المدة، كما أن وظائفه الحيوية ظلت في منأى عن أي اختلالات إلى حد الآن؟”.

وضمن معطيات وصفتها المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج بـ”الهامة”، أشار التقرير إلى أنه “منذ تاريخ إعلانه الدخول في إضراب عن الطعام وإلى حدود اليوم ظل السجين يستهلك العسل بانتظام، إذ بلغت الكمية التي استهلكها طيلة هذه المدة 16.750 كيلوغراما، 12 كيلوغراما اقتناها من مقتصدية المؤسسة، و2.5 كيلوغراما تلقاها من أفراد أسرته، و2.250 كيلوغراما من إدارة المؤسسة”.

وشدد التقرير على أن “السجين تناول بتاريخ 22 ماي الماضي حساء ساخنا بالخضر واللحم، وفي اليوم الموالي (23 ماي)، تناول الأكلة نفسها، واستلم من إدارة المؤسسة قفة مليئة بالفواكه والتمور والياغورت؛ وعلاوة على ذلك تلقى من هذه الإدارة مادة التمور خمس مرات، مرة واحدة بكمية كيلوغرام واحد وأربع مرات بكمية ربع كيلوغرام، أي ما مجموعه كيلوغرامان ونصف”، مضيفا أن “السجين تناول أيضا مقويات (سوبرادينوبيروكا) وصفها له طبيب المؤسسة لمساعدته على الحفاظ على مقاييسه الحيوية، وذلك خلال ثلاث مرات، الأولى بتاريخ 14 أبريل الماضي، والثانية بتاريخ 25 ماي الماضي، والثالثة بتاريخ 10 يونيو المنصرم”.

وانطلاقا من هذه المعطيات، قالت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج إن “المعني بالأمر لم يكن مضربا عن الطعام بالمعنى الكامل للكلمة، وإنما كان ومازال يتعامل مع إضرابه المزعوم بشكل يمكنه من الحفاظ على مؤشراته ووظائفه الحيوية، من جهة، ومن جعل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي تثير مسألة وضعه الصحي لاستدرار تعاطف الرأي العام معه والضغط بذلك على القضاء، من جهة ثانية؛ ويندرج في هذا التكتيك ما أقدمت عليه مؤخرا زوجة السجين بنشرها بورتريها له يظهر فيه واهنا وتعميمه على باقي العناصر والجهات التي تدير الإنزال الإعلامي المذكور”.

وارتباطا بذلك، أفاد التقرير بأن “السجين كان يمتنع بشكل مقصود عن تناول مادة العسل حين اقتراب مواعيد الجلسات من أجل تخفيض مؤشراته الحيوية والدفع بذلك بعدم قدرته على حضور الجلسات، وفي حين تثبت تسجيلات كاميرات المراقبة أنه يتحرك داخل مصحة المؤسسة بشكل عادي، فإنه يتعمد طلب كرسي متحرك للتنقل من أجل تلقي الزيارات، خاصة زيارات محاميه”.

وأضاف التقرير أن “السجن تخابر مع محاميه خلال المدة التي أعلن فيها إضرابه عن الطعام 37 مرة، وفي كل مرة كانت تستغرق المخابرة حوالي ساعتين وأحيانا ما يقارب أربع ساعات؛ بل إنه بتاريخ 5 يوليوز الجاري الذي صادف اليوم الثامن والثمانين من إضرابه المزعوم عن الطعام تخابر مع ثلاثة من محاميه بشكل عادي ولمدة تزيد عن ساعة”، قبل أن تتساءل المندوبية العامة: “كيف يقوى على التخابر مع محاميه طيلة هذه المدة ويضعف كلما حان موعد مثوله أمام المحكمة؟َ!”.

وفي علاقة بما سبق، أشارت المندوبية العامة إلى أنه “بالإضافة إلى زيارات محاميه والزيارة اليومية من مدير المؤسسة وزيارات المدير الجهوي التابع للمندوبية العامة، وكذا زيارة ممثل النيابة العامة، تلقى السجين زيارات عديدة من ذويه، منها 8 من طرف زوجته و5 من طرف أقارب آخرين؛ وعلاوة على ذلك زاره وفد عن المجلس الوطني لحقوق الإنسان مرة واحدة، واللجنة الجهوية لحقوق الإنسان لجهة الدار البيضاء-سطات مرتين، والمرصد المغربي للسجون ثلاث مرات، والمنظمة المغربية لحقوق الإنسان ورئيس النقابة الوطنية للصحافة المغربية ورئيس المجلس الوطني الفدرالي لهذه النقابة مرة واحدة”.

وورد ضمن التقرير أنه “إذا كانت الجهات التي زارت السجين، خاصة منها الإدارية والقضائية والحقوقية والنقابية، حثته بجميع الوسائل على فك ‘إضرابه عن الطعام’ تفاديا لما يمكن أن يترتب عنه من انعكاسات وخيمة على صحته، فإنه ظل متشبثا بموقفه، متعللا بكون قضيته هي قضية رأي وليست قضية حق عام، ومراهنا على الدعم الإعلامي الذي يتلقاه من الجهات المذكورة من أجل الضغط على القضاء”.

وقال المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج إنه “من خلال المعطيات والاعتبارات المذكورة آنفا يتضح أن إعلانه الدخول في إضراب عن الطعام والاستمرار فيه على النحو الذي سبق وصفه غير مرتبط بظروف اعتقاله بالمؤسسة، إذ عملت إدارة المؤسسة وطاقمها الطبي، كما سبقت الإشارة إلى ذلك، على ثنيه عن التشبث بهذا الموقف، وإنما هدفه الأول والأخير منه هو الضغط على القضاء من أجل إطلاق سراحه والتنصل بذلك من مسؤوليته الجنائية في قضية الحق العام المتابع فيها بالاغتصاب والاحتجاز”.

وجاء في ختام التقرير أن “مصلحة الرعاية الصحية بالمؤسسة المعنية تتوفر على جميع الوثائق الخاصة بنتائج التحاليل الطبية التي تم إجراؤها لفائدة السجين بالمختبرات الطبية الخاصة، أو بالمركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء”.

‫تعليقات الزوار

30
  • الجوهري
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 18:18

    أطلق الراجل راكم حماضيتو واش هادا قاتل كينيدي

  • دولة الموزنبيق
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 18:20

    لم ينقص وزنه الا بقدر محدود….من 67 كلغ الى 48 كلغ….السيد راه في خطر و أنتم لا زلتم تكذبون…واش كاين شي واحد كينقص وزنه ليصبح 48 كلغ ….هذا وزن الاطفال دوي 10 سنوات

  • مغربي من السويد
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 18:23

    والله صدعتون بعد الريسوني. ادا كان هذا الشخص مذنب فززاءه السجن واذا كان بريء فيجب اطلاق سراحه والسلام

  • سليمان يقتل
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 18:35

    صوره كما صورت ناصر الزفزافي لقطع الشك باليقين، و ابعث لنا الفيديو كي نتأكد من صحة ادعاءاتك.
    لا بأس من منحه كرسي متحرك و سيارة إسعاف لتمتيعه بحقه في حضور محاكمته كشرط من شروط المحاكمة العادلة، لو كان الأمر بيدك يا تامك بطبيعة الحال، السيد لم يطالب بمطالب تعجيزية، و هو متشبت بالحضور كما جاء على لسان دفاعه بعد زيارة البارحة.
    اليوم دفاع سليمان ينسحب من الجلسة إحتجاجا على عدم إحضار موكله العاجز عن المشي و الحركة/شوهة في حق الوطن و الشعب و مؤسسات الدولة.
    جريدة نيويورك تايمز العالمية تصف المعتقل السياسي المضرب عن الطعام سليمان الريسوني بجمال خاشقجي المغرب.
    الاعتراف الخطير:سليمان الريسوني فقد 19 كيلو جرام من وزنه، (تريده أن يموت لكي تبقى على هواك يا تامك؟)
    ملحوظة:من يراهن على حياة سليمان يراهن باستقرار الوطن و اللعب بالنار، و السلام ختام.

  • متابع
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 18:36

    ورد في البيان ما يلي :” أما بالنسبة للوزن فإنه لم ينخفض عما تم تسجيله خلال اليوم الأول من إعلانه عن الإضراب عن الطعام إلا بقدر محدود، إذ انخفض من 67 كيلوغراما إلى 48.2 كيلوغرام بتاريخ 29 يونيو المنصرم”.
    واش لي كاتب هاد البيان في قواه العقلية؟ واش خسارة 19 كليو دفعة واحدة هو قدر محدود..عجيب والله

  • abd 1
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 18:37

    هو في الأخير مجرد إنسان عديم الحيلة في مواجهة مؤسسات قوية فهل تستكثرون عليه الاعتماد على ضغط الرأي العام الوطني والدولي .

  • Mat qui
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 18:38

    20 كيلو نقصات وباقي كتهضروا و قال ليك بقدر غير ملحوظ الله يعطينا وجهكوم.

  • لمقدم خالد
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 18:49

    أطلقوا سراحه وتابعوه بحالة سراح وتكون المحاكمة عادلة اللهم إن هدأ لمنكر اطلاقوا سراح المعتقلين السياسيين والصحافيين والمضلومين في هذا لبلاد الجريح اللهم إن هدأ لمنكر

  • maazouziad
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 18:49

    هذا ماشي شغل مندوبية السجون ….لانها ليست جهة ادعاء ….اانتم جهة تنفيذ لا حق لكم في الاتهام .

  • JRADA
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 18:56

    Malheureusement, il a des contacts avec des soi-disant 7oqoqistes étrangers, et les MAROCAINS n’ont pas confiance aux 7oqoqistes étrangers.,.. Pour son intérêt, il doit s’éloignés de ces étrangers..
    Et le même conseil, je le dit à Mounjib et aux autres.

  • عادل
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 19:01

    الإعدام أرحم من حال الرجل في السجن…ارحموا الأقلام الحرة…فحبهم لوطنهم سبب انتقاده…

  • الراي الاخر
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 19:05

    باغي يخرج صحة رغم ان اركان الجريمة قائمة والضحية المفعول به موجود قصة بوعشرين تتكرر

  • mre
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 19:09

    إدارة السجون تفهم في الطب أحسن من الأطباء و في القانون أحسن من القضاة و في الفضاء أكثر من nasa, خاصها تكون مندوبية حقوق الإنسان للأمم المتحدة ماشي إدارة السلسيون في دولة متخلفة.

  • مع الحق
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 19:20

    أنا بالنسبة إلي إذا كان هذا الشخص مذنبا فجزاؤه السجن و إذا لم يكن مذنبا فأنتم تضعفون قيمة المغرب عالميا و لا تتركونا نفلح في الدفاع عنه في المحافل الإجتماعية الدولية..زعما 19 الكيلو زيدا ناقصا ؟ يلا بقى هاكا يزيد ١٩ أخرى يصبح 29 كليو إلى أن يصبح قطا.. هذه محاكمة يجب أن تكون سريعة .. إذا ثبتت الإدانة يدبر لراسو يلا بغا ينتحر هاذاك شغلو و إذا كان مشكوك في أمره طلقوا سراحو..الشك في صالح المتهم..و السلام .. واش كاين شي واحد ي يُغتصب في هذا الزمان ؟ .. غي اللي عمالتو الجلية …آش مشى يدير في 3 الليل ؟

  • أستاذة وطنية
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 19:30

    الاحتجاج والاغتصاب لا تأخذ كل هذه المدة للمحكمة اذا لم تكن كيد كائدين سرعو بالحكم للسيد ظالم او لا مظلوم مغتصب طفل طنجة وغيره تم الإسراع بالمحاكمة اما الريسوني كاينة إن في محاكمته

  • يوسف
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 19:31

    كيفاش التنصل من المسؤولية الجنائية؟؟ دابا انتم تستبقون حكم القضاء و تدينونه بالمسؤولية و هذا في حد ذاته فيه مخالفة للدستور و القوانين الجاري بها العمل لان المجرم بريء حتى تثبت ادانته.. قاليك دولة الحق و القانون

  • JRADA
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 19:40

    Tu peux vendre ta maison, mais le MAROC n’est pas à vendre. Est-ce claire ?

  • المهدي
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 19:41

    على الريسوني مواجهة جريمته بحس رجولي و ان يتخلى عن التباكي و لعب دور الضحية … أظن ان جريمته تابتة و عليه ان يطلب المغفرة من الله أولاً و أخيراً وقبول عقوبته السجنية …

  • حسن
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 19:52

    ردا على معلق
    كل من يرفض حضور جلسات المحكمة فالادلة ثابتة عليه فادا كان بريءا فعليه ان يثبت دلك بالحضور اما الاضراب ثلاثة اشهر فحتى الاحمق لن سثق بها

  • أبو سعد
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 19:56

    لا يريد أن يحضر الى المحكمة. هذا هو هدفه. يخاف من مواجهة الحقيقة ويعطل المحاكمة ثم يحتج بأن المحاكمة تتأخر وتتأجل ويطلب مع الدفاع الإسراع في المحاكمة. حوالي 90 يوما إضراب عن الطعام لا يمكن تصديقها. عما قريب سنقرأ و نسمع عن 100 يوم و أكثر. لو كانت نيته سليمة لحضر الى المحكمة و واجه المشتكي وبران عن براءته.

  • ولد حميدو
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 20:49

    لا ادافع عن المثلي لان حتى هو وجب متابعته بسبب الشدود و لكن لنفرض ان المتهم يعمل مع الدولة او حتى ابن شخصية او مغني فهل الجمعيات ستقول بانه برىء او تهمة ملفقة او وجب متابعته بسراح مؤقت او حياته في خطر بسبب اضرابه عن الطعام بل ستطالب باشد العقوبات في حقه

  • استاذ
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 21:09

    الريسوني ان كان متيقن من برائته فلماذا المماطلة عليه الوقوف بشجاعة امام القاضي و هناك جيش من المحامين المغاربة و الاجانب الذين سيآزرونه و سيضمنوا له محاكمة عادلة اما الهروب للامام فلن ينفعه بل على العكس سيزيد من ضبابية موقفه

  • تصحيح العنوان
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 21:36

    المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج ليست هي “السجون” كما ورد في عنوان المقال ويبدو أن كاتب العنوان يريد اختراع مصطلح جديد مثلما يفعل تلاميذ الإعداديات في التواصل بينهم على صفحات الفيس بوك.

  • محمد جلول
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 21:48

    إذا والحالة هذه، لماذا لم يقاد إلى المحكمة للمثول أمامها. إذا كان على الحالة الواردة في البيان فيجب اقتياده إلى المحكمة عنوة. لماذا لم يرغم على المثول امام المحكمة؟ ثم هل لكل نزلاء الحق العام (كما هو الحال) في المؤسسة السجنية الحق في رفض المثول أمام المحكمة؟

  • عبد الخالق
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 22:13

    لم ينقص وزنه إلى بقدر محدوووود.. 20 كيلو نقصات هي قدر محدود!

  • وطني غيور على بلده
    الثلاثاء 6 يوليوز 2021 - 23:57

    ومن الاخر شنو دار السيد بش تسجنوه ، اين هي الحرية التي من المفروض ان تخول للصحفيين استنادا الى ما جاء في الدستور الوطني ، ما عدا الا كان داير شي حاجة كتمس بالدولة هنا نقدر نتفق معكم ، ولكن بغينا نعرفو شنو الجرم لي دار ، وشنو هي الادلة ..
    اما بش تشدو انسان وتسجنوه فهذا لا يقبله مغربي ولا مغربية

  • محمد علي
    الأربعاء 7 يوليوز 2021 - 00:55

    بغيت غير نعرف آشناهي الخدمة الجليلة لي كان كيقدم لينا وحنا معارفينهاش…عاتبان ولا مشهور وكلشي كاينفخ فيه وفريق ديال المحامين ووووو بزااااااف

  • rme1974
    الأربعاء 7 يوليوز 2021 - 07:08

    hamdoulilah j ai quitté le maroc depuis 47 ans et que je vois qu on arrête les journalistes et on laisse moisir en prison comme au moyen age. je ne risque pas de retourner vivre dans un pays dure à ce point .

  • مهتم حدا
    الأربعاء 7 يوليوز 2021 - 19:41

    هذا الرجل بجب محاكمته حالا ودون اي تأجيل او تأخير . لقد بات اكيدا انه يتلاعب بالقضاء وكثير المراوغة والكذب ، وهو هكذا يعتبر نفسه في افضل حال وان كان محروما من حريته ، لان ما ورد في التقرير يعطي الانطباع بان الحديث عن نزيل فندق اربعة نجوم وليس معتقلا في حق عام يجب معاقبته . ماذا ينتظر القضاء ولماذا التأجيلات اذا ثبت لدى القضاء التحايل والتملص ؟؟

  • محمد الحرشي
    الأربعاء 7 يوليوز 2021 - 23:17

    الصورة المرفقة بالمقال تعبر عن اصطفاف البعض ضد نزاهة القضاء والتشويش عليه ومحاولة ايهام الرأي العام بتصورات ورقاىع عكس ما يقول به محامو المتهم، فلنجعل من الصحافة مجالا لتتبيث الحق وليس ميدانا لتصفية حسابات. الوضع يتطلب عدم التاثير إعلاميا على القضاء من أجل بناء منظومة العدل ببلادنا.

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات