الفنانة سناء عكرود: غالبية الإنتاجات الرمضانيّة ضعيفة ومُهلهَلة

الفنانة سناء عكرود: غالبية الإنتاجات الرمضانيّة ضعيفة ومُهلهَلة
الأربعاء 15 يونيو 2016 - 18:30

تَعتبِر أن رمضان يملك حضورا خاصا لا تملكه الشهور الباقية، وأن شغب أطفالها هو أهم ما يميز يومها الرمضاني، بالإضافة إلى مشاهدة البرامج التلفزيونية. تقرأ كثيرا، وتنام قليلا في هذا الشهر.

ترى أن مستوى أداء بعض الممثلين غريب، وأن غياب الكثير من الوجوه القوية من الأجيال السابقة عن الساحة الفنية حولها إلى حقل تجارب وأفقدها العمق والجدية، وأن أغلبية الأعمال الرمضانية لهذه السنة ضعيفة ومهلهلة، مستغربة، في الوقت نفسه، معايير اختيار النصوص ومن يختار المشاريع وعلى أي أساس، معتبرة أن تنظيم المهن الفنية وعدم منحها لذوي التخصص جعل الأمر يبدو فوضويا وتغلب عليه الهواية.

تعتقد أن كسر الاحتكار داخل التلفزيون المغربي ومنح الفرصة لوجوه جديدة موهوبة من بين الحلول لإعادة القليل من هيبة الأعمال المغربية. هكذا كانت إجابات الفنانة سناء عكرود في دردشتها الرمضانية مع هسبريس.

كيف تقضي سناء يومها في شهر رمضان المبارك؟

رمضان هذه السنة مختلف نوعا ما، فأنا أقضي جل الوقت في التحضير لتصوير شريطي الطويل “إطار فارغ”، والذي سيتم خلال هذا الشهر، لذلك تجدني في تنقل دائم بين المناطق الجبلية والقرى المجاورة لمدينة أكادير وتالوين وتارودانت ولقاء الناس والتحضير لكل مستلزمات التصوير.

ذلك، بالتأكيد، لا يمنع من أن استمتع بجو رمضان وطقوسه الدافئة، أستغل الفرصة هنا في الجنوب لأمضي وقتا أكبر في منزل طفولتي وأتذكر رمضاناتي الماضية، إحساس خاص لا يتكرر، نكبر معتقدين بأننا ملأنا كل الفراغات وعوضنا النواقص، إلا أنه بمجرد ما تطأ قدمك منزل الطفولة والمراهقة، وتعبر زقاقا أو شارعا كان شاهدا على أحلام أو توقعات طفولة ماضية، حتى تفطن إلى حقيقة واضحة، رمضان طفولتك وشبابك لا يشبه أي رمضان، روائحه ولونه ووجوه الجيران لا تستنسخ، ابتسامة أو عبوس البقال القديم قدم سُور المدينة لا يشبهه بقال آخر في مكان آخر. أعشق رمضان، يملك حضورا خاصا لا تملكه الشهور الباقية.

ما هي أهم الطقوس التي تحرصين على ممارستها في هذا الشهر؟

طقوسي يفرضها واقع يومياتي. فمنذ أن رزقت بأطفالي لم تعد الحياة الرمضانية كما السابق، فأطفالي صغار لا يصومون كما أن مائدة الإفطار أو ساعة الإفطار تشبه مسرحية عبثية يختلط فيها الحابل بالنابل. بالنسبة لأطفالي هي وليمة يمارسون خلالها كل الكوارث التي لا تتوقع، لذلك أقول إني إن تمكنت من وضع تمرة في فمي أو رشفة ماء دون أن يكسر كأس أو يسكب حساء فسأكون محظوظة. أولادي هم أبطال رمضاناتي الحالية والقادمة.

أُعدُّ، بالتأكيد، الوجبات التي أتقن بعضها وأتعلم البعض الآخر. أمارس طقوسي الدينية باعتدال دون مبالغة، فلدي كل السنة للقيام بها وليس فقط رمضان. أشاهد البرامج التلفزيونية، خصوصا المغربية، بعد الإفطار عندما ينام أولادي. أقرأ كثيرا، وأنام قليلا.

الكثيرون يعتقدون بأن التلفزيون في رمضان افتقد حلاوته المرافقة له منذ زمن.. ما هو تعليقك؟

لقد ابتعدت نوعا ما عن التلفزيون خلال السنوات الماضية اللهم بعض الأعمال التي أخرجتها أو كتبت سيناريوهات لها. كمشاهدة أستطيع القول إن أحاسيسي متباينة بحكم أني ممارسة في المقام الأول، لذلك فإن استهلاكي للمادة الدرامية يتم بمراعاة واقع الدراما في المغرب وظروف التصوير والإنتاج، لدي بالتأكيد الكثير من التحفظ على الانتاجات، وأفتقد كثيرا تلك الحلاوة التي تتحدث عنها؛ أفتقد نصوصا قوية أو حتى متوسطة القوة، وأستنكر مستوى الأداء لدى بعض الممثلين الذين انتشروا بشكل غريب دون أن يملكوا آليات وميكانيزمات الممارسة. غابت الكثير من الوجوه القوية من الأجيال السابقة وتحول الأمر إلى ساحة للتجريب تفتقد للعمق والجدية.

أحب اكتشاف الوجوه الجديدة والمواهب الواعدة، إلا أن أغلبها لم يمنح الفرصة لأن الجو الغالب هو التكرار والابتذال، كما أن مجال التمثيل بصفة عامة أصبح مجالا يتطاول عليه بسهولة للأسف.

هناك أعمال فنية تعرض هذه السنة على القنوات المغربية تثير جدلا واسعا عند الجمهور المغربي.. أنت كمشاهدة أولا وكفنانة ثانيا.. ما هو تقييمك لهذه الأعمال وقيمتها الفنية بالنسبة للمشاهدين؟

بالنسبة للأعمال الرمضانية، يحدث أن أغلب زملائي أو أصدقائي يشاركون فيها؛ بحيث أشاهد وأنا على علم بظروف التصوير ودوافع المشاركة وأيضا هواجس الممثلين، لذلك أتعامل مع الأمر بتحفظ، الأعمال متباينة القوة، وبعضها ضعيف لا أشاهده. أثناء المشاهدة، تحكمنا قاعدة واضحة، وهي هل أستمتع أم لا. قليلة هي الأعمال التي تمتعني أو تستفز فضولي وبعضها أتساءل عن جدواه. في السنوات الماضية لم أشاهد الدراما الرمضانية لسبب بسيط، وهو أني كنت أعاني نوعا ما أثناء المشاهدة؛ نصوص مهلهلة وأداء مبالغ فيه، اللهم بعض الأعمال التي تجدها في مجملها تقاوم وتعاني لكي تتمسك بقدر من الإقناع والإمتاع، فأتساءل لم أصبحنا نعاني من أجل تقديم أعمال “عادية”.

لن أقول إن الأعمال التي نجحت نوعا ما هي أعمال قوية، لا للأسف، بل هي أعمال اكتسبت القوة والتفوق بالمقارنة مع المستوى الضعيف السائد، أصبحت لدينا إمكانية الانفتاح على القنوات الأخرى فتفرض المقارنة القاسية نفسها على المشاهد، لذلك تجد المشاهد المغربي غاضبا نوعا ما على مستوى الأعمال، فهو يتحسر أو يخيب أمله عندما يقارن مع الأعمال الدرامية العربية الأخرى، ولو أن المقارنة مجحفة بحقنا.

هذه السنة أثار اهتمامي وأضحكني “لوبيرج”، وبدأت أتابع أحداث مسلسل “سر المرجان”، كما أن هناك سلسلة “نعام اللا” على القناة الأولى، إنها فكرة جديدة نوعا ما، كما أعجبت أيضا بسلسلة “أنا ومنى ومنير”، يبقى العدد متواضعا بالمقارنة مع كم الأعمال التي تم تصويرها، وأيضا أستغرب معايير اختيار النصوص وقوتها، أنا، مع نفسي، أطرح علامة استفهام كبيرة، من يختار المشاريع وعلى أي أساس؟

إذن.. ماذا تحتاج الساحة الفنية المغربية لتقدم أعمالا تحترم المشاهدين المغاربة وتعبر عنهم؟

بداية يجب كسر تلك القاعدة المجحفة التي تكرس اشتغال ثلاث أو أربع شركات كبرى فقط وإقصاء الآخرين، فتمنح القنوات الفرصة لمن يقدم نصا أفضل ويستوفي الشروط المناسبة لإنتاج عمل جيد. أيضا، هناك فجوة كبيرة في الأشخاص الذين يقرؤون النصوص ويقيمونها؛ بحيث نجهل ظروف قراءتهم لتلك النصوص وأهليتهم لتقييمها، أتحدث بالتأكيد عن بعضهم وليس كلهم، ثم القيام بإنعاش تشكيلة الممثلين التي تقدم في السنوات الأخيرة؛ إذ إن هناك تكرارا إلى درجة الملل. يجب منح الفرصة لوجوه جديدة موهوبة فعلا وتحتاج لمن يقدمها للمشاهد، والإنقاص من موجة الوجوه الجديدة الضعيفة التي تظن أن “فيسبوك” بوابة للشهرة؛ بحيث يتم الاستهانة بالمجال الفني وجعله مرتعا لمن لا مهنة له.

بالنظر إلى مستوى الإنتاج المتواضع، أستطيع أن أجزم بأن غياب الصرامة في تنظيم المهن الفنية وعدم منحها لذوي التخصص جعل الأمر يبدو فوضويا وتغلب عليه الهواية، اللهم إن كان الأمر يخفي نية مبيتة في إبادة الممثلين الأكفاء، فقد نجحوا في ذلك.

هذا يعني أن الساحة الفنية المغربية ما زالت تحتاج للكثير..

للأسف هذا هو الواقع.

كيف يمكننا إعادة الثقة للجمهور المغربي في الأعمال الفنية المغربية؟

بصراحة، لا أعرف ماذا نحتاج، لكن أعتقد أن ضخ دم جديد في الدراما المغربية، كتابة نصوص قوية ممتعة ومنح هذه المهمة لذوي التخصص وليس لمن يطلب أقل، منح الممثلين الأكفاء فرصا أكبر وليس الاستعانة بممثلين ظهروا فجأة وتواجدوا بكثرة لا لشيء إلا لأنهم يتقاضون أجورا زهيدة مقابل الظهور.

كيف سيثق المشاهد في الممثل، وأتساءل أيضا، كيف سيثق الممثل في المشاهد من جديد، هذا الممثل الذي منح الكثير وأمتع واجتهد ويتلقى الشتم والحقد من المشاهد ويحمله مسؤولية الرداءة أو الضعف!! لا أعرف إن كان هذا الطلاق صحيا، إلا أنني على يقين أن الغضب وعدم الثقة موجودة من طرف الجانبين. فليهدأ الطرفان وليشغل المشاهد نفسه بأشياء أخرى تمتعه إن كان ما يراه على التلفاز لا يثير اهتمامه. هو قرار حر بالتأكيد يخصه، أما الممثل فتلك مهنته، لا يستطيع التوقف عن ممارستها.

ألا تعتقدين بأن هذا الأمر صعب وذلك لكون مجال التمثيل أصبح يعتمد على ما هو شخصي أكثر من القيمة الفنية للفنان؟

سأتحدث عن الوضع الذي أعيشه، فأنا ممثلة واتجهت للكتابة والإخراج، وذلك للتمكن من كتابة وإخراج ما أريد بالشكل الذي أريد، وأيضا لأني لم أكن راضية تماما على الوضع.. لا أحب ما يحدث في الساحة الآن، لذلك تجدني بعيدة، أحاول أن أغير على قدر الإمكان إلا أن الواقع سيفرض في يوم ما أن أعود لكي أمارس مهنتي التي أحبها، هل سأقدم عملا من كتابتي أو إخراجي؟ لا أجزم بذلك. هل سيكون عملا قويا؟ لا أعرف. الشخصي طاغ بشدة على ما نراه وإلا لمَ غابت أسماء وازنة وجيدة عن الساحة؟ أفتقد سعيدة باعدي، حفيظة باعدي، افتقد فاطمة خير، سعد التسولي، منى فتو، خلود، هدى صدقي، ثريا العلوي، محمد خيي، عاجل، محمد الجم، لطيفة أحرار وأسماء أخرى..

في نهاية حوارنا معك الفنانة عكرود.. ما هو جديدك الفني؟

جديدي هو شريطي السينمائي الطويل الثاني “إطار فارغ” الذي أقوم بالتحضير له وسأبدأ التصوير إن شاء الله في شهر رمضان. هو من إنتاجي الخاص، سعدت بالحصول على دعم والي جهة سوس ماسة السيدة زينب العدوي، بالإضافة إلى مساعدة جهات خاصة تسعد بتشجيع السينما والاستفادة من إمكانيات المنطقة الجنوبية المتفردة والتعريف بها. كما أن موضوع الشريط شجع العديد من الأعيان على دعم الفيلم؛ حيث أتحدث عن المرأة القروية بشخصيتها القوية المتكتمة، والتي ستحدث ثورة سلمية ستغير مستقبل بلدتها النائية. سأتحدث عن التعليم ودوره التنويري، وأيضا، وبطريقة مختلفة، سنلقي الضوء على الإعلام وقوته المزدوجة الحدين في تشكيل الرأي العام والتحكم في تمرير المعلومة ومنحها أو تجريدها من المصداقية.

أيضا، سيكون لي لقاء مع المشاهد خلال شهر رمضان عبر الفيلم السينمائي “خنيفسة الرماد” الذي سيقدم على القناة الثانية يوم الاثنين الثاني من رمضان، السيناريو والحوار والإخراج لي، إنتاج “اطلنتيد سيني”، مروازي محمد، أتمنى أن ينال الإعجاب الجمهور.

‫تعليقات الزوار

49
  • ملاحظ مغربي
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 18:44

    تتكلمون عن البرامج التلفزيونية وكأننا لازلنا نعيش في حقبة الستينيات والسبعينيات والثمانينات…. عندما كان المغاربة لا يتوفرون سوىعلى قناتين تلفزيتين وطنيتين…
    الحمد لله اليوم معظم المغاربة يتوفرون الهواتف الذكية والأنترنيت …وحتى من ليس له الأنترنيت والهواتف الذكية فهم يتوفرون في منازلهم على ''البارابول '' ويتفرجون على مئـــات القنوات التلفزية منها القنوات العربية والأجنبية..

    الله يخلف على من اخترع التكنولوجية الإعلامية …

  • اكرم
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 18:45

    التلفزة الاشهار المذياع هو نتيجة الواقع في غياب التعليم …تصورو معي مخرج مغربي بدون حتى شهادة ابتدائية…غياب الكتاب وصناعة السينما…المهم خليونا في صناعة الرابوز..

  • Mzabi
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 18:46

    الممتلون المغاربة لا يعرفون الا ادوارا معينة نضير عروبي او شمكارا ……ولكم واسع النظر

  • gogo
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 18:51

    يتقاسمون اموال الضرائب ,الكل متواطء منتجين ومخرجين وممثلين وقراء النصوص والهروي يتفرج.هاد الامريكيين لي اخترعو الانترنت را عتقونا من العصابات المسيطرة على التلفة جات

  • dokkali
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 18:54

    تحياتي إلى الفنانة سناء،عكرود ورمضان كريم .وتحياتي إلى قراء هسبريس

  • moultaxi
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 19:06

    Ce n'est pas surprenant, les sujets sont archi nuls, pire encore la réalisation qui se fait encore avec des résolutions faible qui ne s'adaptent encore aux vieilles téléviseurs, surement pour gagner du temps au montage, les scénarios qui ne font rire personne, c'est juste catastrophique.

  • del
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 19:07

    heureusement qu il y a le foot si non les marocains aurez fait une manif devant le parlement . c quoi ca n importe quoi vous jetez l argent des contribuables par les fenetres

  • وجدي من باريس
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 19:18

    نحن الجالية المغربية في فرنسا ،مسحنا قنوات المغربية نهائيا،لأن كل البرامج تافهة وكل سنة أتفه من التي سبقها،أنصح المقيمين عن القنوات المغربية إغلاقها نهائيا،وبدل منها تحويل مقرات القنوات آلى حدائق ومنتجعات

  • السلام عليكم
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 19:20

    بعض الفنانين المغاربة عندما يشاركون في أعمال رمضانية بالقنوات المغربية يدافعون عن أعمالهم ويباركون القناتين الاولى والثانية وعندما لا يشاركون يقولون أن الإنتاجات ضعيفة ومهلهلة .ولكن الاحصائيات تقول ان نسبة المشاهدة مرتفعة في القناتين رغم حموضة البرامج والاعمال

  • احمد
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 19:28

    الفن تبهدل فالمغرب لا فن ولا فنانة كلشي عيان 

  • خالد
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 19:56

    الله يرحم والدين دوك للي اخترعوا البارابول…………

  • amona
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 20:12

    لا عزيزتي عكرود ان ما يعرض اليوم على شاشات التلفاز من افلام و مسلسلات كلها تافهة ولا تساهم ولو بحبة خردل في تطوير الأمة و الشعب المغربي خاصة فمثل كل هدا هو الذي ينتج جيل من الضباع والا فما نستفيد نحن من مسلسلات مكسيكية او تركية او حتى مغربية تافهة تحسب على أبناء الشعب فما أحوجنا إلى تلك المسلسلات التي تعرفنا بديننا او بتقافتنا التى أصبحت في خبر كان وليعلم رئيس الحكومة أنه هو المسؤول على هدا الانحلال الخلقي الدي يعرض صباح مساء على شاشات التلفاز و لا ناهي ولا منتهي

  • محمد
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 21:09

    الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثيرا من عباده و فضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا، في الوقت الذي يحشوا به الكثير من المغاربة رؤوسهم بزعلوك قنواتنا المريضة، اكتشفت أنا بفضل ذكائي أن هناك جهاز اسمه البارابول يحتوي على العديد من القنوات ببرامج محترمة كبرنامج صحوة للدكتور عدنان ابراهيم.

  • maroc
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 21:37

    الصراحة اداء هزيل ومستوى ضعيف جدا حتى حاجة متفرح الاخراج توضيف النصوص التمثيل اختيار المواضيع

  • alibaba
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 21:59

    Nous les marocains du canada adorons les chaines marocaines.certe cette annees on a un produit Ramadanesque de haut niveau moi j'adore.arretez de Vous Vous pleindre car Vous n etes jamais contents

  • kharkhoud
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 22:27

    المنتوج التلفزي الرمضاني عبارة عن كعكة يتقاسمها لوبي القنوات والمخرج والممثلون أما المتفرج فهو يؤدي ثمن الضحك عليه من خلال الضرائب. شخصيا لا أشاهد إلا الأخبار أما المسلسلات الفارغة فالله يربحهم بها. هزالة المنتوج المغربي عاقو بها حتى الأطفال في الروض.

  • simo
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 22:34

    العالم وصل إلى iptv ونتوما مازال شادين فديك الاسطوانة القديمة. شكون داها ولا كيشوف هاد القنوات اللي عندنا. خاصة مع اليورو. ….

  • zemmouri
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 22:44

    في الحقيقة ان برامج او سيتكومات رمضان خصوصا هذه السنة وهي برامج وستكومات حامضة دون المستوى هذا ضحك على المشاهدين

  • رجاء الواعرة
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 22:44

    حشوما عليكم، ديما لا كريتيك…كاينين مسلسلات زوينين فحال سر المرجان قصة حوار اخراج ممثلين الخ… هاذيك مشيتي فيها اللي بانت ليا فيها الدغل… راه القرطاس تي تضرب و الفنانين دياولنا دمهم بارد…

  • milo
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 22:49

    ما يحز في نفسي أن كل الأعمال لا تصلح لشيء إلا للمزبلة كيف لوزارة الثقافة أن تمنح أموال الفقراء لبرامج أقل ما يمكن أن تقيمها 10 dh لنلاحظ شئ بسيط من يشاهد التلفزة في الحقيقة هي الطبقة الوسطى و الاغنياء اما الفقراء الذين يدعمون هذه البرامج التافهة فهم يكدون في طلب لقمة العيش و خير دليل قبل الإفطار أصحاب الكروسات يشاهدون التلفزيون .لا و بعد الإفطار هم أول الملتحقين بالشارع

  • مول البنج
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 22:57

    موصل ليها القط قال خانزة..
    معيط عليك حد من المنتجين اوا مرا اخرى

  • musaab
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 23:01

    خليوا رمضان للعبادة و حبسوا علينا حموضيتكم و خليوا أجر الصيام يتبث راه براميجكم لا ترقى لمستوى المكانة الدينية للشهر الفضيل

  • almohandis
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 23:04

    Rien ne marche ds notre pays. Makayan khir bak sahbi

  • احمد
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 23:04

    صافي حنت ماشاركتيس فيهم كلشي عندك ولى حامض…أش غادزيدي نتي. .******
    .

  • ع المصلوحي
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 23:07

    حتى انت بعد ما شوهت نفسك والمغاربة في لقطة اباحية اصبحت مهلهلة وبايتة

  • مراد
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 23:13

    برامج دات مردودية ضعيفة !!! تعرفت على الفنانة الكبيرة عكرود من خلال فيلم مع أحد الممثلين المصريين ( محمود حميدة ) كم كانت تلك اللقطات في قمة العطاء السنمائي ، حبدا لو شاهد المغاربة هذه اللقطة ! لاحول ولا قوة إلا بالله .

  • اميمون
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 23:20

    كيف ماكانت الانتجات المغربية فهي مغربية والحمدالله بدلا من الانتجات والمسلسلات الاجنبية يقول المتل المغربي من هدوش خرنا الغرنا مع الممارسة
    ستتحسن الانتجات الا لبد من العتماد على التخصص وكفا من التصلط
    يبق المخرج مخرج والممتل ممتل والسنريو وووو؟

  • ملاحظ*
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 23:29

    المشكل هو أن الممثل الذي لا تعطى له الفرصة ينتقد، حتى إذا استدعي لأي دور ولو بارد ينسى ما انتقده

  • ALINSAF
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 23:35

    برامج ضعيفة ضعيفة ضعيفة جدا فمثلا برنامج الفد والكاميرا الخفية مستواهما
    ضعيف جدا

  • ادم
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 23:45

    الكل دون المستوى بما فيهم صاحبة الذويبة.
    التفاهة والمسخ والحموظة….

  • باء امستردام
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 23:47

    لا اتفرج لكثرة نفس الوجوه لا تعليق مادامت الشاهدة من اهلهم تنتقد اخوانها وزميلاتها في الميدان هادشي ماكيفرحش انا ومن بعدي الطوفان تقول الاخت سناء ولديها دعم من الوالية داءما الزبونية في كل شيء والسلام وشكرا لهسبريس

  • abdessamad
    الخميس 16 يونيو 2016 - 00:20

    what about a lalla you as will is very poor performance all moroccan tv is cheesy

  • beeman
    الخميس 16 يونيو 2016 - 00:23

    ا لله يعز تلفزة رمضان الثمانينات: مسلسل محمد رسول الله والمسيرة القرانية ومسلسل على هامش السيرة النبوية ومسلسل العقد الفريد…

  • مواطن
    الخميس 16 يونيو 2016 - 00:30

    صراحة مستوى السيتكومات المغربية هزيل في السنوات الاخيرة

  • hassan bhc
    الخميس 16 يونيو 2016 - 00:35

    لقد سقطت هذه الممثلة سناء عكرود في نظري منذ ذلك الفيلم الذي مثلت فيه أمام الممثل محمود حميدة وهي في حضنه بإسم الفن كما تقول غيرآبهة لا بالمبادئ ولابالأخلاق ولابالدين فقدتحطمت سمعتها بعد ذلك الفعل الشنيع والدنيء

  • ana
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:04

    il faut s'excuser pour l'insulte que tu as infligé au marocain par ton moussiba egyptien. j'ai encore du mal au coeur, car on t'aimait bien. sans excuse c'est difficile de rattraper

  • Abdellah errachidia
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:07

    T ess la derniere a parler de lla qualitè des programmes de la telé . Je crois que si on tte donne la responsabilité je crois que tu vais realiser des films tel le film P O R N O que t as fait en Egypte

  • fati
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:17

    ماعندك ماتقولي اختي سناء باين لي كلشي حامض ماكاين فاش يتفرج بندام سواء هاد السنة ولا السنوات الي فاتت

  • maghribi
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:27

    نتي بعدا مادوييش !!!!! و شكرا

  • Mouàd Ibrà
    الخميس 16 يونيو 2016 - 01:49

    رمضان أحلى مع بطولة أمم أوروبا، الله يخلف على القنوات الألمانية، ورمضان مبارك سعيد لكل المغاربة

  • avis
    الخميس 16 يونيو 2016 - 02:00

    Evaluer des productions c est surtout au public de le faire l oberge c est le cliche qui n a rien de marocain…

  • عادل
    الخميس 16 يونيو 2016 - 02:33

    افلامك مع محمود حميدة هي الاحسن! المرجو النشر هسبريس

  • salim
    الخميس 16 يونيو 2016 - 02:37

    j'ai une simple question pourquoi la majorité des productions marocaines se font toute à haute voix c'est comme si dans tous le film il ya des disputes tous le monde cri
    svp essayez de vous calmez ce n'est pas la peine de crier vous pouvez passer un message d'une facon douce et calme

  • مغربي 07
    الخميس 16 يونيو 2016 - 02:50

    كنت كبيرة في عيننا بعد نجاح عويشة الدويبة لكن طمعك في الاموال والشهرة السهلة جعلك تتنازلين عن شرفك
    وتمتلي في فيلم مصري في لقطة اباحية سادجة لا تمتل لا المراة العربية ولا المغربية الاصيلة العفيفة
    لا يحق لك ان تنتقدي اي انتاج بكل اخطائه فعلى الاقل هناك مجال للتطور اما انت فلا اعتقد انك ستكسبين احترام المشاهد المغربي من جديد
    قيمتك لا تقل عن ابيضار بشيء
    والمرجو ان تتقبلي انتقادي

  • بوعبيد
    الخميس 16 يونيو 2016 - 03:00

    ولكن ماشي بحال الشوهة لي درتي في مصر

  • Ramssess
    الخميس 16 يونيو 2016 - 03:28

    حيت ما عيطوكش تشاركي فيها و بقيتي ف hors jeu هاد رمضان

  • Hicham de Tanger
    الخميس 16 يونيو 2016 - 04:05

    اوع تعليق السي محمد صاحب التعليق رقم 13 السيى محمد كتب اكتشفت أنا بفضل ذكائي أن هناك جهاز اسمه البارابول يحتوي على العديد من القنوات . الله عليك

  • Soufiane
    الخميس 16 يونيو 2016 - 05:49

    La coupe d'Europe et la Copa America nous ont bel et bien sauves du citron Ramadanesque de cette annee. Des sitcoms nuls. Aussi, je veux juste savoir si Rachid Elwali est le seul acteur qu'on a? Hier, ils ont diffuse Le film "mhayen lhoussein" et 1 heure apres, ils ont diffuse "Houssein et Safia". hhhhhh

    Merci Hespress

  • ابو مريم
    الخميس 16 يونيو 2016 - 15:11

    سناء عكرود صدمني دورك في الفيلم التافه مع محمود حميدة، الذي يسيئ للممثلات المغربيات خاصة وللشعب المغربي عامة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة