أحالت النيابة العامة بابتدائية إنزكان، الجمعة، ست تلميذات من ثانوية النخيل التأهيلية ببلفاع، نواحي اشتوكة آيت باها، على قاضي الأحداث بالمحكمة ذاتها، وذلك بعد تقديمهن أمام أنظار النيابة العامة من طرف درك المركز القضائي لسرية بيوكرى، على خلفية ظهورهن في شريط فيديو يشهرن فيه أسلحة بيضاء ومقرون بتعليق صوتي كله سب وقذف بألفاظ خادشة للحياء.
وقرر قاضي الأحداث بالمحكمة الابتدائية بإنزكان إحالة التلميذات على مركز حماية الطفولة بأكادير، وتحديد يوم الثلاثاء 4 ماي المقبل موعدا لانطلاق أولى جلسات محاكمتهن، مع إبلاغ أسرهن بهذا القرار وفق المساطر القانونية المعمول بها في مثل هذه الملفات.
وكان شريط فيديو مدته 15 ثانية، مرفوق بتعليق صوتي فيه سب بألفاظ نابية، يظهر خمس تلميذات بزي مدرسي وهن يشهرن أسلحة بيضاء من مختلف الأشكال والأحجام، وصور مماثلة، قد انتشرا أول أمس على مواقع التواصل الاجتماعي ومنصات التراسل الفوري.
وعلى إثر ذلك، تفاعلت مصالح الدرك الملكي ببلفاع مع الشريط والصور، وجرى الاهتداء إلى هويات التلميذات اللواتي يقطن في دوار كوحايز بجماعة إنشادن ودوار الجديد ودوار أوخريب بجماعة بلفاع ويتابعن دراستهن بالسلك الثانوي الإعدادي، والاستماع إليهن، قبل أن يتم نقلهن إلى المركز القضائي للدرك ببيوكرى.
ايوا جيل واش كنجيب .جيل اتشرميل . هادوا ماخلاو لليماقارينش ميقولوا.يجب إعادة التربية ليهم ولواليديهم
ما هذا الجيل الذي اصبحنا نرى لا حول ولا قوة الا بالله ،لكن حتى لا نعمم هناك الصالح و الطالح ، الله يصلح ولدتنا وبناتنا.
غاب دور الاسرة و غاب دور المدرسة و غاب دور الجار فكانت النتيجة انما امم الاخلاق ما بقيت …
في زمننا كنا نرتعد من رؤية المعلم خوفا و احتراما و كنا نحترم الكبير و الجار و نخاف من ان يأتي للشكوى ان نحن اسأنا لاحد كان الجميع يربي البيت الجار المدرسة فكبرنا على احترام الكبير كنا نخاف ان نخبر الاب بان المعلم قام بضربنا ضربا مبرحا لاننا لم نقم بالواجب لان النتيجة معروفة ضربا مبرحا من الاب ووصية للمعلم بان يربي كيفما يشاء كان اذا ضربنا الجار نخاف ان نخبر الوالد بالامر لانه سيقوم بضربنا و يخبر جاره بان يربي و ان يضرب اذا اسأنا التصرف
فلما غاب كل هذا فأن هم ذهبت اخلاقهم ذهبو.
كان دالك زمن و اصبحنا في زمن فاللهم احسن احوالنا
اللهم لا شماتة، و لكن وجب إعادة التأهيل من أجل مستقبل أفضل.
شيء مؤسف أن أشاهد هذا في
احدى معاقل العفة والحياء سوس ماسة .
شيء دخيل على المنطقة.
يجب محاكمةابائهم وامهاتهم ايضا
التشرميل لم يعد مقصورا على الذكور دون الإناث..بل وصل حدود فتياتنا المراهقات..نلتمس من العدالة أن تكيف القضية وأن تمتع الفتيات الأربع بالسلاح حتى التأثر مستقبلهن الدراسي..
يجب مراعاة سنهن وأسرهن،
العفو والصفح و النصيحة، وإطلاق سراحهن،
من الأجدر في الشباب ان يبرزوا تحديات في مواضيع لها فائدة على المجتمع . اصبحنا نرى هذه النماذج التي لا تمت بصلة بالشباب المغربي . فنتمنى من القضاء ان يضرب بيد من حديد عليهن
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. حسبنا الله ونعم الوكيل.
نتمنى أن يتم العفو عنهم فمهما كان الحال لازالو مراهقات و يكفي الالتزام
بصفتي استاذ اقول انه حان الوقت لجعل قطاع التربية قطاع شبه عسكري يزاوج بين التربية على الانضباط واحترام الوقت و القيم والسلوك المدني وبين ماهو تربوي والا فالوطن في خطر صدقوني هذا هو الحل .
هههههههه…
على الله هادوك الجيران لي تبلينا بيهم و العصابة ديال البوليراريو لي باغيا تدخل للكركرات….على الله اقراو هاد الخبر……تيلميذات و مشرملات. عالاااااااااام.
جدِّياً. المنظومة التربوية في البلاد تعاني، العالم يدخل تدريجيا للمحتوى الرقمي و الأسرة لاتواكب هذا التطور و معها المؤسسة التربوية. كل جيل و له عصره و أسلوب تربيته. تستحضرني هنا مقولة لعمر الفاروق رضي الله عنه يوصي بها أحد رعاياه باختيار أسلوب تربية إبنه و أن لا يتنسخ الأسلوب الذي ترعرع هو عليه.
انا لا ألوم الفتيات..هادو ضحايا الزواج الفاشل وتربية لعوجة… كل سنة الزوجة حاملة ..عندما تسألها تقوليك راجلي معندوش لخدمة ولكن كل ولد يتزاد برزقو….هاد لبنات اذ سألتهن كيف يعشن اكيد سوف تنزل الدموع من عيناك….و عباد الله معندكمش متزوجوش راه أطفال هما ضحايا.
يجب على الدولة إنشاء مراكز أمنية في جميع المؤسسات التعليمية العمومية لردع الشمكارة والشمكارات عن أفعالهم الخبيثة.
ناقوس الخطر يقرع أجراسه بقوة محذرا المؤسسات التربوية بدءا بالأسرة لتتحمل مسؤولياتها كاملة حتى لا تضيع الأجيال، وتقع الفؤوس على الرؤوس.
واش هادو مازالين احداث و مركز حماية الطفولة هههه، هادو راه عيالات كون تزوجو كون ولادهم كايقراو ف الابتدائي
وهذا يطرح أيضا تساؤلا حول جدوى المقررات الدراسية ودور المدرسة في التربية والعودة إلى استعمال العصا وإلا فسنعاني من سوء التربية في الأجيال القادمة… يقول المثل المغربي ” حن تمحن “.
يستحقني المتابعة القضائية حتى تعاد تربيتهن من جديد وحتى يندمن على مااقترفت ايديهن. غير ولد وطلق
قلة التربية والتهور هل ينفعهم الندم و الله العظيم لقد تم تحطيم مستقبلهم بأيديهم ليكن في علم كل من سولث له نفسه بفعل متل هده الثصرفات حرم نفسه من الوظيفة كفى من هده السلوك
و يبقى أفضل عمل تطوعي ممكن أن يقدمه المغاربة لهدا الوطن هو تربية أبنائهم او بالأحرى تربية أنفسهم قبل الانتقال للأبناء . الله يهدينا
طيش طفولي ومراهقة متوقعة بهذا الشكل واكثر منه……جر الاذن مع التوبيخ والتهديد ….سيد القاضي بدل الزج بهم جوار المجرمين….ولو ان العقوبة المتوقعة ستكون موقوفة التنفيذ مراعاة لسنهم …….مع تقريع شديد اللهجة لاولياء امورهم…..
اللهم أحبب الإيمان لأبنائنا و أبناء المسلمين و كره لهم الكفر و السوق
لن اعلق على الحكم لاني لست من أهل الاختصاص لكن هل الاصلاحية هو اخر حل
إنهن حفيدات مازيغ بن كنعان بن حام بن نوح عليه السلام أو ما يعرف بالبربر، هاجروا إلى المغرب من الشام و فلسطين و استقروا بالجبال، و ما نشاهد اليوم هو بقايا التخلف و عبادة الاصنام و الاوتان و الهمجية و البربرية. ثقافة البندير و الرقص و هزان الكتاف.
ههههه هد مجرد سيلفي مع سكاكين المطبخ ،ولا يبدو على وجوههن مشرملات
اودي هاد الجيل لي طالع ضاسر فوق لقياس بنات او ولاد حتى لبنات كتسمعهم كيهضرو بكلام خاسر الحياء إلا من رحم ربي دكشي راجع للتربية والانفلات الأسري كتلقى الاب كيظل خدام كيجي من الخدمة ويخرج المقهى الام يا إما مشغولة فالكروبات بالوتساب والفيسبوك ولا دوران من دار دار راه ماشي الزواج وكثرة لولاد إنجاز مكاين غير ولد وطلق راه النربية الحسنة هوما كولشي خاص الناس اعادة النظر فالتربية ومراقبة أبنائهم قبل مايفوت الفوت ولينا نشوفو بنات مبليات بالمخدرات والرقص بالمواقع ربي يهدينا الجميع ان شاء الله
صراحة مثل هذه الصور ماهي إلا نتاج تخلي الاسر على القيام بدور التربية الصحيحة لأبنائنها… الله ارحم من رباك.
بصحتكم الربحة ونعم التربية فضحتو راسكم أو فضحتو وليديكم
الانترنت ومشاكله الكل صار يريد البوز لابد للأمن أن يتدخل للحد من ضاهرة عدم الاخلاق
إحالة التلميذات على مركز حماية الطفولة, أكيد ان ظروف لن تختلف في شئ عن حياتهن، سوى تعليمهن، التشرميل الحقيقي، كان يجب النظر الى وضعهم الاجتماعي، و عمل كل ما يلزم لكي لا تتكرر المأساة، الحماية تتوفر وفقط في احضان العائلة، وابحثوا عن كل خريجي السجون تحت أي مسمى هل صلح حاله، الصغيرات نتيجة لمحيط يجب إصلاحه ليس بارسالهن الى مركز افساد،
ما قامت به السلطات تجاه التلميذات يعد إجراء في محله خصوصا في مثل هذه الوضعيات حتى لا تستغل التلميذات من طرف جهة تريد لهن السير في طريق الشر فشكرا للسلطات على هذا الإجراء
من طريقة حملهم لسكاكين يظهر انهم لا يعرفن شيئاً فقط يردن الشهرة او ما يعرف بالبوز .. و السبب هي الاسرة الذي اضجى دورها في الولادة فقط و تترك للشارع و المحيط دور تربية ابنائهم و هاهي النتيجة جيش من المشرملين و ابناء الزنا
عمل ممتاز ،
انا أيضا صبرت لمدت تزيد عن 13 سنة لأدى أطفال الجيران الذين يرشقون منزلنا بالحجارة وانواع السب والشتم في الحي (رغم أنه حي راق ومليئ بطبقة التجار الكبار والموظفين )
كل مرة أتقي فيهم الله ، رغم أنني أتمنى أن أرى هؤلاء القصر يوما وراء القضبان .
ليما قاد على الولاد ميولدش ، أعباد الله الملك بثروته إكتفى بإبنين ، والمزاليك مكاين غير التفراخ وولد وطلق .
جيل متشرذم ممزق غبي ، لا يعرفون غير الأكل والشرب ، لادراسة لاعمل ،
ما فائدة هؤلاء القصر على الدولة ، وبأي قيمة سيعودون علينا ؟
والسؤال الأخير ؟ كيف سيكون أبناء هؤلاء الفتيات مستقبلا ومن أي صنف ؟
أكيد أن فعل هؤلاء الفتيات بإيعاز من بعض المراهقين الذكور، هذا مما لا شك فيه.
رغم ذلك، فهؤلاء الفتيات في مرحلة صعبة جدا، مرحلة ميتامورفوز تحول جذري، إنها مرحلة المراهقة، هذه المرحلة في حياة البشر حيث تتفجر الطاقات بشكل ملحوظ، ههنا يأتي دور الدولة و المدرسة و الاباء لاحتضان هؤلاء و مصاحبتهم و إسداء النصح و إعطاء القدوة الحسنة لهم، بدل الاكثار من اللوم و التوبيخ و تركهم عرضة للضياع
هدا نتاج التربية. ما كاين غير ولد او لوح فالزنقة. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
ماشاء الله على الاخلاق وحسن التربية كلام نابي وتهديد بالسلاح الابيض وتشرميل وتكوين عصابة النواعم وترويع الآمنين اهؤلاء الفتيات هن بنات المستقبل من يربين الاجيال ويحظين بالأمومة والحنان ورعاية الاطفال راحنا غاديين فالخسران احمادي ظهور عادات اجتماعية غريبة عن ثقافة الشعب المغربي الاصيل ترى ما أسباب ذلك؟… حلل وناقش.
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
مرحبا وألف مرحبآ بالصغيراات في ضيافة مركز الطفولة، وهذا يعني الكثير لستن راشدات بل صغيرات وتردن ان تلعبن في حديقة الكبار، أتمنى من الله ان تكون هذه الواقعة عبرة لهن ولباقي الشباب، أكيد أنهن نادمات على فعلتهن وان تنتهي الأمور على خير.
لاحولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، قلة التربية والحياء
ولد وطلق للزنقة لايداء المواطنبن, يجب على المحكمة أن تكون شديدة في حكمها على هاته الطفيليات الإجرامية لتكون عبرة لمجرمين مستقبليين اخرين.
السلام عليكم
لا أعتقد أن الفتيات لما صورن ذالك الفيديو ميزن خطورة أفعالهن، وكل ما في الأمر طيش شباب.
أعتقد أن حكما مخففا لهن فيه حفظ لكرامتهن خصوصا أنهن من بيئة محافظة لن يرحمهن أحد بعد خروجهن من الإصلاحية.
المسؤولية لأباء تلكم البنات، لو وجدن بيئة سليمة ما تهورن وأصبحت فضيحتهن بكلاكل على قول المصريين.
الفتاة شرف وعفة لما يداس الشرف لا يبقى شيء.
يجب معاقبة هاته المافيا الخطيرة ويجب ايضا البحث جيدا في هذه القضية من اين أتوا بهذه الفعلة الشيطانية ربما فيها عصابات اخرى وشكرا للامن الوطني والدرك الملكي والقوات المساعدة وكافة الامن الوطني وعلى راسهم السيد ع اللطيف الحموشي وع الله الخيام اللذين يسهرون على امن الدولة والمواطنين وشكرا هسبرس
أنا استاذ ثانوي تاهيلي بالله عليكم أين هؤلاء الذين يتهمون الاساتذة بانهم يقبضون اجرة دون عمل و كثرة العطل و بلا بلا بلا ؟ بالله عليهم كيف يمكن تدريس هذه النوعية من التلاميذ (الضحايا)؟ هؤلاء التلميذات هن ضحية لأبائهن بدرجة أولى الذين ينجبون دون أن يكونو قادرين على توفير كل الامكانيات لتربية أولادهم ..لأن لو كان هناك اهتمام عائلي لما وصلو لهذه الدرجة من تدني القيم .. انا استاذ ف اكادير و بلفاع اعتقد منطقة قروية الامن فيها غائب و الجريمة تنتشر فيها بشكل مرعب أتسائل اي مصير لتلامذة هذه المناطق ؟ الفقر و الفراغ و غياب النوادي و المؤسسات التي تمص حماس المراهقين و المراهقات عناصر نتيجتها الطبيعية هي هذه الصورة المؤسفة لكنها هي فقط تحصيصل حاصل
كل مصيبة تقع في سوس يتم مسحها في ابناء الأقاليم الاخرى ، ما رأيكم في هذه ايها العنصريون ياك هادو ماشي بنات الشياظمة حتى هما، اتقوا الله في انفسكم، ؟ هل نسيتم انكم حاضرون بقوة في كازا ولا من قال لكم يوما اي شيء
لم يربوهم ابائهم فالتربيهم الاصلاحية ويجب التعامل بجدية مع امثال هؤلاء …
اغلب القاصرين والقاصرات التلاميد والتلميدات مكيمشيوش يقراو كيمشيو للمدرسة يتفلاو ويتعاطاو للتدخين والمخدرات والعلاقات العاطفية(رغم كورونا) والوالدين في در غفلون كيحسابليه ولادهوم تيقراو باش يوليو اطباء ومهندسيين
دابا ينوضو ماواتهم وصحاب القوق والبرقوق ويبداو عاود يطرطرو علينا
نطالب باقصى العقوبات حتى يكن عبرة لمن يعتبر ويعرف التلاميد والتلميدات ان دورهم الوحيد هو يقراو ويبنيو مستقبلهوم ماشي ينحارفو ويديرو العلاقات العاطفية
الى المغترب ماهذه السمم والعنصرية هل مزال يوجد في المغرب امثالك. لاحول ولا قوة الا بالله
المراهقة و الفراغ و التربية كدلك
هده نتيجة اضراب اساتدة التعاقد
كنا نود ونتمنى ان يطبق القانون على الجميع من اعلى الهرم الى اسفله.لكننا في وطن يستعرض قوة القانون الخالي من كل انواع العدالة على الفقراء و الضعفاء…سن الفتيات هو سن مراهقة لا زلن يحتجن الى النصيحة والتربية. الزج بهن في الاصلاحيا لن يزيدهن الا بعدا عن الاخلاق وربما هذا هو الدور المميز الذي تحسن الدولة لعبه في حين من ينهبون البلاد و يتسببون في اعلى نسبة لانتحارات الشباب يرقدون في اغلى واجود الافرشة
الله اهدي ما خلق هادشي كلشي مسؤول دار مدرسة دولة .مجتمع ……………الحياة الأسرية متفككة…….الله احد الباس.
ما بقى ما يعجب.
تلميذات في عز المراهقة، يأخذن صورة سيلفي، ويبدو من طريقة حملهن للسكاكين أنهن لا علاقة لهن بالتشرميل لا من قريب ولا من بعيد. للأسف اعتماد المقاربة الأمنية ضدهم واعتقالهن عمل عنيف جدا وتشرميل في حق طفولتهن ومراهقتهن ستكون له تبعات نفسية رهيبة على نفسيتهن الهشة.
قبل أن نرسلهم الى مراكز الطفولة لبد ان يعالجو في مصحة نفسية
ليتعرف القاطي سبب
الدي ادا بهم الى مثل هذه الحالات
هل كانو يمتلون فقط وضحكن ومن قام بإرسال الفديو الى وسائل الاعلام وهو شخص الدي يجب محاكمته
اعتقد ان الأطفال مكانهم الطبيعية هو بيت الأسرة والعائلة
وليس السجن
نعم لبد من تربية حتى لا يتكرر ولاكن لبد من البحت عن السبب قيل الحكم
كم من بريء ضلم
لي قراءة أخرى أرجو أن يتبناها أيدفاع عن هؤلاء الفتيات:
وهي:
أنهان تسلحن لمواجهة الاعتداءات التي تتعرض لهن التلميذات، وأنهن لم يهددن أي أحد
وأن الأسلحة هي :لمواجهة التحرش ،والاعتداءات الجنسية، والاعتداءات على ممتلكاتهن
وأنه لا يوجد أي مشتك، أو أي متضرر، ولا أي مصاب.
وبالتالي يجب إطلاق سراحيهن ،
للتعليقات التي تنادي بالعفو عنهن وتصفهن بالأطفال
اقول ان القانون فوق الجميع والعاطفة الفارغة لن تخدم المجتمع في شيء
قد أخطأن بأخذ تلك الصورة المخزية السخيفة ولابد من معاقبتهن مثل الذكور تماما
الإسلام جعل العقوبة للذكر والأنثى وليس الذكر فقط.
شيء اخر من خلال قامتهن يبدين كالنساء و في الماضي الفتاة في عمرهن وحجمن كانت متزوجة وعندها أطفال
أنا مصدوم من بعض التعليقات التي تريد السجن للفتيات على فيديو قد يكون ترفيهي او تمثيلي اكثر منه تهديد للامن . راه كاع لبنات كيعرفو الكلمات النابية و البنات بيناتهم كيتسابو بهاذ الكلمات و لي كيشك فهاذ الأمر فراه ما عايش بيناتنا. اللي بغيت نقول هو انه مزيان يترباو و لكن ماشي لدرجة. السجن و تشويه صورتهن خصوصا انهم في مجتمع قروي محافظ . و بسبب هاذ الحملة الإعلامية يقدرو يهربو من عائلاتهم و يقدرو ينتاحرو. اتقو الله و بركات من الطهرانية اللي تدعونها راه كل دار فيها عيب و مشكل. تخيل معايا اختك معاهم واش تبغي ليها هاذ الشوهة الإعلامية واش تبغي تحبسها و تدمرها بسبب فيديو كتسب فيه مع صحباتها و هازة سيف. و شوية ديال المنطق و براكا من السادية
مانقول غير ونعم التربية ، جيل الله يكفينا شرهم وصافي .
والله صدمت لمعرفتي انه تم متابعتهن من اجل لا شيء مراهقات ومعروف انهن فيما بينهن طليعي كلام نابي واتحدى اي منكم ان لا يكون ابنه او ابنته رفقة زملائهم لا يتكلمون هكذا. بل حتى انا كراشد بعض الاحيان اتوصل بالهاتف بنكتة نالية لكن من صديق مقرب جدا فقط. اطلقوا سراحهن ولا تضيعوا مسارهن الدراسي بل حتى حملهن لسلاح ابيض ليس فيه اي نية للضرب والجرح يا ما شباب عديدون عندنا بالرباط وسلا يصورون انفسهم رفقة اسلحة بيضاء. ما فهمته المسؤولون يريدون فقط اعطاء مثل لبقية سكان هاته المنطقة المحافظة
المدرسة ثم المدرسة ثم المدرسة.. وعندما تدمرت المدرسة تدمر كل شيء في بلدنا.. + مسؤولية المجتمع الصغير الذي هو الأسرة.. وعندما دمرت الاسرة لعدة اسباب زرعتها الدولة لتدجين عقول الشباب والشابات…. لغرض في نفس يعقوب .. بمعنى كل خراب مقصود وممنهج..
سبحان الله آلاف المقالات مرت هنا للذكور حاملي السيوف والقتلة ولم تستأثر بهذا الزخم من التعليقات.بالكاد تجد عليها ثلاثة أو أربعة تعليقات واليوم هذا المقال استأثر بتعليقات كثيرة.انها الأنثى ياسادة التي تستهوينغ حتى لو قتل الذكر المغاربة أجمعين بسيوفه التي يحملها في وجه كل من مر بجانبه.المهم ألا تفلت الأنثى ومقالاتها
يجب حماية التلميدات من تعسفات رجأل الدرك في حالة ان وجدت ويجب معاملتهم بانسانية فهم ضحايا ةقاصرات لاوجب ترك اثر نفسي جار يعيش معهم طوال حياتهم فرفقا بالقوارير والمسامح كريم على جمعيات حماية الطفولة ان تساندهم لا ان تقف مكتوفت الايدي تندد وتنجر وراء ض المسبقة على القائد الجهوي لدرك باكادير ان يحرص على سلامة التلميدات من اي تعسف لدركين بسم إنفاذا القانون لا لظلم نعم لرحمة في الشهر الكريم