بدأت شركة الإنتاج الصوتي والمرئي “عليان” للإنتاج، التي أسسها نبيل عيوش عام 1999، تصوير مسلسلها الكوميدي الرمضاني الجديد لحساب القناة الثانية في 20 فبراير الجاري.
وأوضح بيان توصلت به هسبريس أنه بالنسبة لشركة “عليان” للإنتاجAli n ‘Productions تعود الشراكة مع القناة في هذا النوع من الإنتاج إلى سنة 2001، إذ تم تمديد “سيتكوم” “لالة فاطمة” لمدة 3 مواسم.
وعن التعاون بين نبيل عيوش ورشيد الوالي، أوضح البيان أنه يعود إلى أول فيلم روائي طويل لعيوش (مكتوب) عام 1998، والآن يلتقيان حول مشروع مسلسل “القيسارية”، بناء على فكرة مبتكرة للمؤلفة غيثة القصار، ومن إنتاج نبيل عيوش وإخراج رشيد الوالي.
وأشار المصدر ذاته إلى أن هذا المسلسل الجديد هو قبل كل شيء ثمرة شغف وطموح مشترك، إذ يعالج نوعا من الكوميديا يسمى “كوميديا الموقف” أو “السيتكوم”، من خلال إعادة إضفاء كل الأهمية الهزلية على المواقف.
وورد ضمن البيان أنها “أول تجربة في الإخراج من هذا النوع لرشيد الوالي، الذي كان حتى ذلك الحين مخرجا لسجل أكثر دراماتيكية”، وزاد: “كانت الفكرة هي الترويج منذ بدايات الكتابة لعملية إبداعية تهدف إلى إبراز المواقف الكوميدية حتى قبل التفكير في الحوارات”.
يشار إلى أن “القيسارية” إبداع طويل الأمد تشكل بخلية من المؤلفين المشهورين، وعلى رأسهم رشيد الوالي وجواد لحلو وسامية أقريو ونورة الصقلي وأيوب إدري وأمين سماعي ويحيى فندي.
أليس نبيل عيوش و شركة تصويره نفسهما الذين أخرجى الفيلم الإباحي الزين الي فيك ؟ بعد أن منعت الحكومة الباجدية بت الفيلم في القاعات الآن يعود نفس المخرج و شركته عبر القنات التانية في سيتكوم رمضاني عائلي و ممول من مال دافعي الضرائب… هذا هو مغربنا العجيب.. فهم تصطا
مع نبيل عيوش ورشيد الوالي عندنا الأمل منشوفوش الحموضة . لو كان تصرفو غير حياتنا اليومية في سيتكومات غادي تضحكو وتضحكون على راسنا ونبكيو. وفي نفس الوقت اعطيوًاشارات لتوعية الناس، عالجو الأوساخ في الزناقي. عالجو موضوع المغربي لي مكيعرفش يشد النوبة كيدوز قبل من كلشي، عالجو جار مربي كلب كينبح بالليل والنهار ، عالجو سيارات فوق الطروطوار والبشر وسط الطريق. والله العظيم غير واقعنا المعاش كيضحك ولكن كيضحك فينا الناس .
لا يهمني ديسلايك البعض لانني اعلم ان هاد شي كيجيهم عادي وما باغينش يتقدمو .
ماذا لو جمعتهم شعائر الله في شهر رمضان بذل الهاء الناس بانتاجاتهم الرديئة؟
رشيد الوالي ممثل كبير ،لاكن هذا عيوش أش بغا عندنا تاني أ ر فرمضان .أضن أنه بغا يجيب معاه الوالي باش المغاربة يتعاطفو معاه من بعد داك الكريتة لي دار مع أبيدار .
السلام
القيسارية اسم على مسمى هدا المنتوج سيجتمع فيه ما تفرق في غيره من حموضة و ارتجال و نمطية و سيناريو اجوف و حوار فارغ
كيف يعقل ان نقوم بتصوير مسلسل او سيتكوم و رمضان لم يبقى على دخوله الا شهر هدا ان دل سيدل على التخبط و التسرع و سنشاهد عمل بعيد كل البعد عن الدراما او الفكاهة و الضحية هم نحن الصائمون.
بمجرد أن تسمع اسم عيوش في اي انتاج فني فانتظر (العفن) وقلة الحياء و انعدامه. من غير المعقول أن تسمح الحكومة لهذا النوع من البشر بإصدار أفلام ومسلسلات جديدة بعد (الشوهة) والجرأة الزائدة التي اتسمت بها أعماله الوسخة السابقة. والله العظيم نرى في بلدنا المغرب العجب والعجاب، افعال وانتهاكات بالجملة بلا رقيب ولا حسيب وبدون محاسبة. الولة منهمكة في قهر الفقير والمستضعف والمهمش من هذا الشعب المغلوب على أمره. يبقى دورنا نحن أن نفعل آلية المقاطعة والنقد حتى ننقي أجواء العيش في جميع مناحيه… والسلام عليكم
هذا المنتوج إسم على مسمى ولعله سيكون إشهار لمشروع”التامغرابيت”واختيار نبيل عيوش لمحبوب الشعب رشيد الوالي يؤكد أن المشروع الفني سياسي واجتماعي أكثر منه ثقافي وفني مع أن القطاع الثقافي في المغرب في الحد ذاته مجرد أداة مكرسة لأهداف سياسية واجتماعية،فالصناعة الثقافية المغربية تتأثر بالمزاج العام الذي ينظر إلى الصفات المعيارية للفنان أكثر مما ينظر لإبداعه،فرشيد الوالي في الوعي الجماعي المغربي يجسد ذلك العنصر المغربي القح قاسي الملامح والمستبد الذي يثير الخوف والرعب والجدير بالتقدير والاحترام في نفس الوقت”المازوشية”وذو شخصية شعبية تعكس شخصية المغاربة المتنمرة الوقحة الانفصامية التي تفتقد لآداب التعامل والبروتوكول ويتأرجح سلوكها بين البيدقة وبين القسوة والوحشية بحيث يكون أسدا ضاريا في الشارع والعمل ومع الأولاد وفي نفس الوقت يكون”هامستر”مع زوجته وخاتما في إصبعها “مجوسية”مما يجعل منه صناعة مغربية خالصة التي يرى فيها الشعب المغربي كيانه،هذا هو نوع الفنانين الذين يحبهم المغاربة ويريد المغاربة أن يمثلوهم وتفتح أمامهم أبواب الشهرة والثروة وأما من لايتحلى بهذه الصفات فإن المغاربة لايرضيهم أن يمثلهم.
إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19)
سلام هسبريس,,هذه القساريه هذا المدة كلها وهي مسدودة حتى جاء رمضان عادا حلوها ,شوفو لنا شي حاجة مفيدة وغير حامضة من غير رمضان و خليو الناس تستقبل هذا الشهر الكريم بشيء مهم من عبادة و صلاة دون الهاء الشعب وحنا كنتسناو جديد طول العام مشي رمضان
نبيل عيوش وشركة إنتاجه عليان ، كل رمضان حاضران في قنوات الصرف الصحي …. هما حدهما مضويين البلاد …. هاد البلاد إلى بغيتي دبار على مصروفك ودير بلاصتك خاصك تحماض وتخرج كل الخروج على أسس تقاليد الشعب المغربي .