لأول مرة، يستعد المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي لإصدار تقرير حول موضوع “تقنين القنب الهندي” في المغرب؛ وذلك في سياق دعوات وطنية ودولية تنادي بضرورة تقنين “نبتة الكيف” لاستعمالات طبية وعلمية.
وكان المغرب صوت، مؤخراً، بقبول استعمال نبتة القنب الهندي في الاستخدام الطبي، خلال اجتماع لجنة المخدرات التابعة للأمم المتحدة، وهو القرار الذي وافقت عليه 27 دولة مقابل رفض 25 دولة.
ويعقد المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي جلسات الإنصات مع المسؤولين والمتدخلين والخبراء والمختصين والفاعلين المعنيين، خصوصا الذين ينتمون إلى المناطق المعروفة بزراعة “الكيف”، بغية استقاء آرائهم ومقترحاتهم حول الموضوع.
ووفق مصادر جريدة هسبريس الإلكترونية فإن المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي استمع في الجلسات الأولى بداية الشهر الجاري إلى دكاترة مغاربة باحثين بالجامعات في مجال التكنولوجيا الحيوية «Biotechnology»، ثم خلال الأسبوع الجاري إلى مسؤولين محليين، خصوصا من منطقة شمال المغرب، ويرتقب أن يعقد جلسات أيضاً مع المزارعين والفلاحين الذين احترفوا زراعة “العُشبَة”.
ويتوخى المجلس بلورة تصور شامل حول الآثار الاقتصادية للقنب الهندي والعائدات المالية على الفلاحين والانعكاسات الاجتماعية لزراعة “الكيف”، سواء في مناطق الإنتاج أو المناطق ذات الاستهلاك المرتفع لهذه المادة.
ويُرتقب أن يضم التقرير حجم ونطاق المساحات المزروعة بالقنب الهندي وتطور الأصناف المزروعة، وتأثير هذه الزراعة على البيئة وعلى استهلاك الموارد المائية، بالإضافة إلى موقف المجلس من مسألة التقنين في ظل تصويت لجنة المخدرات التابعة للأمم المتحدة لصالح إزالة “الحشيش” و”خام القنب” من فئة أكثر العقاقير خطورة في العالم.
وقبل أسابيع، عقدت اللجنة الوطنية للمخدرات بالمغرب اجتماعاً تنسيقياً ترأسه خالد آيت الطالب، وزير الصحة، بهدف تدارس توصيات منظمة الصحة العالمية حول مُخدر نبتة القنب الهندي، وما قد يترتب عن التوصيات من إمكانية استعمالها دولياً في المجالين الطبي والعلمي.
وتوصلت منظمة الصحة العالمية إلى هذه التوصيات بعد تقييم بعض الأدلة من طرف لجنة خُبراء تابعة لها حول استخداماته الطبية المحتملة، كعلاج الصرع أو التخفيف من الألم في حالة فشل الأدوية الكلاسيكية في علاج هذه الأمراض.
وفي السنة الماضية، انضمت لبنان ورواندا إلى قائمة الدول التي تسمح قانونياً بزراعة القنب الهندي للاستخدام الطبي والصناعي والتجميل.
ووفق معطيات وزارة الداخلية فقد تقلصت مساحات زراعة القنب الهندي بالأقاليم الشمالية في السنوات الأخيرة بحوالي 65 في المائة، أي من 134.000 هكتار إلى حوالي 47.500 هكتار حسب آخر تقييم أنجزته السلطات المغربية باعتماد الصور الملتقطة بواسطة الأقمار الاصطناعية.
لكن رغم ذلك يبقى المغرب من أكبر الدول المنتجة للقنب الهندي في العالم.
القنبيس Canabis.. وهي التسمية التي افضل بدل القنب الهندي والتي لا معنى لاستعمالها في المغرب.. لان النبتة هي نبتة اصيلة في الارض المغربية منذ قرون وليست زراعة حديثة او مستحدثة او تم استيرادها من الهند.. طبعا التسمية الدولية لها علاقة بالاكتشاف الاول في شبه الجزيرة الهندية و التي تشمل اليوم الهند و باكستان وافغانسان و بانغلادش.. لكن النباتات يمكن ان تتواجد في مناطق مختلفة من العالم في نفس الوقت.. كنت اعتبر داءما ان تقليص المساحات المزروعة في المغرب هو قرار غبي جاء تحت ضغط اوروبي مع العلم ان دول اوروبية عديدة بزعامة هولاندا تسمح بزراعتها مع انها ليست نبتة اوروبية في نفاق واضح..
اول قرار يجب اتخاده هو العفو عن المزارعين.. لانهم فلاحون بسطاء و ليسو مهربو مخدرات.. والقرار الثاني هو تقنين الفلاحة و حمايتها و تقنين الصناعة و دعوة القطاع الخاص للانخراط في مشاريع لتنمية المناطق التي همشت بفعل النبتة عوض ان تكون من اغنى الاقاليم بالمغرب بفعل الضراءب و الرواج التجاري و الصناعي و التصديري لدول العالم.. فكفى كسلا و خوفا و المستقبل ينتظرنا للريادة في هذا المجال ايضا افريقيا و دوليا..
il faut arrêter de produire cette mauvaise herbe satanique qui est la cause de beucoup de malheur des marocains crime organisé divorces insécurité de partout le danger permanent vous guette à chaque coin de rue .les divorces. à l étranger dès que vous dîtes vous etes du maroc .ils disent ah le pays de hachich
للمغرب ذهب اخضر في الكيف، حتى هنا في امريكا اصبح الكيف قانوني، تدخل به الولايات أموالا طائلة.
وهذا لا يعني ان الجميع يتعاطى له.
على البلاد تأهيل هاته المؤهلات، وادخال الناس للاستتمار، ادخال الضرائب، اخراج الناس من السجن، تصضير الفائض و، و، و etc…
Why shoot yourself in the foot, instead of being open minded…. Get with plan people.
الحلال بين والحرام بين الله يهدي ماخلق
حرم عليكم كل مسكر ومفتر صدق رسول الله صلى الله عليه واله وصحبه وسلم تسليما
انا لله وانا اليه راجعون. ياقوم اليس فيكم رجل رشيد. تريدون تقنين زراعة المخدرات التي تخرب عقول و اجسام الشباب.
راكم غاديين بهاد البلاد الى الهاوية.
لا أدري مادا أن يريد أن يعرف المجلس الاقتصادي لإستماعه إلى المزارعين. الكل في المغرب يعرف تقنيات تقنين الكيف
مازلتم تساهمون في دمار هده الدولة عن طريق هدة العشبة المسكرة التي بسببها تقع جرائم تم تقولون من المسؤول
قريبا استصدر ” رواندا” دول إفريقية في.انتاج الكنبس..لقد.تعاقدت مع مزارعين.لانتاج.تم أبرمت اتفاقيات. مع مختبرات ألمانية،لصنع ادوية،ظد امراظ.منها: السرطان.الريماتزم…
نحن مع المصادقة على اي مشروع يصب في هذا الصدد لما فيه من ايجابيات طبية هائلة و عائدات مالية ضخمة.
تقنين القنب هو الحل لتجنب المواطنين مشاكل كثيرة كالسجن والغرامات ومشاكل كثيرة والتقنين لا يساعد على انتشار استهلاكه بل على العكس سيبتعد عنه الكثير من الناس فكل ممنوع مرغوب فيه .
عندنا ما هو أغلى من البترول، الدولة تضيع ملايير من الدولارت تدخل جيوب المهربين فقط دون أن يستفيد الفلاح وخزينة الدولة. وفي المقابل يقوم هؤلاء المهربين بتبييض هذه الأموال سواء في الداخل أو الخارج الشعب يريد بناء جامعات مستشفيات مدارس بنية تحتية عالية الجودة مساعدات إجتماعية في المستوى، بالتقنين يستفيد الوطن بكامله عوض فئة المهربين.
هنالك من ينتقد الفكرة دون علم ويقول هذا مسكر حرام. يا ناس نحن نتحدث عن تقنين “نبتة الكيف” لاستعمالات طبية وعلمية وليس إستعمال شخصي .
لا يمكن أن تقول للمزارع الفقير المسكين لا تزرع كيف وإزرع بطاطس مثلا .هنالك فرق كبير في الربح خصوصا للفقير الذي يحتاج المال . لكن إذا اعطيناه إمكانية بيع هذه العشبة بتمن أكبر بكثير لشركة أدوية أو للتصدير فسيفعل ذلك ويسترزق لنفسه وعائلته وتستفيد المنطقة و الدولة بالضرائب وتقل كمية المخدرات بشوارع المغرب لأن ممكن بيعها بثمن أكبر للخارج أي الكل رابح.
هذه فكرة منطقية وكان من اللازم تطبيقها منذ مدة لكن بارونات المخدرات ومن معهم من المسؤولين يحاربونها بحجج واهية كحجة الدين وهي حجة لا محل لها من الاعراب لأن إستعمال الكيف للدواء جائز شرعا.
لكن الكثير تنطلي عليه الحيلة مثل هولاء المعلقين .يا ناس اقرؤوا قبل الحديث ودعم البارونات وأنتم لا تعلمون.
انا غير مدخن الحشيش،،،لكن اغلب التجار يخلطونه مع اشياء سيليسيون الحنة،،،في حالة التقنين الدولة تربح،،،ونقصو من المجانين ،،السبب الرءيسي هو المخدرات مختلطة،،،الدولة تضمن الجودة وتربح
وتبقى المملكة المغربية في صدارة الدول المنتجة والمصدرة للمخدرات ،حبذا لو كانت تتصدّرالترتيبات في أشياء أخرى غير القنب الهندي و ماجاوره ٠
That’s good.. … But don’t forget the Smokers!!
الشائع ان مستعملي ” الكيف ” صحتهم افضل بكثير من مستعملي السجائر.هناك من استعمل نبتة الكيف في التدخين لمدة طويلة وعمره يتجاوز السبعين او اكثر وهو في صحة جيدة خلافا لمدخني التبغ…هذا ما سمعناه . ويبقى الراي لاصحاب الاختصاص.عموما زراعة الكيف في المغرب واقع يعيشه آلاف المواطنين يبقى على الدولة ان تجد مخرجا لهؤلاء الذين كتب عليهم العيش في تلك المناطق الفقيرة الموارد.وكل شيء ممكن اذا توفرت النوايا الحسنة.
Le paradoxe,ici en allemagne in peut avoir du cannabis importe du maroc dans toutes les pharmacies comme medicament et industrie pour faire des jeans