أفاد تقرير حديث بأن المغرب أنفق حوالي 4.6 مليارات دولار على وارداته الغذائية خلال الفترة الممتدة بين سنتي 2012 و2016، محتلا بذلك المرتبة الرابعة على مستوى إفريقيا، هذه الأخيرة التي أنفقت دولها ما مجموعه 65.8 مليار دولار خلال الفترة ذاتها، بانخفاض بلغ 21 في المائة مقارنة بسنة 2012 التي صُرف فيها مبلغ 83 مليار دولار على الواردات ذاتها.
وكشف التقرير، الصادر عن مركز بحثي جنوب إفريقي (TRALAC)، أن المغرب بذلك يحوز نسبة 7 في المائة من إجمالي واردات إفريقيا الغذائية؛ فيما جاءت جمهورية مصر العربية في المرتبة الأولى للدول الإفريقية الأكثر إنفاقا على التغذية بتسجيلها مبلغ 10 ملايير دولار و15 في المائة من نسبة الواردات، تليها الجزائر وجنوب إفريقيا بـ12 في المائة (8 مليارات دولار) و9 في المائة (5.7 مليارات دولار) على التوالي، في الوقت الذي احتلت فيه نيجيريا المرتبة الخامسة بـ 4.5 مليارات دولار (7 في المائة).
واستنادا إلى المعطيات الواردة في التقرير، فإن هذه الواردات الإفريقية تتعلق بشكل عام بالمنتجات الغذائية الأساسية، مثل الحبوب (الأرز والذرة والقمح) والألبان واللحوم والسكر والحلويات والزيوت، مسجلا أن 84 في المائة من واردات الأغذية تأتي من خارج القارة السمراء.
وأبرزت الوثيقة ذاتها أن أكبر الدول المصدرة للمنتجات الغذائية في اتجاه إفريقيا هي البرازيل بنسبة 9 في المائة، وفرنسا بـ 7 في المائة، والهند بـ6 في المائة، وجنوب إفريقيا بـ5 في المائة، والولايات المتحدة الأمريكية بـ5 في المائة كذلك.
في المقابل، حققت الصادرات الإفريقية اتجاه باقي دول العالم 47.2 مليار دولار سنة 2016، وتتعلق هذه المنتجات أساسا بالسلع الزراعية (الكاكاو والقهوة والشاي والتوابل والفواكه والخضروات والزيوت الصالحة للأكل والسكر والمشروبات).
وحل المغرب بين لائحة الدول الخمس الأكثر تصديرا، وهي جنوب أفريقيا (17 في المائة)، وكوت ديفوار (15 في المائة)، والمغرب (10 في المائة)، ومصر (10 في المائة) وغانا (7 في المائة).
وأفاد التقرير بأن وجهات التصدير الرئيسة توجد بأوروبا (39 في المائة من إجمالي الصادرات)، وعلى رأسها هولندا وألمانيا وفرنسا وإسبانيا والمملكة المتحدة. وتتعلق باقي الوجهات بالولايات المتحدة الأمريكية التي سجلت نسبة 6 في المائة من إجمالي الصادرات، كما تدخل ضمن هذه الوجهات الدول الآسيوية على غرار الهند والصين وفيتنام واليابان وماليزيا.
لو كان المغرب ذكي كان غيصنع 95ف100 من هاد المواد الغذاءية حيت الخظرة والفواكه والمواشي والحوت الحمد لله موجودين في المغرب
لو كان أخنوش صالحا لوطنه لما كان المغرب يستورد القمح والذرى واللحم والألبان والزيوت إلا غير ذالك عيب وعار ان يكون المغرب بلد مستورد رغم كل المأهلات البشرية والمساحات الشاعة التي تصلح للزراعة وتربية البقر…اصحاب النفوذ من التماسيح والعفاريت فقط يتواجدون في الحكومة من اجل رعاية مصالحهم مصلحة الشعب والوطن لا تهمهم.
كل ما زادت واردات الدوله كل ما زاد العبئ علي الميزابيه العامه و زاد العجز إذا لم تكن الصادرات تزيد علي الواردات،و هذا مظهر من مظاهر الفقر و التخلف.
عيب وعار ان افريقيا بمناخها وثرواتها البشرية تستورد 84% من حاجياتها الغذائية، حكومات وشعوب كسولة لا تحب العمل والاجتهاد!
هذا سبب تخلفنا أصبحنا نستهلك أكثر مما ننتج هذا لم يكن دأب أسلافنا
والله الحل من الركوض و التخلف الذى أصاب الأمة هو التقيد بالدين الإسلامى وتصحيح العقيدة الصحيحة على منهج أهل السنة والجماعة و العمل والمتابرة والسلام عليكم
تعليقي لن يعجب الكثيرين
لاكن في المغرب دائماً نسمع المغرب احسن بلد في افريقيا
المغرب احسن مطار في افريقيا
المغرب أكبر ملعب في افريقيا
المغرب اكبر مسرح في افريقيا
لاكن في كل الإحصائيات نجد المغرب دائما خلف جنوب افريقيا
هذه هيا الحقيق لاكن واخا هامداك ملي كنكون نهضر مع شي صحابي جنوب أفريقيين كنخرج عينيا و كنقول ليهم بكل بساط المغرب اجمل بلد في العالم
بيني و بين خوتي المغاربة نتاقد و نهضر
لاكن ملي نكون نهضر مع براني خاصني نبين له ان المغرب ديما الفوق مجاتش نطيح ببلادي قدام البراني
أفريقيا قارة غنية بكل ما يحتاجه الإنسان، مشكلة أفريقيا هو الإنسان الإفريقي نفسه، لنأخذ الورود مثلا، هولندا دولة الورود ومعروفة بتصديرها للعالم كله ولكن ما لا نعلمه هو أن معظم زراعة الورود منذ 20 سنة لا تحدث بهولندا نفسها بل بكينيا واثيوبيا والفضل يرجع لشاب هولندي مغامر زار هذه الدول بداية التسعينات واكشف ان اراضيها صالحة لزراعة الورود وبدأ مشروعه بذرات قليلة وآلات يدوية متواضعة والآن يعتبر من أكبر مزارعي الورود في العالم.
علاش منحاولوش نعيدو النظر في الاستهلاك ديالنا?علاش شي وحدين خاصهم اشريو 3 او 4 انواع من الاجبان مستوردة?علاش كيشريو البنان ديال كوت دي فوار ويخليو ديال لبلاد,علاش كيشريو المعجنات ديال فرنسا ويخليو كسكسو و الشعير ديال البلاد و التعاونيات?خاصنا توعية غذائية,باش نعرفو ان تغذيتنا المحلية غنية,باش نبقاو نستوردو غير الاساسي كما و نوعا.
خاص المغاربة انقسوا من استهلاك السكر و الخبز(القمح بانواعه)..وتكون لدينا ثقافة الاكل..نكثروا من الخضروات و الفواكه التي ننتجها..وهكذا..نقتصدوا..وباركا من الاستهلاك الكثير..فالسرطان مستشري بصورة كبيرة في المغرب وهو راجع لسوء التغدية ..والله اعلم
والسكري حدث ولا حرج…اذن فلناكل ما ننتجه ويكون هو العمود الفقري في تغذيتنا…
المشكل في جودة المنتوجات الغذائية الغربية صعبة المنافسة حيث ان الكثيرين يفضلون المنتوغ الغربي ولو كان ثمنه جد مرتفع والله اعلم
لا خير في أمة لا تنتج غذائها..
هدا التقرير بغيت السي الجوهري يجاوب عليه . اللي تيلح باش نستعجلو بتعويم الدرهم. قول راك تتخدم ناس معندهمش شفاقة وﻻ رحمة بغاو الدرهم ينهار باش البضائع ديالهم اللي تيصدروها متلقاش المنافسة في الخارج.حيث الدرهم منهار. وبلا متكدب علينا وتبين لينا راه المستقبل مشرق. وحاجة اخرى فين هدا اخنوش اللي تيتبجح علينا وتيقول راه حققنا الاكتفاء الذاتي . واش غادي نقول ليكم وجوهكم صحاح دمرتو الفرشة المائية ديال البﻻد الناس مساكن وﻻو تيقلبو غير مايشربو ملقاوهش . الله يبين الحق وهده الجمعة المباركة المرجو النشر هسبريس
القمح والارز والشعير هدا بلاشك لابد من الاستيراد لان الجفاف هو العمل الاساسي لاستيراد .ام ما يوجد با مرجان واسيماء والفواكه ووو .هل كل هده مونتحات غدايية مغربية 100/100 .بطبع لا .لان المخزن هو الدي يستورد كل هده المواد با العملة الصعبة .وكلكم تعرفون من المقصود .هو الدي يستورد الخردة.وهكدا تنفدو العملة الصعبة لان العملة الصعبة اساسها، الفسفواط السمك والخضر والحوامض وجالية العلم.ولكن صاحب مرجان يستورد بهاء الخردة لمل بطونهم.
مع هذا لا يزالون يريدون تعويم الدرهم！！
غريب أمركم يا مسؤولين
نحن في العالم العربي ركزنا بعد الاستقلال على ما يسمى بالوطنية السياسية …فافقنا سياسيا واقتصاديا ..واليايان ركزت على ما يسمى بالوطنية الاقتصادية …فنجحت سياسيا واقتصاديا …وباختصار شديد اقول ايها المغربي ادا كنت تحب بلدك المغرب فبرهن لنا على دلك من خلال قفتك .. بمعنى استهلك منتوجات بلدك بلدك بلدك بلدك ….عيب ونحن يلد فلاحي والمغاربة فلاحون ماهرون ..ان نستورد الفواكه المدارية والاستوائية بكل ما تحمله من سلبيات وعيوب ونتخلى عن منتوجاتنا المحلية ….وعيب جدا …الا نغير نمطنا الغدائي المتركز كتيرا على السكريات والمعجونات الخبزية وكاننا حيوانات مخصصة للتسمين ..وعيب لن نرى السمنة والكثير من الامراض تتنامى لدا اطفالنا ..اننا في حاجة الى تربية غدائية ….فنحن نعاني من امية كبيرة في هدا المجال ….
ادا ارادة امة ان تكون قدوة لغيرها من الامم فلابد لها من تلاتة امور.
1_ ان تنتج ما تاكل في بلدها.
2_ ان تصنع دواءها بنفسها.
3_ان تصنع سلاحها لا ان تشتريه.
او هادو ماعندنا حتى وحد فيهم .
والله مهزلة دولة فلاحية لها مساحة شاسعة كالمغرب الا يكون عندها اكتفاء ذاتي في الغذاء. عار ان نستورد ما نأكل..عار..عار
للأسف ان المغاربة يستهلكون أكثر مما تحتاج اجسامهم و لا يتوقفون على الأكل حتى أصبحت السمنة و الكلسترول تصيب كل السكان.
يجب أن تكون لنا ثقافة في التغذية و هذا هو دور المدرسة و الإعلام عوض كثرة الأكل.
حتى أصبح الشعب يسأل عن سبل الهضم السريع بغيت الاكل قبل الهضم و الشعور بالجوع
ما ينقص التقرير هو المواد المستوردة ..اذ ان الشاي والسكر والقمح والخمورهي المواد الثي يحتل بها المغرب مراتب عالمية في الاستيراد..اول مستورد ومستهلك للشاي واول مستهلك للسكر ومن اكبر مستوردي القمح والخمور في العالم..اما باقي المواد فلا مراتب لها على المستوى العالمي..مقارنة مع الجزائر الثي تستورد كل شيء حثى االميونيز(200مليون دولار السنة الفارطة) والبطاطس لانها تمثل الخبز لدى الجيران كالشاي والسكر عند المغاربة..رغم ان منتوجها يماثل نصف منتوج المغرب..واراضيها الصالحة تساوي اربع مرات اراضي المغرب ..وهي ايضا من اكبر مستوردي الخمور عالميا ..
هدا راه ضلم واش المغرب أكبر منتج للفوسفاط……..والواردات 80في100 والله. هده مهزلة أمام الشعوب