افتتح وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، ونائب الأمين العام لمكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، فلاديمير فورونكوف، يومه الخميس 24 يونيو 2021 بالرباط، مقر مكتب برنامج الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب والتدريب في إفريقيا.
وجرت مراسيم حفل الافتتاح بحضور بعثة الأمم المتحدة بالمغرب وأعضاء السلك الدبلوماسي بالرباط، كما جرى نقل مجريات هذه المراسيم من نيويورك.
وأوضحت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، في تصريح بالمناسبة، أن هذا المكتب الجديد سيعمل على تطوير وتنفيذ البرامج المعتمدة التي تهدف بالدرجة الأولى إلى تطوير وتعزيز القدرات والمهارات في مجال مكافحة الإرهاب، لاسيما في ما يتعلق بأمن الحدود وإدارتها والتحقيقات والمتابعات وإدارة السجون وفك الارتباط وإعادة التأهيل والإدماج.
وأضافت وزارة الخارجية أن هذا المكتب الإقليمي الجديد سيعتمد على تجميع خبرات المغرب ومكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب من أجل توفير تدريب جيد لفائدة الدول الإفريقية، وفق مقاربة تضامنية وتشاركية تعكس روح المسؤولية الجماعية.
وقال الوزير ناصر بوريطة إن اختيار المغرب كشريك في إنشاء هذا المكتب دليل على الثقة والاحترام التي تحظى بها الإستراتيجية الوطنية لمكافحة الإرهاب والتطرف العنيف، تحت القيادة الملك محمد السادس.
وأورد بوريطة أن افتتاح المكتب اليوم يؤكد دور المغرب كدولة محورية في الإقليم لاستتباب الأمن والاستقرار والسلام في القارة الإفريقية، وخصوصا في المناطق التي تعرف انتشارا للتنظيمات الإرهابية المتطرفة في الساحل وغرب إفريقيا.
وشدد الدبلوماسي المغربي على أن الأشهر الستة الأولى من هذه السنة بينت تصاعد الإرهاب في القارة السمراء، مشيرا إلى أنه تم إنشاء أربع مجموعات إرهابية رئيسية في إفريقيا، مع عشرات الجماعات التابعة لها، وتنشط في أكثر من 25 دولة إفريقية.
وأبرز المتحدث ذاته أن القارة شهدت العام الماضي فقط حوالي 7108 اعتداءات تسببت في 12519 ضحية، مشيرا إلى أن منطقة الساحل والصحراء أصبحت ثاني أكثر المناطق تضررا من الإرهاب في العالم.
وأضاف بوريطة أن عام 2020، في الواقع، كان الأكثر دموية من حيث العنف الإرهابي في منطقة الساحل، حيث بلغ عدد القتلى 4250، بزيادة قدرها 60٪ مقارنة بعام 2019؛ بينما بلغ الأثر الاقتصادي للإرهاب في إفريقيا على مدى السنوات العشر الماضية 171 مليار دولار أمريكي، منها 13 مليار دولار أمريكي في عام 2019، وزاد أن التكلفة الاقتصادية للعنف الإرهابي تضاعفت تسع مرات منذ عام 2007.
من جانبه، شكر نائب الأمين العام لمكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، فلاديمير فورونكوف، في كلمة عبر تقنية التناظر المرئي، المملكة المغربية على احتضانها مكتب الإرهاب الأممي لتقديم الدعم والتدريب للقارة الإفريقية.
وأضاف المسؤول الأممي أن مكتب الرباط سيسمح للأمم المتحدة بتطوير التدريب ورفع قدرات إفريقيا، لاسيما في غرب إفريقيا والساحل حيث تهدد تنظيمات الإرهاب الاستقرار والسلام، مشيرا إلى أن الأمم المتحدة ستعمل على تشجيع التعاون الإقليمي وتقاسم المعلومات مع القارة الإفريقية من خلال مكتب الرباط.
وفي كلمة بالمناسبة، أشاد كذلك عميد مجموعة السفراء الأفارقة المعتمدين بالرباط وسفير الكاميرون بالمغرب، محمدو يوسيفو، بجهود المغرب تحت رعاية الملك محمد السادس في مجال مكافحة الإرهاب وبشكل أدق في الساحل والصحراء.
السفير الإفريقي أوضح أن المملكة المغربية اكتسبت تجربة كبيرة في مكافحة التنظيمات الإرهابية والفكر المتطرف منذ هجمات الدار البيضاء سنة 2003، مشيدا بتقاسم المغرب تجربته مع الدول الإفريقية من خلال توقيع العديد من الاتفاقيات مع الهيئات المكلفة بالأمن، وأيضا من خلال تقاسم المعلومات الأمنية الحساسة.
واعتبر عميد السفراء الأفارقة بالرباط أن افتتاح مكتب الأمم المتحدة بالرباط دليل على الاستقرار والأمن اللذين يسودان في المغرب، وأيضا على الدور المهم الذي يلعبه المغرب في مجال مكافحة الإرهاب في القارة الإفريقية.
بالتوفيق والنجاح ومزيدا من التألق انشالله، وإياكم أن تعاملوا في هذا الميدان مع جارة السوء.
ياريت لو تغيرت الاحكام التي تطبق في حق الارهابيين الى الاعدام . ما دامت لهم وفي نيتهم القتل . هاذا هو الحل لردع المتطرفين الخونة المجرمين . لا هير فيهم ولا يرجى منهم اللهم الاعدام ثم الاعدام .
مازال مازال هدي غي البداية يحسن عوان عديانا هاد الأيام المغرب في رعاية الله
المرجو من هاد المكتب ان يفتح اعينيه في ما يقع بفلسطين … لانه ارهاب شنيع ضد شعب مظلوم يطالب الامم المتحدة منذ اكثر 70 عام باسترجاع اراضيه المسروقة و المغتصبة و إعادة المطرودين من ديارهم …
ها ليقالت الشوافة خاصك تكون معلم باش تعرف منين كيتكال الكتف بهدا المكتب جل الدول الأفريقية ستخطب ود المغرب وتغير مواقفها من قضيتنا الاولى وتحصل على تجاربنا الناجحة في جميع المجالات هكدا تكون المصالح ليس تقديم رشاوي كما يفعل بوخروبة واحفاده لحكام الدول لكي يعترفون ببوزبال ولو انهم مصورو حتا وزة 45 سنة وهو ما محتاضنينهم
الدق ثم المغرب في الطريق الصحيح في جميع المجالات واصبح محل تقة لعدد كبير من الدول في كل القارات باستثناء جيران السوء شمالا وجنوبا
امريكا فركعات ليهم المرارة وجاوهوم البواسر والصعر
مكافحة الإرهاب تبدأ مع مكافحة البطالة و الهشاشة و الفروق الطبقية
كل الدول الديمقراطية يتعاونون مع الدول الأخرى في التعاون الإقتصادي والإجتماعي والتربوي والصناعي والطبي إلا المغرب فهو له علاقات مع دول العالم بالتعاون الأمني والمخابراتي ويفتخر بتجربته البوليسية القمعية والتجسس على شعبه وإحتراف المخزن بتشكامت والإختطاف والتعذيب.
Le MAROC est une vraie puissance régionale. Et c’est normal puisque le MAROC est le berceau de la CIVILISATION et de l’HISTOIRE en Afrique du Nord et même les clés de l’avenir du Grand Maghreb sont entre les mains du MAROC.. VIVE LE ROI. …….VIVE LE MAGHREB..
المغرب سيصبح رأس حربة لمكافحة الإرهاب وبهذا سيجر عليه سخط وعداء الجماعات الإرهابية التي ستزيد من استهداف مصالحه بالداخل والخارج… “الله يحفظ وصافي”
اطلب من هاذا المكتب وجميع الضماءر الحية في العالم وكل من يرى تعليقي. الى نجدتنا نحن سكان مخيمات تندوف…نعيش في ضروف مزرية ونحن محاصرون ومراقبون من الجميع.
المغرب يشتغل لا يطلق شعارات جوفاء دون معنى، رابح رابح يدخل فيها أيضا الأمن و محاربة الإرهاب، دول جوار منطقة الساحل يعتقدون أن محاربة الإرهاب يكون بالسلاح فقط، تقاسم و تبادل المعلومات أول مرحلة في وضع حد للظاهرة. المغرب داق طعم الإرهاب لدلك وقف و طور و جهز أجهزته حفاظا على إستقرار المغرب و تصدير تجربته لدول إفريقيا.
الحمد لله ان كل توقعاتي هنا في هسبريس أصبحت تتجلى في ارض الواقع
افتخر بك يا وطني وسأدافع عنك في كل المواقع
نحن دولة فقيرة ومن العالم الثالت ومع ذلك اصلحنا ننافس القوى العظمى عن جدارة واستحقاق
اتعرفون لماذا. الجواب حين بكون لك ربان ماهر يقود السفينة باقتدار ويحيط به رجالات دولة يعملون في صمت فانتظر النجاح
الفعل والفعل والعمل في صمت
دولة تخطط لعشرات السنين
وايس دولة تسير بالهرولة وردات الفعل
بالأمس قمنا بمناورات وهرولوا للروس
الان تدشين هدا المقر
غدا سيعلنون تدشين مقر للتطرف ببشار
الى الامام….القافلة تسير و الكلاب تنبح …..
اصحاب بن بطوش والجوازات المزورة لن يدوقوا طعم النوم.
Il serais mieux pour nous les maghrébins si on se met d’accord pour la construction d’un Royaume-Uni Maghrébin…. C’est ça la vraie unité maghrébine parce que le ROI représente l’HISTOIRE et la CIVILISATION..
تبارك الله الله ايزيد وي يسر اخبار مفرحة تزيد التاكيد على ان مغرب اليوم قوي و مؤتر الله ينصر سيدنا رفع لينا الراس فوق كلشي
لا يكاد يمر يوم دون عمل، تحرك، لقاء، رد… من وزير الخارجية. يمكن باليزتو ديما مجموعة ههه
الأخت سومية عن أي مغرب تتحدتين، هل مغرب الستينات و السبعينات. تم إدا لم يكن لك ما تخشين فضحه ما هي مشكلتك. جميع وسائط التواصل الاجتماعي تتجسس عليك و تسمحين بدلك و لا يتم تحميل أي شيء دون موافقتك. الأمن هو الأساس في أي ميدان فهو قبل الماء و الكهرباء و حتى الأكل، في مجتمع تعمه الفوضى أكيد ستطلبين الأمن و سيبقى دونه كماليات.
ما فشلت فيه فرنسا الاستعمارية في الساحل تريد أن ترميه على كاهل مستعمراتها وحدائقها الخلفية في شمال افريقيا لتدفع الثمن من أمنها واستقرارها واقتصادها لتحقيق أهداف الاستعمار الفرنسي في نهب خيرات افريقيا
القهوة الاقليمية _القارة_غتقولك عاودتاني الفكرة راها نتاعنا والمروك والمخابرات ديالو سرقتها لينا
المغرب يفتتح مكتب مكافحة الإرهاب بإفريقيا,, وشي ناس يقولون ز “المرجو من هاد المكتب ان يفتح اعينيه في ما يقع بفلسطين” ….
وهل فلسطين تقع في افريقيا ..؟
هناك اساليب مغربية لمكافحة الارهاب لاتمت للعلم باءي صلة حيث تعتمد على وسائل معقدة موروثة منذ عشرات القرون وتعاقد بعض الدول الافريقية مع المغرب في هذه الشؤون سيعود عليها بعواقب اجتماعية وثقافية اوخم من الارهاب الصوفي المتستر بالتجارة والتقاليدالمرعية والمتخفي بالاعتدال والانخراط في المؤسسات الرسمية .
الملحة والستر والحفظ عليك يامغرب نتا في حما الله.
اصبحنا ابطال العالم في فتح المكاتب و القنصليات بغير فاءدة !!! انا افضل شخصيا استثمارات امركية مباشرة في الصحراء المغربية لتعمير الارض على سفارة لا تسمن و لا تغن من جوع ، هادا رأي الشخصي ، من له رأي آخر فليتفضل
أكيد سيكون أول عمل يقوم به هذا المكتب هو تحرير الشعب الجزائري من العصابة الإرهابية الحاكمة من كابرانات فرنسا بالمرادية ! سيأتيكم الفرج بإذن الله أيها الشعب الجزائري على أيد أشقائكم المغاربة ! إنتظروا نحن قادمون الى المرادية لتحريركم كما فعلنا معكم في 1962
Mali : La MINUSMA annonce qu’une base opérationnelle temporaire de la Force de la MINUSMA près du village d’Ichagara, dans la commune de Tarkint, dans la région de Gao, a été la cible d’une attaque au véhicule piégé. 15 Casques bleus ont été blessés et sont en cours d’évacuation.
Burkina Faso : Le massacre survenu dans le nord-est du pays, au cours duquel plus de 130 personnes ont été tuées au début du mois, a été principalement perpétré par des enfants âgés de 12 à 14 ans, ont déclaré l’ONU et le gouvernement
هناك حقيقة لا تحجب تمانين بالمئة من العمليات الإرهابية في اوروبا في العشر سنوات الاخيرة كان منفيدها من المملكة المغربية وتصل الي تسعين فالمئة في دولة كأسبانيا ..والمغرب هو تالت مصدر للإرهابين الملتحقين بي داعش بعد كل من السعودية و تونس وكل ما يروج عن التعاون المخابراتي المغربي مع اوربا وامريكا مجرد تسويق عقيم لا يصمد امام الارقام والعالم لا يتق في الاجهزة الامنية المغربية