علمت هسبريس من مصدر مطلع أن المغرب يقترب من إصدار قرار بمنع استخدام المبيدات المحظورة أوروبيا، حيث سيتم خلال الشهر المقبل مراجعة التراخيص الممنوحة لعشر مواد فعالة، من بينها “البركوات”.
وتشكل هذه المواد الفعالة والخطرة، وفق مصدر الجريدة، موضوع مجموعة من الدراسات والأبحاث، التي أكدت أن استعمالها يشكل خطرا محتملا على صحة الإنسان والبيئة، إذ أن مادة “البركوات”، مثلا، يمكن أن تتسبب في مجموعة من الأمراض مثل باركنسون وإضعاف عمل الرئتين وحتى سرطان الدم.
وتساءل المصدر ذاته “هل سيتحمل المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا) واللجنة الوطنية لمبيدات الآفات الزراعية مسؤوليتهما، ويقومان بمنع استخدام هذه المواد الخطرة في تركيبة المبيدات الفلاحية؟”.
وكان تقرير لمنظمتي “غرينبيس” و”بابليك آي” قد كشف عن تصدير أطنان من المبيدات الخطيرة إلى 85 دولة بالعالم، من بينها المغرب، على الرغم من أن هذه المواد يحظر تسويقها على التراب الأوروبي.
من جهته، أكد “أونسا” أن القطاع الفلاحي المغربي معني بـ8 مواد فعالة فقط من بين 41 مادة فعالة واردة في التقرير المذكور، حيث تم سابقا سحب 4 منها من السوق الوطنية (Propargite، Atrazine، Carbendazime، Acetochlor)، في حين برمج “أونسا” مراجعة كل من “البركوات” و”1،3- ديكلوروبروبين”، و”سياناميد الهيدروجين”، و”ترياسولفورون” خلال العام الجاري.
وفي وقت سابق أعلن “أونسا” أن اجتماع اللجنة الوطنية للمبيدات في شهر يوليوز المنصرم قرر مراجعة التراخيص الممنوحة لعشر مواد فعالة. ويتعلق الأمر بكل من “الکولوروتالونیل” و”الدايمثوات” و”الديكاوات” و”الفنتیون” و”الكلوفوسینات” و”الهكساكونازول” و”الميتوميل” و”البركوات” و”التياكلوبريد” و”التيرام”.
هل تنتظرون حتي تحرم اوربا مبيدا معينا لنحرمه نحن.
افضل شيء للحفاظ على صحتكم الابتعاد ما امكن عن المواد المصنعة والمعالجة بمواد كيماوية الا ما اضطررتم له ولم تجدوا له بديلا.
يقول مثل هندي: معظم امراضنا تأتي من الفم
“يقترب” أليس من المفروض أن يتم منعها مند زمن بعيد. ماذا ننتظر بعد؟
سيبتعد عنها على الورق تما كما حدث بالنسبة للأكياس البلاستيكية.
كبف يقترب؟ عليه ان يستعجل قبل فوات الأوان.
Bonne décision…ça fait vraiment plaisir
Il est temps d’agir avec responsabilité
Il faut beaucoup de contrôle car il y a des toujours
des abus par certains commerçants de pesticides
Et aussi de l’informel
Bon courage
تزايد عدد المصابين بالسرطان ( cancer) و تزايد عدد المصحات الخاصة بهذا المرض الخطير يبرهن بأن تغذيتنا عير سليمة و بالتالي : الخضراوات و الفواكه واللحوم التي نشتريها تنتج باستخدام أدوية و مبيدات خطيرة و مسرطنة . و إذا كانت هذه المبيدات ضرورية فموعد قطف و توفير المتوجات للاستهلاك لا يلتزم بالاستعلامات الخاصة بالمبيد !!!!
يخليوها حتا 2040 ويمنعوها احسن هوما تباركالله عليهم كايخافو على الشعب الي مماتش فالبحر ولا بالمزيرية ولا بالحكرة يموت بباه بالسموم لي ديجا هو ميت بيها
أروبا خايفة على المواطنين ديالها المغرب خايف على الاقتصاد ديالو لا مكان للمواطن
الله يخلي لنا اوروبا هي اللي كتعرف ليكم اما الخبراء المغاربة و الباحثين دوي الكفاءات ماداها فيهم حد
عندما كنا نأكل الخضروات و الفواكه و لو فيها حشرات كنا أصحاء.
اليوم الخضروات و الفواكه تبدو رائعة المنظر و ليس بها حشرات و لكن أكثرها بها مواد سامة و قاتلة للحشرات ف أكيد هذه المواد الكيميائية مضرة بصحة الإنسان .
مع الأسف نسمع من حين لآخر أن أوربا و أمريكا تخلو عن كثير من هذه الكيماويات الفلاحية و لكنها ما زالت تستعمل في المغرب.
الشعب لا يتحرك لفرض ما في مصلحته .الشعوب الغربية الحية تستحق حياة افضل عبر تغذية صحية بمواد خالية مما يؤثر على صحتهم .اما الشعوب المقهورة ومنها الشعب المغربي فالسموم و المواد الخطرة و المسرطنة هي المناسبة له ….
هاته المواد تستعمل لأكثر من ثلاتين سنة أين هي المعطيات الخاصة بنا لتبني مثل هاته القرارات، أوروبا منعتها باستثتناء اسبانيا تركيا وايطاليا المنافس المباشر للمغرب اعتمادا على معطياتها الخاصة ولوجود حلول بديلة، فمثلا الديكوات والبركوات والغليفوزينات تستعمل في محاربة الأعشاب في الليمون، هذه المواد لا زالت مرخصة بامريكا، استراليا واليابان، حذفها سيضح الفلاح في مأزق مما سيضطره لبيع منتوجه أضعاف مضاعفة لتعويض الخسائر لانه لا يوجد حلول بديلة، اوروبا لديها المبيدات قبل الانبات والتي لاىيمكن استعمالها هنا لأن ظروفنا المناخية لا تسمح، اذن اين هو المنطق، اين هي السيادة، لمذا اسبانا وتركيا تبنوا نهج آخر لحماية تنافسيتها، في النهاية المبيدات ليست بالخطورة التي يشهر بها إن استعملت بالمقادير المناسبة وفترات الأمان المنصوح بها، الأغذية التي نستوردها من أوروبا والتي تحتوي على ماد حافظة أكثر خطورة
اخواني الله يجازيكم لما فهموني اشنو هد شي واش عارفين الخطورة ديال هد المبيد وباقين يلاه كيفكرو يمنعوه زيدون كون ما اوروبا كون باقي يحصد في الارواح وفهم تسطى
هذا شيء طبيعي لايتم توقيف استعمال هذه المبيدات المحضورة اوروبيا حتى ينتهي المخزون المستورد من طرف كبار المسؤولين .وانذاك يتم الإعلان عن عدم استعمالها لانها مضرة ووووو و
و السؤال هو : من رخص لها أصلا ؟!؟
لا اريد جواب و إنما محاسبة او إعفاء او استقالة الى عندو ذرة كرامة و شرف
المغرب عاد كيقترب من منع مبيدات محضورة في أروبا، حتا قتلو لينا الصحة ديالنا و كترو الإصابات بالسرطان اللي من الأسباب الديالو هي التغدية لي كناكلو، إيوا من محضورة أصلا فأروبا علاش مازال خدامين بيها فالمغرب.
خص محاسبة كل شخص أباح استخدام هده المبيدات رغم علمه بالأضرار ديالها على الصحة.
ستمنع في المغرب ليس خوفا على صحتنا و لكن لان صادرتنا الفلاحية تذهب الى اوروبا .
باقي خصوم بزااف باش وصلو…. PA1 PA2 PA6 مكنضنشي شي واحد عندنا كيفهم الأهمية د هاد شي ؟؟
l europe n achete plus des agrumes du maroc car ce dernier utilise trop de pesticides et c est pour cela que les cancers progressent au bled .
انا اسكن البادية منذ 7 سنوات ، وأول شيء لاحضته هو استعمال الفلاحين للمبيذات الخطيرة بدون اي وقاية لاءنفسهم واي دراية للمقادير المحددة وخصوصية استعمالاتها والمخاطر علي النبات وعلي البيئة، وكل ذالك في صمت تام لوزارة الفلاحة وغياب أية مراقبة أو توعية، يمكن لأي فلاح أن يشتري اي سم اعتقده صالح لارضه أو لحياوناته
المستوردين سوف يدافعون عن هذه المبيدات حتى ولو كانت قاتلة للمواطن بداعي الإقتصاد الوطني ..المهم هو الربح المادي….
اتمنى من مكتب السلامة الصحية ان يتخذ قرارات لمنعها وشكرا على المبادرة
لا نحتاج أبدا للمواد الكيماوية , فهي تخرب الصحة والبيئة وهي افساد في الارض بعد ان كانت صالحة
على الدولة أن تحمي الشعب وعلى الشعب ان يقوم بدوره ولا يشتري اﻻ المنتوجات الطبيعية قدر المستطاع,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته المرجو ان تفهموني ما معنى يقترب؟؟ ولمذا لم يحسم؟؟ هذا سؤال واحد من بين التساءلات التي في ذاكرتي و هل هناك من يمنعه؟؟ ولا كاينين لي دخلوا ديك المبيدات ء بغاو يخرجوه بلا مايضيعوا فيها حسبي الله ونعم الوكيل فيكم يا كروش (–)
تقييم مخاطر المبيدات على الصعيد الاروبي تقوم به الجهات المختصة على الصعيد الوطني لكل دولة و تنظيمات الاتحاد المعنية وذلك على اسس قانونية تنظيمية ومسطرية يعرفها الجميع ويعلن عنها بطريقة شفافة ونتائجها هي التي تفضي الى المصادقة او منع اي مبيد, لا شيئ من هذا يحدث عندنا,
خليو لي مادة “البركوات” لي كتسبب فمرض الباركنسون والزهايمر باش ننسى فقايصكم. تحياتي
من الأ)جمل أن يحظر استعمال هذه المبيدات، لكن السؤال الحقيقي هو هل أونسا فعلا قادر على تحدي لوبيات قطاع المبيدات، وهو بالمناسبة لوبي قوي ومؤثر من أجل فرض حظر استعمال هذه المبيدات . نتمنى فعلا أن يتم التحيز ولو لمرة واحدة لصحتنا وليس لصحاب الشكارة