حسم المنتخب المغربي للشبان تأهله إلى دور ربع نهائي مسابقة كأس إفريقيا للاعبين أقل من 20 سنة، بعد التغلب بثلاثية نظيفة مساء اليوم الإثنين على منتخب تنزانيا في ثالث مباريات دور المجموعات.
وتمكن المنتخب المغربي من إحراز ثلاثة أهداف في الربع ساعة الأول من المواجهة، إذ جاء هدف السبق في وقت مبكر في حدود الدقيقة الثالثة من ركلة جزاء، بعد إسقاط اللاعب محمد أمين السهل في معترك العمليات ونجاح مهدي موباريك في ترجمتها إلى هدف السبق، فيما أحرز آمين السهل الهدف الثاني ومولوع الهدف الثالث.
وواصل أبناء المدرب زكرياء عبوب ضغطهم على معترك المنتخب الخصم، إذ تغاضى الحكم عن احتساب ركلة جزاء ثانية للمنتخب المغربي في حدود الدقيقة 24، فيما بقي رد فعل المنتخب التنزاني محتشما رغم بعض المناورات الهجومية التي تعاملت معها العناصر الوطنية بالشكل المطلوب.
وعرف أداء ومردود عناصر المنتخب المغربي بعض التراجع، خصوصا في الربع ساعة الأخير من الشوط الأول، إذ خاضوا مجمل الدقائق الأخيرة بأقل مجهود.
واستمرت العناصر الوطنية خلال الجولة الثانية في خوض أطوار المواجهة بأقل مجهود وتفادي الاصطدامات، فيما تألق الحارس المغربي بلعروش، إذ تصدى لكرات هجومية كانت سانحة للتهديف.
وتواصلت مجريات النزال بتمريرات بينية بين عناصر المنتخب المغربي، فيما فشل المنتخب التنزاني في فك شفرة دفاع “الأشبال” رغم مردوده الجيد خلال الجولة الثانية، لتنتهي تفاصيل المباراة بفوز المنتخب المغربي بثلاثية نظيفة أهلته متصدرا للمجموعة لمواجهة المنتخب التونسي في دور ربع النهائي.
اولا هنيئا لشبابنا بهاته النتيجة وهدا التأهل، لكن وجب التنبيه من طرف المدرب لبعض اللاعبين بان يتفادوا كترة المراوغات الزائدة التي لاتضيف شييا في منافسة متل هاته، نتمني ان يدهبوا بعيدا ولم لا الرجوع ومعهم الكأس لتنضاف الي الشان بحول الله…
مشاء الله عليهم كانوا في احسن من الخيال لعبوا لعب الفرق الكبرى مستقبلهم زاهر انشاء الله كرتنا بدات تعطي تمارها في كل المحافل الكروية وانشاء الله مع تونس لكي تاخد حقها مع الاشبال فريق مكتمل وعندهم تقة كبيرة في انفسهم امضوا في لعبكم الجيد وكون حذرين من الاخرين وحظ سعيد للجميع
القابلة القادمة ستكون اصعب مبارة للمنتخب الوطني ضد المنتخب التونسي،اخر مبارة دارت بينهما كانت في مارس 2020 كأس العرب انتهت لصالح تونس ب 4 لصفر،
تحية لهذا المنتخب الشاب وتحية للأطر المشرفة وتحية خاصة الإطار الكفء زكريا عبوب واللاعب الرجاوي السابق شرفتنا ياعبوب مزيدا من التألق .بصراحة للأطر الرجاوية في المستوى .
على خطى منتخب المحليين،مزيدا من التالق، وحظ سعيد لمدرب منتخب الشبان ربما يحصل على انجاز ينظاف الى انجاز عموتة،وتكبر لائحة اطرنا لاغناء رصيدنا من الكفائات الكروية؟!!!
مبروك ومزيدا من التألق إن شاء الله. حقا لدينا منتخب شباب ممتاز…نرجو الله أن يتمكنوا من الظفر بهذه الكأس.
بصراحة منتخب الشباب يفتقد الى الكثير الامكانات
الفنية واللياقية ولا أظن انه سيسر بعيدا بعد المستوى الهزيل أمام تنزانيا بغض النظر عن الأهداف الثلاثة لم نر شيئا
سوى العشوائية في التمريرات و العياء المطلق
الحمد لله يوم بعد يوم نكون جد سعداء بالاطر الوطنية فهنيئاً للمدرب الكفؤ زكرياء عبوب و للمجموعة الوطنية بهذا الانتصار وان شاء الله الفوز بالكأس
نعم سجلنا تلاتة اهداف لكن في الشوط الثاني كان بإمكاننا زيادة اهداف اخرى لكن للاسف كانت هناك رعونة و ضعف تركيز و غياب جمل هجومية لان الخصم كان يترك مساحات….اذن يجب الاشتغال على الجمل الهجومية لكي لا تضيع الفرص لاننا لن نلعب دوما مع تنزانيا بل سنجد تونس و الكامرون ووووو….اي منتخبات اقوى….خويا عبوب اشتغل على الجمل الهجومية لا تقتبس كل شيء من فاخر …..تعلم شوية من البنزرتي
الى صاحب التعليق محمد ،شيء من الوطنية والغيرة عن الراية الوطنية ،للتصحيح آخر مقابلة مع التوانسة ،لعبت بداية هذه السنة بتونس العاصمة في إطار التصفيات وانتهت متعادلة مع سيطرة تامة لمنتخبنا الشجاع ،وإن شاء الله قطار منتخب الشبان سيدهس تونس وسيتابع سيره الى حبن وصوله للمقابلة النهائية والفوز بها،وتمغاربيت هي تشجيع بلدك والكف من النقذ الهدام
حفيظكم الله ياشباب فنهنئاً لكم ولطاقم المغربي الرياضي و لشعب المغرب بالنتيجة الفوز المستحق والذي ابهرتم به الجماهير الرياضية ونرجوا المزيد من الانتصارات لتحقيق الفوز بالقب انشاء الله ومن جهة لتذكير فقط انكم ستواجهون في الدور المقبل الشباب التونسي فلا ترهقوا انفسكم في الشوط الاول و لا تتسرعوا لتضيع الفرص التسجيل وتبقى لياقتهم البدنية في احسن مايرام والقذف من بعيد هو الحل الوحيد مع التونسيين الله المعين
اولا مبروك لمنتخبنا الشاب….لتأهل بجدارة …و مزيدا من التألق…….و أنتم الان في المراحل الحاسمة و يجب ضعف مجهودكم .و باذن الله الفوز بالكأس …..و اما على المنتقدين في التعاليق …يجب عليهم الذهاب إلى الطبيب كي يفحصو.هل هم مغاربة اصليين و ابناء الحلال …….او أبناء الزنا …….نعم الانتقاد البناء الذي يكون في محله اما عن الحسد و الكلام ضذ التيار ….الرياضة هي الفوز ….و اخلاق و احترام ..و كن مغربي مع بلادك باي نتيجة ….كانت
لا تأبه للديسليكات لأن جمهورنا هو جمهور نتاءج فقط فإذا انهزموا مثلا في المقابلة القادمة فسترى تعليق تختلف عن تعليق الفوز بمءاة وثمانين درجة.
جمهور الكرة في العالم كله جمهور نتائج ..واشبال المغرب ان شاء الله
لن يهزموا وسيفوزون باللقب .. وانتم ستتالمون في صمت
هداك ليقول تونس غلباة وزمراة ره فريق الكبار بوحدو والصغار بوحدهم
فريق الشبان المغربي هو اسد افريقيا اما تونس فريقها الصغير ضعيف