خاض المنتخب المغربي، بقيادة الناخب الوطني وليد الركراكي، أولى حصة تدريبية له بإسبانيا، استعدادا لمواجهة منتخب البيرو غدا الثلاثاء، بملعب ميتروبوليتانو في مدريد.
واستأنف “أسود الأطلس” تحضيراتهم للمباراة الودية أمام المنتخب البيروفي، بحصة تدريبية عشية الأحد بمدريد، علما أن المنتخب المغربي اختار شد الرحال صوب إسبانيا مباشرة بعد نهاية مباراة مساء السبت أمام البرازيل.
وقال رشيد بنمحمود، مساعد الناخب الوطني، إن المنتخب الوطني، رغم النتائج الإيجابية، ما زال ينتظره عمل كبير، مؤكدا على ضرورة الامتثال لتعليمات المدرب وليد الركراكي في المباراة المقبلة أمام البيرو، من أجل تحقيق نتيجة إيجابية ومواصلة التقدم في الترتيب العالمي للمنتخبات.
وأكد بنمحمود أن المجموعة ستواصل العمل المسطر من طرف الطاقم التقني، وأنه سيتم تدبير المباراة المقبلة أمام البيرو وفق المعطيات المتوفرة، منها الإصابات وتعب اللاعبين ومنح الفرصة لأسماء جديدة، مردفا أن “المباراة لن تكون سهلة، واللاعبون واعون بالمسؤولية وعازمون على تحقيق نتيجة إيجابية لتأكيد نتيجة المباراة الأخيرة أمام البرازيل”.
جدير بالذكر أن المنتخب المغربي حقق فوزا تاريخيا، مساء أول أمس السبت، على منتخب البرازيل بهدفين مقابل واحد، على أرضية ملعب “ابن بطوطة” بطنجة.
نريد كاسي افريقيا متتاليتين فنحن 47 سنه لم نفز بها واهد رت اموال الشعب علبها
السلام
كمغربي فخور بالمنتخب الوطني و انه وصل للعالمية بفضل الله سبحانه و تعالي و دعوات المغاربة دون نسيان الجامعة و الطاقم التقني و اللاعبين ..
و لكن حان الوقت للخروج من جلباب العالمية لأننا تنتمي إلى افريقيا و نحن على يقين ما تخبءه القارة السمراء من مفاجات كالملاعب و الطقس و طريقة اللعب التي تعتمد على الخشونة و الاندفاع البدني و الكولسة ناهيك عن التحكيم يجب اخد المبادرة بعد مقابلة البيرو لخوض معسكرات و مقابلات في الادغال الأفريقية لنكون جاهزين لكاس افريقيا القادمة في كوت ديفوار لأننا في امس الحاجة للظفر بيها او لعب النهاية على الاقل لاخراس جميع الابواق الحاسدة و الحادقدة و خصوصا ادا نظمنا كاس افريقيا في مملكتنا .
طوبى لكم جميعا جامعة و إدارة تقنية و لاعبين و جماهير .
أتمنى إشراك المدافع شادي و بوخلال والكندوس و الصابري و الزروري دفعتا واحدة مكان كل من أكرد والنصيري وأوناحي و مزراوي كما يجب إصلاح أخطاء مميتة يقول بها الحارس و المدافع أكرد عندما يتبادلان الكرة بالقرب من المهاجمين للخصم يجب تجديد دماء المنتخب وملأ الفراغات الهجومية فللأسف النصيري مضيعة للوقت وأوناحي مستواه مدبدب وظائف البنية تقتنا في الركراكي كبيرة
على وليد الركراكي و مجموعته،ان يعملوا المستحيل،للفوز بكاس افريقيا مرة واحدة على الاقل،فهذا الجيل من اللاعبين،لن يتكرر الا بعد عقدين من الزمن،و يجب ان يعصر عصرا ليحقق كل الالقاب الممكنة
كالعادة نحن كمغاربة نتق في الاطار الوطني الركراكي رجل مناسب في مكان مناسب، أعطى كل ما لديه و مازال يقدم الكثير و نحن كمشجعين علينا الدعم و التشجيع و كفى من اليأس و التفكير المحبط. نحن في مرحلة التقدم علينا استغلالها ككل
المغرب انتصر على البرازيل باعتباره أكثر الفرق العالمية تتويجا بكأس العالم وأعتد فرق أمريكا اللاتينية وانتصر على الشيلي سابقا فما بالك بالبيرو والمبارة ستلعب بمدريد وكأنك في طنجة. إذن هناك عامل الأرض والجمهور وسير سير سير سير سير الكل يصب في صالح المنتخب المغربي بإذن الله زائد الصيام والأجر والثواب. كله خير بإذن الله. لكن لابد من تجريب لاعبين جدد في الشوط التاني طبعا من المباراة لأن الشوط الأول يجب إدخال الفريق الرسمي لحسم اللقاء بهدفين أو ثلاتة وبعد ذلك نفكر في تجريب أكبر عدد ممكن لتكوين فكرة عن دكة الإحتياط. والله الموفق.
سي بونو، ها العار إلا ما تنقص شوية من تايكوندو. شي نهار غادي تجيب لينا الكاو.
هو في الحقيقة كل لاعبي المنتخب الوطني ظهروا في مستوى رفيع…اما بالنسبة لحكيمي هو مضروب…خليه يلعب اقل من ثلاتين دقيقة…ويتم تغيره….والزلزولي في هذه المبارة يجب ان يكون حاضرا من البداية وايكون رسمي لا ان يدخل بديلا في العشرين دقيقة الاخيرة حتى يعطي كل مافي جعبته…