تتويج المغربي حمد الله بجائزة هداف "أبطال آسيا"

مبروك للاعب حمدالله يا عالمي ياعالمي فعلا أينما ذهب يصبح هدافا من الطراز الرفيع فعلا هو عالمي من أسفي إلى النرويج ثم الصين وبعدها قطر والان مع النصر وستكون هذه مجرد البداية نتمنى أن تصحح الأخطاء السابقة وترجع للميادين بقوة كي نتمتع بأهدافك الشيقة من مشجع فاسي يتمنى أن يراك دائما في القمة

إنجازات اللاعب لا تساوي شيئا دون تمتعه بروح رياضية و حس جماعي في اللعب…بالنسبة لي لاعب سينساه التاريخ الكروي بسرعة مهما سجل من اهذاف

مبروك ، لاعب عالمي رغم كيد مجموعة من اللاعبين وبعض أفراد طاقم المنتخب المغربي، مستوى عالي في اللعب و أخلاق حميدة.

ليس عالميا.سجل هدف اكوشا ونل القاب ايتو.عجبا .دعوه في حاله. هل كل من يلعب في ذاك الدوري هو عالمي .ربما.لم اعد أفهم.

دوري تنقصه تنافسية القوية .وبتالي فرق السعودية يغلب
عليها ضعف تركيز اللا بعين في الدافع
اما حمد الله الله متعجرف ومرور ولا خير فيه لوطنه
ولولا المرابط الدي يمده بالمرأة لوكان في الاحتياط

للأسف كثير من المغاربه ثقافتهم الكرويه محدوده
أفيدكم ان الدوري السعودي يتفوق على المغربي بمراحل حسب تصنيف الفيفا وأن كل فريق فيه 7 لاعبين اجانب مستواهم عالي ومن جميع الجنسيات
ولعلمكم الفرق السعوديه دائما متفوقه على الفرق المغربيه آخرها تفوق نادي الاتحاد ضد أولمبيك أسفي في عقر داركم.
اهم واثمن واول فوز عربي في كأس العالم عام 1994 فوز المنتخب السعودي على المغربي بهدفين لواحد
قبل أن تحكموا راجعوا تاريخ لقاء الفرق السعوديه والمغرببه في آخر 20 سنه التفوق سعودي

عالمي باش. بالمشماش.كتبقاوا تغمقوا علينا حتى ربحونا ايران.حارث عالمي مستور عالمي كارسيلا بغاتو الريال.غا نوصلوا لدومي فنال.

وعد الحر دين عليه .
اولا اريد ان أشيد بكاتب المقال الذي كتب باحترافية وهو يتحدث عن اللاعب ( المغرور طبعا ) فقال : ” اللاعب …فقط ” ولم يقل ..اللاعب الدولي..او اللاعب الدولي سابقا..وفي كلتا الحالتين كانت ستكون قراءة أخرى لكلتا التسميتين..
يكفي أن اللاعب..أصبح اسمه فقط لاعب..(حرفية) ..او le pire..يقولون له لاعب اولمبيك اسفي…وهنا مربط الفرس..الناس تتقدم وهو يتأخر..وهذا دليل على فشله و انه أصبح من الماضي..وخرج من الباب الخلفي فأراد بعض المطبلين له إعادته من النافذة الضيقة : الم يحمل ( صاكو على ظهره ..و خرج من باب الكاراج ديال فندق المعسكر ..(هذا ما كتبه التاريخ ) يطبلون له بأخبار لا تسمن ولا تغني من جوع..فقط يتخذها المطبلين ل..( التبريد على حرارة جروحهم و تسلسل فشل بطلهم..الورقي..المنفوخ بالكير.
من أدار ظهره لمنتخب بلاده مرتين لا ينتظر مني إلا العصير ..الرخيص. لان منتخبنا العزيز خط أحمر.

مزيان يكون الإنسان كايصرف على العائلات في الحي ديالو قبل و أثناء كورونا..
مزيان يكون الإنسان نبيل..
– مزيان يكون الإنسان لا ” يشييش”..
– مزيان يكون الإنسان بعيد عن الخمر..
– مزيان يكون الإنسان مداوم العبادة..
– لكن أصعب و أخيب و “أفرى” حاجة هي يكون واحد ديما المشاكيل و عند الحزة و الشدة يتنكر هذا الانسان لمنتخب بلاده و يدير له ظهره في و قت الشدة و أثناء تظاهرة قارية..وبعدها يظهر نفس الإنسان “ضارب انضاضر و شاد كأس ديال العصير..
ونحن بدورنا سنبقى نعطيه العصير حتى التخمة.. حتى “يتكررع “..حتى يقول “باراكا ” شبعت..
منتخبنا الوطني الغالي خط أحمر..
أما اخيب حاجة ف الكون و هي يقولو ليك المطبلين عالمي .. او هداف وفي نفس الوقت لا تتم المناداة عليك للمنتخب..ناري على تفزيكااااا..على فرشااااا…غامالااااا….

على درب البهجة .رغم ان الاخير دار مشوار لا باس به.رجع كمل فالرجا واحد الشهرين .ربما تقبل شي فرقة من ديولنا القسم الا ول ولا الثاني.غيكون حسن من الكعبي لا اضن ولا قرناص ولا بودن ولا ياجور .