"تشوه في القلب" يقود الطفل المغربي يوسف للاستشفاء في إسرائيل

"تشوه في القلب" يقود الطفل المغربي يوسف  للاستشفاء في إسرائيل
صور: هسبريس
الإثنين 4 يناير 2021 - 09:00

“كان يوسف يصاب في كل مرة بنزلة برد، يتحرك قليلا فيلهث، بسبب تشوه خلقي في القلب. لكن منذ إجرائه تلك العملية الناجحة أصبح مثل كل الأطفال”، تقول أخت يوسف وهي تتحدث عن عملية جراحية أُجريت لأخيها، الذي يبلغ من العمر تسع سنوات، في Wolfson بإحدى مستشفيات مدينة خولون holon بنواحي تل أبيب.

وتضيف فاطمة الزهراء الرباعي، التي تنحدر من الدار البيضاء، والتي رافقت أخاها في رحلته الاستشفائية إلى إسرائيل، “كدنا نيأس من حالة أخي، خاصة مع العملية الصعبة والعلاجات المكلفة، فنصحنا طبيب بالتواصل مع طبيب قلب مغربي يوجد بالجديدة، عرفنا بدوره على فاعلة جمعوية اسمها نجاة بشار، وقد سبق لهما أن زارا إسرائيل”.

الحجر الصحي بإسرائيل

تواصل الشابة، التي تبلغ من العمر 24 سنة، سرد القصة لهسبريس، فتقول: “سافرت إلى إسرائيل، بعد أن قمنا بالإجراءات والفحوصات اللازمة، رفقة أخي والسيدة نجاة بشار نحو تل أبيب يوم 24 فبراير 2020، وبقيت هناك إلى غاية 23 غشت 2020، وتلقيت رفقة أخي يوسف العناية اللازمة والاهتمام والمساعدة التي لم أتلقها في أي مكان”. ثم تضيف قائلة: “استفاد أخي من كافة الفحوصات، ومن عملية جراحية معقدة، واهتموا به أيما اهتمام، وأشكرهم على ذلك كثيرا”.

وقد صادف تواجد الطفل المغربي وأخته بإسرائيل بداية الحجر الصحي وتوقف الملاحة الجوية، مما اضطرهما إلى المكوث شهورا إضافية بإسرائيل في انتظار أن يجدا رحلة جوية تقلهما نحو المغرب، بينما عادت الفاعلة الجمعوية نجاة بشار إلى المغرب بعد أن مكثت أسبوعا واحدا بتل أبيب.

وتحكي فاطمة الزهراء أنه أثناء عودتها إلى المغرب عن طريق تركيا، لم يُسمح لها بركوب الطائرة بسبب غياب فحوصات الدم، فقد كانت أجرت رفقة أخيها يوسف فقط فحوصات “كورونا”، التي تجرى على الأنف والحنجرة، واضطرت إلى المكوث ثلاثة أيام إضافية في تركيا.

مشكلة في تركيا

“عندما لم يسمح لي الأتراك لي بركوب الطائرة بسبب غياب تلك الفحوصات، لم أجد من حل سوى التواصل مع الأشخاص الذين تكلفوا بنا في إسرائيل، فكان جوابهم في الحين، إذ طلبوا مني أن أربط لهم الاتصال بأي شخص في المطار عن طريق “الواتساب”، وما هي إلا لحظات حتى أرسلوا إليه المال ليوفروا لنا الفندق والنقل، ولإجراء تلك الفحوصات، وتعويض الرحلة بأخرى بعد ثلاثة أيام”.

وعن تفاعل محيط العائلة والحي بالدار البيضاء بعد عودتها من إسرائيل رفقة شقيقها، تقول الرباعي: “كان الناس فقط يسألون بشكل عادي عن الأوضاع هناك، وكنت أخبرهم بعدم وجود الحرب، وبالمعاملة الطيبة التي تلقاها شقيقي يوسف، وأنا كذلك، وكنت أحكي لهم كيف أن الإسرائيليين يتفاعلون بشكل رائع عندما يعرفون بأنك مغربي”.

وتختم فاطمة الزهراء قائلة: “أود أن أعرب عن شكري الجزيل لدكتورين مغربيين كان لهما الفضل في ربط الاتصال بهذه المنظمة، والشكر كذلك لخالتي نجاة وخالتي إيفلين، ولكل طاقم تلك المنظمة، على كل ما قدموه لشقيقي ولي من دعم وعناية واهتمام”.

صلة وصل

وتواصلت هسبريس مع السيدة نجاة بشار، ممرضة سابقة، ذكرتها فاطمة الزهراء، فقالت لهسبريس: “رافقت هذا الطفل وأخته نحو إسرائيل ليستفيد من هذه العملية التي توفرها منظمة SACHS بعد أن تعرفنا سابقا على منتمية إلى هذه المنظمة، وهي يهودية من الدار البيضاء اسمها إيفلين، ساعدتنا كثيرا، وبعد اطمئناني على وضع الطفل عدت إلى المغرب قُبيل الحجر الصحي”. ثم تردف “كورونا أربكت عملنا التطوعي في ربط الصلة بين هؤلاء الأطفال والأطباء بإسرائيل، فقد كانت لدينا ملفات طبية كثيرة لأطفال معوزين، لكن الوضع الصحي العالمي أوقف جميع العمليات، وحده يوسف كان محظوظا”. قبل أن تضيف قائلة: “لكنني كنت سعيدة جدا كممرضة متقاعدة لنجاح العملية، وكوني مددت يد المساعدة إلى الطفل يوسف”..

إيفلين: سعيدة بأن يستفيد أطفال المغرب

ربطنا الاتصال بالسيدة إيفلين شريكي، وهي إسرائيلية من أصل مغربي مسؤولة في منظمة SACHS (save a child’s heart)، وتشتغل في هذا المجال، للحديث عن تجربتها مع هذا الطفل الذي ولد بحي الفرح بالدار البيضاء واستفاد من عملية جراحية لتشوه خلقي في القلب، فقالت: “كان بودنا وقتها أن يستفيد أطفال كثر، لكن يوسف استفاد في ذلك الوقت بسبب حالته الطارئة، فقد كانت الدار، حيث يقيم الأطفال وذووهم، مليئة بالأطفال من إثيوبيا وتنزانيا وأوغندا، وكانت الإجراءات تأخذ وقتا، بسبب الفحوصات والفيزا، ثم جاءت “كورونا” التي أربكت حسابات الجميع”.

وعن الإجراءات والخدمات التي توفرها هذه المنظمة داخل إسرائيل للأطفال، قالت إيفلين: “تهتم المنظمة بإجراء عمليات صعبة للقلب لأطفال دون الـ18 سنة، خاصة من الأسر الفقيرة. نطلب في البداية عن طريق متطوعين بالمغرب أن يتم إمداد المنظمة بفحوصات القلب والصدر وغير ذلك من الفحوصات، ثم تتكلف المنظمة بجميع المصاريف، من تطبيب وسكن وغذاء وتذكرة سفر، طبعا مع ضرورة أن يكون مع المرء بعض المال لحاجياته الخاصة جدا”.

وتتابع قائلة: “في الأصل يتم جمع عدد من ثلاثة أو أربعة أطفال، تتم مرافقتهم من طرف أم واحدة من أجل العناية بهم، ففي دار المنظمة يتم توفير جميع الحاجيات حسب البلد الذي جاء منه الشخص، فالطعام الذي يقدم لأشخاص من إثيوبيا أو تنزانيا ليس هو ما يقدم لأشخاص من المغرب، إذ نوفر لهم المواد الغذائية حسب ما يطلبونه، وحسب ثقافتهم، وغير ذلك، وتتكلف الأم المرافقة بالطبخ لهم حسب ثقافة كل بلد”.

وتوضح إيفلين “في الأصل يقضي الطفل شهرين في إسرائيل تحت العناية الخاصة، لكن يوسف صادف وجود “كورونا” وتوقف الملاحة الجوية، وهو ما جعله يقيم رفقة أخته مدة طويلة إلى أن وجدنا فرصة لنقلهما إلى المغرب”.

أحب المغرب

وقالت إيفلين، التي ازدادت بالدار البيضاء، “أتمنى أن يعم السلام الحقيقي، وأن تربطنا علاقات إنسانية أكثر عمقا، ليس فقط بإجراء عمليات جراحية، ولكن أن يشمل التعاون جميع الميادين، فنحتفل مع بعضنا كما كان أجدادنا اليهود يفرحون لأفراح المسلمين ويشاركونهم أحزانهم، والشيء نفسه بالنسبة للمسلمين”.

وتضيف “بالنسبة لي، غادرت المغرب رفقة والدي وعمري 11 سنة، ولما زرته بعد ذلك جئت كسائحة، وقد أحببته كثيرا، فنسجت فيه علاقات جيدة مع المغاربة، وأنا سعيدة جدا باستقبال أطفال من المغرب للاستفادة مما يتيحه الطب في إسرائيل، وآمل أن يكون المستقبل أجمل”.

‫تعليقات الزوار

94
  • سعيد الألفة
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:14

    اسرائيل تعافي قلب طفل مغربي و الجائر الجائر الشرقي يدمي قلوب المغاربة ..منذ طرد 350000 مغربي يوم عيد الأضحى المبارك الذي لا ولم ولن ننساه أبدا. هل رأيتم الفرق بين جار بعيد يعمل الخير و جار قريب يزرع الشر .
    و لي جا يقول ليا خاوا..خاوا ..نخوي ليه لمزيودة ديال الأفعال الشريرة التي قام بها الجار الجائر الشرقي و التي يشعر ابليس أنه تلميذ في الصف الأول ابتدائي أمام نوعيتها و حبكتها والإصرار على فعلها والتلذذ لنتائجها ..

  • مصطفى مستور
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:14

    فقط لو نتمسك بالصداقة التاريخية مع اليهود أجزم أن المغرب سيكون من القوى التي سوف يحسب لها ألف حساب.

  • المحتار
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:17

    و لماذا نضطر دائما للاستغاتة بالخارج المغرب بخيراته فوق الأرض و تحته و لدينا عقول ابهرت العالم في دول المهجر فأين الخلل ؟؟؟

  • سكفاندري
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:19

    سوف نرى الرحمة في الاسرائيليين و لن نراها في بنو جلدتنا ….

  • كمال
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:19

    نحن لن نعاتب الام بل سنعاتب حكامنا الذين تخلوا على اكثر من 10 الف طبيب التي دفعتها القهرة للهجرة من اجل العمل في الخارج و هم من خيرة الاطباء ولن ننسى الاف الاطباء في المغرب الذين يعانون من نقص في الالات والتكنولوجيا الحديثة رغم تكوين من اعلى المستويات و اجرة لا تتناسب مع تكوينهم

  • مغريبانو
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:20

    حسنا، لنكن واقعيين، الدول العربية استعملت سلاح مقاطعة اسرائيل لمحاصرتها وارغامها على التفاوض. مصر والاردن وقعتا اتفاقيات سلام لضمان رجوع اجزاء من اوطانهما. مصر استرجعت سيناء كاملة والاردن استرجعت مناطق في غرب البلاد. اسرائيل في السبعينات عرضت الانسحاب من الجولان مقابل السلام مع سوريا لكن ريبة الاسد من صدق اسرائيل منعته فرفض.

    سنة 1991، وقعت اسرائيل وحركة فتح اتفاق تطبيع في اوسلو اسست من خلاله السلطة الفلسطينية كاول خطوة لتأسيس الدولة الفلسطينية. اعترف الفلسطينيون بدولة اسرائيل واعترفت اسرائيل بحق الفلسطينيين في دولة مستقلة.

    سنة 2002 تقدم العرب بمبادرة للسلام تقضي باعتراف الدول العربية باسرائيل مقابل حل الدولتين، هذه المبادرة فشلت لان اسرئيل اصلا تطورت واصبحت في غير حاجة للعرب.

    سنة 2018، غيرت العديد من الدول العربية خطة “محاصرة اسرائيل” بخطة تطبيع تؤدي لتكوين علاقات اقتصادية قوية بين العرب واسرئيل بنية تكبيل الدولة العبرية باتفاقات مالية مغرية ستشكل ورقة ضغط وكذلك لازالة الريبة الاسرائيلية من صدق العرب والعمس صحيح.

    التطبيع ليس تنازلا عن حق الفلسطينيين في دولتهم.

  • غريب الغرائب
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:21

    في كل سنة تستقبل المستشفيات المغربية عددا من الاطفال من مختلف دول إفريقيا لإجراء عمليات للأطفال الأفارقة المصابين بتشوهات في القلب على نفقة الدولة المغربية. ألا نستغرب من إرسال أطفالنا للعلاج في دولة الكيان الصهيوني؟ أليست هذه من أكبر الإهانات التي تتعرض له مهنة الطب ببلادنا ؟

  • daka
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:21

    كل ما ذكر عن حسن معاملة المريض عند اليهود هو موجود حتى في اوروبا عند المسيحيين. تخيلوا ان في ايطاليا اقيمت عمليات باهضة الثمن مع تطبيب في المستشفى طويل الامد لاشخاص بدون اوراق الاقامة والكل بالمجان والمستشفى لا يخبر الشرطة عن حالة المريض القانونية في البلاد. انهم ينظرون للمريض كانسان وليس كبضاعة تحلب كما هو جاري به العمل في بعض الدول. …..،.،!!!!!!

  • fatima zahrae
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:22

    يدعون أنهم يقدمون مساعدات لأطفال العالم عبر منظمات خيرية من جهة ويقومون بقتل أطفال فلسطين من جهة أخرى قمة النفاق و التناقض.

  • hicham
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:23

    لو كان هنا بين اخوته المسلمين لمات منذ شهور
    هل نقاطع اليهود ام المسلمين ?

  • معلق
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:24

    إيداويوه لينا صحاب “لا للعلاقات مع إسرائيل”، ولا يديرو معاعهم غير نفس المعاملة… بنادم فيه غير الفم.
    الله يجازي هاد الناس خير جزاء عن الطفل.

  • اين سيدي خليفة
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:24

    جاورت اليهود المغاربة عندما كنت صغيرا عمي ابراهام خالتي زوليخة منذ سنة 1984 رحلو الى إسرائيل الله اعمرها دار مشفنى منهم غير الخير و حسن الجوار

  • Abdennaser
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:28

    الأرض التي بني عليها المستشفى سلبو قلب 10 أطفال و 10 أمهات و 10 أباء لبناءه

  • ادريس
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:31

    جاهم الله خيرا هؤلاء الاسرائليون انقدوا حياة يوسف
    وانفقوا من جيوبهم تكاليف رعاية اخته لشهور الى ان عادت للمغرب بينما الجزاىريون طردوا 350000 مغربي حفاة عراة في زمهرير قساوة البرد والقوا بهم كما يلقى بالقمامة في الحدود دون رحمة او شفقة يئنون من الجوع والبرد من هم اليهود الحقيقيون احكم بنفسك

  • لا للتطبيع مع الغاصب
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:33

    المغتصب يبقى مغتصبا حتى لو رد اليك بصرك، المغتصب يبقى مغتصبا حتى لو اعطاك روحا تحيى بها بعد موتك، المغتصب يسمى مغتصبا غاصبا مجرما ودولته كيان وهمى. لانحقد على اليهود فهم بنو عمومتنا ماداموا في اراضيهم لمن كل داعم منهم لدولة الاحتلال بالعيش هناك او السكوت عن جرائمهم فهو شريك في الجرم… مهما جمل المحتل وجهه فسيبقى قبيحا الا لن يأتي وعد الله والبقية تعريفينها ياهسبريس وتعرفين من وراء مثل هاته المقالات المشبوهة لايهمني النشر فعدم نشر التعليق وسام اعتز به

  • ملاحضة
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:33

    ملخص المقال (في إسرائيل نلقى كل الحب و الحنان و الخير…….. و مجرد أن وطئت تركيا.. المشاكل و…….. الخ الخ) الفاهم يفهم

  • رأي
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:34

    وتلقيت رفقة أخي يوسف العناية اللازمة والاهتمام والمساعدة التي لم أتلقها في أي مكان”
    و لماذا تعجز المنظومة الصحية ببلدنا الحبيب بالقيام بالمثل؟
    و لمن ليس له المال الكافي للإستشفاء خارج الوطن ما هو مصيره؟

  • عبد الله
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:34

    السلام عليكم ورحمة الله. إنها قصة مؤثرة جدا في القلب ،تحرك مشاعر الإنسانية بغض النظر عن الهوية.

  • شكرا أختاه .
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:36

    جعل الله مجهودات الطيبة إفلين في ميزان حسناتها وأعطاها الصحة والعافية وطول العمر .

  • ع. م.
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:37

    و تجد بعض الفاشلين مرضى النفوس عديمي الشخصية الدين غسلوا لهم المشارقة عقولهم يطبلون لفلسطين. كمغربي لا تهمني لا فلسطين و لا سوريا و لا خرا ئر.
    حليف و صديق المغرب هو إسرائيل و العلاقة يجب أن تكون عميقة و من لم يعجبه الحال يشرب البحر أو يفرغ المغرب. لا نريد خونة داخل المغرب

  • العروبي
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:45

    ادا هدا يدل على أن المغرب لا يتوفر على مستشفيات وقلة الاطر والتخصصات.الاغنياء والأثرياء يعالجون بالخارج. والطبقة الكادحة والمتوسطة تعاني الأمرين. الصحة والتعليم في سبات عميق الى متى؟؟؟.الاعلام المغربي كان يشوه سمعة إسرائيل على جميع المستويات لكن بعد التطبيع الاعلام يزين سمعة إسرائيل بان المغرب بلدهم الثاني لم اعد افهم شيئا خير لي ان اسكت

  • أمازيغي مراكشي
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:48

    شكرا لأصدقائنا و أهلنا في إسرائيل لمساعدتهم هذا الطفل المغربي… كل الإحترام لدولة إسرائيل و لشعبها الصديق.

  • ح. ب
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:54

    زعما لياش بغيتو توصلو؟ أن الإسرائليين هم ملائكة الرحمة لي تا ينقدوا أطفال العرب ولن أقول المسلمين. وديك الأطفال الفلسطنيين لي قتلوهم على مر السنين وشردوهم وهجروا عائلاتهم من ديورهم. علامن غانحسبوهم. وشداكم لشي أتراك ؟هما تايطبقو القانون لي عندهم هيلا طلبو التحليلة من حقهم. يا للاسف رجعنا تانعبدو الدرهم والمصالح ديالنا هيلا شي نهار قالونا نعبدو حتى بودا على مصلاحتنا غانعبدوه ونخرجو ألف مبرر ومبرر لي يعطينا الحق.

  • محمد
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:55

    وماذا عن قتل الأطفال الفلسطينيين وتجويعهم وكسر عظامهم؟

  • مغربي من البيضاء
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:56

    الله يرضي عليك ا للا إيفلين
    اتمنى ان تقرئي تعليقي
    و شكرا

  • شكراً إسرائيل
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:57

    لا يسعنا إلا أن نشكر دولة إسرائيل الشقيقة على هذا العمل الإنساني على عكس جارة السوء الجزائر التي تقوم بقصف متتالي من الاخبار الكاذبة ضد وطننا العزيز.

  • FENANE
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:58

    هؤلاء اليهود الصهاينة كانوا مشتتيين واحلتوا واغتصبوا أرضا مقدسة بسكانها و حكامها وسيادتها ،هل هذا منطقي يدخل الى العقل؟ والغريب في الامر هو قتل الطيور والحيونات و قلع الاشجار التي لا ذنب لها في هذا الاحتلال !!! ما رأيكم ايها المغاربة من الاحتلال الفرنسي ببلادنا و كم نهب من ثروات وخيرات الشعب وقتل اجدادنا و اقرباءنا ،منذ عهد الحماية اي 1912 كانت فرنسا على وشك المجاعة وقد عاشت المجاعة ،وعيشونا المجاعة في عهد الاحتلال والتاريخ شاهد على العصر،هذا قدر وقضاء من الله بان يدهب هذا الطفل يوسف الى بلد الصهاينة للعلاج والمعاملة الحسنة،حيث ان خير المغاربة عليهم سباق ،نحن المعرفون لديهم بالكرم ،جاءوا من الشتتات والتشرد للثمثيل علينا وزرع الكراهية في هذا الطفل حيث سيبقى ينبذ وطنه إلى الموت .كونوا قوامين بالقسط والعدل ،هل هؤلاء الأطباء نقدوا ياسر عرفات من الموت بل هم من تآمروا على اغتياله هل عالجوا صاءب عريقات؟ هل عالجوا شارون الطاغية ،تاربخهم كله قتلى وسفك للذماء ،انهم اخوان الشياطين وأصحاب الماسون.

  • حسن
    الإثنين 4 يناير 2021 - 09:58

    المصاريف كلها على حساب اصحاب البلابلا مناهضو ااتطبيع الدين تكلفوا بكل شيء لعلاجه بتركيا

  • azinour
    الإثنين 4 يناير 2021 - 10:02

    خير الكلام ما قل ودل شكرا جلالة الملك شكرا دونالد ترمب شكرا اسرائيل

  • hassssan
    الإثنين 4 يناير 2021 - 10:02

    ها المعقول اللي بغى يجش يشد فالله وفالدول د المعقول اللي فيها العلماء د الصح خليني من الخوا الخواي وقال فلان وعن فلان ويسمي راسو علامة وبحر العلوم

  • مغربية
    الإثنين 4 يناير 2021 - 10:09

    هذه فقط البداية سوف نسمع عن العديد من القصص في هذا السياق لتلميع صورة الصهاينة
    وهذا مكان يهدف إلي الكيان الصهيوني.
    لكن كل هذا لن يمحي صورة الذرة وهو أيضا طفل.

  • Medag
    الإثنين 4 يناير 2021 - 10:11

    لتكن ديانتك كما تريد بدون قيد ولا شرط ولكن الاسمى هو ان تكون انسانا
    سمو البشريه في اسانيته

  • ..
    الإثنين 4 يناير 2021 - 10:14

    صحاب لا تتطبيع وإسرائيل دولة إحتلال ممكن تعطيوني إسم رئيس فلسطين قبل ظهور إسرائيل؟؟ ولا إسم رئيس فلسطين قبل حتى الإنتداب البريطاني؟؟

    لو اختار العرب التعايش مع اليهود بسلام وبأرض واحدة كيما دارو جدودنا ما كان غا ينقصهم تا خير ولكن ما دام باقي بنادم لاصق ليه الفكر الخوانجي والعقلية الثورية المصدية من عصهد جمال عبد الناصر النزاع عمرو ما غا يتحل…… صحاب لا للتطبيع أرواح جميع الناس اللي ماتت بسباب جماعة حماس الإرهابية الموالية للنظام الإيراني على رقابكم

  • Farah
    الإثنين 4 يناير 2021 - 10:19

    فضيحة لوزارة الصحة المغربية.
    اين أطباء المغرب اين مستشفيات المغرب.
    هل للمغرب غيرة على اشعبيه و دينه.
    عندما قرأت هذا المقال بكيت لا من الفرح ولكن على وطني الى ما وصل إليه الإفتخار بذهاب الى الاسراءيل للمعالجة.
    لا يجب إستغلال الإنسانية لتهويد القدس وتشريد الفلسطينيين و تزين صورة إسرائيل.
    السلام عليكم

  • AYNAOU
    الإثنين 4 يناير 2021 - 10:24

    الى المعلق رقم : 3
    سبحان الله ! الأخ يسأل عن الخلل أين هو؟
    الخلل يا أخي هو أن مغربنا يوجد فيه الكثير ممن يفكرون مثلك
    لا يعرفون شيئا عن بلادهم ولا أهلها ويطلقون الكلام على عواهنه
    ولا يدرون شيئا.

  • سعييد
    الإثنين 4 يناير 2021 - 10:29

    ماشي لموشكيل يمشي لاسرائيل…ولكن لموشكيل علاش مايتعالش هنا فبلادو…اوا قاالب علاش و شكون لاسباب

  • IDRiSSI
    الإثنين 4 يناير 2021 - 10:33

    Les turques!!!!!!!, le Maroc n’a pas exigé un jour un test PCR et un autre sérologique. Quel message vous voulez transmettre par cette histoire , moi d’ailleur la seule chose que j’ai compris, c’est que nous nous disposons pas des hôpitaux prêts à soigner les marocains.

  • براغماتي
    الإثنين 4 يناير 2021 - 10:37

    في بلادنا العزيزة علينا عندما تدخل مستشفى يمطرونك بأوراق إدارية يجب استيفاؤها أكثر من العناية الصحية التي تريد الحصول على الحد الأدنى منها. إذا كيف يعقل أن يسافر طفل بسيط المنشأ إلى دولة معقدة العلاقات مع المغرب ليجلس هناك شهورا طويلة مع رفقة ويسافر عبر دولة ثالثة مشمولة المصاريف وطبعا مع استشفاء ومعاملة عالية الجودة… كل هذا بحد أدنى من الإجراءات الإدارية. وفي بلده سيغرق في البيروقراطية قبل العلاج.

  • الطلياني
    الإثنين 4 يناير 2021 - 10:39

    كنت في ايطاليا والتقيت بمغربي حرك ﻷسرائيل ومكت فيها خمس سنوات وعندما سألته كيف حركت والحرب هناك فأجابني أنا لم أرى الحرب زيادة على دالك فانني عملت عند يهوديمغربي وكان يعاملني كأبنه وحتى العامة من الناس كانت تعاملني باحترام وخاصة ادا كنت مغربي وعندما تحسنت وضعيتي وأردت أن ارجع الى البلد عن طريق ايطاليا أستغربت لشيء فعلوه معي في المطار لم يطبعوا إلي في الجواز ولكن عندما اسفسترتهم قالوا ألي لكي لا يقبضوا عليك في المغرب

  • Question centrale
    الإثنين 4 يناير 2021 - 10:50

    Pourquoi il est envoyé en ce moment crucial en Israël et pas dans un Etat européen par exemple l’Etat Français?
    En gros la politique émotionnelle joue un rôle fondamental pour apaiser la situation,
    ca c’est grave!

  • الحسين
    الإثنين 4 يناير 2021 - 10:51

    مع كل احترامي للطفل المريض فإن إسرائيل دولة مغتصبة و لا ننظر للأمور بعين الدبابة فإن شفي فيها هذا المريض فقد يتمت مئات الاطفال و عوقت الالاف مثله أوليس سجون اسرائيل ممتلئة باخواننا و اخواتنا الفلسطينيين و الفلسطينيات .

  • Lym
    الإثنين 4 يناير 2021 - 10:57

    ياريث يجيو اليهود يحكموا المغرب .لكانت حالتنا افضل من هد العرب الفاشلين

  • امال
    الإثنين 4 يناير 2021 - 10:58

    اليهود هوما هذو الي عندنا ولدي تيموت بالمصرانة الزايدة وبعض أطباء السويسي الله ياخد فيهم الحق قالك منشدوهش رجعوه للمولاي عبد الله الأطباء ديالو فاتحين البلوك غير للناس ديال الفلوس وماباغينش يخدمو لا حسيب ولا رقيب وحنا ساكنة سلا لنا الله

  • Boumouddou
    الإثنين 4 يناير 2021 - 11:07

    صحاب قتل اطفال فلسطين.
    مجرد سؤال.
    كم طفل قتل عقبة بن نافع في غزوه لشمال افريقيا?
    كم طفل روهينغا قتلت بورما ولا تحركون ساكنا.
    كم طفل قتل بشار الاسد وصدام و القذافي والبشير.

    الم يحتل العرب اسبانيا وشردوا اهلها ل 800 عام?

    فلسطينيون يعيشون مكرمين في اسرائيل وبعض الاخونج يتحدثون عن التهجير….
    الا يتعالج عدد كبير من الفلسطينيين في اسرائيل?
    شكرا ايفلين الله يجازيك خيرا

  • moh
    الإثنين 4 يناير 2021 - 11:16

    هناك شيء ليس على ما يرام في تقييمنا للامور واتمنى ان اكون خاطئا.اقرا عنوان هدا المقال ومقتطفات منه كما قرات عناوين اخرى ومقالات اخرى في هده المرحلة وتدكرت البعثات المسيحية التي جاءت الى المغرب مند القرن التاسع عشر والتي كانت اعمالها الانسانية ليست بريئة حيث كنا الى ايام قريبة من القرن العشرين نعتبرها حمائم مشوبة بالرحمة والحنو في حين كان عملها متسترا وتكتنفه تقارير سياسية تضع الصورة لاصحاب الشان في المركز اي سداجة نعيشها اليوم واي منحى يحولنا نائة وتمانين درجة من اقصى اليمين الى اقصى اليسار المغاربة لم يكونوا يوما هكدا.فقد كانوا ابطال اسالوا وادي اللكوس ليدكركم بمعركة وادي المخازن التي كانت سببا في ان لا يستعمر المغرب في مراحل سابقة عن القرن العشرين حيث كان يضرب له الف حساب

  • العربي
    الإثنين 4 يناير 2021 - 11:18

    اصحاب التعليقات السلبية الدباب الالكتروني لمرتزقة البوليساريو وادنابهم

  • Mohamed
    الإثنين 4 يناير 2021 - 11:19

    الاسراءليين قتلوا غير الفلسطينيين ماشي حاجة كبيرة، ولكن خدموا لبلاد مزيان.

  • Mohamed
    الإثنين 4 يناير 2021 - 11:34

    في مدينة مونتريال،يوجد هناك مستشفى،من بين أحسن المستشفيات في شمال أمريكا،وهو Hopital Juif de Montreal,كل الناس تداوي فيه،من نصارى،يهود ومسلمين،وحتى المسلمون،يختنون أولادهم هناك.

  • سين
    الإثنين 4 يناير 2021 - 11:40

    إلى الذين يتعللون بعنف إسرائيل ضد الفلسطينيين أقول لهم ابحثوا في غوغل عن العمليات الانتحارية الفلسطينية فقد قتلوا آلاف اليهود اطفالا ونساء و رجالا وشيوخا مدنيين ويتمواأبناءهم بتفجير المطاعم والمحطات والمقاهي والأسواق والملاعب كما حذث في المانيا زوريخ 1972 حيث قتل ١١ لاعبا إسرائيليا.اما صواريخ حماس ودمرت وقتلت الكثير.ثم أن الله يقول مخاطبا موسى (يا بني إسرائيل أدخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم) سورة المائدة .تحياتي

  • @li
    الإثنين 4 يناير 2021 - 11:48

    سلام تام.أقول والله أعلم أن المعاملة المتميزة التي يحضى المغاربة في إسرائيل.مردها إلى إستقبال المغرب لليهود إبان محاكم التفتيش.وإنصهارهم في المجتمع دون أدنى عقدة من لدن المغاربة.هذا إن دل على شيء.إنما يدل على طيبوبة المغاربة و كرمهم.عكس الجزائر التي تدعي الإسلام والعروبة ونصرة المستضعفين.وهي أول من ينكل بالضعفاء.ولكم في طرد المغاربة و سلبهم ممتلكاتهم خير دليل.ومتى؟بمناسبة عيد الأضحى.أين هي خاوا خاوا…..و.كم أحبك يا وطني المغرب.و كم أفخر بإنتمائي لك.مصلحة بلدي فوق أي إعتبار.ولا عزاء للحاقدين

  • مغربي حقيقي
    الإثنين 4 يناير 2021 - 11:53

    أغلبية المعلقين هنا لو عاشوا حقبة الاستعمار الفرنسي كانوا سيتعاونون مع المستعمر وكان من السهل عليهم ايجاد الأعذار من أجل خيانة الوطن.

  • لعبة من الالعاب
    الإثنين 4 يناير 2021 - 11:57

    من فظلكم فكرو مزيان
    قبل الإنتخابات بأسبوع برلماني فبلادنا يستغل الفقير ب 200 درهم ويحرث عليه خمسة سنوات
    إسرائيل عالجت طفل مغربي ولاكن دمرت 200 طفل فلسطيني
    والأمثلة كثيرة

  • هشام
    الإثنين 4 يناير 2021 - 11:57

    مسيحي او كريستياني كلهم فيهم خير ملايين ديال حراكة عند وصوليهم يتلقونهم زرق العنين بأغطية وأكل ساخن ثم طبيب ثم إستحمام ونوم وتسوية أوضاعهم . عربي مسلم غضار منافيق قلبو كحل وحقاد كل انواع نيفاق مجموعة فيه. لا ألوم من لم يقطع لبحر
    وشاف بعنيه

  • Omar
    الإثنين 4 يناير 2021 - 11:59

    ما اعظمك يا إلهي يا الله يا حي يا قيوم
    عندما تنزل الرأفة والرحمة بين عبادك يتعاونون على الخير
    في هذا السياق قصة طفل وطفلة اسرائيلي وفلسطيني او فلسطينية واسراءيلي
    المهم توفي أحدهما فتبرع اهله او أهلها لإنقاذ الطفل الآخر
    تعاون اسرائيلي فلسطيني لإنقاذ حياة الطفولة
    الاطفال فلذات الاكباد ابرياء ويستحقون العناية والاهتمام بكل الملل وكل الأديان وهم المستقبل والعطاء والعلم والتعلم والرخاء
    لنعد الى هذه الحالة التي بيننا ونشكر كل من ساهم في اجراء هذه العملية ونتمنى الشفاء ل يوسف الرجل القوي المقدام
    ولا يفوتني أن ابلغه سلام اخيه عمر من مراكش
    هو ايضا كان عنده ثقب في القلب ويفضل الله وفضل الجمعيات المحسنة في بلادنا السعيدة أجريت له عملية كللت بالنجاح وهو الان يبلغ من العمر 16 سنة ويعيش حياة طبيعية بحمد الله
    لقد أصبحت كل معاناته قبل ذالك مجرد ذكريات
    نتمنى الشفاء ل السي يوسف مرة أخرى

  • الشعب المغربي ضد التطبيع
    الإثنين 4 يناير 2021 - 12:03

    هل ضاق العالم و لم تجدوا مكانا لإجراء هذه عملية جراحية إلا في أحضان هذا الكيان مجرم الغاصب.ام ان هذا الكيان القاتل رحيم عطوف عليكم أنتم وحدكم و من اجل سواد عيونكم، ولا مكان للرحمة في قلبه إتجاه اخوتنا الفلسطينيين يذبحهم و ينكل بهم و يهجرهم و يهدم المنازل فوق رؤوسهم.

    هذا الكيان الوهمي أقيم على جثث و عظام و انقاض بيوت وأراضي وقرى ومدن إخواننا الفلسطينيين المظلومين.
    الشعب المغربي الحر و الأبي لن يعترف و لن يطبع مع الكيان المجرم الغاصب.
    لن ننخرط في جوقة المطبلين لزمرة المطبعين و المنبطحين و لن نساوم على صحرائنا المغربية و على فلسطيننا و قدسنا المبارك.

  • عبد اللطيف
    الإثنين 4 يناير 2021 - 12:08

    تم التطبيع و تفهمنى الأمر و لم نعارض و من نحن حتى تعارض القرار الملكي السامي لكن بالله عليكم ارحموا امعاؤنا فما عدنا نتحمل تطبيلكم و شطاحاتكم و كأن إسرائيل هي من ستنتقل بالمغرب الى نادي الدول السبع الصناعية
    الطفل و ان صدق الخبر كان باستطاعة عائلته نقله إلى أي بلد بما فيها إسرائيل ، الخبر جد عادي و لا يحتاج كل هذا الشعر الجاهلي

  • @li
    الإثنين 4 يناير 2021 - 12:10

    إلى(مغربي حقيقي)أنت لست بمغربي(أنت جزائري).والمغرب منك براء.ولست بالذي سيلقننا دروسا في حب الوطن.المغاربة لا يخونون وطنهم تحت أي ذريعة. التاريخ اثبت هدا.والكركرات اثبتت هذا.تلاحم جميع أطياف المجتمع والقوى الحية حول القضية الوطنية الأولى.دمت عزيزا يا وطني.ولا عزاء للحاقدين

  • رضى
    الإثنين 4 يناير 2021 - 12:14

    بدأ مسلسل التطبيع مع الصهاينة كم هم اطفاء استشفاء طفل مغربي اوه
    وماذا عن محمد الذرة وألاف الأطفال الفلسطينين الذين قتلو وهجروا قسرا
    لا للتطبيع

  • ابن البادية
    الإثنين 4 يناير 2021 - 12:19

    “الصهاينة” وفروا العملية الحراحية واوت وأطعمت الطفل واخته مجانا و…
    وتركيا “الزعيم” خليفة” المداويخ المعتوهين حاصرتهم في المطار وأبت ان لا تقدم لهم اية مساعدات، واضطرت الأخت للاستنجاد ب”الصهاينة” !
    هادي هي تامسلميت التي يتشدقون بها !

  • aziz
    الإثنين 4 يناير 2021 - 12:21

    موجة التطبيع لا يمكن أن تخترق الرفض الشعبي الراسخ يقدمون مساعدات لأطفال العالم عبر منظمات خيرية من جهة ويقومون بقتل أطفال فلسطين من جهة أخرى قمة النفاق

  • بغيت معلومات
    الإثنين 4 يناير 2021 - 12:21

    واحد السيدة عندها العملية ديال القلب ولكن غالية بزاف واش كينا شي جمعية يمكن تكلف ليها بالعملية

  • يوسف
    الإثنين 4 يناير 2021 - 12:40

    مع كل التعاطف مع هدا الطفل دعواتنا بالشفاء لمرضانا في هدا البلد الحبيب .فإنكم تبحتون عن اي خبر لكي تضهرو هدا العدو كملاك.

  • البوهالي
    الإثنين 4 يناير 2021 - 12:43

    مثل عذا العلاج موحود عندنا في النغرب رأنا بدوري ابن أختي أجرى عملية بالملايين على القلب تمفل بها محسنون مسلمون من مدينة طنجة ومنهم الرجل الطيب والكريم السخي (الحاج بالبشير) بارك الله في عمره ورزقه

  • مغربي حقيقي
    الإثنين 4 يناير 2021 - 12:43

    إلى ( li@) لا تعارض مع الدفاع عن حقوق مغربنا الحبيب والدفاع عن حقوق اخواننا الفلسطينيين، وما دخل الجزائر؟ انت تعيش سكيزوفرينيا حادة.

  • Peu importe
    الإثنين 4 يناير 2021 - 12:57

    المفهوم الصحيح للإسلام كما جاء في التنزيل الحكيم وليس كما توارثناه عن التراث هو الإيمان بالله الواحد و اليوم الآخر و العمل الصالح. الإسلام مرتبط بالله تعالى فقط و تنضوي تحته ملل متعددة : ملة “المؤمنين” أو “الذين آمنوا” هي ملة أتباع الرسالة المحمدية و ملة “اليهود” هي ملة أتباع رسالة موسى و ملة “النصارى” هي ملة أتباع رسالة عيسى. وفي التنزيل الحكيم هناك إقرار بهذه التعددية في الملل داخل الإسلام في قوله تعالى : (إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون). أركان الإسلام هي الصراط المستقيم الواردة في الآيات 151, 152 و 153 من سورة الأنعام. والصراط المستقيم هو نفسه الفرقان و هو نفسه الوصايا العشر التي جاءت موسى و عيسى, و بالتالي فإن أركان الإسلام هي القيم الإنسانية المشتركة بين كل أهل الأرض. أما الصلاة و الزكاة و الصيام و الحج فهي شعائر تُشكّل أركان الإيمان بمحمد (ص) وتختص بها الملة المحمدية مثلما للملة اليهودية شعائر من صلاة و صيام تختص بها و نفس الشيء بالنسبة للنصارى.

  • يوسف
    الإثنين 4 يناير 2021 - 12:58

    الشافي الذي لا شفاء إلا شفاؤه هو الله. كان بالإمكان أن يعالج ببلده لو كان الاهتمام بالصحة العمومية في مستوى تطلعات المواطن

  • minnesota Minneapolis
    الإثنين 4 يناير 2021 - 13:06

    النصارى واليهود ارحم من النظام الدكتاتوري العسكري الجزائري الفاسد المستبد المجرم عصابة شريرة يجب محاكمتهم في محكمة العدل الدولية

  • said
    الإثنين 4 يناير 2021 - 13:13

    شكراً إيفلين ,أتمنى أن يعم السلام الحقيقي، وأن تربطنا علاقات إنسانية أكثر عمقا.

  • Peu importe
    الإثنين 4 يناير 2021 - 13:20

    في المصحف مفهوما “الإسلام” و “الإيمان” دقيقان جداً والإسلام يسبق الإيمان. هذا يعني أنه يجب أولاً الاهتمام بالقيم الإنسانية قبل الاهتمام بالشعائر. لكل من الإسلام و الإيمان تقواه المستقلة ولهذا فنحن أتباع الرسالة المحمدية نجمع بين التقوايين ولهذا فإن لنا تقوى الإحسان لقوله تعالى : (ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جُناح فيما طعموا إذا ما اتقوا وآمنوا وعملوا الصالحات ثم اتقوا وآمنوا ثم اتقوا وأحسنوا والله يحب المحسنين). لاحظوا هنا في الآية أن التقوى الأولى هي تقوى الإسلام لأن فيها إيماناً و عملاً صالحاً أما التقوى الثانية فهي تقوى الإيمان. و قال تعالى : (ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله وآمنوا برسوله يؤتكم كفلين من رحمته), كِفْلٌ عن تقوى الإسلام لله و كفل عن تقوى الإيمان برسوله. الآية واضحة تماما. و الإسلام فطرة لأن أركانه هي القيم الإنسانية المشتركة ولهذا كل أهل الأرض يبتعدون بالفطرة عن نكاح الأم مثلا. و في المقابل الإيمان تكليف فنحن نصوم لأننا مُكلَّفون بالصيام أما الفطرة فهي الأكل و الشرب ولاحظوا أن العيد يسمى عيد فطر أي العودة إلى الفطرة و نهاية التكليف…

  • rajaouicasaoui
    الإثنين 4 يناير 2021 - 13:21

    نحن متأكدون من ان بني صهيون اسرائيل ارحم و اشفق من بني صهيون بلدنا الحبيب في الايام القليلة الفائتة توجه رجل خمسيني مريض بالفيروس covid الى احدى المستشفيات الخاصة في الدار البيضاء لان المستشفى العمومي لم يقبله و طلب من عائلة المريض مبلغ 70000 درهم في الشاك الذي تم صرفه في الحين و من بعد تلات أيام توفي الخمسينة بعدم قلة الاكسجين و حينها المستشفىً الخاص طالب عائلة المرحوم الدي دخل الى المستشفى عل رجليه بتقديم مبلغ 50000 درهم لتسليم الجتة لدفن ما وقع مع هذا الرجل يكمن يوقع لجميع المغاربة و لن تجد هذه السلوكيات الصهيونية الى في المغرب و بمباركة الدولة و الحكومة و لهذه الاسباب اكرر ان بني صهيون اسرائيل ارحم و اشفق من بني بني صهيون بلدنا حسبنا الله و نعم الوكيل نحب وطننا و لكن من وراء كل هذا

  • الى رقم 42 LYM
    الإثنين 4 يناير 2021 - 13:35

    الى 42 LYM

    تعليقك كان يجب أن يكون على النحو التالي : يا ريت اليهود يحكمونا لكان حالنا أفضل من الامازيغ .
    ياك المغاربة أمازيغ. مادخل العرب في الموضوع.

  • Patriote
    الإثنين 4 يناير 2021 - 13:39

    Merci à cette association israélienne d’avoir tout mis en œuvre pour sauver cet enfant. Toute notre reconnaissance et toute admiration pour le travail accompli et vive l’amitié israélo-marocaine, dans l’intérêt des deux peuples et Nations

  • Peu importe
    الإثنين 4 يناير 2021 - 13:50

    في الإسلام (ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون). لنأخذ بنداً من الصراط المستقيم مثلا الغش في المقاييس. لا يمكن لأحد أن يقول “بذلت جهدي كي لا أغش ولكنني لم أستطع فغششت” ! ليس هناك أنصاف حلول في قيم الصراط المستقيم, فإما احترامها أو خرقها و المطلوب هو الاحترام. بينما في تقوى الإيمان (اتقوا الله ما استطعتم) فالذي لا يقدر على الصوم لا يصوم. وهناك عدة مظاهر في التنزيل الحكيم تُوَضِّح بما لايدع مجالا للشك أن أتباع الملة المحمدية “المسلمون المؤمنون” لم يفهموا و على مدى قرون معنى الإسلام و لا معنى الإيمان و تقوقعوا في كراهية بغيضة تجاه الملل الأخرى بناءً على مفاهيم خاطئة جعلتهم يحتكرون الإسلام لأنفسهم و يُخْرِجون باقي أهل الأرض منه و جعلهم يكفرون بالقيم الإنسانية و يقيمون تعارضا بينها و بين الإسلام بدعوى أنها قيم غربية كافرة !! بينما لب الإسلام هو المشترك الإنساني و من أهم ما في الإسلام العمل الصالح كما رأينا في مثال الطفل يوسف. في الإسلام الناس مدعوون للإبداع ما شاؤوا في العمل الصالح و الخير, بينما في الإيمان لا إبداع في الشعائر لأنه بِدعة كما قال الرسول (ص).

  • الخميس
    الإثنين 4 يناير 2021 - 14:05

    التفاتة كريمة من الشقيقة إسرائيل إتجاه هذا الطفل المريض نتمنى له الشفاء العاجل.

  • البروفيسور المعزوزي
    الإثنين 4 يناير 2021 - 14:12

    في حين المغرب يتوفر على أشهر الأطباء الإختصاصيين في العالم كأمثال البروفيسور المعزوزي، نرى خبر كهذا. إنما يدل ذلك على تردي و سوء تسيير وإهمال الكفآت في مقابل التهافت على المال الساهل و الإنبطاح. فلا تخطيط ولا تدبيير، إنما التهافت على المناصب. حسبنا الله في كل مسؤول لم يقم بما يمليه ويخوله له منصبه وكفى

  • Bamware
    الإثنين 4 يناير 2021 - 14:25

    أطفال غزة تموت يوميا تحت الحصار،
    ، الفرق بين المطبع المصري و المغربي، هو أن الشعب المصري ضذ التطبيع

  • صداقة ليست كمثل الصداقات
    الإثنين 4 يناير 2021 - 14:30

    الى سي الباتريوت ! دولة اسرائيل دولة احتلال ! فاليعودوا الى ارض اجدادهم وليتركوا فلسطين التي استوطنوا أراضيها وهجروا أهلها وانتهى الكلام بالعربية .

  • الملائكة والشيطان
    الإثنين 4 يناير 2021 - 15:05

    مهما فعلت إسرائيل لتبيض صورتها فإن احرار العالم لن ينسوا اطفال غزة الأبرياء الدين كانوا يلعبون الكرة على الشاطئ فحولتهم الطائرات الصهيونية الى اشلاء ولن ينسوا كدالك دالك الطفل الفلسطيني البرئ الدي اشربه المستوطنون الوقود بقوة ثم اشعلوا فيه النار ، هدا هو الوجه الاجرامي والحقيقي لإسرائيل.

  • Mostapha
    الإثنين 4 يناير 2021 - 15:12

    المغرب نموذج الدولة الفاشلة.
    بعيدا عن البراغمانية والدوغمائية، إسرائيل تأسست البارحة ومنذ ذلك التأسيس لم تنعم بالاستقرار إلا أنها إستطاعت أن تبني مستشفيات من الطراز العالمي تقدم خدمات خرافية في حين المغرب لم يستطع بناء مستشفى واحد لكي يعالج فيه من يحكمه. فإذا أصيب أحدهم بالمرض يضطر للعلاج في فرنسا والآن إسرائيل.
    اللهم كثر حسابنا.

  • Salah Eddine
    الإثنين 4 يناير 2021 - 15:27

    الله اجازيهوم بيخير و اكثر خيرهم..
    القادم اجمل باذن الله من عودة العلاقة الثنائية – كيف لا و المشرف هو جلالة الملك نصره الله

  • ياسين
    الإثنين 4 يناير 2021 - 16:15

    والاطفال الذين قتلتهم واعتقلتهم دولة الاحتلال الصهيوني اليسوا بشرا

  • Dr fayez shakalia
    الإثنين 4 يناير 2021 - 16:31

    سلام
    هذه اخبار طيبه ان يأتي أطفال من المغرب من خلال مؤسسه جمعية انقاذ قلب الطفل و تلقي العلاج في م. ولفسون اللذي نعتبره بمثابة بيتنا
    شكرا لمؤسسة انقاذ قلب الطفل و القائمين عليها شكرا الطاقم الطبي الرائع في م. ولفسون

  • شرين
    الإثنين 4 يناير 2021 - 17:11

    الي 7غريب الغرئب
    زدت فيه شوي لان المستشفى بخارج المغرب غير الاستقبال و الانصات والنظافة و العناية تنسى واش كنت مريض على عكس في بلادنا غير الريحة د المستشفى و ماكين ليتصنت ليك و لا لينصحك. لا لل الفرق كبير من دون مجاملة. والله يهدي وزيرنا و رباعتوا وينقص من الشعارات و يدخل للعقول رآها الصحة في بلادنا خاصها طبيب

  • anass
    الإثنين 4 يناير 2021 - 17:23

    على قلة المستشفيات , استغلال واضح للتطبيع . وماكيناش الله يشافيك لا تستحقها

  • حوزي
    الإثنين 4 يناير 2021 - 18:19

    شكرا لدولة إسرائيل على هذا العمل الانساني …حقيقة إسرائيل لم تكن عدوة للمغرب عبر التاريخ فهي بعيدة عنا بما يزيد عن ستة الاف كلم ولم تسع الى تقسيم المغرب ولم تمول وتدرب ملشيات تنطلق من تنظيف لتقتل الاف المغا ربة في حرب دامت ستة عشر سنة …إسرائيل لم ترم ب ٣٥٠ الف الف مغربي في الحدود في عز البرد القارس …. إسرائيل بالعكس ساعدت المغرب بخبراءها في الصحراء… إسرائيل لم تعادي المغرب . ولكن الذي يكن العداء الأشد للمغرب هي الجارة الشرقية هي العدوة وستبقى.

  • مواطن2
    الإثنين 4 يناير 2021 - 19:16

    لا غرابة في الامر. لي قريبة استفادت من عملية جراحية جد معقدة في ايطاليا وعلى نفقتها كلفت اكثر من 200 الف يورو دون الاقامة في فيلا فاخرة لجمعية تتكفل بهذا النوع من المرضى. تصوروا انها قضت 10 اشهر رفقة احدى القريبات . واضافة الى تكلفة العملية والاقامة خصصت لهما 100 يورو للواحدة شهريا كمصروف للحاجيات الخاصة.اما الكل فكان على نفقة الدولة الايطالية مشكورة.لا اريد الحديث عن معاناتنا بالدار البيضاء فذلك امر يدمي القلب. حتى التاكسي كنا لا نحصل عليه الا بمشقة كبيرة. بلادنا لا زالت بعيدة عن الحضارة والاخطر من هذا كله …….حتى التفكير فيها غير وارد.

  • Salim
    الإثنين 4 يناير 2021 - 19:19

    ظلم النظَام الجزَائرِي فِي حق المغرب أكبر بكثِير من ظلم إسرَائِيل لّلفلسطِينيِين. عدد قتلَى حرب الصحرَاء أكبر من عدد قتلى النضَال الفسطِينِي فِي نفس الفترة.
    – تعَامل المرتزقة و الجزَائر مع أسرَى الحرب المغَاربة كَان فِي حيوَانِيته لاَ يقَارن بالتعَامل الإسرَائِيلِي مع السجنَاء الفلسطِينيِين. انظرُو لشهَادَاتهم. حفرُوا حفر فِي الأرض بأيدِّيهم للمأوَى!
    – الذِي يسلح المرتزقة لقتل المغَاربة، ثم يهربُون كالجرَاد للاختبَاء عندُ هو الجزَائر و ليس إسرَائيل.
    – الصرَاع فِي فلسطِين سيَاسِي و ليس دِينِي. كمَا هو الصرَاع بين المغرب المسلم و الجزائر المتوضئة المؤمنة المعتدِية!

  • مروان
    الإثنين 4 يناير 2021 - 19:22

    قيام عائلة الطفل في شخص أمه بعلاج طفلها في إسرائيل أمر عجيب يدعو للاستغراب. لهذا أظن أن هذا الموضوع غير حقيقي ربما هو مفبرك والغرض منه التأثير على المغاربة ليتعاطفوا نفسيا مع جريمة التطبيع ثم قبول اليهود في بلادهم وهذا أمر خطير على المغاربة وعلى كل العرب. فالمغاربة كلهم ضد التطبيع والتطبيع خيانة لللأمة .

  • محمد
    الإثنين 4 يناير 2021 - 19:50

    اين السفاره المغربية في تركيا في هذه الحاله .لا حول ولا قوة الا بالله

  • ياسين عبدربه
    الإثنين 4 يناير 2021 - 23:27

    نحن المغاربة لن ياتينا ولا ياتينا الضرر ولا الاستغلال من اسرائيل بل من بعض الدول العربية وخاصة الجزائر التي قامت بطرد مئات الالاف في اكبر يوم تفرح فيه العائلات بمنسابة عيد الاضحى
    فاليهود اخوة للمغاربة منذ قديم الزمان وحاليا المستقبل معهم فلتحيى للعلاقات بين المغرب واسرائيل.

  • abdlah
    الثلاثاء 5 يناير 2021 - 01:18

    لهدو قتلو ملاين الاطفال مسلمين وتقبو قلوب المسلمين اجمع

  • مواطن
    الثلاثاء 5 يناير 2021 - 06:54

    الهدف من المقال ينلخص في جملة واحدة منه:
    “أن الإسرائيليين يتفاعلون بشكل رائع عندما يعرفون بأنك مغربي”
    لماذا؟
    لأن العلاج عندنا غير متوفر، ومستشفياتنا عاجزة..

  • عبدالواحد متقاعد
    الثلاثاء 5 يناير 2021 - 14:10

    العمل الانساني ليس مقيدا بالمرجعيات الدينية، فهو أخلاق و مبادئ

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 10

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج