خلصت اللجنة الاستطلاعية المؤقتة حول النساء والأطفال المغاربة ببؤر التوتر، كسوريا والعراق، إلى أَن إعادة هؤلاء صوب بلادهم تستدعي التعجيل بالتوقيع على اتفاقيات للتعاون القضائي والقانوني مع البلدين المذكورين.
وحسب تقرير للجنة ذاتها، اطلعت عليه جريدة هسبريس الإلكترونية، فقد دعت السلطات الحكومية المغربية إلى العمل في أقرب الآجال على توقيع اتفاقيات للتعاون القضائي والقانوني بين المملكة المغربية والجمهورية العراقية لتسهيل عملية نقل الأشخاص المحكوم عليهم بين البلدين.
كما دعت اللجنة، وفق المصدر نفسه، السلطات الحكومية المغربية إلى إعمال مضمون اتفاقية نقل الأشخاص المحكوم عليهم الموقعة بين المملكة المغربية والجمهورية السورية خلال أبريل من سنة 2006.
وكشفت المهمة الاستطلاعية التي أحدثتها لجنة الخارجية والتعاون الدولي بمجلس النواب، من خلال تقريرها الذي عرض للمناقشة، أن أغلب المعتقلين أو العالقين المغاربة “يوجدون اليوم في دولتين، هما سوريا والعراق، وما يتفرع عنهما من تنظيمات متشددة مناهضة لهاتين الدولتين، باعتبار بؤر التوتر تقع على أراضيهما؛ ما يعني أن مجموعة من المغاربة المقاتلين المعتقلين والنساء والأطفال اليوم يوجدون في السجون الرسمية لهاتين الدولتين، أو بالسجون الموالية للتنظيمات الإرهابية المناهضة لهذه الدول؛ ويتم إما استيطان هؤلاء المقاتلين وعائلات المعتقلين من نساء وأطفال بهذه السجون، أو تفرض عليهم إقامة إجبارية داخل المخيمات”.
وحسب التقرير فإن العلاقات القانونية للتعامل بين المغرب والبلدين العربيين تحكمها اتفاقيات دولية، إذ تربط بين الرباط ودمشق اتفاقية بشأن نقل المحكوم عليهم، وقعت بتاريخ 26 أبريل 2006 بمراكش، مع اتفاقية أخرى بشأن تسليم المجرمين وقعت بالتاريخ والمكان ذاتهما.
أما في علاقة الرباط بالعاصمة بغداد فمازالت مشاريع مهيأة وموضوعة للتوقيع والمصادقة عليها، كانت مقررة في شهر ماي 2011، عالقة، حيث لم تتم المصادقة عليها بعد بطلب من الجانب العراقي.
ولفت المصدر نفسه إلى أن غياب التعاون القانوني مع العراق بسبب عدم التوقيع على الاتفاقيات الثنائية بين البلدين يستوجب إما تسريع التوقيع عليها أو التعاون على تسليم المجرمين بناء على اتفاقات مباشرة حول هذا الموضوع تهم كل حالة على حدة.
الحمدالله بدأت محاكمة الشيوخ التكفيريين في مصر
والغريب في الأمر أبناء الشيوخ يدرسون في جامعات الأمريكية و البريطانية و أبناءنا المغرر بهم يقتلون خارج بلدانهم.
سيعودون مرحبا بهم فهم مغاربة لكن السؤال الذي يطرح نفسه هل سيعودون ويعيشون وسطنا عيشة مستقرة لقد تعودوا على الدماء والدمار والقتل والحروب كيف لهؤلاء القوم الاندماج وسط ابنائنا وشبابنا
على المغرب أن يفكر في بناء مراكز إيواء لهؤلاء القوم ولا يتركهم يسرحون ويمرحون فهم خطر على المجتمع فالارهاب لا يعرف لا حدود ولا عرق ولا وطن ولا حتى عائلة
القانون يعتبر أن من يسافر لبؤر التوتر,يتورط فيها إرهابيا!إذا كان هؤلاء قد سافروا بمحض إرادتهم,لم يدفعهم,يجبرهم أحد على السفر والتورط،فلماذا إعادتهم؟هل ستأخذنا الرأفة بالإرهابيين وقد يكونوا تورطوا في أعمال إرهابية خطيرة و لا ندري طبيعة ارتباطاتهم؟بعض التنظيمات الإرهابية صناعة مخابراتية كما بين ذلك السجال السياسي بين المرشحين للرئاسة في أمريكاالصهاينة تورطوا في أعمال إرهابية وجرائم حرب!تم التطبيع معهم مقابل لاشيئ أو مقابل أشياء لا نعلمها!يتم فتح الحدود بلسياحية أمامهم و لانعلم الغاية من قدومهم وهل تقف عند حدود السياحة أو ستتجاوزها لما هو أخطر على البلاد والمجتمع و نسيجه!في عز كورونا،تم التخلي عن المواطنين العالقين الذين تقطعت بهم السبل في كل أنحاء العالم!تم التنكر لجنسيتهم!الآن البعض يحاول رفع شعار الرأفة الإنسانية بالإرهابيين!البعض يفسح في المشهد الإعلامي لمن قيل أنه تورط في أعمال إرهابية أو سافر لبؤر التوتر!ماهي الغايات من كل هذا؟ألا يتناقض ذلك مع فلسفة محاربة الإرهاب؟الإرهاب يجب أن يبقى و يموت في البؤر التي اختارها لنفسه!لماذا السماح له بإعادة التوطين؟قد يثير ذلك الريبة والشكوك!
الحل الوحيد لجميع الدواحش هو ان يبنوا ما خربوا في سوريا و العراق بأموال الدول التي كانت تدفع إليهم السلاح و تحردهم على الفتنة ، و بعد العمل اليومي يعودوا إلى السجون ، أما ما قتلوا من ابرياء فعليهم دفع الفدية من أموالهم التي في بلادهم الأصلية لأهل المفقودين…و في الآخرة إما حساب عسير أو حساب يسير لأن الله بكل شيء عليم و خبير و بصير ، سبحانه و تعالى .
هؤلاء مجرمين لا نريدهم بيننا. لم يجبرهم أحد لمغادرة وطنهم. شاركوا في قتل ابرياء و تدمير بلدان لا ناقة لهم فيها ولا جمل. يجب محاكمتهم في البلدان اللتي دمروا اهلها و دمروها. فكرهم تطرفي ارهابي. كفانا المجرمين المشرملين اصحاب السيوف.
الإيمان و العقل .النص والعقل . الديمقراطية السياسية و الاقتصادية هو دواء التطرف بجميع اشكاله دينى سياسى تقافى عرقى مدهبى …..
من شب على شيء ساب عليه. والله لست مرتاحا لهده الفكرة.لو كان اهاليهم على قيذ الحيات لما فكروا في العوذة.انهم رضوا بالقعوذ اول مرة .وكم قثلوا من ابرياء وثرموا وراءهم اراميل ويثاما.لا نريذ الفثنة في بلاذنا.والله لو كان حالتهم في احسن حال ما فكروا بالعودة. خط احمر.
même s ils rentrent chez nous en prison c est a nos charges alors pourquoi on va récupérer cette pouriture des terroristes laissez les mourir la bas