جامعي مغربي يتوقع خطابا ملكيا ثوريا لصد استهتار المسؤولين

جامعي مغربي يتوقع خطابا ملكيا ثوريا لصد استهتار المسؤولين
الأحد 20 غشت 2017 - 08:45

ينتظر الرأي العام المغربي- بشغف كبير- ما سيعلنه ملك البلاد من قرارات في خطاب الذكرى 64 لثورة الملك والشعب في حق من أشار إليهم خطاب عيد العرش الأخير، خصوصا بعد ما عرفه المغرب من أحداث بعد هذا الخطاب الذي وجه فيه ملك البلاد انتقادات قاسية للأحزاب وزعمائها، والحكومة وأعضائها، وإلى رجال السلطة والمنتخبين وكبار المسؤولين عن تدبير الشأن العام.

قسوة الخطاب الملكي تجاه هؤلاء المسؤولين رد فعل ملك أحس ووعى بخطورة الأوضاع في كل أبعادها السياسية والاجتماعية والاقتصادية والتنموية بكل أقاليم المملكة، وليس إقليم الحسيمة فقط؛ هذا الإقليم الذي لازال يعيش على إيقاع الاحتجاجات التي من الممكن أن تتطور إلى ما هو أسوأ، في أي لحظة، إذا لم تعد الثقة بين الدولة وأهل الريف.

إن خطورة الأوضاع دفعت الملك إلى تشخيص أسباب الخطورة- بكل شجاعة وبلغة صارمة- ومن أهمها اتساع دائرة ثقافة الاستهتار عند الحكومة والأحزاب والسلطات والمنتخبين والمسؤولين، استهتار مس حتى المشاريع التنموية الإستراتيجية التي توقع أمام ملك البلاد، الأمر الذي يعكس في العمق أزمة ثقافة الحكامة الجيدة والديمقراطية التشاركية والكفاءة والمصداقية والنزاهة وقيم المواطنة وربط المسؤولية بالمحاسبة. ومما يزيد من مخاطر هذا الاستهتار تزامنه مع سياق وطني ودولي مضطرب، انهارت فيه الكثير من القيم ومن الوسائط الاجتماعية.

*سياق خطاب الذكرى 64 لثورة الملك والشعب

خطاب هذه السنة لن يتعالى عن شروط سياق إنتاجه العامة. سياق يطرح أسئلة حارقة، من أهمها: ماذا بعد خطاب عيد العرش؟ أي قرارات سيتخذها ملك البلاد من موقعه الدستوري- الفصل 42- في حق الذين باعوه الوهم؟ لماذا استقل إلياس العماري من الأمانة العامة لحزب الأصالة والمعاصرة في هذا الوقت بالذات؟

ما هي أبعاد تصريحات بنكيران، رئيس الحكومة السابق، أمام انعقاد دورة شبيبة حزبه الحاملة لرسائل قوية ومشفرة إلى من يهمه الأمر؟ كيف سيتعامل الحراك بإقليم الحسيمة مع قرارات الخطاب الملكي؟ هل سيلعن الخطاب إعفاء بعض الوزراء وقادة الأحزاب والولاة والعمال ومديري مراكز الاستثمار ورؤساء الجماعات ورؤساء الجهات ومديري بعض المؤسسات؟ ومديري مؤسسات إعلام القطب العمومي الذين يعيشون زمن ما قبل دستور 2011؟

وما هو مآل الحراك بإقليم الحسيمة بعد خطاب ذكرى ثورة الملك والشعب 64؟ وهل سيتم إصدار عفو عن بعض أو كل معتقلي الحراك بالحسيمة؟ وماذا بعد إعفاء المسؤولين، هل ستكون المحاسبة؟

يتبين من سياق الذكرى 64 لثورة الملك والشعب لهذه السنة أنه سياق دقيق وصعب يوجد فيه المغرب في مفترق الطرق، وليس أمامه إلا السير وفق الخيار الديمقراطي رابع ثوابت البلاد، وتطبيق مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة لردع أجندات ومخططات قوى الفساد ومناهضي الإرادة الملكية في الإصلاح، وهو ما أصبح موضوع حتى اهتمام الصحافة الدولية؛ وهو ما أشارت إليه الصحافية الفرنسية شارلوت بازونيت بجريدة “لوموند” في مقال تحليلي بالقول إن “خطاب الملك المقبل يأتي في سياق “مشحون” بالمقارنة مع خطاب العرش الأخير، خاصة مع إعلان وفاة عماد العتابي، (25 عاما)”.

*دلالة خطاب ثورة الملك والشعب

تعتبر ثورة الملك والشعب من الأحداث التاريخية التي لا يعتبرها ملك البلاد مجرد حدث للذكرى أو الاحتفال، بل يعتبرها لحظة هامة لاستحضار القيم والمبادئ التي صنعت ماضي المغرب، والمحددة لمعالم حاضره ومستقبله؛ إنها لحظة/ ثورة وطنية متجددة وتلاحم بين الشعب والمؤسسة الملكية.. إنها ثورة الإرادة المشتركة للمؤسسة الملكية والشعب لمواجهة كل التحديات..

إنها رمز الوفاء لثوابت الوطنية ولمقدساته، وتجديد العهد للوطنية المغربية وغاياتها ومطامحها.. ما أحوج مغرب 2017 إليها اليوم بعد تراجع قيم الوطنية والمواطنة وانهيار الوسائط الاجتماعية في زمن مضطرب وصعب.

والأكيد أن خطاب الذكرى 64 لثورة الملك والشعب لهذه السنة سيخلد الذكرى وفق رهانات إستراتيجية، قوامها قيادة الملك مع شعبه ثورة جديدة من أجل استرداد قيم الوطنية والمواطنة وتفعيل ربط مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة، وإقرار سياسات عمومية تحقق العدالة المجالية والاجتماعية، وفق ما صرح به خطاب عيد العرش الأخير.

*بين خطاب عيد العرش وخطاب ثورة الملك والشعب.. المغرب أمام مفترق الطرق

ينتظر المغاربة من خطاب الذكرى 64 لثورة الملك والشعب لهذه السنة أن يكون تفعيلا لمضامين خطاب عيد العرش الأخير، عبر اتخاذ قرارات عملية وحاسمة ضد بعض أعضاء الحكومة والمسؤولين الكبار ورجال السلطة والمسؤولين المنتخبين، وكل من ثبت في حقه التورط في الفساد أو التخلي عن القيام بمسؤولياته، ليس بإقليم الحسيمة، بل بكل أقاليم المملكة، لأن مغرب القرن 21 بحاجة ماسة ومستعجلة إلى مبادرات وقرارات عملية وصارمة لاسترجاع الثقة المفقودة اليوم بين السلطة والمجتمع، خصوصا بين فئة الشباب والدولة، وإقناع الرأي العام الوطني والدولي بأن الخيار الديمقراطي الذي اختاره المغرب لا رجعة عنه مهما كان الثمن، وبأن مغرب الانتهازية والتحكم والريع بكل أشكاله قد انتهى وحان وقت ربط المسؤولية بالمحاسبة،

وليكن ذلك انطلاقا من أعضاء الحكومة وأعضاء البرلمان وكل أعضاء المؤسسات الدستورية وقادة الأحزاب، لأن ما قاله الملك محمد السادس في خطاب عيد العرش الأخير هو ما يردده الشعب المغربي ليل نهار. وحان الوقت لتفعيل المبدأ الدستوري ربط المسؤولية بالمحاسبة، وهو ما تساءلت عنه الجريدة الفرنسية “لوموند”: “هل ستسقط رؤوس أخرى على غرار إلياس العماري، رئيس جهة طنجة-تطوان-الحسيمة؟.

لقد دق خطاب عيد العرش الأخير ناقوس الخطر وأكد أن بعض المسؤولين في البلاد يريدون إفراغ مضامين دستور 2011 وما يمكن أن يفرزه ذلك من أخطار ومجازفات، في وقت ارتفع منسوب الوعي عند المواطن مقابل انهيار الوسائط الاجتماعية وتخلف عقليات قادتها، وتزايد حالة الاحتقان الاجتماعي التي لم تعد تسمح بضغطٍ أكثر قد يؤدي إلى الانفجار في أي لحظة. لقد كان خطاب عيد العرش الأخير خطاب تشخيص جريء وصادق حول قضايا هامة اتخذ فيها ملك البلاد قرارات ومواقف صارمة منها:

– تحميل الطبقة السياسية مسؤولية ما يقع في البلاد، محملا إياها الجزء الأوفر من مسؤولية تردي الأوضاع وفشل مجموعة من المشاريع، ومطالبا إياها بالإنصات لهموم الشعب وتقديم خيرة نخبتها، والابتعاد عن التطاحنات السياسية الضيقة وجعل احتياجات المواطن ومصلحة الوطن فوق أي اعتبار سياسي ضيق.

– التأكيد الواضح للملك عدم ثقته في الأحزاب والمؤسسات السياسية وبجزء كبير من الطبقة السياسية، معتبرا أن جلها يختبئ وراء القصر الملكي في لحظات الفشل، في حين تتسابق لقطف نتائج وثمار النجاح.

-المطالبة بإقالة جميع المسؤولين الذين ثبت تورطهم في عرقلة المساعي التنموية، معتبرا أفعالهم وتصرفاتهم خيانة للوطن والشعب، ومشددا على أن المغاربة سواسية أمام القانون.

– مطالبة الملك بضرورة تفعيل جميع بنود الدستور الذي صوت عليه المغاربة بالإجماع، وخصوصا ربط المسؤولية بالمحاسبة .

– نفى ملك البلاد أن تكون المقاربة الأمنية هي المتحكمة في تسيير أمور دواليب الدولة، معتبرا أن هناك توجها واحدا لا غير، وأن من يقول بوجود توجهين واهم ويسترزق من طرح هذه الفرضية، ومشددا على أن الدستور يجبر الملك على التدخل وعدم البقاء متفرجا عندما يهدد أمن وحقوق المواطن، مع تشديده على احترام مبدأ فصل السلط.

– تأكيد العاهل المغربي بأنه سيمارس اختصاصاته الدستورية لوضع حد لهذا الوضع المقلق كما هو منصوص عليه في الفصل 42 من دستور 2011.

بعد هذا التشخيص الدقيق واتخاذ بعض القرارات وإعلان بعض المواقف من طرف ملك البلاد في خطاب العرش الأخير، تتجه كل الأنظار نحو كيفية تفعيل مضامين هذا الخطاب وعن نوعية القرارات التي سيعلنها خطاب الملك المرتقب في ذكرى “ثورة الملك والشعب” يوم 20 غشت؛ لأنه إذا كان خطاب “عيد العرش” خطاب التشخيص، فإنه يُنتظر من الخطاب الذكرى 64 لثورة الملك والشعب أن يكون خطاب القرارات، بعد أن فقد المغاربة الثقة في الحكومة وفي الأحزاب وفي المؤسسات، باستثناء ثقتهم بالمؤسسة الملكية التي تبقى الملاذ الأخير؛ لذلك يرتقب أن يكون هذا الخطاب ثوريا بمناسبة ثورة ملك وشعب.

*خطاب ثوري في مناسبة ثورة الملك والشعب

يتفق جل المهتمين بالشأن السياسي والمؤسساتي والعارفين بطبيعة النظام السياسي المغربي على أن خطاب الأحد القادم سيكون تفعيلا لمضامين لخطاب عيد العرش، وخصوصا ما نصت عليه الفقرة الثانية من الفصل الأول من الدستور المتعلقة بربط المسؤولية بالمحاسبة؛ لذلك سيحبس خطاب 20 غشت أنفاس بعض المسؤولين، لأن له رمزيته الثورية، خصوصا في اللحظات الحرجة والصعبة التي يوجد عليها المغرب اليوم؛ فبعدما كان يمثل الاستثناء في الوطن العربي بدأت الاحتجاجات الجارية في إقليم الحسيمة وتداعياتها

تفرض طرح عدة أسئلة حول ما يسمى الاستثناء المغربي حتى من طرف أكبر الصحف الغربية، مثل صحيفة “واشنطن بوست”، التي خصصت مقالا تحليليا بعنوان: “المغرب يواجه اضطراباته بعد ست سنوات على الربيع العربي”..

فهل ستكون قرارات خطاب الذكرى 64 لثورة الملك والشعب ثورة جديدة عمادها تلاحم الملك والشعب ضد الفساد السياسي والاقتصادي والانتخابي والمؤسساتي وضد من يستهدف الإساءة إلى الاستثناء المغربي الذي ترسخه سياسة الملك محمد السادس الداخلية والخارجية بذكاء وبعد نظر واقتناعه بأن الثورة والديمقراطية تتناصبان العداء بدلا من أن تمهد إحداهما الطريق أمام الأخرى؟ كما يقول الان تورين ALAIN TOURAINE !

تلك مجرد أسئلة قد يجيب عنها خطاب الذكرى 64 لثورة الملك والشعب يوم 20، وقد تؤخر الإجابة عنها إلى الوقت المناسب، لأن هناك قناعات مشتركة بين الملك والشعب حول تفكك المجتمع السياسي وتقهقر السجال السياسي والمس بجوهر معادلة الديمقراطية بالتنمية.

*أستاذ التعليم العالي، كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية أكدال

‫تعليقات الزوار

86
  • شوف تشوف
    الأحد 20 غشت 2017 - 08:54

    المغاربة يتوقعون خطابا ملكيا ثرواتيا لصد إستهتار المسؤولين من المزيادات على الإغتناء الفاحش

  • سيفاو
    الأحد 20 غشت 2017 - 08:55

    والله واخا يكون حربي . الهدرة ماتشري خضرة . بغينا المنطق

  • Observateur
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:01

    نتمنى خيرا و لنا ثقة كبيرة فى صاحب الجلالة رغم محاولات البعض الصاق فشلهم بالمؤسسة الملكية. المشكل هو ان اخطبوط الفساد صار موجودا فى كل مكان و يجب اعطاء صلاحيات قضائية لمؤسسات المراقبة حتى يخاف الجميع

  • أدربال
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:05

    الخطابات الملكية تبارك الله و الصلى على النبي
    كانت تاريخية دائما طوال عقود !!!
    ولم ندخل التاريخ إلا في ماهو سلبي طبعا !!!
    وهاهي خطب الملك ستكون ثورية !
    ولن نرى الثورة إلا في بناء السجون و المساجد !!!

  • marocaine
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:09

    الاستهتار لازال موجودا و السلطات المحلية لا تقوم بعملها اما المنتخبون فهم يستعدون للانتخابات القادمة رؤساء المصالح يخدمون مصالح الرئيس و على المواطن أن يشرب من البحر فحقوقه ضائعة للاسف

  • Latifa
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:11

    بالله عليكم كفانا من الخطابات فقد سئمنا من الشفوي. الشعب يريد محاكمة المفسدين و ناهبي المال العام. إنتهى.

  • كسال الحمام
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:17

    هذه مجرد مسرحية، من يحكم البلاد، من في يده جميع الصلاحيات؟ كيف يمكنك ان تعطي لبناء كي يبني لك منزل، وليس له لا مواد أولية لا أدوات ، حكومات بدون سلطة تقريرية ولا تنفيذية حقيقية كل في يد الملك، من ترى عليه تحمل المسؤولية.

  • la situation
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:17

    pas de parlement,
    le gouvernement de technocrates compétents,dont les fortunes doivent être connues et enregistrées au tribunal ,et au bout de 5 ans, recompte,
    la situation l'exige ,
    la misère imposée, les agressions multiples, les rachwa galopantes,les impunités ouvertes,alors la situation à maitriser

  • عبد الحق
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:21

    كالعادة لن تمس المحاسبات الا السمك الصغير اما السمك الكبير فخنزه سيصل الى الرباط!!!!! لذلك سيتم ادراج قضاياهم ضمن خانة المنسيات !!!! الخطاب سيبقى كالخطابات السابقة… العقليات هي التي يجب ان تتبدل

  • كمال اسبانيا
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:22

    استهتار المسؤولين يجب مواجهته لتفعيل القانون وتقنين عقوبات صارمة في هذا الشأن، فإما العمل الجاد والمنتج واحترام الوقت والنزاهة واما السجن والغرامة والطرد.. فهناك في المغرب أناس شرفاء ليخلف أولئك الاوغاد قليلي الحياء وعديمي الضمير.. في المجتمعات المتقدمة والحضارية سعادة الموضف والمسؤول تكمن في نجاحه في مهامه وعمله اما عندنا فنجاح المسؤول يكمن في الزيادة في الاجر و الراحة (مايدير والو) وكذلك البقال والقهواجي والخضار وغيرهم .. يجب تقنين المسؤوليات والمراقبة والمحاسبة ، ويجب اقران حياة المواطن بالقانون في كل تحركاته . أي مقاولة يجب ان تكون قانونية وخاصة البناء والعمال ان يكون مؤمنين حتى يتسنى للدولة جمع الضرائب وإنشاء المشاريع الهادفة…

  • ماجد
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:25

    الحل سهل و بسيط، تفعيل وتطبيق قانون من أين لك هذا يا عمادُ؟ هل هو عنادٌ أم إعتمادُ؟
    ومن تبث عليه إختلاس أموال الدولة فما عليكم إلا القرص على الزنادِ أيها المسؤولون أمام الله.
    على غرار الصين… هل أنتم فاكرين أن التنمية تأتي بعفا الله عما سلف… فأنتم غلطنين.
    والسلام

  • الخوف والأرق
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:27

    إذا باتت مشاكل المغرب تؤرق المسؤولين كما تؤرق ( تحرن الجفو من النوم من شدة هولها)المواطنين، فلا خوف على الوطن. وإذا بقيت تؤرق المواطنين دون المسؤولين، فإن الوطن يرتعد من الخوف.

  • مظالم بالديوان الملكي
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:30

    العشرات من المظالم والعشرات من المراسلات تم توجيهها الى الديوان الملكي فمن المسؤول عن محاصرتها حتى لا تصل حقيقة الظلم والحكرة والتهميش والتشريد واستغلال النفوذ في ابشع صوره .والعشرات من المظالم تم اقبارها بوزارة الداخلية ارضاء لذوي النفوذ .

  • الصويري
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:32

    ذاك هو الرجاء والمأمول في خطاب ننتظره حقا بشغف ننتظره اكثر مما انتظرنا اَي خطاب قبله وأكثر مما انتظرنا اَي مناسبة هامة أو حدث رياضي هام للمنتخب ، نعتقد ان هذا الخطاب المعول عليه تتعلق آمال مغرب جديد مغرب مختلف تماما عما نراه يا رب نسمع ما يفرح ويثلج صدور المغاربة قاطبة

  • SAAD
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:41

    سبحان الله .رجعنا لنفس الكلام .خطاب قوي وثوري وووووبلا بلا بلا .كل مرة نسمع نفس التحليل والكلام .هل الخطابات هي من ستصلح أعطاب البلد .هل خطابات الملك السابقة حاربت البطالة في البلد وقضت على الفقر والجوع والعطش . أين هو مفعول الخطابات السابقة أولا حتى نتكلم عن اللاحقة .هل تعرفون أن أول خطاب ألقاه الملك كان سنة 1999 وإلى حد الساعة لا تغيير حصل .

  • ما بعد الخطاب ؟
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:43

    ماذا ننتظر من طبقة سياسية مسوسة وفاسدة؟

    بعد خطاب الملك عين لشكر ابنه مدير ديوان وزير من حزبه و جرجرت ابنة بن شماس رب أسرة امام ابنائه وزوجته الأوروبية في مخافر الشرطة لانه لم يحترم سيارتها دات مائة وأربعون مليون ولكونه لم يحني رأسه لبنت الفشوش .
    ننتظر أفعالا في حق من خرب البلاد وعات فسادا في البلاد يا جلالة الملك.

  • صنطيحة السياسة
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:45

    باز هاد الأكاديميين اديالنا …

    ماشي هاد الدكتور هو نفسه اللي قال قبل خطاب العرش سيكون ( زلزالا سياسيا ) ؟؟؟

    ايوا فين هو هاد الزلزال ؟ الوزراء راهم في عطلة مبحرين مع راسهم حتى واحد ما حاسبهم وحتى حاجة ما تغيرات … وتأويل الخطاب رجعوه اصلاح الإدارة الى الضغط على الموظف البسيط …

    بغيتو تفهمو السياسة في المغرب سمعو لتحليلات الفرنسيين حول المغرب شحال

    هادي قالو بأن الحكومة هي مثل Fusible أو صمام أمان بين القصر

    والشعب تحترق عندما يقوى الضغط … لكن من مصلحة القصر أن يظهر للعالم أنه ملكية تحترم المؤسسات الدستورية وقد قالها الملك في خطاب العرش

    ( لا تراجع عن الخيار الديموقراطي ) علاش حيث المغرب يتفاوض مع

    البوريزاريو حول الحكم الداتي وليس من مصلحة المغرب أن يظهر للأمم المتحدة أنه ينقلب على البرلمان ويغلق المؤسسات الدستورية

    خلاصة القول

    أزمة المغرب سببها النخبة '' المتقفة '' التي تستحود على المناصب والأموال وتبيع الأوهام للشعب … لهدا بلا ما تبقاو تجيبو شي أكاديمي مغربي يشرح ليكم الواضحات …

  • zerhoni
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:50

    المشكل في المغرب ليس احزاب او حكومة وحدة وطنية مادام الملك مستشاريه من يسير البلاد بلا حسيب و لا رقيب المشكل هو تغيير الدستور الدي و ضعه الاستعمار الفرنسي و ازالة تداخل الاختصاصات بين الحكومة و الملك ان يعمل الوزراء بحرية و بعد دالك يحاسبون بدون استثناء سواء كان كانو مقربيين او لم يكنوا وان تكون هنلك احزاب قوية و منظمة لا احزاب ادارية تعطى لها تعليمات بعرقلة المشاريع يجب حل الاحزاب المخزنية و ترك الحزاب الوطنية اما التكنوقراط فهم من وصلوا البلاد الى الى ما وصلت اليه همهم ملئ بنوك الغربية و يجب منع مزدوجي الجنسية من الاستوزار

  • sohail
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:51

    في المغرب هناك نية من اجل الاصلاح لكن المسؤولين يغلب عليهم التردد في ذلك بسبب تورطهم في عمليات فساد .فالمواطن لم يعد يخفى عليه كيف يتم الاستولاء على الاراضي ونهب اموال الصفقات.لهذا اذا اردنا الاصلاح يجب ان تكون جرأة اخلاقية وقانونية عند المسؤولين من اعلى الهرم الى الاسفل ونطوي صفحة الماضي ونبدا صفحة جديدة عنوانها محاسبة المفسدين

  • مواطن
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:52

    كلامك يا استاذ كله تناقضات
    أولا ربط المسؤولية بالمحاسبة يفرض محاسبة المسؤولين على البلوكات الحكومي الأخير
    جاء في كلامك إقالة بعض المسؤولين الحزبيين والمنتخبين هذا ليس من حق الملك لأن قادة الأحزاب ومسؤوليهم والمنتخبين يتم انتخابهم من طرف الهيئات الحزبية او من طرف الشعب وهو جوهر الخيار الديموقراطي الذي تتحدث عنه
    ان تم إقالة أي مسؤول حزبي أو منتخب فان هذا يخالف الخيار الديموقراطي الذي تتحدث عنه
    واذا ارتكب المسؤولين المنتخبين افعالا مخالفة للقانون فالقضاء هو من يحاسبهم وليس الملك
    التمسك بالخيار الديمقراطي يفرض القبول بنتائج 7اكتوبر وليس الانقلاب عليها
    الخيار الديمقراطي يفرض ترك الحكومة والبرلمان والمنتخبين في الجماعات الترابية يشتغلون دون تدخل من احد والشعب والقضاء هم من لهم الحق في محاسبتهم سياسيا في الانتخابات وقضاءيا في حالة المخالفات

  • Mohamed Raisuni
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:55

    سلام،
    أحب وطني، لكنني جد متشائم من مستقبله القريب و المتوسط. يقول أجدادنا : "لو كان الخوخ ايداوي، كون داوا راسو".
    الحرية لجميع المعتقلين

  • abou oumasnim
    الأحد 20 غشت 2017 - 09:59

    لم يعد الخطاب الثوري للملك موضوع توقع. بل هو واقع فعلي تجلى بقوة في خطاب العرش. كما أن الحديث عن التنزيل والتفعيل الفوري يعد تحصيلا لحاصل لم يحصل بعد. وانتظار الملك في كل صغيرة وكبيرة يجعل المسؤولين المقصرين إما قاصرين أو سفهاء…

  • l'expert retraite bénévole
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:32

    A mon avis, il serait erroné de ne juger les responsables que sur leurs erreurs.

    L’ERREUR est humaines et seuls ceux qui ne prennent pas des risques qui ne se trompent pas.

    Un responsable peut faire gagner à l’Etat des Milliards de Dirhams par mois et avec un petit million engagé dépensé aux chocolats sans pièces justificatives, la Cour des Comptes, la presse et l’opinion publique lui feront regretter d’avoir osé prendre de telles initiatives.

    Sous d’autres cieux, ceux qui font gagner de l’argent sont choyés, récompensés et protégés.

    Ici, on peut toujours courir.

  • مول الذهب
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:34

    اصبحت لدي قناعة تامة ان ثروات البلاد مقسومة بين فئة معينة تحت غطاء العمل السياسي، وبهذا لن يصل الشرفاء والوطنيون لمقاليد السلطة.
    الملك لا يخاف ثورة الشعب بل يخلف انقلاب هذه الفئة عليه اذا ما قام بمحاسبتها.
    والدليل ان نرى أوزين يترأس البرلمان بعد الفضيحة ونرى اخنوش وزيرا مرة اخرى ونرى الفاشلين يتبادلون الحقائب الوزارية تحت مباركة الملك.
    البلاد مقسومة بيناتهم ولم يتركو للشعب حتى الفتات، فلا جديد في الخطاب القادم.

  • عبد الله
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:38

    لم نعد ننتظر أي شيء انته ى كل شئ .الحقيقة كالشمس في وسط النهار .مغرب الحقيقة بلا ماكياج.معهد سنوات الرصاص.هنيئا للجميع

  • كريم
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:39

    في بحر هذا الاسبوع هاجم مغربي بعض المارة في الشارع في إحدى مدن فنلندا.قتل 2 و جرح 6.كلهم فتيات. القاسم المشترك بين منفذ ي العمليات التي وقعتا في اسبانيا و فنلندا، ان الفاعلين نشاؤو في المغرب و ليسوا من أبناء الجيل الثالث .
    اي مغربي ليس له شغل و مستقبل ،و أيضا ليس له ما يخسر ، يعتبر مشروع إرهابي.

  • المهاجر
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:41

    ننتظر تسونامي سياسي بعد الخطاب الملكي اليوم،وأستقالات بالجملة وإحالات على التقاعد مع المحاسبة.كما على النيابة العامة تحريك ملفات الفساد

  • Nabil
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:41

    أفعال لا أقوال…
    كل المغاربة يعرفون التشخيص. الفساد في الدولة حتى النخاع.
    الفوارق الاجتماعية لا تبشر بالخير.. شيء ما قادم الله يحفظنا

  • sohail
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:47

    المواطن فقد الثقة في رؤساء الجماعات والنواب والوزراء وحتى في خطابات الملك

  • جزر مالديف
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:52

    أعتقد ان هناك خطابا دو لهجة شديدة يشمل محاسبة والمحاكمة ولكن تطبقه سيقتصر فقط على صغار الموظفين دوي مسؤلية مقموعة وصغيرة اما المسؤولين الكبار في نظري لن يقدر عليهم أحد.

  • musta
    الأحد 20 غشت 2017 - 10:57

    بالفعل سيكون الخطاب توريا لصد استهتار المسؤولين في تحليله ومناقشتة والكل سيأخده بعين الاعتبار لانه صادر من اعلى سلطة في بلادنا ام الواقع فلن يكون هناك شئ يسمى التغيير ما لم يتم تنزيل الية وإستراتيجية فعالة على ارض الواقع لمراقبة المفسدين ومتابعتهم اما التحليل ستجد الكل يحلل على هواه

  • الملياني آل يوسف
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:00

    لا أنتظر شيئا
    ننتظر تسونامي يطيح بكل اللصوص والمفسدين
    ما دام اللصوص لصوص المال العام والفساد اغتنوا ويغتنون ويزدادون غنى هم وابناؤهم والمقربون منهم على حساب الوطن
    وعلى حساب تقدم وتنمية الوطن
    وعلى حساب سمعة الوطن
    ويهربون العملة الصعبة للخارج
    لا أنتظر شيئا إذا ظل الحال على ما هو عليه
    رؤساء الجماعات يشترون سيارات فارهة على حساب تنمية الجماعة
    جامعات تعيث فيها ايادي التخريب والجنس
    تعليم اموال تطويره تسرق
    ابناك تتجاوز فوائدها المسموح به قانونا
    أقفاص تعد شقق تباع ب 8 اضعاف كلفتها
    فساد في البر والبحر والجو
    وكل يدعي أن أمه في المعروف
    أو أنه نافد يهدد البشر والشجر والحجر ولا يحاسب
    بل لا يداس له على طرف
    والويل كل الويل لمن أشار إليه ولو بهمس
    فمصيره السجن
    والأمثلة كثيرة
    يا صاحب الجلالة:
    لقد استأسد الفساد
    وخرب البلاد
    وأفقر العباد
    وعم الكساد

  • حمزة
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:12

    إلى متى سننتهي من هذه السموم التي تلقونها للشعب . هناك مثل إنجليزي يقول أفعال لا أقوال Deeds not words . أش دارت هذه الخطابات لهموم الشعب . الخطاب لا يقدم ولا يؤخر .عتقو هاد الشعب من الفقر والذل والبطالة .باراكا علينا من الخطابات الخاوية .القوانين الصارمة هي من ستنهض بهذا البلد وليس الخطابات الخاوية .
    نريد تعليم راقي
    نريد تشغيل الشباب المعطل
    نريد تطوير قطاع الصحة في البلد
    نريد تطوير القطاع السياحي في البلد
    نريد تطوير الطرقات والبنية التحتية في البلد
    نريد طب متطور
    نريد محاربة الفقر

  • Lamya
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:12

    شكرا للاستاذ د. ميلود بلقاضي على هذا المقال. ذكرى ثورة الملك و الشعب هي تكون دائما تعبير عن تلاحم الملك و الشعب و على جهادهما جنبا الى جنب ضد اعداء الوطن, سواء اكان هذا الجهاد صغيرا ام كبيرا. ونحن الان في الجهاد الاكبر وهو بناء مغرب حضاري ينبذ الفساد و الريع و الخيانة للامانة و الثقة الذي يضعها سواءا الشعب في المنتخبين او الملك في السياسيين. نحتاج الى سياسيين اكفاء و نزهاء اوفياء لوطنهم و لملكهم و شعبهم يتحملون مسؤوليتهم. وهذا كفاح طويل و مستمر, على الجميع ان ينخرط فيه بروح وطنية عالية. و الله لا يضيع اجر المحسنين.

    و بهذه المناسبة السعيدة وايضا بمناسبة عيد ميلاد صاحب الجلالة اطال الله عمره و اعزه الله باحر التهاني و اجمل المتمنيات لمولانا امير المؤمنين و للاسرة العلوية الشريفة و للشعب المغربي قاطبة.

  • الى المدعو ادربال
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:21

    المساجد لا يبنيها المـــخـــ ـزن بل يبنيها الشعب والمواطنون والمحسنون بأموالهم الخاصة لحاجتهم اليها والمخزن يقوم بالسيطرة على المساجد ومراقبتها وتنصيب أئمة فيها تابعين له.. كفوا عن ربط الاسلام بأخطاء المــــــخـــ ــزن..المـــخـ ــزن علماني رأسمالي متوحش لا يطبق الاسلام بل يراقب الشأن الديني ويتحكم فيه ويستغله ابشع استغلال لمصالحه الخاصة

  • محمد
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:23

    يقال.في عهد الحسن الثاني مر أمامه وزيران فناداهما تعالى يا حمار قال أحدهم للاخر انه يناديك قال الثاني بل يناديك أنت أنا يناديني بغل : لو كان محمد السادس صارما مثل ابيه لما وصلنا اليه اليوم وماكان لحزب التمساح تجار الدين ان يترأسوا الحكومة .لم يكن المغرب في هده الحالة البطالة في ارتفاع مهول الأسعار حدث ولا حرج المديونية ووووو: المهم في كل هدا ان كان الملك يريد ان يحاسب عليه البدء بكبير التماسيح هو من تسبب في كل هدا حتى انه لم ينزل الدستور لأنه ليس في صالحه بند المسؤولية والمحاسبة

  • MOHAMMED MEKNOUNI
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:27

    مجرد رأي .
    فخطاب العرش يثضمن ما يكفي مما سيتخذ من طرف ملك البلاد ولقد أجاب بطرق واضحة وموضحة لأن النهار لا يحتاج إلى دليل ولنتمعن في هذه العبارات :(( ولكن هذا الوضع لا يمكن أن يستمر لأن الأمر يتعلق بمصالح الوطن والمواطنين ، وأنا أزن كلامي وأعرف ما أقول لأنه نابع من تفكير عميق )) .
    وسؤالي : لماذا تم تقديم كلمة الوطن على كلمة المواطنين ؟
    لو أن ريس الحكومة يثقن فن الإصغاء لقدم إستقالته مباشرة بعد الخطاب .
    وحيث أن جلالة الملك مؤتمن على دستور المملكة وسيادة قوانينها فله الحق في إستعال جميع الصلاحيات بما فيها المخالفة الإستثناية إن إقتضى الحال.
    بالنسبة لي فالتدابير الردعية واردة وستكون مباغثة وحده جلالة الملك سيعلن عنها بعد حين.

  • صحراوي
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:29

    خطاب ثوري كلمات رنانة من يسمعها يقول انها ستقوم حرب ضد الفساد ويستقل القضاء وياخذ كل ذي حق حقه

    كم عدد الخطابات الثورية التي جسدت بالواقع في تاريخ المملكة التي ظهرت على انقاض الحماية الفرنسية
    استمروا في بيع الاوهام واستحمار الشعب

  • el khattabi
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:29

    Plus ça change plus c’est même chose.

  • بلقاسم
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:35

    هذا ما يطلق عليه في اصطلاع الاعلام بلغة الخشب يقيم الخطاب قبل إلقائه أصبح مثل madame soleil يتوقع الامور قبل حدوثها وكأني بكاتب المقال أراد أن يسبق الاخرين لانهم سيقولون نفس الشيئ فخطاب الملك دائما تاريخي وقوي رغم أن كل الخطابات متشابهة
    على الاقل كان ينتظر حتى نسمع ونرى ما الجديد وكما يقول المثل حتي يزيد ونسموه سعيد

  • Adilusa
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:37

    الذين ساهموا في تأخير المشاريع هم الولاة و العمال، لأنهم لم يكونوا يريدون أن تحسب تلك المشاريع على حزب بعينه… فأجلوا المشاريع خلال الإنتخابات الجماعية ثم أجلوها خلال الإنتخابات التشريعية… ثم جاء البلوك الحكومي الذي بعثر أوراق السياسة المخزنية..
    فالمسألة الأول و الأخير هم خدام الدولة الذين ينشرون على المشاريع… والذي يعين أولئك الخدامه يتحمل المسؤولية كذلك.

  • سمير العلمي
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:44

    لتكون ثورة جديدة للملك و الشعب ضد الفساد.كلنا أمل في صاحب الجلالة أن يقودنا إلى الأمام ونحن معه.

  • جريء
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:44

    شكرا لجل المعلقين، يظهر ان هناك طبقة مثقفة وواعية بدات تتشكل وتتسع، طبقة غير عاطفية ويغلب على تحليلها المنطق، وهاته اولا قطرات الغيث، لتغيير جدري في بلادنا، هذا من جهة.
    من جهة ثانية: ااشفوي لن يغير الشيء الكثير، نريد افعال لا اقوال، كتغيير الدستور وتقوية الجهاز التشريعي والقضاءي والتنفيذي والضرب بيد من حديد عاى ايدي المفسدين، ولن يتاتى هذا كله الا بضغض سلمي من القاعدة المثقفة ومن الشارع.

  • ثبحيرث نرغاب
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:45

    الذين ينتظرون الكلام والمقالات والتحليلات من كتاب فاشلين ومرتزقة وانبطاحيين من اجل استشراف غد افضل كمن يريد نسيان الام مرضه بجرعات مخدر المورفين . ماان ينقضي مفعولها حتى تعود الالام اشد واوخز اذا لم تستاصل اسباب المرض.

  • تاوناتي
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:50

    نريد محللين يدقون ناقوس الخطر لان الوضعية كارثية,الفساد صار غولا يلتهم كل البلاد, وحتى الامن الذي كان يتبجح به النظام لم يعد متوفرا.
    يلقى القبض على المجرمين فياتي الملك ليطلق سراحهم بعفو ملكي.
    الهوة بدات تتسع بين الشعب وملكه وهذا مايجب ان ينبه اليه هؤلاء وليس استحمار الشعب وبيع خطابات لم يعد ينتظر منها الشعب اي شيء.

  • تفاؤل أكثر من اللازم!!!
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:54

    تحية للجميع. في توقعات الأستاذ تفاؤل أكثر من اللازم!!! فما وصل إليه الوضع ليس من صنع لا النخب السياسية ولا الشعب إنه من صنع المخزن الذي اختار اختراق النخب السياسية لتقريب بعضها وإبعاد أخرى مما أدى إلى تجريف كل الهيئات الحزبية والنقابية إلى أن أصبحت مجرد هياكل فارغة لا تمثل أحدا ولا يثق بها أحد. فالسؤال الذي يفرض نفسه هو من يملك مفاتيح القرار بالبلاد؟؟؟ ثم إن الزج بالمؤسسة الملكية في في حلحلة الوضع سيعيدنا إلى نقطة الصفر ويمثل أخطر الحلول لأنه سيجعل المؤسسة الملكية في الواجهة وهو ما لا ينبغي الوقوع فيه لخطورته.

  • jaouad
    الأحد 20 غشت 2017 - 11:59

    جل التعليقــات سلبية لا تبث في روح القارئ المبادرة من أجل النهوض بهدا البلد. الكل ينتظر التغير والكل قابع وراء جهازهه الحاسوب و يصف لنا حالنا الدي نعرفه جميعا. كفى من السلبية والكل يحاول قدر جهده ولو بجمع نفايا من امام منزله على الأقل نرى أحياءنا نظيفة. والتوفيق لكل لكل من أراد الخير لهدا البلد.

  • Ghomari
    الأحد 20 غشت 2017 - 12:07

    أمثال هؤلاء "المحللين" هم الذين يخدرون الشعب: في كل مرة يقولون له: سيعلن الملك عن إجراءات ثوريــة، ثم يأتي الخطاب و لا شيء…
    كفانا من التشخيص، المطلوب العلاج، و إلا فالسكوت أفضل…

  • احمد
    الأحد 20 غشت 2017 - 12:07

    ياأيها الأحبة لمادا تتفلسفون في الحلول والحل الوحيد والأوحد تعرفونه
    هل توجد المحاسبة طبعا لالالالالالالالالالالا
    هل الدستور فيه بند المحاسبة طبعا لالالالالالالا
    اهههههههه
    نعم الدستور فيه بند يتحدث عن المحاسبة
    أتساءل من المسؤول عن
    إعدامه . تنويمه . إقباره .

  • مزلوط
    الأحد 20 غشت 2017 - 12:11

    الخطاب اللي كانتسناو انا كاندوي على نفسي. وهو خطاب على ملكية برلمانية تتحمل فيها الحكومة مسؤوليتها بصلاحيات واسعة وبحرية. ووزراء من اختيار ريءس الوزراء باش نعرف اشكون اللي حاكمني صافي .

  • بوعيون
    الأحد 20 غشت 2017 - 12:47

    اذا لم يقم بتغيير جذري وابعاد تجار الدين عن السياسة واعطاء الحيوية لحكومة مصغرة من الكفاءات المغربية لانقاذ البلاد من المشاكل الكبير والمستعصية التي تركها بنكيران وحكومته وايضا الحزم والصرامة مع الفوضى التي عمت البلاد من تشرميل وشغب واحتلال كل الطرقات والازقة والاحياء والمدن وايضا القطع مع الريع ومنها منح الكريمات ورخص النقل ورخص اعالي البحار وايضا الاهتمام بتحلية مياه البحر . الناس تنتظر اشياء ملموسة والا فالمغرب سيسوء جدا حاله في القريب العاجل

  • rachid
    الأحد 20 غشت 2017 - 12:54

    تطبيق مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة لردع أجندات ومخططات قوى الفساد ومناهضي الإرادة الملكية في الإصلاح.

  • حسن
    الأحد 20 غشت 2017 - 12:55

    نريد اجراءات وتطبيق لا نريد خطابات دون تطبيق

  • صلاح الدين
    الأحد 20 غشت 2017 - 13:02

    احب وطني واتمنى الخير للجميع والمحاسبة ثم المحاسبة لأن اللصوص وصلوا قمة العقارات والممتلكات ووووو…….بزاااااف والله تا بزاف…….

  • مصطفى كاراطيكا
    الأحد 20 غشت 2017 - 13:03

    اتوقع من الخطاب عزل الوزراء والنواب وخدام الدولة وبدأ صفحة جديدة مع الشعب

  • عبدالله
    الأحد 20 غشت 2017 - 13:04

    والله. مدام الملك يعين بعض الوزراء لن نتقدم الى الامام يجب الا يكون هناك لا أغلبية لا هم يحزنون حزب حاكم ينتخب من الشعب والمعارض هو المحاسب والشعب هو الحكم

  • الطيب بنكيران
    الأحد 20 غشت 2017 - 13:06

    اقسم برب العزة انني لا أتوقع اَي شيء، وأسألكم ماذا الجديد ألذي حدث بعد خطاب العرش الأخير؟ لاشيء. الأحزاب المطبوخة كلها فاسدة لان " زعماؤها " اصحاب مصالح وهذا يتنافى مع العمل السياسي، هؤلاء الانتهازيون يتهافتون على العمل السياسي لرعاية مصالحهم الخاصة رجل المظلة اكبر نموذج، وهناك العديد من امثاله. متى ينظر الله عز وجل بعين الرضا الى هذا البلد الذي احبه حتى النخاع!

  • abdo
    الأحد 20 غشت 2017 - 13:19

    ننتظر الإفراج عن معتقلي الريف و إعادة الأمل إلى المغاربة قبل فوات الأوان

  • بودواهي
    الأحد 20 غشت 2017 - 13:32

    الملك في المغرب يحكم و يسود وفق الدستور المغربي و لدى عليه أن يتحمل مسؤولية ما يقع في البلاد من فساد و ظلم اجتماعي و حيف اقتصادي و تنمية غير متوازنة للمناطق حيث هناك مناطق كلها استثمارات و كلها نماء و كلها تخضع لسياسة تنموية واضحة بينما هناك مناطق منسية و مهمشة و فقيرة إلى حد الإعدام كالاطلس المتوسط و الكبير و الجنوب الشرقي ..
    على الملك أدن أن يتحمل مسؤوليته السياسية و إلا فمنطق التاريخ سيسير في اتجاه المطالبة بالملكية البرلمانية أن لم يكن أكثر من دلك …..

  • mohamed
    الأحد 20 غشت 2017 - 13:35

    مند أن أن تولى الملك إدارة البلاد و في جل الخطابات التي وجهها الي الشعب تكون خطابات جيدة ولكن لاتطبق على أرض الواقع . لان كاتب الخطاب يعرف الاوضاع المزرية الدي يمر بها المغرب لدلك يفصل الخطاب على واقع المغاربة لتهدئة الوضع وترك المواطن يحلل الخطاب وينتظر تطبيقه لكن يبقى وكالعادة حبر على ورق وهدا يطبق على جميع الخطابات . و يبقى المغاربة في حيرة من أمرهم من هو المخطئ و من المصيب هل الملك أم الحكومة الشكلية ؛ بالطبيعة الحال الملك هو ساهر على جميع المؤسسات المغربية يجب عليه ربط المسؤلية بالمحاسبة كالدول المتقدمة ويجب محاسبة أي كان المخالف كما يقال في الخطاب المغاربة سواسية أمام القانون و المغاربة يعرفون حق المعرفة بأن الفقراء هم من يطبق عليهم القانون لذلك المغاربة سئمو ى لغة الخشب و لغة تهدئة الاوضاع وتحمار شعب المغربي . ونسأل اين تروة? الان الوطن للجميع ولا يحق لمن سولت له نفسة ترامي على ثروة هذا الوطن ….

  • benhammou
    الأحد 20 غشت 2017 - 14:02

    الفساد اصبح مثار حديث الجميع كبيرا وصغيرا.أبنائنا فقدوا الامل في كل شىءفبعد كد وجد والحصول على معدل جيدواجتياز مباراة كلية الطب باكادير حصلت الطامة الكبرى ثم قبول ابن فلان وفلان فكيف يعقل أن يثم الاعلان على النتائج في ظرف قياسي بعد 3 .ساعات أو أقل ألا ترون أو ألا تشمون رائحة المحسوبية لقد فقدنا الامل في كل شىء.نريد تدخلا عاجلا لاعادة الامور الى نصابها وليحاسب الفاسدون.
    في أكادير وغيرها من مدن بلدنا العزيز. عاش الملك والدل والخزي للفاسدين.

  • marocaine
    الأحد 20 غشت 2017 - 14:06

    الوزراء الي غادي يهمهم الامر راهم كونجي او لي بغا يموت يموت لك الله يا مغرب

  • مغربي
    الأحد 20 غشت 2017 - 14:07

    يجب التركيز ومحاسبة كل من له صفة امر بصرف الميزانية وخصوصا رؤساء الجماعات الذين استشروا في البلاد فسادا دون حسيب او رقيب فمثلا نراقب المعلم والممرض بصفة دورية عن طريق مفتشين ولا نراقب من يصرف المال العام؟؟؟؟؟مثلا من الاكثر ضررا اهو من يمتلك الميزانية ام المعلم؟؟؟؟؟؟؟!!!!

  • oujdi
    الأحد 20 غشت 2017 - 14:10

    Sa majesté le roi que dieu le glorifie doit être sévère à l’encontre des partis et politiciens et politiciennes incompétents et l’État doit punir tout ce qui participé dans cette situation dégradante que connait le Maroc sur tous les plans économiques et sociaux selon la constitution de 2011 et rendre les comptes et ce qui est fautif doit subir les conséquences et rendre tout l'argent de l’État et du peuple qu'avait lapidé et doit être limogé pour de bon et ne jamais être dans un poste dorénavant. vive le roi

  • gfduigr
    الأحد 20 غشت 2017 - 14:16

    كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته تخاطبنا بالرعاها و اليوم تتبرأ من المسؤولية سياسات فارغة وضياع المشاريع والمال العام سايب تتصرفون في الميزامية وتبدرون يمنة ويسرة المال مال الشعب س تحاسب عليه هما والهيه يا . ..

  • شوف تشوف
    الأحد 20 غشت 2017 - 14:43

    المغاربة متوحدون ضد الفساد والمفسدين ولا نحيد عن المحاسبة والتغيير الشامل للمشرفين على الأمر الديني والإعلامي والتعليمي فهاته المنابر الثلات هي من أولويات رقي وركائز الدولة فإن فشلت فشل معها المجتمع بأكمله . فنجدها اليوم كلها ممخزنة ومسيسة ولا تقوم للبلاد قائمة بدون إعادة النظر في هيكلتها وتغيير مناهجها وعقليات مسؤوليها والملك يتمحور في فلك الأزمة ويعلم جيدا بأن هذا الشعب لم يعد يتحمل المزيد من المزايدات عليه فمنذ إعتلاء الملك عرش المملكة وخطاباته لم تغير من واقع حالنا والمفسدين شيئا فلا تقوم للدولة قائمة إلا بالنزاهة والكشف عن الحق في إكتساب المعلومة ولا يتحقق هذا إلا بمنابر إعلامية حرة ونزيهة تنتقذ أطروحة الدولة الفاشلة ويكون لنا عدل منصف يجعلنا سواسية أمام القانون ويبقى التعليم المسؤول الأول على فشل الأمة والمجتمع بأكمله وبعدهم يأتي الدين في المقام الأخير فلا يتحقق من أمرنا شيئا إلا بسمو الثلاتة وبدونهم نحن لا شيئ وعلماء ديننا فرضت عليهم الرقابة فإستلهموا من الدولة دورهم في منابر الخطابة ويحادون الصواب لقول كلمة الحق وفضح من عاتوا في الأرض فسادا .

  • لماذا ؟
    الأحد 20 غشت 2017 - 14:55

    أتساءل، وأسائل "خدام الدولة" بعد الإنتقاد الملكي عن شعورهم بما آلت إليه أحوال البلاد والبلاد، وهم في غيهم يعمهون، لم يقدم أيا منهم، إستقالته مثلا، أو حل حزبه، أو إعترفوا بتقصيرهم، فكيف ولماذا يفعلون وهم محصنون من كل مسائلة، قانونية، أو شعبية، أو حتى أخلاقية، فهم منهمكون في اقتناء "أراضي الدولة" بأرخص الأثمان، وركوب أغلى سيارات الدولة، والسكن في أفخم فيلاتها، وفنادقها، وعلى حسابها في الداخل والخارج، يتمتعون بالسفريات، والتعويضات، وكل ما لذ وطاب مدفوع من ميزانية الشعب، دون أن يقدموا للوطن والمواطنين شيئا يذكر. والنتيجة، بعد 60 عاما من الإستقلال، تدهور وإنحطاط، وحراك، واحتقان إجتماعي، وتهديد لدولة عمرت قرونا، ولم يثمنوا مقوماتها.

  • logic
    الأحد 20 غشت 2017 - 15:00

    بغينا الملك يخطب بالدارجة المفربية وبلا وراق لان الوضع المغربي لا يستدعي لفة عربية بحال ديك لفي الكتب و بغيناه يقول لينا لو غير جواب بسيط على داك السؤال أين هي الثروة حيت مند داك الوقت و المغاربة كل كيقول ها الثروة فين ها فين,,,,,,, وبفينا جلالته واش لقا حتى هو ولو غير جواب بسيط او والو

  • Hassan
    الأحد 20 غشت 2017 - 15:42

    لابد من لجنة تحقيق جديدة لمعرفة مصير لجنة تحقيق السابقة لمشروع منارة المتوسط ههههههه

  • لعم
    الأحد 20 غشت 2017 - 15:45

    السلام عليكم إخواني المغاربة
    إن تحقق مطلب الشعب من ربط المسؤولية بالمحاسبة ربما ستكون أول دولة عربية تطبق فيها الديموقراطية ولكن ربما و أعتقد ستكون بعظ التغييرات لكن غير كافية والسلام
    عاش المغرب وقاءدها نصره الله

  • مغربي
    الأحد 20 غشت 2017 - 15:51

    محاربة الفساد عملية صعبة لأن المثل المغربي يقول : "وني قبل لا يديع الماء" الماء داع و الفساد مستشري في البلاد منذ زمان و هو السبب في إفقار هذه البلاد. و ما يقع في الحسيمة رد إلى الواجهة مصطلح محاربة الفساد و حين تهمد ثورة الحسيمة يهمد معها التغني بمحاربة الفساد. و لوبي الفساد لن يهمد أبدا مادام أخطبوط الفساد حاضر و له من يحميه …… و تبقى اللعبة غير مفهومة و لماذا في هذا الوقت بالذات و سننسى بسرعة و ثروات البلاد في يد أقلية من الشعب و الدراويش هما من يتحمل الضريبة حتى إذا اقتضى الحال الحرب من أجل الصحراء فالدراوش هم من سيحمل السلاح

  • يوسف
    الأحد 20 غشت 2017 - 15:55

    السلام. كلما اقتربت مناسبة وطنية يلقى فيها خطاب ملكي، الا و سمعنا انه سيكون خطابا ثوريا وووووو….
    الشعب عاق
    مجرب حبر على ورق!!!

  • مصطفى الترابي
    الأحد 20 غشت 2017 - 16:03

    مظلوم في بلاد القانون ،انا في المحكمة وساظل فيها

  • Redouan mouden r
    الأحد 20 غشت 2017 - 16:10

    ياسيدي العبرة ليست في قوة الخطاب بل في تفعيل الخطاب على ارض الواقع .انكم تعطوا للخطاب اكثر من حجمه كان المغرب ييتغير بمجرد القاء خطاب . تريثوا قليلا يا سادة .
    الم يلقي الملك خطابا مزلزلا في البرلمان حول الادارة ثم عادت حليمة الى استهتار بمصالح المواطنبن و اخيانا اذلالهم و تلذذ بعض الموظفين ساديين بمعانات و ذهاب و اياب و انتظار المواطنين. و هل يجب ان ننتظر الخطب مرتين في السنة لنفصح عن خلل و نعترف به ثم يمر اسبوع و يوهم مدراء المؤسسات عن احداث تغيير ثم كل شيء يتناسى ثم ننتظر خطابا اخر .هل هكذا تسير الدول.؟ ؟ ؟ ؟
    سيكون خطابا عاديا كسائر الخطابات و لن يليها اي عمل جدي في الواقع .و يبقى الامر على حاله.

  • رشيد
    الأحد 20 غشت 2017 - 16:27

    بعد الخطاب سيعم الهدوء………..

  • الهاشمي
    الأحد 20 غشت 2017 - 16:52

    مباشرة بعد الخطاب السابق كانت لي شكاية في إحدى الجماعات الحضرية ومضى على وقت وضعي للشكاية تقريبا زهاء شهر وأنتقلت إلى مصلحة الشكايات للنظر في مآل شكايتي وخاطبت المسؤول عن هذه المصلحة أنه رغم الخطاب الملكي لازال هناك تجاهل لقضايا المواطنين فكان جوابه على من يتحدث عن التقصير أن يعمل بنفسه في هذه المصلحة وأطلعني على كم هائل من الشكايات التي تنتظر دورها وبحكم تجربتي في الدراسات اللوجستيكية إستنتجت على أن إجرءات الإدارة المغربية روتينية بشكل لا يطاق إذن العيب في الآليات التي تعمل بها مختلف الإدارات المغربية.

  • تزنيت
    الأحد 20 غشت 2017 - 17:26

    انا لقيت التعليقات هي للي ثورية و قوية و كاتبين بللي الشعب عاق و فاق…….
    نعم تعليقات كلها خارجة من العاطفة المريضة بل هي نابعة من عقليات مفكرة

  • Omar33
    الأحد 20 غشت 2017 - 17:49

    il nous faut une MONARCHIE PARLEMENTAIRE

  • بن المادني
    الأحد 20 غشت 2017 - 18:07

    هل يعلم استاذنا انما الكلام والتهديد اذا ما تكرر فقد من قيمته ومصداقيته وأصبح مجرد هراء.
    المغاربة لا ينتظرون خطابا : بل أمنا وعملا واستقرارا وعدالة .

  • Zouhair tama
    الأحد 20 غشت 2017 - 18:14

    بعيدا عن لغةالخشب التي تورد في الخطب الملكية نريد خطابا يعري على الواقع مع ذكر الأشياء بمسمياتها نريد خطابا ملموسا مع ذكر أسماء العبثيين الفاسدين

  • Oujdi From USA
    الأحد 20 غشت 2017 - 18:30

    لا، نريد خطابات بل نريد السجن لكثير من العاءلات الفاسدة و أنت أعلم بهم يا ملك

  • khalid
    الأحد 20 غشت 2017 - 19:23

    ماذا تنتظرون
    فاقد الشيء لا يعطيه

  • رهينة مغربي بالمغرب
    الأحد 20 غشت 2017 - 19:42

    خطابات الملك لا تتجاوز التنديد و الشجب و الادانة, و كأنها منقولة عن خطابات أميم الأمم المتحدة, تساءل فيها عن الثروة و لم يجب أحد, انتقد الادارة و لم تزدد الا سوءا, انتقد العمل السياسي و اختلاط المال بالسياسة, و أخنوش لازال وزيرا, بدأت أتساءل من هو الحاكم الحقيقي للبلاد, ان كانت خطابات رئيس الدولة شخصيا لا تجد من يصغي لها…

  • ح. محامي بهيأة وجدة
    الأحد 20 غشت 2017 - 20:15

    الحل الناجع هو القضاء النهائي على المفسدين و كروش الحرام في هذه البلاد و حكم الشعب من طرف الشعب و تحقيق ديمقراطية حقيقية موشي ديمقراطية شكلية خلينا من سياسة الترقيع و خطابات التهدئة و التضليل و الوعود بالغد الأفضل هذه سياسة لا جدوى منها عشناها منذ الاستقلال .هذا لوبي فساد معشش في المغرب منذ الاستقلال نهش كل خيرات البلاد و لا بد من القضاء عليه بارادة شعبية ثورية بركة من التضليل و خداع الشعب.

  • أبو آدم
    الأحد 20 غشت 2017 - 20:22

    أتمنى من صاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله أن يعلنها مدوية وإعفائنا من كل من تشتم فيه رائحة الفساد، ونريد محاكمتهم عﻻنية بدءا بالمحيطين بالقصر أو الحكومة والبرلمانين وكل من أوكلت إليه مهمة تسيير قطاع ما. وبهذا ستزيد محبتك في قلوبنا. عشت لنا دخرا يا مفخرة المغرب.

  • Redouan mouden r
    الأحد 20 غشت 2017 - 22:54

    الم اقل ياسيدي ان الخطاب لم يكون مزلزلا و لا ثوريا .فكيف قادكم تحليلك الى تنبؤ هذا .و انا انسان عادي قلت ان الخطاب سيكون عاديا .
    فتخليل الانسان العادي يحتمل الصواب و ليس فقط تحليل المفكر . ربما جلالة الملك تفادى تكرار ما جاء في الخطاب السابق حيث كان واضحا جدا ضد المسؤولبن المتهاونين و السياسيين الانتهازيين ..
    متى سيفهمون..

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة