عثر على جثة جندي سابق، يعيش حياة التشرد، مرمية في ظروف غامضة بمحاذاة محطة قطار مدينة سيدي قاسم، وهو ما أثار استنفار الشرطة القضائية والعلمية لرفع البصمات وإجراء التحريات الأولية.
وحسب مصادر هسبريس فإن السلطات المحلية وعناصر الشرطة بمدينة تلقت إشعارا بتواجد جثة رجل في الخمسينات من عمره، والمسمى قيد حياته “ن.أ”، لتهرع على الفور إلى مكان تواجد الجثة فرقة من الشرطة القضائية والعلمية وممثل عن السلطة المحلية.
وفتحت المصالح الأمنية بحثا قضائيا في الواقعة، بناء على تعليمات النيابة العامة، حيث جرى نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي لسيدي قاسم، في أفق إخضاعها للتشريح الطبي الكفيل بتحديد تفاصيل أكثر حول الوفاة، وما إذا كان الأمر يتعلق بموت عادي أو جريمة قتل.
هذا مصير من دافع عن الوطن ، أما الخونة ففي النعيم تحت مايعرف بأن الوطن غفور رحيم، وا أسفاه عليك يا مغرب ، و رحم الله العسكري
ما دنب هذا العسكري الساابق. سنه مازال في الشباب. والموت وااحدة. سببه يكون كبار المسؤولين.
جندي سابق يعيش حياة التشرد…….. لا الاه الا الله والا حول ولا قوة الا بالله العلي العضيم… اللهمّ أبدله داراً خيراً من داره، وأهلاً خيراً من أهله، وأدخله الجنّة، وأعذه من عذاب القبر وعذاب النار انك سميع عليم
بما انه يعيش حالة التشرد فالموت محيط به كل يوم علي انواعه,انتحار قتل,سكتة قلبية,مرض,هدا الدي هو مفروض عمل من اجل الوطن سنين مع تقاعد 500 درهم ,كان احري ان يكون هو الاول في دار العجزة اذا لم يكن له بيت او في مستشفي الادمان اذا كان كذلك,علي الاقل هو عمل شئ لهذا الوطن وليس من تسكعوا للي اخر العمو و التحقوا بدار الرعاية. واكلين شاربين ناشطن.
جندي سابق، يعيش حياة التشرد هادا غي جندي ومتشرد بلاد الحكرة والسخط مازال ربي يبتالينا بكتر وكتر
انها الظروف و رحمه الله و لكن لا يجوز تحميل المسؤولية للدولة فمسؤول كبير كان جارنا و ابوه عمل في القوات المساعدة و كدلك اعرف عسكري كل ابنائه اصبحوا اطرا عليا فكل شيء من التربية و تدبير الامور و الابتعاد عن البليات فعندنا من يتقاضى 20000 درهم و تبقى له 2000 درهم بكثرة القروض و طبعا سيخرج للشارع للاحتجاج و قد تجادبت الحديث مع امراة تبيع الخبز بعربة و سالتها ان كان ربح تجارتها يكفيها فردت علي
الحمد لله ربيت ابنائي بهدا و واحد منهم في كلية الطب هده السنة
رحمه الله برحمته الواسعة واسكنه فسيح اعلى الجنان
نسال الله الرحمة و التواب لهذا الجندي المتقاعد. فهذا هو حال غالبيت قدماء الجنود ( التشرد و الاهمال)
جثة عسكري / جثة جندي ساابق .
المغاربة غي حاجة الى تنوير لا الى
" تمسخير " .
جندي سابق و يعيش حياة التشرد ،…………. والله عار ، ويا للغرابة.
سطروا بالخط العريض على جملة جندي يعيش التشرد .فالجنود يعيشون حياتهم فالتشرد في فيافي الصحراء دفاعاً عن وطن يتنكر لهم ويعيدهم لتشرد أشد قسوة من ألاول وطن أحبوه فخدلهم وطن ضحوا لأجل نكرانه لهم لك الله يا أبي عشت جندي عفيفا شريفا وتشتغل بعد الستين وأنت كهل لك الله يا أبي أما أنا فوالله لن انتظر خدلان الوطن فاليوم وضعت السلاح وغداً سأترك الجيش.
إنا لله وإنا إليه راجعون. اللهم ارحمه واغفر له
سير أ وليدي خدم عسكري طيلة سنوات شبابك في الحدود و مناطق التوثر بعيدا عن زوجتك و أولادك و في الأخير تجي تعيش حياة التشرد، و نعم الإعتراف لما قدمته للوطن، صراحة مفارقات غريبة و عجيبة في بلد يقولون عنه بلد الإستقرار.
"هل جزاء الاحسان الا الاحسان "
هذا جزاء من افنى حياته في خدمة وطن آثر ان يعطي تقاعدات سمينة لوزراء و غيرهم لا يحفضون حتى النشيد الوطني ما بالكم بان يحملوا السلاح فداءا للوطن.
نعم هل هذا هو جزاء الإحسان بالإحسان جندي سابق يموت متشردا ياوطني عبرة وجزاء له للتفاني وخذمة الوطن لا حياة لمن تناذي يعيش الجنذي حياته بعيدا عن أسرته لا تربية ولا سهر ولا دراسة ولا رعاية لتكوين أطفاله حين يغاذر يوما يجدهم قد وصلوا بعض السلاليم أو خففوا عنه عبيء التشرد والموت البطيء أسف ورحم الله قبر هذا الجندي المجهول
جندي سابق يعيش حياة التشرد !!! هكذا لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. حسبنا الله ونعم الوكيل، يقول تعالى " هل جزاء الإحسان إلا الإحسان " اهكذا يكون مصير من خدم الوطن اهكذا تجازي الدولة من أفنى زهرة شبابه وبداية كهولته في الدفاع عن الأرض والعرض؟ ؟؟ اللهم إن هذا منكر. ولكن لاعجب في ذلك فأنا شخصيا اعرف ان معظم الجنود وضباط الصف الذين يحالون على التقاعد يشتغلون اما بوابي عمارات أو حراس المنازل او السيارت .إنه أمر يذمي القلب ولا يشرفنا تماما فهؤلاء هم اباؤنا واخواننا و أبناؤنا ضحوا بحياتهم لنعيش نحن بأمان وطمأنينة. وفي مقابل هذه الوضعية المزرية لهؤلاء المواطنين نسمع الحديث عن أجور السادة البرلمانيين ومطالبة البعض بتوريثها ونرى أيضا الاهتمام الذي يحظى به بعض أهل الطرب والنشاط "والفن " والجرة" والتهرنيط و…..الخ إنها مفارقة عجيبة التي نعيشها في هذا الزمن الرديء . كل شيء أصبح معكوسا . رحمة بهؤلاء الأبرار الذين رفعوا رؤوسنا شامخا وشكلوا دائما الحصن الحصين والدرع الواقي في وجه الأعداء .وما أكثرهم تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال والشكر موصول لهسبريس.
mort dans des circonstances indéterminés d un ancien combattant militaire errant dans les rues vagabond sans abris devenu chamkar.. qui est le responsable alors oui le devoir de la fondation association militaire Hassan 2. qui est nonchalante absente. laisser aller négligente de ses anciens combattants qui ne réclament pas. ceux calme serieux. et normalement doivent le soutenir et le mètre par force aux soins médicaux des hôpitaux psychiatriques des armées du pays pour guerison. ou le faire inclure aux hôtels militaires des hôpitaux militaires des vieux cadres des villes alors rien de cela que la pagaille Allah yarhaho le pauvre
هذا الرجل ليس جندي بل يعمل كماسح للاحذية بالمحطة ، و لم يجدوا لا جثة و لا اي شيء بل كان في مقهى المحطة كعادته ، سقط لوحده فمات ، بلا متزيدو فيخرات
بالمناسبة من يقتل الانسان بالبنادق مع القصف المستمر في اليمن يدافع عن خزعبلات ناهبوا الاوطان .
اننا في زمن نهى الله عن الاقتتال.
اعلم جيدا مادا الاهمال الدي تعانيه هده العينة من افراد الشعب ويتكلمون عن الوطن.
ف ابي كانت تحت رعاية القوات المسلحة بتقاعد 1000dh وبعد وفاته تركو لوالدتي 300dh شهريا حلل وناقش كماتحب.
هذا الجندي رحمه الله.سيقتص غدا يوم البعث ممن تسببوا له في ما الت أليه حالته.يوم لا ينفع لا نياشين ولا رتب عليا ولا اوسمة. رحم الله شهدائنا من جيشنا البطل.واسكنهم فسيح جناته.وتحية عزة وفخر لجيشنا البطل.ضباطا.وضباط صف.وجنود.المتاخمين على حدودنا الجنوبية.والشرقية.لصد اي عدوان.على هذا الوطن الشامخ.شموخ جباله الاطلسية…
mort subite d un ancien combattant militaire qui est devenu vagabond errants après des rails de train en gare de sidi kacem qui est sans demeure stable. le feu combattant négligé par ses proches et par les éléments de l association fondation militaire Hassan 2 qui dévorent des normes soldes très gonfles au dos des pauvres anciens militaires et ne leurs donnent que des minis débris de soutenance et de sécurité rien de rien négligence totale ni recensement corrécte des effectifs ancien retraités sous leurs occupation et ordre de soutenance ni rien de" rien au lieu de l acheminer aux soins psychiatrique dans des hôpitaux des armées laissant le crever auprès des rails des trains chouha chouha hrame alikome voila la raison de cette fondation absente sans rendement exacte sauf filage
رحمه الله في هذا الشهر الكريم أيها للمتقاعدين العسكريين صلو صلاة الغائب علي هذا الجندي وعلي رزفكم آيdiplacemant
هاذا هو مصير من ضحا بحياته 20 سنة في الخدمة العسكرية
في الختام كان مصيره التشرد والكثير منهم على هذى الحال
أنها تنسيقية قدماء محاربين عسكريين غير مستفيدين من الدولة يعانون من 2008 هم في النضال وﻻ من مستجيب لدعواتهم عيب وعار هذى في دولة الحق والقانون
رحم الله الرجل واسكنه فسيح جنانه
جندي سابق متشرد تعني الكثير الاهمال هضم الحقوق بدعوى مساطير ايام الاسقلال
يجب على الحكومة التفكير في قدماء المحاربين الا وسوف يكون نفور في شبابنا وقتل حماسته للدفاع عن وطننا الغالي والتفكير يكون بالتقاعد الملائم لما افدوه دفاعا وخدمة للوطن واعطاءهم كل حقوقهم المادية والمعنوية