لا يمكن المرور بشارع من شوارع الدار البيضاء دون معاينة حفر كبيرة باتت تشكل خطرا على حياة المواطنين، راجلين وسائقين، وكذا على العربات التي يستعملونها، الشيء الذي بات يثير امتعاض البيضاويين من حالة الشبكة الطرقية بمدينتهم.
فقد صارت مختلف الشوارع والأحياء بكل مقاطعات الدار البيضاء عبارة عن حفر كبيرة، لم تنفع معها “عمليات الترقيع” التي يقوم بها بعض الرؤساء، ما أثار غضب البيضاويين من السلطات المنتخبة بقيادة حزب العدالة والتنمية.
ولعل القيام بجولة بشوارع الدار البيضاء تكشف أن العدالة المجالية التي يطالب بها البيضاويون قد تحققت لأول مرة بين مقاطعات المدينة، ذلك أن الحفر لم تميز بين شوارع مقاطعة المعاريف الراقية وشوارع مقاطعة مولاي رشيد الهامشية.
وعبر سكان كثر من مدينة الدار البيضاء عن تذمرهم من تحول شوارع “القطب المالي” للمملكة إلى حفر تتسبب في حوادث سير كثيرة، ناهيك عما تخلفه من أضرار جسيمة للعربات.
وشدد مواطنون، تحدثوا لجريدة هـسبريس الإلكترونية، على أن ما تعرفه الشوارع من حفر يسيء إلى المبتغى الذي يرغب ملك البلاد في تحقيقه والمتمثل في جعل الدار البيضاء قطبا ماليا، كما يكشف سوء التدبير وغياب المراقبة من لدن المجلس الجماعي.
وندد بيضاويون بالوضع الكارثي الذي صارت عليه هذه الشوارع، وباتوا يطالبون بالتعويض عن الأضرار التي لحقتهم وعرباتهم من هذه الحفر التي كشفت عن ضعف البنية التحتية.
ويرى مواطنون أن قيام والي جهة الدار البيضاء سطات، سعيد أحميدوش، بجولة بسيطة، ستمكنه من الوقوف على هول الوضع الكارثي للبنية التحتية بالعاصمة الاقتصادية لعله يوجه تعليماته لصيانة الطرقات.
وساهمت الأمطار الأخيرة التي شهدتها الدار البيضاء، وعجز شركة ليديك على مواجهة المياه المتدفقة، إلى جانب غياب المراقبة الخاصة بالطرق التي تشرف على إنجازها بعض المقاولات، في كشف ضعف البنية التحتية؛ إذ تحولت معظم الطرقات بالمدينة إلى حفر تشكل خطرا كبيرا على البيضاويين.
ويطالب فاعلون مدنيون ومواطنون بالدار البيضاء السلطات المختصة، وكذا المجلس الأعلى للحسابات، بفتح تحقيق معمق في الكثير من صفقات تهيئة الطرق بالمدينة التي ظهرت بها حفر في وقت وجيز.
إنه تسيير العدالة و التنمية فلا تستغربوا.
أحييت العلاقة مع إسرائيل و بدأ مسؤولوا الدارالبيضاء إزالة أسماء شوارع بمدن فلسطينية. كشارع الجولان بدرب ميلا. و تسميته بشارع باها. و مع الإصلاح أصبح شارع كل حفر و انعدام التشوير الأفقي……
المقاربة التشاركية لحل هدا المشكل وغيره، انها الحلقة المفقودة في سلسلة العمل المتقن والصيانة الدائمة للبرامج المنزلة من قبل الجماعات
مادام المواطن ما مشاركش ولا غير متفرج وينتقد فقط ، فان الأمور ستبقى كما هي.الى ان يرث الله الأرض ومن عليها
اخواني ،
عطيو شويا السلطة المواطنين ديمقراطيا وقانونية وتنظيميا، وفتحو ليهم قنوات المراقبة والتتبع والوقوف على تتبع تنفيذ ما وقفوا عليه ولو رقميا ، غاشوفو واش غاتبقى شي حفرة في الشانطي
غادي يقول ليا شي واحد راه كاين المنتخبين، اقول له نعم المنتخب يلعب لوحده في الميدان وجوده في الملعب غير كافي وكلمته ليست قوية مقارنة لمنتخب وراءه حضور قوي من المواطنين في اطار مقاربة تشاركية في موضوع اقتراحات وتتبع وتنفيذ ماتم الوقوف عليه
والله الموفق
Incroyable mais vrais
A Ain sebaa l’opération de remise enverra des rues et boulevards se déroulent dans le désordre total ,sachant que les trottoirs maintenant se trouvent aux mêmes Niveaux que le goudron et que les regards des collecteurs des eaux usées sont entièrement enterrés et impossible que connaître leur emplacement,la finition des travaux laisse à désirer.
l’essentiel pour les responsables c’est de terminer ces trx dans les meilleurs délais sa se soucie des résultats avenir.
اتقوا الله يا عباد الرحمن في ما أنتم مسؤولون عنه غدا يوم القيامة .
كل شوارع الدار البيضاء محفرة لا يمكن ان تتحرك بسيارتك دون ان تسقط في واحدة منها . …فالدولة المغربية تاخد حقها من المواطن عن طريق الضرائب ولكنها في نفس الوقت لاتؤدي واجباتها…فسياراتنا بفعل الحفر اصبحت كالعربات..
شوارع مهترءة بغيت نبدا ليكم ماعرفت منين نبدا
اما شارع مولاي ادريس الاول منذالستقلال
شارع حسن العلوي كأنك في بادية
شارع ازبان نحو النسيم فهو لا يصلح إلا للغولف لكثرة حفره
جميع شوارع الترامواي تتوسطها قوارير يا إما عالية يا إما منبطحة
واللائحة طويلة …..
اين المسؤولين
حسبنا الله ونعم الوكيل،تهرب من حفرة أتعودك الحفرة الأخرى واخة تظل ماتحضي.
الحفر لا تتكاثر في البيضاء وحدها بل في جميع المدن. بعد كل عملية حفر لقارعة الطريق لسبب او لآخر تترك الحفر على حالها دون إعادة إصلاحها او يتم إصلاحها بطريقة سيئة رغم ان الجهة التي عمدت إلى حفرها تكون قد دفعت للجماعة مقابلا ماديا لترميمها. فنجد حفرا عرضية واخرى طولية وحفرا صغيرة واخرى كبيرة وحفرا عميقة وحفرا خطيرة وحفرا حديثة واخرى قديمة… حفر بجميع النعوث. وكل حفرة تتباها عن الاخيرات بميزتها. وجميع هذه الحفر تضحك من السائقين اذا تعصبو ا وغضبوا ولعنوا وسبوا
ابغاو يعملوا الجودة بأقل تكلفة ..صيانة طريق واحدة يأكل منها على الأقل عشرة الناس .ويبقى الفتات لصاحب المشروع ..والفاتورة بأغلى ثمن ..ومن بعد يبانو أصحاب التخريب مثل شركات الاتصالات اورانج .اينوي …حاليا خربوا جميع الطرقات مع ترقيع مذلول..حتى اتسالي صيانة الطريق عاد أراك الحفير ..وكلشي غادي امخرمز .لامراقبة لاصيانة …وفي الأخير يلومون المواطن ….الكلاخ ثم الكلاخ ثم الكلاخ إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها
شارع ابن سينا بمقاطعة المعاريف لم يتمم إصلاح جوانبه و طواره إسوة بمثيله بمقاطعة الحي الحسني
في امريكا يقع نفس المشكل . اذ تقوم الجماعة باستعمال اسفلت عادي لتزفيت الطرقات . وحسب الخبراء كثافة حركة السير بالبيضاء ستؤدي لتآكل الاسفلت بسرعة وما يسرع عملية التآكل هو طبيعة التربة بالمدينة وهذه المشكلة تعاني منها موسكو ونيويورك وشيكاغو وغيرها والحل مرجود لكنه باهض الكلفة . لذلك يستحسن استعمال نوع متطور من الاسفلت كما في لندن وطوكيو رغم كلفته المرتفعة الا انه الحل الوحيد الذي يعتمد عليه في الدول ذات الكثافة السكانية العالية .
المرجو من هيسبريس القيام بزيارة ميدانية إلى طريق جديدة الوطنية في ليساسفة المقابلة لشركة مرسيدس وإعداد تقرير عن الوضع الكارتي للطريق هنآك أصبح من شبه المستحيل المرور من تلك الطريق و من هاد المنبر تنطلبو من المسؤلين القيام بالواجب ديالهم تجاه هاد البلاد
لأنه وللأسف الغش في سمك الزفت ،، لهذا على المشرفين على انجاز الطرق أن يتقو الله في شعبهم
كثيرا ما نحمل المسؤولية إلى طرف معين ولكن الأمر يتطلب البحث عن اليد العاملة المؤهلة لأن المشكلة في العمليات التي تركب الأحجار والاتربة والزفت أثناء العمل في هذه المرحلة ينبغي الوقوف بحزم لإنجاز العمل بيد عاملة ماهرة وتحت المراقبة الدقيقة
العدالة وتنمية يجب أن تستبدل شعارها ووضع مكانه حفرة لأن نفس المشكل في مدينة فاس عندما أخد العدالة وتنمية تسيير المدينة أصبح وضعها كارتي بكل المقاييس وأتحدى أي شخص من فاس يقول العكس أضن أن حميد شباط كيف ما كانت سلبيته أعطي له صوتي إذا خيرت بين الإثنين مع مساهمتي له ب200 درهم رمزية تشجيعا له على دخول في الإنتخابات وإزالة هذا السرطان الذي ينخر في جميع مؤسسات الدولة
راه الوعي القانوني للمواطنين للي غايب..
الى كل واحد صاحب سيارة رفع دعوة قانونية على البلدية للاضرار للي سبباتو الحفر بحضور مفوض قضائي محلف غادي يربحها وتعوضو على اساس انه مخلص لافينييت..
انا وهذا وهذا وهذاك.. غادي تضطر المجالس تخدم وتصلح الشوارع. حيت حنا كامونيين وحتى تحك لينا زنافرنا عاد نتحركو.
المرجو استدراك الخطأ فعمالة مولاي رشيد ليست هامشية وبالمناسبة فهي تساهم 4\100من الناتج العام للمملكة وازيد من 30\100من ناتج المحلي البيضاوي حيث نطالب بالمقياس المعتمد في التصريح بالتهميش.
كون خلاوها تراب احسن ،،،،، لو كل جماعة تصلح كل حفرة يوميا كون كان الحال احسن
هاذا سبب من أسباب عزوف المغاربة من الانتخابات الخير كثير من الحفر
الغريب ان بعض الطرق لم يمر على تعبيدها إلا بضع اشهر لهذا يجب اعادة النضر في طرق المراقبة والمحاسبة والضرب بيد من حديد على يد كل من سولت له نفسه الغش في بناء الطرق او المساهمة في ذلك
يجب علي الحكومة وخاصة وزارة الداخلية تجريم وجود الحفر في الأزقة في والشوارع في اجل 5 سنوات بعد انتهاء الاشغال حتي يخاف كل مسؤول على نفسه بدءا من المكلف على تفويت العروض والقاءم بمراقبة الجودة الي صاحب الشركة اللتي قامت بالأشغال
للاخ الكنز البنفسجي واش انت عايش فالمغرب و لا فشي قارة اخرى, اخر حاجة تهضر عليها فالبلاد هو القضاء… و ما ادراك ما القضاء في البلاد…
الجديدة مليئة بالكثير من الحفر تصلح ليقام بها الأعراس.