حميش: القضية الفلسطينية مأساة المسلمين .. والنصرة "فرض عين وكفاية"‎

حميش: القضية الفلسطينية مأساة المسلمين .. والنصرة "فرض عين وكفاية"‎
صورة: أرشيف
الأحد 28 مارس 2021 - 07:45

استعرض بنسالم حميش، الأكاديمي والوزير السابق، عددا من التواريخ والمنعطفات التي عرفتها القضية الفلسطينية في حرم هيئة الأمم المتحدة، محاولا إبراز “كيف تنبني الشرعية الدولية على منطق القوة والأمر الواقع من جهة، وعلى ازدواجية المكاييل والمقاييس من جهة ثانية”.

واعتبر حميش، في مقال توصلت به هسبريس، أن الغالب على المشهد اليوم أكثر من ذي قبل هو التعطيل المستمر لحل دولتي فلسطين وإسرائيل، “وذلك بسبب سياسة الحرب المستدامة المتبعة من طرف الدولة العبرية ضد الشعب الفلسطيني وقيادته”.

إليكم نص المقال كما توصلت به هسبريس:

إن القضية الفَلسطينية لهي مأساة العرب والمسلمين المستعرة، وإحدى أمهات القضايا عند أحرار العالم وحرائره؛ وحسبنا هنا أن نسترجع بعض تواريخها ومنعطفاتها في حرم هيئة الأمم المتحدة حتى نرى ونوقن كيف تنبني “الشرعية الدولية” على منطق القوة والأمر الواقع من جهة، وعلى ازدواجية المكاييل والمقاييس من جهة ثانية.

فقبيل إنشاء دولة إسرائيل على “ذكريات توراتية” (بتعبير المستشرق الرحل جاك بيرك)، وبالغصب والإرهاب مشخصين في جماعتي إرﮔـون وهاﮔـانا (ومن زعمائها عهذاك منحيم بيگين)، كان القرار الأممي 181 (29 نوفمبر 1947) قد تبنى مشروع تقسيم فلسطين، الخاضعة إذ ذاك للانتداب البريطاني، إلى دولتين: واحدة يهودية والأخرى فلسطينية (تضم الجليل الأعلى والضفة الغربية والقدس بشطريها وغزة). أما اليوم فقد ذهب ذلك القرار أدراج الرياح، وخلفه القرار 242 الذي لا يتحدث إلاّ عن وجوب انسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها في حرب حزيران 1967، فصار أفق التحركات السياسية كلها لفض “النزاع العربي-الإسرائيلي” محدوداً بهذا القرار الأخير ولا شيء غيره، حتى بعد أن تغيّر رقمه إلى 338 غداة حرب أكتوبر 1973؛ بل لقد تناقص مضمونه حول وضع مدينة القدس في اتفاقية أوسلو (13 سبتمبر 1993)، التي صار بُعيدها أرييل شارون، مخطط مذبحة صبرا وشتيلا، يعلن مراراً أنها لاغية.

ورغم فظاعة الحيف التاريخي الذي لحق بالشعب الفلسطيني فإن “الشرعية الدولية” ظلت عاجزة عن تطبيق حتى قراراتها الدنيا المستصدرة منذ ما يزيد عن نصف قرن مضى على نكبة 1967. وهكذا بات الفلسطينيون، على مرّ السنين وتناوب حزبي الليكود والعمل وحلفائهم الدينيين الغلاة المتنفذين، يعانون من تبعات ذلك الظلم الفادح المسلط على حياتهم وأرواحهم وأراضيهم …أما أمريكا فإنها مازالت حتى اليوم وأكثر من الأمس عاجزة عن إعادة النظر الجذرية في سياستها الشرق-أوسطية، القائمة على تحيز مطلق لدولة إسرائيل وعلى سوء تقدير متواتر للقضية الفلسطينية، وكذلك لرمزية مدينة القدس الدينية والتاريخية في وجدان كل المسلمين.

إن تلك السياسة قد أدت بالجمهوريين والديمقراطيين على حد سواء، وإن بفوارق غير دالة، إلى خدمة تلك الدولة منذ نشأتها بشتى أنواع الدعم، بما فيها استعمال الڤيتو الأمريكي في مجلس الأمن لما يفوق ستّا وثلاثين مرة من 1948 إلى عهدنا هذا، حتى أضحت إسرائيل وكأنها عضو سري ضمن أعضاء هذا المجلس الدائمين، بل الولاية الأمريكية الواحدة والخمسين. وهناك تقرير للبنتغون يقر بأن استعمال الڤيتو هو من أهم الركائز التي تحفظ لأمريكا مصالحها الإستراتيجية في منطقة الشرق الأوسط. والواقع أن هذه العلاقة العضوية بين الدولتين هي التي تقبِّحُ صورة القوة العظمى في العالم العربي والإسلامي، مع أن لها القدرة، ولو في حدود، على ردع ربيبتها وترشيدها، كما فعلت ذلك في فترات زمنية متباعدة: 1956 إبان العدوان الثلاثي على مصر في ولاية أيزنهاور؛ 1981: وقوف إدارة ريغان دون دخول الجيش الإسرائيلي إلى بيروت؛ 1991 منع إدارة بوش الأب إسرائيل من الرد على صواريخ سكود العراقية في حرب الخليج الثانية. ولعل أول مؤشر “إيجابي” أعاد في حينه بعض الأمل هو تصريح بوش ذاك غير المسبوق أمريكياً حول حق الفلسطينيين في دولة مستقلة وضرورة تطبيق القرارات الأممية في الشأن ذاته، وردّد هذا التصريح أيضاً طوني بلير، متبنياً إياه، وذلك بعد الضربة الموجعة الفادحة من طرف جهاديي تنظيم القاعدة في 11 سبتمبر 2011.

ويبقى أن الترجمات الفعلية المحسوسة لذلك كله هي اليوم المطلوبة على وجه الأسبقية والاستعجال، ولو أن الغالب على المشهد أمام أعيننا هو تعطيلها المستمر على نحو ممنهج بسبب سياسة شنِّ حروب ومذابح جماعية متلاحقة بأسماء شتى من طرف الدولة العبرية ضد الشعب الفلسطيني وقياداته، ولن تكون آخر فصولها حرب الدرع الواقي على غزة صيف 2014… وهكذا فحتى حَلُّ الدولتين الذي صادق عليه مجلس الأمن بالإجماع، (عدا صوت سوريا!)، في 13 مارس 2002، فقد ذهب هو أيضا أدراج رياح عاتية. وهذه السياسة المتمردة منذ عقود على كل قرارات هيئة الأمم المتحدة ومجلس الأمن، والقائمة على إرهابية شاملةِ التسلح برّا وجوا وبحرا، هي التي تغذي راديكالية كل من يرى، فلسطينيا وعربيا، أن الصراع ضد إسرائيل تاريخيٌّ مصيري، وأنه الوجه الآخر لصراع العرب ضد تأخرهم وتمزقاتهم المهيضة.

إن عملية السلام، حسب الكلمة المستهلكة، التي وضعت مبادئها اتفاقيات أسلو آنفة الذكر، وأكدتها خارطة الطريق من بعد، يظهر أنها في حالة تلاشٍ متقدم؛ هذا علاوة على كونها لم تحظ منذ البدء بتزكية حماس ووجوه من النخبة الفلسطينية (أبرزهم إدوارد سعيد وعزمي بشارة وعبد الباري عطوان)، وذلك في نظرهم لِما اعتورها من اختلالات تفاوضية (من إحداها حق العودة لفلسطينيي 1948)، وكلها تبعدها عن أن تكون أساسا لسلام عادلٍ وحقيقيٍّ مستدام. وكيف لنا أن نقول بغير هذا والحكم في إسرائيل، إلى أي حزب أو ائتلاف آل، يتمادى في سن سياسة عدوانية مستميتةٍ كاسحة ضد الفلسطينيين وأمكنة الذاكرة الإسلامية وضد مقومات السلام: توسيع المستعمرات في الضفة الغربية، اغتصاب أراضي شاسعة في شرق المدينة المقدسة، تهويد مدينة القدس بقصد تنصيبها “عاصمة إسرائيل الأبدية”؛ وذلك عملا بالنصيحة المستهترة لمؤسس الدولة الصهيونية داڤيد بن ﮔـريون: “علينا أن نتوسع ونحتل مبتسمين”. هذا علاوة على بناء نفق تحت الحرم الإبراهيمي، وأوراش وحفريات في محيط المسجد الأقصى، وغيرها من الإجراءات والتدابير التي تنزع إلى تثبيت الصراع في ميدان ديني بالغ الحساسية، من طبيعته أن يعبئ مجموع العالم الإسلامي (ملياري نسمة) وحتى أطيافا مسيحية، لاسيما أن الدولة العبرية مازالت متشبثة بديانتها كدعامة مؤسسة لكيانها.

إن إسرائيل متجبرةً متغطرسة، ظلت مدعومةً بالحبل السُّري الذي ما انفك يربطها عضويا بسياسة أمريكا الرسمية الراسخة. كل هذا الحيف الفظيع ومشتقاته قد تمخض عنه بروز جيل مقاومة جديد جُبل على العنف المضاد، درعا ووسيلة، جيل يسعى بجد وتفانٍ إلى تنمية قدراته الذاتية في التمكن ما استطاع من أسباب القوة الرادعة الواعدة ومن التقنيات القتالية المتطورة، كما من تكنولوجيات التواصل الحديثة وطرائق السياسة النافعة الفاعلة. وإنَّ كسْب معارك دالة ضد الدولة الصهيونية، كما يرى هذا الجيل، ومعه شرائح عريضة من الشعوب العربية وغيرها، هو من المؤشرات الحاسمة على عودة الهيبة والكرامة وروح الاتحاد المحصِّن والمنتج إلى أمتنا ودولنا ونخبنا وشبابنا. ومن هؤلاء الشباب من توفقوا في منع جزَّارِ قانا شمعون بيريز من حضور ملتقى مؤسسة بيل كلينتون المنعقد في 5-7-1997 بمراكش، وكان قد دُعي إليه بصفات عدة، منها -يا للمفارقة الممضة!- حصوله على جائزة نوبل للسلام واعتباره من فئة “الحمائم” بين ساسة إسرائيل وأركان جيشها.

إن فلسطين بقدسها وحرميها الشريفين لن تكون أبدا للبيع في سوق النخاسة أو ما ماثله، وهذا بقرار لا رجعة فيه من الشعوب العربية والإسلامية ومن قادة أبرار جديرين بأن يكونوا قدوة للشباب ومرجعا، نذكر منهم على سبيل المثال فقط عبد الحميد الثاني السلطان العثماني الملقب بالأحمر، الذي رفض رفضا قاطعا بيع فلسطين لليهود بالرغم من ضائقة خزينته المالية وقتذاك، وبالشهيد الملك فيصل بن عبد العزيز والشيخ زايد بن سلطان والشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح والزعيم جمال عبد الناصر وغيرهم، تغمدهم الله جميعا بواسع رحمته وأسكنهم فسيح جناته.

مع ولاية دونالد ترامب المنتهية وتمادي إسرائيل في سوء معاملة الفلسطينيين والعبث بحقوقهم، نرى قضيتهم تزداد مأساويةً واستعارا، ومجالهم الحيوي ضيقا وضنكا، وذلك بسبب استماتة إسرائيل في ضم أراضيهم وتوسيع المستعمرات ضدا عليهم وعلى القوانين والقرارات الدولية. وها هو نيتانياهو يوغل في تنفيذ ذلك، مضيفا أقصى العنف والشراسة في استرخاص أرواح شباب فلسطين أثناء مسيرات العودة وفي الاستهتار بكل القوانين الدولية والقيم الإنسانية. إن السياسة الأمريكية حيال القضية الفلسطينية أدت في المحصلة بالجمهوريين والديمقراطيين، مع بعض الفوارق العرضية أو الطفيفة، إلى خدمة الدولة الإسرائيلية منذ نشأتها في 1948. ومن ذلك قرار ترامب الإنجيلي حتى النخاع نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس الغربية واعترافه بالقدس كلها عاصمة لإسرائيل الأبدية، حسب تعبير الصهاينة بجميع أطيافهم.

إن الغالب على المشهد اليوم أكثر من ذي قبل هو التعطيل المستمر لحل الدولتين وذلك بسبب سياسة الحرب المستدامة المتبعة من طرف الدولة العبرية ضد الشعب الفلسطيني وقيادته. وبالرغم من مرور سبعة عقود على القضية الفلسطينية فإن الأمل معقود على جيل المقاومين الجدد وجاهزية العالم العربي والإسلامي في اكتساب أسباب القوة والمناعة الذاتية وتعديل ميزان القوى لصالحه، ما يستلزم بالضرورة رص الصف الفلسطيني رصا منيعا وتوحيده وتمكينه من السلاحين المادي والروحي. فإسرائيل، كما نعلم، تتوفر وحدها في منطقة الشرق الأوسط كله على القنبلة النووية ذات المئتي وخمسين رأسا (فيما يُمنع على إيران تخصيب الأورانيوم ولو لغاية سلمية).. كما أن إسرائيل أعلنت الديانة اليهودية ورسَّمتها ركنا ركينا في بنية دولتها… وعليه، إذا لم يتحقق ذلك الشرط الوجودي ذو البعدين العسكري والمعنوي فإن ما تسمى “صفقة القرن” بل صفعة العار والخزي التي روجت لها إدارة ترامب من قبل ما هي إلا أكذوبة بلقاء وفخ للإيقاع بالقضية الفلسطينية واغتيال حقوق الفلسطينيين في العودة وإقامة دولتهم على أرضهم قبل حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشريف. وهذا ما عاكسته باستماتة وشراسة سياسة إدارة ترامب التي شجعت إسرائيل على توسيع مستعمراتها، وحتى على أن تكون لها مطامع ترابية في الضفة الغربية وفي ضم غور الأردن وشمال البحر الميت.

وللإشارة فإن ترامب، هذا الحيوان الجشع، قالت عنه نانسي بيلوزي الديمقراطية رئيسة الگونغرس إنه خليق بأن يزج به في السجن. ولعمري إن هذا لرجاء غالبية ساكنة المعمور الحر، عدا قاعدته الناخبة التي ستبقى بعده والمكونة من الفلاحين ورعاة البقر الجهلة وأشتات من الطبقات الوسطى ومن شريحة رجال المال والأعمال من طينته؛ هذا علاوة على حركة الإنجيليين بالغة الغلو، إذ تنشر بقوة الدعاية الكثيفة والتمويل الفائض عقيدة اليهود شعب الله المختار، وأن أرضهم الموعودة تمتد من النيل إلى الفرات. وفي خضم هذا الوضع المأساوي يعاني الفلسطينيون من عذاب شديد تؤجج نيرانه قوة أمريكا العظمى ولوبيات الصهيونية وأرباب المال والأعمال المتنفذين في شتى بلدان العرب. فهل سينحو الرئيس الديمقراطي الجديد يوسف بايدن سياسة مغايرة لفظائع وحماقات سلفه، دونالد ترانب فيصح عليه النهي القرآني “يوسف أعرض عن هذا” وهذا هو مجمل سلوكات التجبر والطغيان والقيمون عليها بقوة الحديد والنار، فيتوخى إصلاح ما أفسده السلف ويطبعُ أمريكا إبان عهدته بقيم الإنصاف والأنسنة؟ لننتظر كيما نرى على المديين القصير والمتوسط ما ستكشف عنه النوايا والمقاصد وما ستحبل به الأحداث وتفرزه وتنشئه.

‫تعليقات الزوار

33
  • علي أبو ياسر
    الأحد 28 مارس 2021 - 08:13

    Bravo pour ce petit rappel!
    Il faut de temps en temps nous rappeler l’histoire et rafraîchir les mémoires!
    N’oublions pas!
    Et rappelons nous que cet état est raciste, haineux et criminel!
    Rappelons- nous en et parlons en à nos enfants!
    Merci l’auteur

  • Oudaden
    الأحد 28 مارس 2021 - 08:19

    عندما يفقد العروبيون مجد القومجية والماركسية المزعوم يرجعون للاهوت والدين. فليعلموا اننا قاسينا من نفاقهم وقد كانوا بمن فيهم الفلسظينيون خناجر الضغينة فيما يخص ثغورنا وليعودا للجحش جورج حبش.
    موسى وعيسى وداوود وسليمان ليسوا هنودا
    الشعب الاسرائيلي والفلسطيني خاوة خاوة وخاطينا بولتيك

  • الشيشان
    الأحد 28 مارس 2021 - 08:21

    القضية الفلسطينية مأساة كل المسلمين إلا الفلسطينيون أنفسهم ألم ترى أو تسمع السيد حميش أن الفلسطينيين كانوا أول من أدلوا بأصواتهم في الانتخابات الاسرائيلية ألم تسمع بأن 20 في المائة من الفلسطينيين متزوج من الاسرائيليات ألم تسمع بأن في فلسطين دولتين وليست دولة واحدة حماس وفتح وهذا ما تغض عليه اسرائيل الطرف لانه في صالحها منذ طفولتي وأنا اسمع أن المسلمين وراء القضية الفلسطينية والدليل على ذلك الجار الشرقي الذي صدع رأسنا مع فلسطين ظالمة او مظلومة وتحت الطاولة له علاقة جد جيدة مع اسرائيل
    نعم تهمني فلسطين وافديها بروحي لكن قضيتي الوطنية لها حق علي
    على الفلسطينين انفسهم ان يتوحدوا ويكونوا صفا واحدا وعندها نحن في خدمتهم

  • القومجية و الاخوانجبة
    الأحد 28 مارس 2021 - 08:25

    أجدادنا أجدادنا المغاربة انشأوا المملكة المغربية منذ أزمنة غابرة و دافعوا عنها باستماتة
    أجدادنا حرروا المغرب من الاستعمار الفرنسي
    و آباؤنا حرروا سيدي افني و الصحراء
    و علينا تحرير ما تبقى و الحفاظ على المنجز و تطوير و تنمية البلاد تحت القيادة الرشيدة لملكنا الشاب الهمام حفظه الله و أيده.
    اكبر خطأ ارتكبه الفلسطينيون هو انهم صدقوا السعارات الرنانة للقوميين و الدينية للاسلاميين. يقول المثل ما حك جلدك مثل طفرك.

  • Oudaden
    الأحد 28 مارس 2021 - 08:29

    اليهود عادوا الى ارضهم وسقوها بدمائهم.بنفس هذا الكلام شرعنتم كياناتكم بعد خيانتكم للعثمانيين .عندما يفقد العروبيون مجد القومجية والماركسية المزعوم يرجعون للاهوت والدين.لماذا لم تذكروا الدين لما خنتم العثمانين. فليعلموا اننا قاسينا من نفاقهم وقد كانوا بمن فيهم الفلسظينيون خناجر الضغينة فيما يخص ثغورنا وليعودا للجحش جورج حبش.
    موسى وعيسى وداوود وسليمان ليسوا هنودا
    الشعب الاسرائيلي والفلسطيني خاوة خاوة وخاطينا بولتيك

  • Oudaden
    الأحد 28 مارس 2021 - 08:55

    اليهود عادوا الى ارضهم وسقوها بدمائهم.بنفس هذا الكلام شرعنتم كياناتكم بعد خيانتكم للعثمانيين .عندما يفقد العروبيون مجد القومجية والماركسية المزعوم يرجعون للاهوت والدين.لماذا لم تذكروا الدين لما خنتم العثمانين. فليعلموا اننا قاسينا من نفاقهم وقد كانوا بمن فيهم الفلسظينيون خناجر الضغينة فيما يخص ثغورنا وليعودا للجحش جورج حبش.
    موسى وعيسى وداوود وسليمان ليسوا هنودا
    الشعب الاسرائيلي والفلسطيني خاوة خاوة وخاطينا بولتيك

  • ستوكهولم و به وجب البلاغ
    الأحد 28 مارس 2021 - 08:56

    تفضلت دولة اسرائيل نيابة عن العرب بتدمير العراق فهل تتفضل بتدمير ايران حتى ترضى العرب و هي الدولة الجهاز الذي كان يمد السي اي يا بنوعية السلاح المخزن لدى الدول العربية المشاركة التي انكرت او اعلنت نفاد السلاح من مخزونها الاستراتيجي بعد بدء الحرب بقليل و الاولوية طبعا معلوماتية فهل بعد ان رضيت العرب سيسخطون حتما كلا ثم القدس الشريف كمن يشير الى ورقة و يتناسى المجلد الشجرة

  • رفقة السﻻح والقمر. .!؟
    الأحد 28 مارس 2021 - 09:06

    نعم القضية الفلسطينية المحتلة قضية كل عربي ومسلم ومحب للعدالة ..وكل الشعوب العربية والإسلامية مع الفضية لكن ياترى ماذا يقول حكام العرب ..نكسة ، نكبة ، خيانة عظمى …كل دولة تكيد ﻻخرى كل حاكم يريد ان يلوى دراع جاره ، مؤامرات ودسائس ..؟! اين دوله عربية واحدة ليس لها مشاكل مع جارتها العرببة ؟! مع العلم أن أكثر الدول العربية والإسلامية التي تتغنى وتتبنى القضية الفلسطينية علنا ، تخفي من الشر والضغينة والحقد ما ﻻ يعلمه إلا الله … يا !!؟ خير امة أخرجت للناس.

  • ولد لبلاد
    الأحد 28 مارس 2021 - 09:17

    نحن لن نكون فلسطينيين اكتر من الفلسطينيين أنفسهم وهم بانفسهم مطبعون مع إسرائيل وحاملوا الجنسية الاسراىلية واعضاء في الكنسيت الاسراىلي وتازة قبل غزة ووجدة قبل وهران ومن يظن انه فلسطيني اكتر منهم فل يدهب عندهم ليحررها وفلسطين ليست ركنا سادسا من أركان الإسلام الخمسة وانا شخصيا اتضامن مع جميع شعوب العالم المضطهدين انسانيا حتى مع الفلسطينيين ويجب عليهم هم أنفسهم ان يحرروا بلدهم عوض طلب اللجوء في دول العالم وينتظرون من يظن ان من العالم العربي وفلسطين باب الجنة وركن من أركان الإسلام ان يحررهم ولا تنسى يا حميش ان الفلسطينيين يعيشون احسن من بعض المغاربة والمغرب ومصالح الشعب المغربي اولا واخيرا ونحن لم يتضامن معنا يوما ما الفلسطينيون او اية دولة عربية في قضايانا سوى الإمارات و البحرين و الأردن والبافي خوروطو

  • AMIR
    الأحد 28 مارس 2021 - 09:49

    واضح انه بسبب وصاية العرب والمسلمين عموما على الفلسطينيين وصلت بهم الامور الكارثيه ما عليها. اي فقدان جميع الاراضي الفلسطينيه. وهم في الحقيقه سبب جميع مئاسيهم التي نراها اليوم .
    العرب والمسلمون نيابه على الفلسطينيين
    هم من رفضو قرار الامم المتحده لسنه ١٩٤٧ واصرو غلى مواصله الحرب والذي منح الفلسطينيين ليس فقط الضفه الغربيه وقطاع غزه والقدس الشرقيه وأجزاء من الجليل الأعلى بل صحراء النقب ايضا اي الحصه في حدود ٥٥/١٠٠ اي حصه تفوق حصه الدوله الإسرائيليه.
    بقيت الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقيه الى حدود سنه ١٩٦٧ في ايدي الأردن ومصر ولم يعلنو عن قيام الدوله الفلسطينيه المستقله فوقها.
    اذن والحاله هذه الم يحن الوقت بعد لترك الفلسطينيين وشانهم وعدم معاملتهم كأنهم قاصرين؟

  • العروبي
    الأحد 28 مارس 2021 - 09:57

    شكرا للمفكر والمبدع د حميش
    القضية الفليسطينية قضية امة وفرض عين على الانسانية من اجل تحرير الانسا ن وارض البرتقال الحزين.
    وإنه لوعي واستمرارية التعبئة حتى تحرير فلسطين.

  • العروبي
    الأحد 28 مارس 2021 - 10:48

    الحذر من المتصهينين المستلبين.
    ستظل فلسطين في العقل والقلب والوعي

  • عبدالله الريحي
    الأحد 28 مارس 2021 - 11:07

    القضية قضيتنا جميعا كمسلميـــــــن ليس قضية الفلسطينيـــــــن فقط

  • محايد
    الأحد 28 مارس 2021 - 11:32

    إسرائيل دولة ديمقراطية ضمنت العيش الكريم لمواطنيها وعلى الفلسطنيين أن يعيشوا تحت رحمتهم في أمن وسلام أظن أحسن بكثير من أن يعيشوا تحت قيادة عربية او تكون لهم دولة مستقلة وما أكثر الدول العربية بدون فائدة لشعوبهم.

  • Sanae
    الأحد 28 مارس 2021 - 12:04

    الأراضي الفلسطينيه متل سبتة و مليليه لو طلب من سكانها الاستفتاء لرفض سكانها الاستقلال… الاحتلال والتسيير الاسرائيلي و الاسباني يوفر العيش الكريم و الحرية للجميع.

  • طيف دخان
    الأحد 28 مارس 2021 - 12:36

    ما تعرض بعض من أهالينا في فكيك والعرجة تعرض و يتعرض له الفلسطنيون وعلى نطاق واسع وممنهج منذ سنة 1948 .
    ما لا لانرضى به لأهلنا في العرجة لا يجب ان نرضى به لغيرنا .

    المطربة الكبيرة فيروز دافعت عن حقوق الفلسطنيين ونددت بالظلم الذي تعرضوا اليه وهي امرأة مسيحية.
    جورج حبش مسيحي كان من أكبر المقاومين والمناضلين االرادكاليين في مواجهة الاستعمار الاسرائيلي وقائمة المسيحيين الذين حاربوا وناضلوا من احل فلسطين حرة طويلة جدا .

  • استاذي المحترم...
    الأحد 28 مارس 2021 - 12:39

    ازدواجية المقاييس او الكيل بمكيالين ليس من افعال الاستعمار فقط وانما هو من افعال التابعين.
    الاستعمار الذي قسم فلسطين و زرع دولة إسرائيل سنة 1948، هو نفسه الذي قسم المملكة الشريفة وزرع دولة موريتانيا سنة 1960،وسعى الى زراعة الجمهورية العربية الصحراوية سنة 1975 لولا يقظة الحسن الثاني و مبادرته الى التحالف مع موريتانيا لجمع شمل القبائل الحسانية بتنظيم المسيرة الخضراء لاخراج الاستعمار من الصحراء.
    فلماذا لم يتعامل التابعين للاستعمار من بعض العرب والمسلمين مع ارض المغرب كما تعاملوا مع ارض فلسطين.
    الم يتحالف بورقيبة مع فرنسا لفرض انفصال ولد دادة ؟
    الم يتحالف بوخروبة والقذافي مع اسبانيا لتكريس الحدود الاستعمارية في الصحراء ؟

  • الى رقم 3 الشيشان
    الأحد 28 مارس 2021 - 13:06

    تعليقك يحتوي على مغالطات فاضحة .أولا الفلسطنيون لا يحق لهم التصويت في الانتخابات الاسرائلية . انت تخلط بين الفلسطنيين وعرب اسرائيل 1948 الذين لم يغادروا اسرائيل عند قيامها ولم يكونوا ضمن النازحين وهم يشكلون الان 20% من سكان اسرائيل .هم من لهم الحق في التصويت لا نهم اسرائيليون شأنهم شأن دروز الجولان.
    قولك 20 %من الفلسطنيين متزوج بالاسرائليات احصاء لا سند له ولا صحة له وهو من صنع مخليتك.
    اذن لماذا لم يكن العكس اي 20% من الاسرائليين متزوج من فلسطنيات.
    عليك ان تعرف ان النساء اليهوديات لا يتزوجن الا بالرجال اليهود . وذلك لاسباب دينية محضة.

  • انتظار في الموقف
    الأحد 28 مارس 2021 - 13:38

    نتفق مع السيد حميش او نختلف معه لكن موقفه اتجاه فلسطين يبقى موقف رجل شجاع .لان الاشادة والتقرب من اسرائيل يجلب منافع ومزايا كثيرة .
    حميش كان وزيرا وهو كاتب كبير ومرموق دفاعه عن الفلسطنيين وحقهم في الحرية سيعرضه الى مضايقات كالحرمان من الجوائز العالمية من اللوبي اليهودي العالمي النافد.
    حميش لا يخفى عليه ذلك ولكنه اختار صوت الحق رغم سلبياته الجمة.

  • نور الدين
    الأحد 28 مارس 2021 - 13:41

    بعض المعلقين متصهيينين أكثر من الصهاينة أنفسهم ، والدكتور يخاطب الضمائر الحية والأحرار وليس العبيد عباد الدرهم والدينار والشيكل، ولا تنسوا أننا كنا محتلين ومستعمرين من طرف فرنسا الخبيثة التي هي سبب تخلفنا ولازالت تنهب في ثرواتنا إلى الآن.

  • المأساة يا استاذ ...
    الأحد 28 مارس 2021 - 14:15

    ليست القضية الفلسطينية وانما هي جهل العرب والمسلمين بدقائق الأمور و موازين القوى الحقيقية .
    موازين القوى لا تقاس بكثرة الأموال و الجيوش والاسلحة وانما بقوة العقول والبحث العلمي والذكاء والقدرة على الابتكار والابداع.
    لقد اختلت موازين القوى بعد ان تطور البحث العلمي في اوروبا و تم صنع اسلحة فتاكة مكنت صانعيها من التغلب في الحروب .
    زرع الاستعمار دولة إسرائيل في الشرق الاوسط لحراسة ابار البترول ومنع العرب والمسلمين من النهوض من جديد باشغالهم بالحروب فيما بينهم واضعافهم وتشتيت شملهم .
    وهكذا فان إسرائيل لم تتغلب الا باستغلال أخطاء حكام العرب .

  • بالاك
    الأحد 28 مارس 2021 - 14:25

    ان الاستاد والمفكر حميش وهو يستعرض التواريخ التي مرت بها القضية الفلسطينية يظهر من خلال هدا المسار اننا امام قانون دولي تتحكم فيه امريكا والصهيونية وكاننا امام اناس كلما مر شهر والا سرقوا منك حاجة تخصك او ارغموك على تنازل معين وكاننا امام مافيا السياسة .مادا سيعمل العرب الدين راهنوا على الحل السلمي في المفاوضات هل يمكن ان تتفاوض مع مافيا .ان من يتبنى القضية بهدا المنطق لا يمكن ان يصل الى حل متوازن .ان من يريد ان يعرف اللوبي الصهيوني في امريكا واسرائيل في خلفياته التي ظهرت واضحة مند عقود يجب ان يقرأ ما كتبه ادوارد سعيد عن القضية الفلسطينية .لانه اظهر المنطق الدي يتعامل به هؤلاء فكلما اظهرت نية التنازل طلبوا منك تنازلا اخر

  • ادريس فخرالدين
    الأحد 28 مارس 2021 - 14:33

    خارج السياق و منطق الوجود
    Hors jeu
    باش ساهم حميش ف النصرة؟

  • بالاك
    الأحد 28 مارس 2021 - 14:46

    الى السيد حميش يتضح من خلال اطلالتي على التعاليق المدرجة.انكم تتحملون المسؤولية في الفترة التي كنتم على راس قطاع الثقافة في بلادنا لاننا في الماضي كنا نستحيي من ادراج مثل هده التفرقة الجوهرية في الاراء التي بدأ البعض في الحاضر يتبجح في الدفاع عنها اكثر من اصحابها وربما تظهر لي في الافاق اننا سوف نصل الى العبث الدي لا يمكن ان نجد حلا له في العقود المستقبلية. وقد يتفنن البعض ويقول اننا امام ديمقراطية ليس لاي واحد الحق ان يطعن في اراء الاخرين .لكن هناك خطوط حمراء في الكرامة وليس في السياسة لانني بدات المس الغزارة في وجود المتصهينين اكثر من الصهاينة وقد يفاجؤونك ادا قلت لهم في اي جهة انتم متضامنين هل مع الفلسطينيين الفقراء ام مع اسرائيل المدعنة من طرف الغرب يقولون لك اننا مع اسرائيل وبئس لعربان وكلمات قدحية من هدا النوع هل هده ديمقراطية وحقوق الانسان

  • أضغاث أحلام...
    الأحد 28 مارس 2021 - 16:11

    تراجع الرئيس بايدن عما قرره سلفه ترامب فيما يتعلق بافضال الولايات المتحدة على إسرائيل من المستحيلات المستبعدات.
    الم تلاحظ يا أستاذ ان اول تصريحات وزير خارجية الإدارة الديمقراطية حرصت على طمأنة نتانياهو بتجديد المساندة لاتفاقيات ابراهام المبرمة مع الدول العربية ؟.
    الفلسطنيون المطرودون من بلادهم واليهود المغرر بهم المقتلعون من اوطانهم والمهجرون الى أرض الميعاد كلهم ضحايا الصهيونية العالمية .
    تواطؤ الصهيونية مع الامبريالية العالمية و الكنائس المسيحية جعلها تتحكم في الغرب والشرق بما في ذلك الاتحاد السوفياتي الذي وافق على تقسيم فلسطين وتأسيس إسرائيل سنة 1948.
    السلام والتساكن هو الحل.

  • امازيغي باعمراني
    الأحد 28 مارس 2021 - 16:51

    اصبح الاستاد حميش فلسطينيا اكثر من الفلسطينيين.الله اعفوا عليك.قل امين.

  • Moha LE CHEVALIER
    الأحد 28 مارس 2021 - 17:39

    فلسطين باعها أهلها وللأسف ما عندي ما ندير ليها ولا أهتم بموضوعها
    إنها شأن المسلمين، شأن الفلسطينيين أنفسهم، وشأن ماليزيا وتركيا والسعودية واندونيسيا ونيجيريا ومصر و… الى قدو يحرروها لا يسعني سوى أن اصفق وأبارك لهم. أما أنا فلدي ما يكفيني من انشغالات وإكراهات الحياة لن استطيع أن اشغل نفسي بقضية خونة باعوا وفرطوا في بلادهم
    كل إعلاميها الكبار تخلوا عنها واصبحوا مرتزقة لدى إيزان وحزب الله وتخصصوا في مهاجمة المغرب والسعودية والإمارات وخاصة منهم المدعو (عبد الباري عطوان) بل يتملق هذا الأخير لإسرائيل ولا ينعتها أبدا بالعدو الصهيوني كما يحلوا لبعض المغاربة تسمية إسرائيل حينما يتحدثون عن فلسطين، ومنهم أيضا المدعو أسامة فوزي و… كثيرين

    ويجي واحد تافه ويتزعم جماعة أو جمعية ويعرقل لي السير في شوارع الرباط من اجل قضية تخلى عنها أصخابها ويبغي يبان ويطلع “القيمة” “النضالية” ديالو على ظهر فلسطين، التي حولوها الى وسيلة للاسترزاق أما باش يسترجعوها فبزاف على باباهوم.

  • fatema
    الأحد 28 مارس 2021 - 18:26

    لماذا لا تدهب لتحررهم ، لماذا لا تقول هذا لأبنائك الذين يدرسون ويعيشون في أمريكا ؟! لقد ولا زمن التنويم المغناطيسي الذي كنتم تستعملون ، لقد إستفاق شباب المغرب وهم يعرفون مصلحتهم ولا ينتظرون من يملي عليهم أو يفرض عليهم ما يجيب عمله

  • lahcen
    الأحد 28 مارس 2021 - 18:40

    God gave the land to israel and they are his favorite people it is in Quoran so that is it . why cant Arabs understand that . because they are hypocrits, Just like north africa belongs to Emazighn Arabs so I salut God chosen people and Emazighn

  • Bennani
    الأحد 28 مارس 2021 - 19:43

    To lahcen 29:
    In the 1950’s, the eminent German anthropologist Hans Erwin Brandenburg conducted substantial filed research into the genealogical, ethnological and cultural provenance of the Amazigh ethnicity. His pioneering studies have demonstrated, beyond reasonable doubt, that the Amazigh race is in fact subhuman, and that it must have evolved from advanced species of pre-Jurassic amebae.

  • العروبي
    الأحد 28 مارس 2021 - 20:58

    الى المفكر د حميش
    استمر في تنوير العقول ودحض الظلامية.
    الجهل المركب طغى على البعض حتىاستلب واصبح يهرول .
    التصهين الجديد لن ينتصر ولن يتمكن من العقول .
    المستقبل للوعي النهضوي بقضايا الامة

  • عبد القادر
    الأحد 28 مارس 2021 - 22:27

    الصهاينة هم الذين يقومون بهذه التعليقات ويمجدون هذا الكيان وهم يتحدثون على لسان المغاربة، نحن نعرف ذلك ،لكن هيهات حيلكم لن تنطلي علينا، هناك شرفاء مقاومون في كل الوطن العربي والمسلم ويعملون من أجل تحرير فلسطين والجولان السوري المحتل والأراضي اللبنانية، اليوم الذي سيزول فيه هذا السرطان الصهيوني قريب جدا إن شاء الله.

  • AMIR
    الإثنين 29 مارس 2021 - 07:32

    عندما أكتشف وتأكد أنوار السادات في حرب أكتوبر انه من كان يقاتل ليس إسرائيل بل الولايات المتحدة الأمريكية نفسها توقف عن مواصله القتال. وردا على منتقديه من اصحاب الشعارات الجوفاء والرنانه العرب ومن معهم من المتطرفين قال . من يطالبون مني محو إسرائيل من الخريطة اقول لهم بصراحه انا مقدرش. ولا اريد ان ادخل التاريخ بأني المسؤول عن تدمير الجيش المصري من جديد وتدمير بلدي بالكامل. فليتفضلو هم ان كانو قادرين على ذالك .
    نفس الكلام اقوله انا من اتهمو بعض المعلقين بالتصهين. تفضلو انتم وحررو فلسطين .اما الكلام المتطرف والشعارات البومديانيه الجوفاء نحن مع فلسطين ضالمه او مضلومه مثلا معندها منديرو بها لانها ببساطه لا تغني ولا تسمن من جوع.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 2

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة