تنفس العاملون في الحمامات الصعداء بعد الشروع في تخفيف إجراءات “الحجر الصارم”، ما سمح بعودة جزئية للعمل. غير أن العمل في الحمامات لا يخلو من بعض الطرائف، إذ قام أحد الدبلوماسيين بالاحتجاج لدى إدارة أحدها في العاصمة الرباط، والسبب هو الألم الذي تعرض له في عينيه نتيجة استعماله منتج “الصابون البلدي”، مهددا بجر “الكسال” إلى المحاكمة، بسبب عدم تعرفه على هذه المادة “الغريبة”.
المصادر التي حكت لهسبريس هاته الواقعة أكدت أن الدبلوماسي المعني قدمت له شروح كثيرة حول مادة “الصابون البلدي”، وشكلها ولونها، بوصفها مادة أساسية في الحمام المغربي، غير أنه لم يقتنع بسهولة.
يذكر أن مادة الصابون البلدي المغربية، وبخلاف ما سبق، تحظى بشعبية كبيرة في أوساط التجميل؛ بل إن كثيرا من المغاربة يعملون على تصديرها لعدة بلدان في العالم، ومنها البلدان الإفريقية، حيث بات الطلب متزايدا على هذا المنتج المغربي.
ههههه لو كان اوروبي او امريكي لتقبل الوضع وضحك هناك بعض الافارقة في مناصب عليا يضنون انهم احسن من البشر وهذا مايجلب لهم العنصرية من طرف الدول المتقدمة وعندما يآتون الى المغرب ويحسن معاملتهم يضنون انهم اشخاص مهمين وهنا لااتملم على الافارقة الدراويش وانما اتكلم عن بعض الافارقة الذين يملكون السلطة بلدهم ويضنون انهم يملكونها في المغرب
هادي زوينة عاودتانيلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. كثرت الهم كاتضحك
وعلاش أخوتي معاديين غلى السيد وغاسلين ليه وساخو ، وكان خليتوه بقشرتو هههههههه رمال الصحاري عامية عينيه ، وقاليك الصابون البلدي ضرو هههههههههه
(عيش نهار تسمع خبار)
بالنسبة الى هذه النازلة يتعين على أرباب الحمامات أن يحيطوا زبنائهم بسلبيات وإيجابيات الصابون البلدي المغربي الأصيل.
حيث أن دهن الجسد بالصابون البلدي والإسترخاء مستلقيا في مكان ساخن يساعد على إخراج الخلايا الميتة من الجلد ويساعد الكسال على آداء مهمته.
أما بالنسبة لسلبياته أنه إذا لمس العينين يشكل ألمًا شديدًا ،
أما إذا لمس تحت القدم فإنه يسبب إنزلاقا قد يؤدي إلى ألم أكثر.
وفي الأخير الحمام بدون صبون ولا كسال ليس بحمام’.!!
زد هده على ديال مول البنان هاهو خرح مول الصابون البلدي
يوجد شخص تونسي فى الدارالبيضاء يصدر الصابون البلدي الى الخارج ويسمه الصابون البلدي التونسي على مصالح وزارت التجارة ان تقوم بتصحيح هد الاختلال ان المتتوج مغربي واليس تونسي ان بعض الاجانيب يعتقدون يستخففون بالمغرب هد تنبيه الى مندوبية وزرات التجارة انكم تعرفون عقلية بعض الناس المحسوبن على المغرب العربي عندما يقيمو با المغرب
ووووا عجباه، لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، كم من مرة دخل لي الصابون البلدي في عيني ولم يأثر على عيني بل بالعكس راه طبيعي و يقتل الجراثيم و الميكروبات داخل العين وزايدون تيزول بالماء بسهولة مافهمتش علاش تيقلب هذا الشخص، ياك مابغى شي غرامة مالية، وممكن غذا أو في المستقبل يقولبك الكسال دار لي وعكة في العضلات ديالي وباز بناقص كاع، الحل ديوروا إعلان في الحمام بالعربية والفرنسية والإنجليزية قبل ما توقع شي مشكل مع أجنبي آخر، مساكن هما ديجا مقهورين من الزمان…… أمركم غريب سير اغسل في دارك وخلي الحمام لمليه، من سنين والمريكان تيغسلو عند الكسال ولا اسمعنا هذا شي
هههههههههههه ياله من غبي امكن معمرو دواش في حياتو وخا قدمو الشرح والو مابغاش يفهم معزة ولو تارت هذه هي الأنانية وإلا فلا
لا باس من الحديث عن تخفيف الحجر عن الحمامات لأهميتها. لكن اقحام ما وقع للديبلوماسي في الحمام كان من الافضل ان لا ينشر….هي حالات خاصة وشخصية لا داعي لذكرها….هذا راي مواطن بسيط.
كون عطاوه الغاسول هههههههه هههههههه
واش الصابون كيدار في الوجه وباز للكسال
ان هده طريفة ليست بغريبة وإنما هي وليدة وصناعة الجزاءىر . بحيت عدة دبلوماسية افارققة يعلمون ضعف المغاربة ومنهم من يضن انه ادا اقلقوه المغاربة سيحدف لهم حرف الميم لمغربية صحراءهم .
إذن هذا الدبلوماسي لم يسبق له أن استعمل الصابون على الإطلاق، سواء منه البلدي أو “الرومي”، لأنه فيما يخص العينين ، “الصابونان ” معاََ لهما نفس التأثير. ليكن الله في عون ذلك “الكسال” الذي “كسل” بشرا لم يسبق له أن استعمل الصابون . تصوروا “عبير” رائحته ” الزكية”.
الصابون كيف ما كان نوعه . بلدي أو عصري كيحرق في العينين . كان على الدبلوماسي إغلاق عينيه . ربما الدبلوماسيين لا يغلقون أعينهم هههه
Il faut interdire les hammam pour les étrangers et étrangers ils ont pas l’habitude ni du chaud ni de savon baldi no more comment
مالقيتي ما تدعي غير داك الكسال مسكين لي تايحيد ليك وسخك..انا شخصيا أعتبر الكسال مهنة جد شريفة و يستحق كل التقدير و الاحترام.. هو من ينطبق عليه القول حرفيا “تياكل بعرق كتافو” .. اضافة إلى أن مادة الصابون البلدي إذا دخلت العين فإنها تقوم بتنظيفها وتعقيمها.. بحال معجون الأسنان لي تايدير الحريق فاللسان و اللثة إلا وكان مزيان و المفعول ديالو قوي
الصابون البلدي غسلو به سيادو ..وهو كايعيف منو…فين هي الديبلوماسية
أظن أن هذا الدبلوماسي مخرج عينيه بزاف هداك ش علاش دخليه الصابون البلدي لعينيه
كون غير زادولو الحنة مع الصابون البلدي. كون بقى الكسال كيحكلو لشهر. واقيلة كيقلب على الجنسية المغربية،.. مسكين هاد الكسال، خدا جوج دريال من عند الدبلوماسي، دابا خصو يخلص المحامي..الله يلعن عديمي الضمير… وشكون لي غايسرح القوادس تاع الحمام…