دفن الملياردير الأميركي شيلدون أديلسون الذي توفي خلال الأسبوع الجاري عن 87 عاما، اليوم الجمعة، في المقبرة اليهودية في جبل الزيتون بالقدس المحتلة، في مراسم خاصة بسبب القيود المرتبطة بوباء فيروس كورونا الجديد.
وحضر مراسم دفن أديلسون قطب صناعة الكازينوهات وأحد أشد داعمي إسرائيل عدد قليل من المشيعين بينهم أرملته ميريام أديلسون.
وقدرت ثروته أديلسون الملقب بـ”ملك القمار” بـ35 مليار دولار، بحسب مجلة “فوربس” التي صنفته في المرتبة الـ28 من أصحاب المليارات في 2020.
وماذا بعد هذه الملايييييير ؟ النار وبئس القرار
سورة الشعراء: (يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ .إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ) قلبٌ مؤمنٌ خالِ من العلّة ويشهدُ بأنّ لا إله إلا الله و قلوب الكفار والمنافقين قلوبٌ مريضةٌ يتأجج فيها الفساد (فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) سورة البقرة
اللهم انا نسألك رزقا حلالا طيبا و رضاك و صلى و سلم على حبيبنا رسولك الكريم
(يوم لا ينفع لا مال و لا بنون إلا من اتى الله بقلب سليم،) صدق الله العظيم.
رحمه الله، نعم الرجل لم ينس بلده يوما.
العجيب ان الكيان الصهيوني يجرم القمار بحيث ان لا توجد ولا كازينو واحد دخل الكيان المحتل ومن ظبط وهو يلعب القمار يقدم للمحكمة بقضية جنائية بكل بساطة لي ان في شريعة اليهود القمار محرم لكن المعروف على بنو اسرائيل انهم يخادعون الجميع حتى مع الله سبحانه وتعالى والأنبياء بحيث سمحو لنفسهم بلعب مع الجميع الى فيما بينهم ويلعبون في جميع البلدان الى البلد الذي احتلوه
اليهود جد اذكياء اينما كانت الثروة تجدهم سابقين التكنولجيا القطاع المصرفي التجارة الكازينوهات كما أنهم يدينون اينما وجدوا لدولتهم الحلم اسرائيل القوية والممتدة عبر اذرعها رجال الاعمال في كل مجال عبر كل دول العالم لانهم يعرفون طبيعة البشر الذي يقدر ويخدم صاحب المال كما يعلمون انه لا بد لحماية المال من قوة عسكرية كبيرة لذلك حرصوا على امتلاك القوة النووية كوسيلة ردع فعالة
الى الجحيم انشاء الله و بئس القرار.هل ستنفعك الميليارات التي راكمتها حراما و زد على ذلك مساندتك اللامشروطة للصهاينة .