مع دنو احتفالات اليوم العالمي للمرأة التي تصادف الثامن مارس من كل سنة، يكثر الحديث عن نساء رائدات في مجالات مختلفة؛ هناك من يسلط الضوء على امرأة رياضية، وهناك من يختار فاعلة سياسة، والبعض يختار تقديم نماذج من قاضيات وسيدات أعمال، لكن نادرا ما يتم الاكتراث إلى ربات البيوت.
نساء كثر لم تسمح لهن ظروفهن التعليمية ولا المحيط الذي نشأن فيه بالبحث عن عمل، ليجدن أنفسهن “ربات بيوت”، يشتغلن دون انتظار الحصول على أجرة نهاية الشهر؛ أجرتهن نجاح الأسرة، تفوق الأبناء في الدراسة، وحصولهم على وظيفة تجعلهن يفتخرن بهم أمام الجارات والأقارب.
ولم تخف نجاة، وهي في عقدها الخامس، سعادتها بالعمل الذي تقوم به، وبالنجاح الذي حققته طوال سنوات الزواج وتكوين الأسرة. بالنسبة لهذه السيدة القاطنة بالحي المحمدي فإن عملها “ربة بيت” كان أفضل وأصعب مهنة، إذ تقول: “تربي ولادك وتحافظ عليهم حتى تشوفهم كيف بغيتي، هذا هو العمل الحقيقي”.
وتؤكد هذه السيدة أنها سبق لها العمل بإحدى الشركات الصناعية، لكنها سرعان ما غادرتها بعد مرور ثلاث سنوات، لتقرر العمل داخل المنزل، والاشتغال ربة بيت بدلا من عاملة بشركة.
وترى نجاة أن هذه الخطوة التي أقدمت عليها مكنتها من البقاء قريبة من أبنائها والحرص على تربيتهم ومواكبتهم في الدراسة، إلى حين تحقيق ما يصبون إليه، وهذا بالنسبة لها “نجاح لا يضاهيه أي نجاح”.
وتؤكد المتحدثة أن اختيارها العمل كـ”ربة بيت” لم تندم عليه، ولا يشكل لها أي ضيق، خصوصا أنها تعرف وضع الكثير من معارفها اللواتي يشتغلن في شركات صناعية وغيرها، مشيرة إلى أن نجاحها في تربية الأبناء، رغم الظروف الاجتماعية الصعبة التي مرت منها، ينسيها مرارة سنين خلت.
الباحث في علم الاجتماع فؤاد بلمير اعتبر أن الالتفات إلى المرأة في هذه المناسبة أساسي، لافتا إلى أن التنمية المستدامة لا يمكن تحقيقها إذا لم تكن المرأة موجودة، ومشددا على أن التشريعات المغربية من مدونة الأسرة وغيرها، التي تعنى بالمرأة وحقوقها، لا يمكن إلا الافتخار بها.
ورغم ذلك فقد سجل بلمير، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن المرأة التي لا عمل لها، أو ربة البيت، وحتى المتواجدة في المغرب العميق، لا تستفيد من التعليم ومن مرافق أساسية، مضيفا أن “ربة بيت يتم التعامل معها على أساس أنها مسؤولة عن تنظيف البيت والإنجاب وآلة للغسيل، وهي موجودة كي تلبي الرغبات الفزيولوجية والمعيشية للرجل”.
وأوضح الباحث نفسه أنه في هذه المناسبة العالمية يجب التوجه إلى المرأة الموجودة بالعالم القروي وربات البيوت المحرومات من مجموعة من الوسائل التي كانت لتساعدهن على الوصول إلى ما تعيشه باقي النساء.
من جهتها أكدت لمياء البوزياني، الباحثة في علم النفس الاجتماعي، أن هذه المناسبة العالمية لا يجب أن يتم خلالها تجاهل المرأة ربة البيت ولا النساء القرويات في المغرب العميق، والتركيز فقط على المرأة العاملة والمثقفة.
وأوضحت الدكتورة البوزياني أن المرأة المغربية حققت مكتسبات لا بأس بها على مستوى القوانين، “لكن تبقى المرأة ربة البيت والمحرومة من الشغل في وضعية دونية، إذ لا ينظر لها إلا كآلة للإنجاب وتلبية حاجيات الرجل والاهتمام بالبيت”.
تحية وتقدير لكل ربة بيت اللواتي يسهرن على تربية الاجيال فشكرا لكن على التضحية ولكم من وين الله خير الجزاء
السلام عليكم ، انهن لست بشموع تحترق ، هن قمر وبدر ينير حياتنا جميع ، هن تاج فوق رؤوسنا ، فيها الام و الاخت و الزوجة وووو، ربة بيت ،اعظم وارفع وظيفة إنسانية وبشرية ، رجاءا لا تقولوا انهن شموع تحترق بل هن نور من بدر يسبح في ملكوت الله دون عياء و لا صخب ، تحية تقدير واحترام وحب لكل امرأة ولكل نون النسوة اينما كانو وشكرا هسبريس
وهل يوجد أجمل من رعاية الاطفال والاهتمام بهن الحمد لله اخترت بمحض ارادتي أن اهتم بأسرتي والتخلي عن العمل وخا تانسمع بزاف د لهضرة حقا قريتي تا عييتي ودابا جالسة فدار مقابلة شقى ودراري ولكن الحمد لله مقتنعة بقراري واختياري ملي تاتلقى الشخص المناسب اللي تكمل معاه حياتك ومهلي فيك مخاصك والو علاش غاتنوض تخدم وتزيدك تمارة اخرى الحمد لله دائما وأبدا وعيد سعيد لكل النساء ….
عيد المرأة هو عيد نكرة فالمرأة يجب أن نحتفي بها يوميا فشكرا لأمهاتنا و اخواتنا و زوجاتنا و بناتنا على ما يقمن به تجاه المجتمع طوال الوقت و على طول السنة فشكرا لهن كل يوم و ليس فقط ليوم
اليوم العالمي للمرأة يحتفل فقط بالنساء المتحررات و النابغات و صاحبات البورطفوي و الشوبينغ اما الامهات القابعات في المنازل و التي تشتغل من طلوع النهار الى منتصف اليل بيليكي و تطبخ و توكل القوم، يعانين في صمت و نفسيتهم في الحضيض فهم غير مجودات و لا تنفعن المجتمع بشى في عقول المكرفطين، لهم الله …
المراة المغربية قادا باشغالها وعارفة اشنو كدير امهاتنا ربونا احسن تربية وسهروا على تعليمنا واخلاقنا وكن خير نساء في كل شيء الصبر والعمل والاخلاق .خاص غير ش جمعيات ديال النفاق وتشتيت المجتمع والاسرة بدعوى حرية المراة تبعد منهن .
نعم باهتمام بالمرأة سواء ربة البيت او العاملة ولكن خلية لينا النساء ف البيت احسن ليهم حيث التربية مهمة جدا لأجيال حاليا نعاني في المدارس من أزمة السلوك لدى التلاميذ لاشتعال المرأة والرجل وتربي المربية ونفتخر بامهاتنا اللواتي لم يدخلن المدرسة قط ويمافحن من اجلنا فيديو البيت يكفيهم ومن هذا المنبر تحية لربات البيوت اللواتي لا ينتضرن لا 8 مارس ولا اشياء اخرى
تحدثوا عن خادمات البيوت والحيف الذي يطلهن من طرف أصحاب البيوت والنظرة إليهن على أنهن كائنات أقل من الإنسان في خدمة الإنسان شل ما يتقال والسكوت احسن
كل ما يعانيه المجتمع حاليا سببه هو خروج المرأة الا العمل وترك الوضيفة الربانية التي اكرمها الله تبارك وتعالى بها الا وهي تربية الأجيال ولست ضد عمل المرأة اداكانت لديها وقت كافي لمساعدة زوجها دون إهمال ما كلفها بها رب العزة
وماذا بمقدورها أن تفعل ! العمل الوحيد الشريف هو أن تعمل في المنازل !
أرفع قبعتي لربات البيوت فهن النساء الحقيقيات التي أحبهن الله ورسوله والمؤمنون وليس كصاحبات الشوارع والتبرج والمساواة
أنا مهاجر مغربي في بلد أوروبا وزوجتي لها شواهد عالية ومع ذلك تفاهمت معها للجلوس في البيت لتربية الاطفال وأقتسم معها الحلو والمر ولا ينقصها أي شيء أحيانًا أرجوع أنا لتشبع هي هذا هو ما أوصاني به ديني
أما فيما يخص ربات البيوت في المغرب على الحكومة أن تتحمل مسؤوليتها وتخصص لهن أجرة شهرية من أموال الضرائب وأن تراقب كل رجل سولت له نفسه ضرب أو إهانة إمراة بالحكم عليه سنة نافذة بالسجن
أزور المغرب كل سنة وكثيرا ما أذهب لجبال الاطلس والقرى وأشاهد بأم أعيني أن المرأة تعامل من طرف الرجل كالدابة في حمل الاثقال وهو جالس تحت الشجرة للتدخين وشرب الشاء لابد من تغيير العقلية ولو بالعصى
ربة البيت والتي توفر كل ما يحتاجه اولادها و زوجها من وسائل الراحة و الاهتمام هي المرأة الحقيقية التي تستحق اهم من الراتب وهو شكر زوجها لها و اهتمامه بها و تعويضها ماديا و نفسيا و معنويا و صحيا طبعا على حسب استطاعته كما ان الأبناء عندما يكبرون يفتخرون بامهم و يضحون بالغالي والنفيس من اجلها أما المرأة التي تشتغل خارج البيت فعليها مسؤولية مضاعفة و جد صعبة و مستحيل ان توازن بين متطلبات الأبناء و الزوج وبين عملها في الخارج
ربات البيوت هن عماد المجتمع . هن اللواتي تنكرن لدواتهن طوعا أو كرها لتربية الأبناء و السهر على راحة الزوج ومتطلبات الاسرة الصغيرة والتي هي عماد وأساس المجتمع.
اذن هي شموع لا تحترق بل تضل مشتعلة نورها دائم بدوام صبرها و يتجدد نورها وقوة شعاعها بنجاح زوجها وأبنائها
الأم مدرسة إن أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق ، شيئ مخزي من طرف “الجمعيات التي تدعي الدفاع عن حقوق المرأة” أن تهمش فئة عريضة من أمهاتنا اللواتي ضحين بالغالي و النفيس من أجل استقرار الأسرة و تربية الأطفال ، المصيبة أننا لم نسمع يوما عن هذه الجمعيات تطالب مثلا بتخصيص تعويض لربات البيوت لتشجيعهم على التعلم و في نفس الوقت التفرغ لأعباء الأسرة، هذه الجمعيات لا ترى الرجل و المرأة إلا أعداء و يطالبون بمناصفة ميكانيكية لا تراعي الوضع الحقيقي للرجل و المرأة و الطفل في المجتمع المغربي، تصوروا لو تم تخصيص منحة لربات البيوت سنقلل من مجموعة من المشاكل المجتمعية المرتبطة بالهدر المدرسي و انحراف الشباب و الخيانة الزوجية … لا يمكن مقارنة أسرة بها أم متفرغة لتربية الأطفال و العناية بنفسها و بأسرتها و بين أسرة يقضي الأب و الأم غالبية أوقاتهم خارج المنزل و يبقى الأطفال مع الخادمة أو الجيران أو الشارع
لم يبقى لكم الا ربات البيوت. ان تفسدوهم عن بيوتهم .اتقوا الله. فالمرأة ربة البيت احسن 1000 مرة كن العاملة خارجه. الا تعلمون أن جمعيع العلماء في الفقه و الرياضيات والفلك و الطب و عضماء قادة جيوش الاسلام ربتهم و علمتهم ربات بيوت.
هؤلاء النسوة ربات البيوت هم أكثر سعادة و أجمل حسنا و أهدى سبيلا و أكثر جودة و أكثر احتراما للرجل …
إذا كنت تظن أن ربات البيوت لسن سعيدات أو ينقصهن شيء فأنت مخطأ تماما !!
ربات البيوت كرسن حياتهن من أجل الإعتناء بأولادهن و أزواجهن ، وطاعة الله والصلاة في أوقاتها ، ليس لديهن الوقت للباس و التعري و الخروج و الدخول و الإحتكاك مع الرجال في العمل الإداري …
أنا صراحة ربتني أمي أحسن تربية مع العلم أنها ربت بيت و لم يسبق لها الذهاب إلى المدرسة ، و هي دائما إنسانة أنيقة و محترمة و لولاها لما وصلت إلى ما وصلت إليه في زمن العهر و الفساد
تحية لربات البيوت و عاندكم يضحكو عليكم بحال ما ظحكو على شي واحدين و ها ودني منكم !!
تحية خاصة لجبالة وناس تاونات بني وليد و غفساي و جميع المغاربة
تحياتي لزوجتي وحب حياتي أم اطفالي و ربت البيت الغالية على قلبي….و كل الحب لأجمل وأروع امرأة في الوجود امي الحبيبة الحنونة….وتحياتي لكل عفيفة و كل من تتمتع ( بدماغ/تفكير نقي )
هناك بعض الاثرياء في العالم العربي يدفعون مقابل وجبة اكل ما يدفعه لخادمه او خادمتة كاجرة شهر من العمل.
و تجدهم في الصفوف الامامية في صلاة الجمعة
فهم تحماق وفي الحقيقة انه اشد النفاق
اللهم احفظهن وبارك لهن في اعمارهن وصحتهن وذريتهن
le Maroc donne l’importance que aux femmmes riches. les femmes pauvres personnes ne défendent à eux. contre la violance ,l’injustice ,inégalité….
تحية إلى ربات البيوت لأنهن يكملن دور المدرسة فهنيئا لكل أم ربت أجيالا وأصبحوا فاعلين داخل المجتمع من هذا المنبر أطالب الدولة بأن تجعل مدخولا شهريا لكل ربة بيت لما يقمن به من تربية للأجيال الصاعدة .
مثل هذه المقالات تستحق كل تشجيع. أتمنى أن تلفت الصحافة الأنظار وتركز على الأمهات ورأيت البيوت بدل التهليل والتطبيل لبعض الدمى المتحركة والانتهازيات والماديات اللواتي لا يهمهن أي شيء سوى المال والمظاهر والأبهة والعجرفة واستغلال أي شيء لتحقيق مصالحهن الشخصية.
لا تنفعن المجتمع في شيئ !!!! علاه دوك الشباب الشابات المثقفين المأدبيين منين جاو وشكون رباهم وسهر عليهم ماشي هاديك ربة بيت اللي قلتي عليها لا تنفع المجتمع في شيئ… بقى تخمم شوية قبل ماتعلق
ياريت لو يلتفتو لنساء المغرب العميق والمنسي الواتي يعملن في الحقول والرعي وجمع الحطب في ظروف صعبة جدا دون ان يلتفت احدا لهن ياعنين في الصمت من الفقر وتهميش ولا مبالاة من المجتمع
ربات البيوت أشرف النساء و القدوة الحسنة،تخرج على ايديهم الأطباء و المهندسين و الرياضيين و العلماء…. تحية إجلال و تقدير لهم عكس النساء المتسكعات في الأزقة لا يعرفون حتى صلق بيضة
وهل تريدون إخراجهم للشارع لتبيع نفسها لترتاحوا ؟ ومن قال لكم أنهن يحترقن ؟
لن يرتاح لكم البال حتى ترونهم متبرجات تزاحم الرجال في الشوارع.
سبحان الله كلما تكلم موضوع ما عن المرأة تجد الذكور ينزلون بسرعة البرق بالتعليقات عليه حتى هذا المقال الذكور قالوا فيه أن المرأة التي تربي أولادها وتسهر على راحة زوجها هي أحسن النساء ولكن الذكور لم يذكروا ما يجب على الزوج كذلك فعله تجاه زوجته أو أنها هي فقط الملزم عليها أن توفر له الراحة أي عبدة تنفذ له أوامره أو كما قال صاحب المقال يعتبروهن مجرد الات للانجاب وتنظيف البيت والغسيل وهو يكن جلادها لأن كم من زوج متعجرف تزوج بامرأة صالحة تنفذ كل أوامره وعوض شكرها هو يقوم بالعكس.يهينها ويسبها ويحتقرها وهذا النوع موجود بكثرة وحضرت له بنفسي ورأيته بعيني أم أنكم سوف تقولون أنكم أنتم ملائكة تتعاملون معها بكل إحترام أو هناك من يتحدت عن زوجته لاصدقائه ويقول الزوجة عندي حشاك.ماذا يعني حشاك.هل هي كلبة حتى يقول عنها حشاك ورغم ذلك تصبر في حين لو سمعها هي من قالت عنه زوجي حشاك لكسر وجهها وأعلم مسبقا أن هذا التعليق لن يروق البعض وسوف ينزلون علي بالديسلايكات كما ينزلون بالعرارم كلما تعلق موضوع بالمرأة لأن البشر لا يعجبه أن تسمعه الحقيقية.يفضل دائما أن تراوغ وتكذب كي يرضى عليك
نتمنى ان تكون هناك وسيلة لاسعاد ربات البيوت اللواتي لا يملكن مرتب اخر الشهر ولو بجعل شهر مارس من كل سنة شهر براتب لهن بمبلغ بسيط يسد حاجياتهن الخاصة . تحية لكل ربة بيت تسهر على راحة الاخرين .وتشعل شموعها لتضيء اسرتها الصغيرة والكبيرة.
زاوية تناول الموضوع لا تخدم مصلحة ربات البيوت، فعملهن أعتبره أنبل و أشرف و أرقى عمل و بعدهن يأتي البقية، عمل المرأة مهم جدا في جميع الميادين لكن مهنة ربة بيت يجب أن تكون على رأس القائمة
كيفاش ربات االبيوت لم يتعلمن وليس لهم مدخول قار و لا يجدن عمل اضحكتموني هناك ربات بيوت أحسن من موضفات وعاملات لهم تكوين علمي عالي وتربية حسنة وأخلاق عالية و ووو ليس سهلا أن تكوني ربت بيت وليس كل من هب ودب أن تكون ربت بيت ناجحة اذهبن واخرجوهن بالقوة لينال حقوقهن التي تتكلمون عليها لقاو الرجال حقهم بعدا راه من أسباب مشاكل الحياة حاليا هو خروج المرأة للعمل حتي أصبح الرجل يقال له ان لم تقبل بهذه الأجرة بالإمكان أن أتي باتنين من النساء ليقومن بعملك ولن يتكلمن مهما فعلنا فيهن اذهب أنتم اصبحتم لا تريدون العمل النساء أحسن منكم أجرة رجل يتقاضاها امراتان خرجت المرأة للعمل ونسيت تربية الأبناء فأصبح مجتمعنا فاسدا وحاليا تريدون مناصفة كاملة لكن نعم للمرأة التي أصبحت بدون معيل أن تعمل
انا مهندسة الكترونيك،emiste , قررت ان اربي اطفالي رغم اعتراض محيطي بالكامل،
هناك من يقول الوقت هو النقوذ
وهناك من يقول الوقت هو الحياة
انا مع الرأي الثاني، و سعيدة جدا لاني كنت قرب اطفالي في كل وقت، هنا في فرنسا .
هناك من يستهجن و يقول لي :quel gâchis, دون ان يفهم فلسفة حياتي، وقتي اقضيه في اثمن شيء، و هذا ما سيسألني الرحمان عنه رعيتي
سبحان الله يوم تكلم عنهم السيد بنكيران وقال عنهن إنهن ثريا البيوت وقال لابد لهن من أجرة رمزية قامت كل النساء و الجمعيات ضده حسبنا الله ونعم الوكيل
ربة بيت ليست مهنة ولا عمل .المهنة والعمل يكون بأجر ومقابل مادي. ربة البيت هي ممارسة الامومة في ابهى حلتها وصورها.
الحديث عن ربة بيت كمهنة وعمل ليس تشريفا لها.
الى الاخت صاحبة التعليق 3.صراحة اندهشت من تعليقك الرائع والقناعة الكبيرة وحسن النظرة للحياة والرجل. الله يجمع بينكما ان شاء الله في الجنة. نعم القرار والتفكير
بعدما نجحتم في خلخلة البنية الاسرية وملء الازقة والشوارع والمعامل والمؤسسات الصناعية والتجارية وغيرها بالنساء الكادحات التي دفعتم بظروفهن دفعا لاستغلالهن في شتى المجالات والمهن منها الدنيئة كالرقص والدعارة والحانات وغيرها….
الان جاء الدور لتصوبوا اسلحتكم للمرآة المصونة في بيتها الساهرة على تربية ابناءها في حصن ممتنع عن التحرش والاستغلال الجسدي بكل انواعه
الان بدأ مسلسل خلخلة الاسرة من الداخل وتحريض ربة البيت لتثثور على اوضاعها والمس بتوازنات الاسرة الهادئه فهل من مدونة جديدة او قانون جديد ليسهل هذ الهجوم
إلى التعليق رقم ٣: بالفعل أختي أحسن وأسمى وظيفة للمرأة هي الأسرة ديالها.. الله يكمل عليك بالخير أختي.. ولكن بيت القصيد هو الزوج يلى لقيتي فيه السند المعنوي قبل المادي راه ماضاع ليك والو ولكن يلى كان العكس راه حياتك تتقلب رأسا على عقب.. اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها.
هن سيدات كريمات صناعات الأجيال ومربيات الامم
هن عز المجتمعات . وشعار الامم الراقية وعمدة تقدم
المجتمعات (( فالبذرة الصالحة منشأ ها البيت)) احسن الله إليهن وإن ولم يعرف المجتمع قدرهن
شكرا و الف شكر لكل النساء لامهاتنا و لاخواتنا و معارفنا من نون النسوة شكرا للواتي يسهرن على اعمال البيوت و على تربية الأبناء فهن تاج فوق رؤوسنا نحتفل بهن على مدار السنة و ليس الثامن من مارس فقط
كفاكم تشتيتا للأسرة و دفعا للمرأة هجرة مملكتها الجميلة لتصفية (أمة) لأرباب المعامل.
تتحدثون عن المرأة كأنها تعيش في الجحيم فيما الزوج و الأطفال في سعادة يمرحون و الحال أن كل يتعايش مع محيطه و كل له مشاكله التي يعمل جاهدا لتحديها.
نسأل الله أن يهديكم إلى جادة الصواب و تتركوا الأسر تعيش بسلام بدل إشعال الحرب بين مكوناتها.
و عند ربكم تختصمون.
العدل
الإسلام مامطلوبش من المرأة تصرف إلا كانت فدار باها الواليد ديالها مطلوب يصرف عليها، إلا مات باها فاخوها مطلوب يصرف عليها إلا مشاث عند الزوج ديالها فهو اللي مطلوب يصرف عليها، أصبر صبر وإلا مكانش باها وحتا خوها وممزوجاش شكون يصرف عليها؟ فديك الحالة الحالة المرضى كتورث كثر من الرجل زيد على ذلك مامطلوبش تصرف حتا علا شي واحد يعني تشد دوك الفلوس وتبرع بهم بوحدها وهنا كنشوفوا العدل حيث فرق الميراث بحسب كل واحد والمسؤولية اللي تعطاث ليه وليكون فيعلمك كاين شي حالات كتورث المرأة كثر من الرجل وبعد الكراث بحالوا وبعد المراث مكيخد هوا والو هذي من جهة جهة تانية واش واجب عالمرأة تخدم على راجلها وولدها هنا السؤال مامكمولش نكملوه واش واجب عالمرأة تخدم راجلها اللي غير مجبد مكيدير والو ولا ولدها اللي كيقصروا البلاي والأفلام وغا مجبدين حتى هما واش واجب عليك طيبي لهم وتوجدي لهم تحت دريعة الحنان والأمومة الجواب بكل بساطة لا، لكن السؤال واش المرأة واجب عليها تخدم دارها وتكون سند وتعاون داك الراجل اللي مكرفص براا وكيجيب طرف دالخبز بشق الأنفس.
فعلا كوتي امرأة ربة بيت غادرت العمل لكي أهتم بابناءي وبدراستهم أو بالأحرى ببيتي وزوجي والحمد لله وفقني الله بصبري وكفاحي فعلا يجب الالتفاتة لربات البيوت فهي اعضم مهنة وتضحية على قول الشاعر أحمد شوقي الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق…..من هذا المنبر ادعوكم لتشجيعي فتحت قناة اسمها الشاملة لربة البيت أنتظر تشجيعاتكم لي
يكرمهم الله ولن ينتظروا تكريم البشر
بالعكس فربة البيت امرأة محترمة تقوم بعمل عظيم وهو تربية الابناء وتنشئتهم تنشئة سليمة بعيدا عن المربيات الاتي لا يهتممن الا بالمال.
– ان تكون المراة ربة بيت هو في حد ذاته مكسب عظيم. فالرجل هو من يتكفل بجميع نفقاتها وهي تعيش حرة ومكرمة دون ان تتعب بشقاء العمل الخارجي المتعب ولصعب لما فيه من مضايقات من البشر المحيطين بها بالعمل وخارجه.
– لقد كانت المجتمعات سليمة ومتخلقة بالعقود الماضية حينما كانت المرأة ربة بيت.
أما الان في نساء اليوم خارج المنزل أخلاقهن مزرية الا من رحم ربي.
السلام عليكم ,,,من قال لكم ان ربة البيت لا تعمل ان خرجت المراة للعمل خارج البيت من يقوم بالعمل بالبيت الخادمة ؟ ومن هي تلك اليست امراة منذ خالفتم قانون الله واتبعتم قانون البشر ضعنا كلنا للمراة عملها وللرجل عمله بل على الدولة ان تخصص للمراة مقدار من المال شهريا لانها تقوم باسمى وضيفة الا وهي تربية وتهيئ رجال ونساء المستقبل هدا كل ما يجب اما المراة تعمل خارج البيت وتقوم امراة مثلها لتعوضها في تربية الابناء الشيء اللذي جعل جل شبابنا لصوص وشمكارة ودعارة وووووو
لماذا تحاولون الإنتقاص من قيمة ربات البيوت و كأنهن أقل حظا من اللائي يشتغلن ، و الله العظيم إني أشفق على حال النساء العاملات أو الموظفات ، المرأة معززة و مكرمة في بيتها كما كانت أمهاتنا و جداتنا و استطعن أن يربين أجيالا ذات أخلاق و ثقافة عالية ، أنظروا الآن كيف أصبح هذا الجيل بعد خروج المرأة للعمل ، إتقوا الله ،
ربات البيوت من ارحامهن خرج رجالات و نساء المغرب المتألقين و النبغاء و القياديين و المفكرين و الاساتذة الاجلاء و رجالات الدولة. كرسن حياتهن للتربية السليمة للأبناء فيما الزوج يكابد و يعمل بجد من اجل توفير لقمة العيش لهم. تحية لهن
الحمد لله رب العالمين على لي قنعات وجلسات في دارها ربات وليداتها وسهرات على راحة راجلها
لها أجر الدنيا والآخرة
عيد سعيد للجنس اللطيف كل من موقعها وخاصة المرأة المغربية المناضلة والصبورة.
ربات البيوت هن فعلا من يمثل نصف المجتمع، فعملهن بالبيت يساهمن به من أجل الرقي بالأسرة، الرجل يعمل خارج البيت و المرأة داخله، وهدف كليهما هو تحسين ظروف عيش الأسرة و تربية الأبناء.
في حين أن جل النساء العاملات خارجا لا يساهمن من أجل الأسرة في شيء سوى الإنجاب. يقضين وقتهن في ترداد الآية “الرجال قوامون” حتى لا ينفقن على أسرهن من جيوبهن. وظيفتهن تناسلية-جنسية فقط. و لا قيمة مظافة لهن بالنسبة للرجل وللأسرة.
il faut leur donner un bon salaire pour avoir une vie meilleure et les déclarer à la sécurité sociale .comme en france.et punir les inhumains qui les traitent comme des esclaves en toute impunité
ربة البيت اسم يفرح له القلب ..لانها سيدة محترمة في بيتها بين اثاث البيوت ..وضجيج الاطفال..والصبر الحميل وسعة الخاطر والقلب..والحب لزوجها اولا ولابناءها ثانية ثم بعد مرور الوقت يصبح الحب للابناء اولا وللزوج ثانيا.ولكن يبقى دائما حبا ..يجعل من الابناء رجال ونساء الغد ذوو تربية حسنة.واخلاق طيبة وكثيرا ما تكون اخلاقهم من صميم ديننا الحنيف..فتنجح ربة البيت نجاح الدنيا اذ تر ما كانت تصبو اليه من نجاح ابناءها يصير واقعا ملموسا اما اعينها..ووتترجى نجاح الاخرة الذي يجازي الله عليه كل امرأة ربت نشأها تربية حسنة يدعو لها في الدنيا وبعد مماتها..فربة البيت لا يسعنا الا ان نقبل يدها ورأسها بكل احترام واجلال..اما عن اجرتها فهي تتجلى في رايتها لاطفالها يلعبون امامها وهم صغار..ويطرقون عليها بابها بمعية ابناءهم وهم كبار..فيصيح الابن “امي كراكي دايرة لاباس.”..ويقبل يدها ورأسها….ويصيح ابنه وابنته.. “لميمة جينا نجلسو معاك وتمشيي معانا “…فيفرح قلبها وترى اجرتها اكثر من اجرة موظفة غرها الراتب الشهري .ونسبت تربية ابناءها.فاصبحوا في اخرهم من اصحاب السوابق العدلية.
إلى المعلق محمد اللذي كلما كتب تعليق يقول فيه كما كانوا أمهاتنا ولكن ياخي لم تذكر كيف كان ابائنا كذلك كي تقارنهم مع رجال اليوم.حتى ان كانت امهاتنا رباة بيوت في الماضي فكانوا ازواجهن أي أبائنا في المستوى المطلوب.أيضا.كانوا يعيشون حياة الرحمة والمودة مع زوجاتهم اللواتي هن امهاتنا وكانوا يساعدوهن حتى في تربية الأولاد كما كان يفعل أبي.كان يساعدها في بعض الاحيان في أشغال البيت أو يحضن أولاده إن كانوا مازالوا صغارا حتى تنتهي هي من التنظيف ويشتري كل ما يلزم البيت حتى قبل أن تقول له ذلك وحتى إن مرضت يركض بها إلى المستشفى كي تعالج أما رجال اليوم يرمي كل ثقل المسؤولية عليها وحدها.بعد خروجه من العمل يجلس في المقاهي ولا يدخل إلا منتصف الليل أو وقت الجماع حتى أولاده لا يشبعون منه نظرا لتواجده طول الوقت خارج المنزل بعد انقضاء عمله ولا يعرف حتى ما يحصل داخل بيته حتى وإن انفجرت قنينة داخله لا يعلم إلى حين يعلمه الآخرين بذلك.فقبل أن تقولوا امهاتنا قارنوا أيضا ابائنا مع رجال اليوم
عيد المرأة ليس مرة في الشهر انما كل يوم وكل دقيقة لها عيد واجمل ما يقدم للمرأة هو الاحترام والتقدير. اما بخصوص ان ربات البيوت شموع تحترق فهادا غلط فادح لان ربة البيت هي مصلحة المجتمع وهي مربية الاجيال فكل الخيرات تاتي من التربية الصالحة لربات البيوت يستحقون كل التقدير والاحترام ويستحقون راتب استاذ جامعي
الحمد لله انا ربة بيت وحياتي كلها هي وليداتي وراجلي مني كتشوفي وليداتك ناجحين فالدراسة ديالهم وراجلك محتارمك ومهلي فيك ودايرك تاج فوق راسو علاش غنقلب على الخدمة وعلى تمارة الحمد اله بالنسبة لي ربات البيوت اشرف واعظم مهنة هدا مكايعنيش انني ضد المرأة العاملة لي كاتعاون راسها وراجلها فالمصاريف غير هي الا عطاك الله راجل مكفيك ومهلي فيك فمكاين لاش المرأة تخدم.
ربة بيت فهي أسمى المناصب حقيقة ليست مجاملة. وأقول المرأة هي المجتمع .فتحية للمرأة من ام وزوجة وأخت وبنت .فتحية وإجلال لهن . المرأة لا يكرمها إلا كريم ولا يهينها إلا لءيم . فرفقا بالقوارير .فهي حسنة من حسنات الله للرجل وهي نعمة لنا نحن الرجال. أسألهن الصبر عنا ولهن مني جزيل الشكر والتقدير . أخوكم دو الستين إلا سنة.
بعدو من ربات البيوت واش تشكاوا عليكم معظم ربات البيوت يعيشون أفضل بكثير من اللواتي يشتغلن في المصانع و الخادمات و يتعرضن للتحرش و الابتزاز اما ربة البيت فإنها تعيش داخل بيتها مكرمة لا تتعرض لأي مكروه.
النساء لسن شموع تحترق ، بل زيوت تضيء دون أن تمسسها نار !
تواجد المرأة بشكل دائم بجانب طفلها يكسبه توازنا نفسيا عميقا !
كسب ثقة الطفل لدى المرأة خير وأولى من كسب دريهمات مقابل الشغل !
الخدمات المتعددة والمتنوعة التي تؤديها الأم لأطفالها داخل بيتها تزيدها فرحا وسعادة ، عكس ما تؤديه ضمن الشغيلة والذي لا يزيدها إلا قلقاواضطرابا مما ينعكس على تربية اطفالها !
المرأة المتعلمة والحريصة على بناء شخصية ذرياتها تساهم في تنمية المجتمع الذي يحتضنها !
رعاية شؤون الأطفال واجبةومسؤولية ! فالنقاط الإيجابية لدى المرأة/ربة بيت كثيرة وقيمة ، مقارنة مع المرأة المشتعلة بشكل دائم خارج البيت !
والله أعلم !
الرسول صلى الله عليه في عهده رغم أنه كانت عنده مسؤوليات جسام من ترأس لشعبه ونشر دعوة الإسلام وترأس الجيش كذلك وخوض الحروب وغير ذلك من المسؤوليات إلا أنه كان كلما كان عنده وقت فراغ بقضيه مع زوجاته وحتى أنه كان يساعدهم في أشغال البيت رغم أن له 11 زوجة أما معظم رجال اليوم رغم أنهم يعملون فقط اوقات قليلة وليس كما كان عليه الرسول ورغم ذلك يرمون ثقل كل المسؤولية على الزوجة وحدها كي يتفرغ هو للدوران في الزناقي أو الجلوس مع أصدقائه في المقهى كأن أصدقائه احسن من زوجته وأولاده ورغم أن الرسول نفسه ينبهنا ويقول لنا اياكم والجلوس في الطرقات والمقاهي يوجدون في الطرقات ورغم ذلك عوض أن يجلس الزوج في المنزل كي تتكون الرحمة والمودة بينه وبين أولاده بما أنه يدعي أن يتبع سنة الرسول يفضل أن يجلس في المقاهي المجودين في الطرقات التي حذرنا منها الرسول صلى الله عليه ويأتي الآن كي يقول في تعليقه كما كانوا امهاتنا وهل لم يرى كذلك كيف كانوا ابائنا أو يرى فقط كيف كانوا أمهاتنا
الحقيقة أن المرأة التي تشتغل داخل وخارج البيت تعاني أكثر وتتعب أكثر فتراها لا ترتاح ابدا، لا تعرف معنى السكينة والطمأنينة، تراها وقد استبد بها القلق والخوف والتوتر، حتى النوم يجافيها والهدوء يغادرها. أحيانا هي تعمل مرغمة فتراها تتمنى لو كانت كربة بيت. ربة البيت ملكة في منزلها، قريبة من أبناءها وحياتها لها طعم ومعنى. هي لا تحتاج لشيء فهي محور الحياة في منزلها، فالكل يدور في فلكها. المرأة لا تدرك معنى العمل خارجا حتى تقع في الفخ. كم من امرأة استغنت عن كل شيء من أجل العلم والوظيفة وحين بلوغها المراد تفطنت إلى أنها كبرت ولم تعد قادرة على الإنجاب ولا على الزواج فتنهار حياتها في لحظة وقد حكمت على نفسها بالموت البطيء.
شكراااا امي شكرا والف ومليون ومليار وبليار ……شكر وكل يوم بمثابة يوم عالمي لكي
شكراا لانك ربيتنا تربية حسنة
سهرت الليالي لننام، جعتي لنشبع اكتفيتي باللباس القديم لنلبس الجديد ……يما يما يما ما قيل عن الامهات لن يكفي ولو وزنوه بدهب الدنيا.
مرحبا بالنساء في كل يوم وفي كل سنة وفي كل عيد….. والرجال إلى الجحيم لا أحد يلتفت لهم ويرد لهم الإعتبار ورجولتهم وشهامتهم التي انتزعت منهم بسبب حقوق المرأة الذي يعطي الحق للمرأة (المرأة بريئة حتى تثبت اهانتها) وينزعه من الرجل (الرجل متهم حتى تثبت برائته) ومع ذلك يتسائل المجتمع لماذا العنوسة تزداد يوما بعد يوم في صفوف النساء….. اولاد مابغاوش مشاكل ومع المدونة المرأة تخلق المشاكل لأن جميع القوانين معها لتسلب حق الزوج….. رأفة بالرجال لقد بدأوا في الإنقراض
اللهم احفظ أخواتنا
اللهم احفظ أمهاتنا
اللهم احفظ زوجاتنا
اللهم احفظ بناتنا
اللهم من أراد بهن سوءاً فاجعل كيده في نحرِه وشتِّت عليه شمله.
زوجتي ولله الحمد اختارت الجلوس في البيت و رعاية أولادنا و أنا معهم. المرأة ملكة في البيت. فأنا من دونها لا أستطيع حتى رعاية نفسي فما بالك بالأولاد. تحية للأخت (رقم٣) التي قالت أنها اختارت طواعية رعاية بيتها، و كان الله في عون من خرجت لطرف الخبز رغماً عنها. فالله أعلم بحالها. عليها الاحتياط و الحذر، فالذئاب البشرية المتعفِّنين في كل مكان
اكبر ظلم تتعرض له ربات البيوت هو ما تتعرض له زوجات الأساتذة والمعلمين اللواتي لا مهنة لهن سوى انهن يشتغلن ليلا ونهارا في بيوتهن وللاسف تلك المهمة لا تعترف بها وزارة التربية الوطنية.
ذلك ان المعلم والاستاذ المتزوج بموظفة تعطى له الأسبقية ولو كان في بداية مساره المهني .اي ان الزواج بموظفة يساوي اكثر من 16 سنة عمل في نفس المدرسة.
أما الزواج بربة بيت فلا يساوي الا10 نقط لا تغني ولا تسمن.
وكاان ربة بيت لاتساوي ظفرا من موظفة.
ففي كثير من الأحيان معلم متزوج بموظفة تعطى له الأسبقية في الحركة على معلم يقترب من سن التقاعد .اي ظلم هذا؟
اذن الكلام المعسول في حق ربات البيوت ليس سوى كلام مناسباتي لا يعطي للمظلومات وازواجهن حقوقهم.
إلى المعلق عزيز رأيتك تتباكى من مدونة الأسرة هل تريد أن ينزعوا مدونة الأسرة ويتركوها لك تستعيبدها كما أردت دون أن يدافع عنها أحد أليس كذلك.ثم قبل أن تكون مدونة الأسرة لما كنتم تستعبدونها وكنتم تردونها إلى بيت الطاعة عن طريق الشرطة حتى لو كنتم أنتم الظالمين.كنتم فريحين بتلك الانجازات ولا أحد استنكر ذلك لأنه بالطبع أعجبه والآن لما أعطوها القليل من الحقوق بدأت تتباكى يا سلام
الحمد لله على هذه النعمة
قربك من اطفالك وقربهم منك هذي أعظم نعمة يلقاوك وقت ما طاحو تعطيهم ادك ينضو وتمسحي دموعهم باديك هذا اكبر جزاء فالدنيا
صحيح انها مسؤولية بقدر مكتبان ساهلة رآها صعيييبة بزاف مكيعرف قيمتها غير لي فقد تمت وليداتو
حاجة وحدة لي كتجرح وهي الجملة المشهورة عندنا
( اش كديري راكي غيييير كالسة فالدار) رجااااء ايها الجنس الخشن شوية اللطف رآه عمل بدون أجر مادي وعمل شاااق رحمونا وعلى الأقل قولو لينا الله يجزيكم على هاد المجهود
المرأة الموظفة فهي موظفة خارج البيت .لكن داخل الأسرة فهي ربة بيت . في تقديري إمرأة أعطاها الله في التتحمل أكثر من الرجل .فهن طعم الحياة .الله إخليهم لنا .لولاهن لكرهتم البيوت فكيف لا تكون ربة في بيتها سواء كانت موظفة أو دون.
باختصار الذكور هنا لا يريدون أن يستعبدهم المخزن ولكن هم يريدون استعباد المرأة.يطبقون فعلا الحديت اللذي يقول فيه رسول الله صلى الله عليه لا يؤمن أحدكم حتى يحب لاخيه ما يحبه لنفسه لأن المرأة أخته في الإسلام وانظروا كيف يتعاملون معها
نبدء بقوله تعالى الجنة تحت أقدام الأمهات
فهد في حد بدأته افتخار لجميع النساء هي ليست شمعة تحترق بل نور محور الجنة أما ما يقوله الغرب عن حقوقها ليس بأفضل ما يقوله الله الآية شملت كل شيء وشكرا
ربة بيت توصف بدون مهنة عندما تريد انجاز وثيقة ما ، فيدونون المهنة : لاشيء ،لان ربة بيت غير موجودة في قاموس المهن القانونية فهي تشبه بائع الديطاي عندما يصرح بها ،تدون مكانها بدون او لاشيئ . هذا هو الواقع ويجب تغييره بنصوص قانونية تعترف بربة بيت كمهنة قانونية تؤدي دورها في المجتمع لايقل اهمية عن المهن الاخرى ، كما يجب تعويض من اختارت هذه المهنة لانها تصنع اجيال المستقبل الى جانب المدرسة وتساهم في الحد من انحراف الابناء وضبط سلوكاتهم ، ونشر قيم التسامح والحب . اقرار تعويض لربةبيت سيعيد الاعتبار لمكانتها! ومهنتها ويقوي الروح المعنويةلذاتها ،فهل تستطيب الحكومة لهذا الطلب ؟ نتمى ذلك لانمجتمعنا تغير ولابد من مسايرة التحولات لكل غاية مفيدة .
لمذا لا يتم إعطاء هؤلاء السيدات المخترمات المربيات للأجيال تعويضا ماديا و لو بسيطا، على الأقل هن لا ينافسن الذكور في مناصب الشغل و يقمن بدور بالغ الأهمية.
إذا كانت المراة نصف المجتمع لماذا تهمش تعويضاتها وتلغى وسط تعويضات الأبناء فالعمال والموظفون لا يتقاضون أي تعويض عن هذه الزوجة المثابرة والمساهمة في راحة الزوج وفي استعداده
لعمله بل هي تكابد معه محن التنقل والاستقرار في القرى والجبال وتهيء له الظروف كي يستعد لعمله
في أحسن حال.فلماذا إذن تهمش التعويضات عنها
كأنها ليست فردا من أفراد العائلة؟
المرجو من الإدارات و الشركات العمومية عدم إهدار المال العام في الهدايا و الاحتفالات بما يسمى عيد المرأة فلقد تركن بيوتهن من أجل الإجتماعات و الأحاديث الفارغة و مشاهدة اليوتوب
إلى المعلق يونس والمعلقين الآخرين اللذين قالوا يجب على الدولة أن تعطيهم تعويضات شهريا.انا لست ضد هذه الفكرة ولكن بالله عليكم لو ثم هذا وأعطت الدولة لهن فعلا التعويض اللذي قلتموه فما دور الزوج إذن.ان يجهز فقط جهازه التناسلي فيها أو يأمرها باوامره وحتى إن كان يشتغل وقالت له الزوجة مثلا السكر والشاي انتهيا سيقول لها.ألم تعطيك الدولة تعويضا.أشتريه منه كي يوفر هو ماله لسجائره والمقاهي وما الى ذلك من احتياجاته الخاصة وهذا النوع موجود بكثرة وتصدق الزوجة لم تنتفع من ذلك التعويض بما أنها ستنفقه على البيت ويصدق الزوج ضارب عصفورين بحجارة واحدة..العصفور الأول أن زوجته ربة بيت أي يعني تلبي له كل طلباته والعصفور الثاني سيوفر أجرته في جيبه مادام يعرف أن الدولة تعطي التعويض لزوجته
اولا تحية تقدير و احترام لكل ربات البيوت اللواتي سهرن على اجيال بالتربية الحسنة و صنعن نساء و رجال نافعين للمجتمع.
تاتيا هناك فئة لا يلتفت لها احد ايضا و هن فئة النساء او الفتيات سواء بشواهد او بدونها و لا يعملن و لم يتزوجن و بدون اي مدخول و يتقدم بهن العمر بلا شيء ما مصيرهن؟؟
زوجتي مهندسة، مثقفة، وفرنسية، وأبت إلا أن تعمل في منزلها، تربي بنتها تربية حسنة. هذا مثال يدحض كل هذا المقال السخيف، اللذي جعل ربة البية دون النساء، رغم مساهمتهم غي بناء مجتمع سوي. أين مقالك من أمهات المؤمنين رضي الله عنهن ؟ وما محل مقالك من الصحابيات الجليلات رضي الله عنهن ؟ مقالكم مسموم، يريد أن يهين المرأة المغربية خصوصا، والمسلمة عامة
كل مجتمع ليس إلا مرآة لنسائه وخاصة الأمهات
نعم حتى المجتمع تنطبق عليه “الرابح من المرأة والخاسر من المرأة”
ههههههه قاليك ربات البيوت بالمغرب .. “شموع” تحترق في صمت وتنتظر التفاتة المجتمع راه خاصها تنتضر إلتفاتة من الدولة والجمعيات ألي تيكرمو غير ألي بغاو يعني بصحيح العبارة ألي تتكرمو وتلتفتو ليهم بنات باك صاحبي وأصحاب لفلوس ومن إختيار الجمعيات ألي تتاخد صدقات من الغرب والخليج أنا ربات البيوت مكرمين ومعززين ومحترمين وفوق راس المجتمع ربة البيت فيها أمنا وأختنا وزوجات ديالنا والحمد لله مقابلين ديورهم وولادهم ورجلاتهم وشقاهم بعدة غير منهم أنتما ماشي تتخرج المرءة للعمل ودير لباس وتعرى ويكون سمها مشهور وبنت عائلة ثرية عاد نكبرو بيها ونكرموها من أجل صدقات الخليج والغرب نصيحة مني ليكم بعدو على بنات الناس وبنات دارهم بقاو ليكم غير هما تخرجوهم لطريق وتحرضوهم على أزواجهم أنا عارف هاذ أسي كامل ممصروطاش ليكم تنشوفو بنات الناس مزوجين وهانيين مع أزواجهم وتيشقاو ومعاونين بيناتهم أما أنتما جمعيات العانسات بفلوسكم ومهانيينش
تحية تقدير وإجلال لكل أم اختارت أن تكون ربة بيت.
تحية اجلال وتقدير لربات البيوت حصوصا نساء القرى الناءية والارياف حيث يبدا عملهن من الفجر الى مابعد العشاء دون توقف اولا يقمن بالباس اطفالهن واعداد الفطور ثم الدهاب الى مناطق ناءية لجلب الحطب على ظهورن وكدالك جلب الماء واعداد الغداء لتطعم الاسرة بل هناك نساء يعملن في الفلاحة ليحصلوا على اموال زهيدة لكي تظمن قوة يوهم نعم انها المراة المهمشة مع الاسف
كثير هن نساء المغرب ينتظرن حقوقهن ليس من المجتمع وحده وانما ممن يتحمل الأمانة لانهن الرائدات منذ زمان في بناء المجتمع وتعليمه مبادئ الحياة في صمت ونكران الذات دون مطالبة باي شيء ، لا ينتظرن شيئا من بني جلدتهن اللائي تنكرن لاحتياجاتهن الصغيرة من تعليم وتاطير وتعبئة ، يطلبن المناصب غير مهتمات باوضاع الطبقة الكادحة بجد
أصبت الهدف سيدي الفاضل فما أحوجنا إلى رجال مثلك لتغيير وضعية المرأة في بلادنا فلقد وضعت أصبعك على الجرح.وبصفتي إمرأة أتمنى أن يسود هذا الوعي باقي الرجال فبصلاح حال المراة تصلح جميع الأحوال وشكرا لكم.