أعلنت السفارة الإسبانية بالرباط عن رحلة بحرية جديدة من طنجة صوب الجزيرة الخضراء لنقل المسافرين الإسبان والمقيمين بإسبانيا في 5 مارس المقبل.
الرحلة رقم 54 من نوعها منذ انطلاق أزمة “كوفيد-19” في مارس الماضي، تستهدف نقل الإسبان والمقيمين في إسبانيا الذين يسافرون مع أو بدون سيارة مسجلة في أوروبا.
وتأتي هذه الرحلة عقب الرحلة رقم 53 التي انطلقت اليوم السبت من ميناء طنجة.
وأكدت السفارة أنه يجب أن يكون المسافرون قادرين على إثبات وجهتهم داخل إسبانيا، وستعتمد معايير الصعود إلى الباخرة على ترتيب الطلب وتخضع لتوفر الأماكن والدفع.
وجددت الخارجية الإسبانية توصياتها لمواطنيها الراغبين في السفر، قائلة: “إذا سافرت إلى الخارج ضع في اعتبارك الوضع غير المؤكد بسبب فيروس كورونا في ما يهم: الحدود، الحجر الصحي، القيود المفروضة على التنقل”، مع الاعتماد على تأمين يغطي جميع احتمالات السفر.
وقالت الخارجية الإسبانية: “لا يمكن اعتبار أي رحلة إلى الخارج آمنة تماما، وقرار السفر أو عدمه هو مسؤولية المسافر وحده. لن تكون الدولة مسؤولة بأي شكل من الأشكال أو بأي مفهوم عن الأضرار التي قد تحدث للأشخاص أو الممتلكات، سواء بسبب التقيد أو الجهل أو عدم الامتثال للتوصية”.
وتابعت الجهة الحكومية قائلة: “أي قرار يتعلق بالسفر أو الإقامة أو المغادرة يعود إلى المواطن حصريًا. يُذكر، على أي حال، أن الرحلة تتم دائما على حساب المسافر، وعلى نفقته، وأن الفرد يتحمل جميع النفقات المترتبة عن العلاج في المستشفى أو نقل الجرحى أو إعادة الجثث إلى الوطن”.
لم أعد أفهم،درسنا في العلاقات الدولية مسألة ءاسمها مبدأ المعاملة بالمثل،وكم من مرة رفع المغرب هذا المبدأ في وجه دول عديدة،واليوم السفارة الاءسبانية تقوم برحلات ءانطلاقا من المغرب في ءاتجاه ءاسبانيا،بينما نظيرتها المغربية عاجزة عن القيام بشيء تجاه مواطنيها والذين ينتظرون لاءكثر من سنة لزيارة بلدهم ورؤية عاءلاتهم.
وفي الاخير يخرج لنا بوريطة ووزيرته المنتدبة لتدكرنا كل مرة أن الجالية تحضى بمكانة خاصة من طرف الحكومة المغربية؟؟؟؟؟!!!!!افهم تسطى؟؟؟؟؟!!!!!.
الله يهديكم خلينا نشوفو واليدينا قبل ما يفوت الفوت
الحدود الجوية و البحرية مغلقة
نحن مصدر كبير للعملة الصعبة السي العثماني
هديك حكومة دعوا بهم الله كالسين كيلعبو با36 مليون مغربي فتح سد فتح سد