قراءة مواد بعض الأسبوعيات نستهلها من “الأسبوع الصحفي”، التي كتبت أن ألعاب الهواتف النقالة تجر الأطفال المغاربة إلى مستنقع العنف؛ فكثير من الأطفال والمراهقين مدمنون على الألعاب الإلكترونية، إذ يقضون أوقاتهم غارقين في اللعب غير مبالين بمحيطهم وبيئتهم، حيث تبعدهم هذه الألعاب عن الأجواء الأسرية والعائلية، وتأخذهم إلى عالم افتراضي آخر وراء شاشة الهاتف النقال، لا يفكرون في أي شيء سوى تحقيق “الربح”، وتخطي العقبات والمستويات التي يضعها صانعو هذه الألعاب العنيفة.
وبهذا الخصوص، قال الخبير الأسري محمد حبيب إن هذا الموضوع خلق قلقا كبيرا داخل المجتمع، وخصوصا لدى الأسر المغربية التي تتحمل مسؤوليته بشكل أساسي، مبرزا أن هذه الآفة المنتشرة بين الأطفال والمراهقين تبين تخلي الأسرة عن دورها في التربية والرقابة والإشراف على الأبناء.
من جهته، اعتبر عبد الرحيم تمحري، أستاذ علم النفس وسوسيولوجيا التربية بجامعة عبد الملك السعدي، أن التنشئة الاجتماعية داخل الأسرة لم تعد لها قاعدة صلبة تتأسس عليها، ولا مثاليات تسعى إليها، كالطموح العلمي والتفوق الفكري.
وأبرز الأستاذ المتخصص ذاته أن الاستهلاك الآني والامتلاك اللحظي والتفاخر في الماديات من وسائل تكنولوجية وسيارات وأجهزة إلكترونية هو الهم الأكبر لكثير من الأسر، والشباب والمراهقين وحتى الأطفال.
في السياق ذاته، طالب عبد العالي الرامي، رئيس منتدى الطفولة، الجهات المسؤولة بالتدخل لحظر هذه الألعاب وإيقاف نشاطها، خاصة الألعاب الإلكترونية التي برزت خطورتها على الناشئة والمجتمع؛ منها ألعاب تؤدي ببعض المدمنين إلى الانتحار، مشددا على ضرورة التحلي باليقظة الجماعية وتحمل أولياء الأمور مسؤولياتهم وعدم ترك الهواتف والحواسب في أيادي الأطفال دون مراقبة ومواكبة.
وأوضح الرامي أن الألعاب الإلكترونية متنوعة؛ منها ذات أهداف ربحية، ومنها من تشجع على العنف، وأخرى تشغل ذهن الطفل وتؤثر على سلوكه، مما قد يشكل خطرا على المجتمع أو على ذاته أيضا.
وأفادت “الأسبوع الصحفي”، كذلك، بأن معبر الكركرات أصبح رمزا وطنيا زاره وتزوره عشرات البعثات والوفود؛ غير أن زوار المعبر باتوا يطالبون بتعزيزه بعدد من التجهيزات، حيث تغيب سيارات الإسعاف وعناصر الدرك الملكي باستثناء نقط التفتيش الرئيسية، فضلا عن افتقار المعبر للتشجير والنظافة، مما يدعو عامل أوسرد إلى الاهتمام أكثر بهذا الرمز، من خلال بناء خيم لاستراحة الزوار الذين يقطعون مئات الكيلومترات ليقفوا أمام المعبر ثم يعودوا إلى مدينة الداخلة.
أما “الوطن الآن”، فذكرت أنه حان الوقت لتحرير المناطق الجبلية من الخطاب الجنائزي وبلاغات البؤس، وأن فك العزلة عن المناطق الجبلية يبدأ من الاستثمار في الإنسان والطبيعة، ونشر الطاقة الإيجابية وتحويل موسم الثلوج في بعض المناطق إلى كرنفال فني وثقافي ورياضي وسياحي، أما الخطاب الجنائزي والعدمي فهو أسهل الطرق التي تقود إلى الخراب.
في الصدد ذاته، انتقد محمد الديش، رئيس الائتلاف المدني من أجل الجبل، الإجراءات اللحظية لمواجهة قساوة المناخ في المناطق الجبلية، مطالبا بضرورة ملاءمة مشاريع البنيات التحتية مع خصوصيات هذه المناطق، معتبرا تشييد البنيات التحتية دون استحضار هذه المعايير هدرا للمال العام.
وذكر الزوبير بحوت، مهني وباحث في القطاع السياحي، أنه من بين الدروس المستخلصة من جائحة كورونا أن مجموعة من الدول أعادت التفكير في إستراتيجيتها السياحية، وهذه فرصة للمغرب الذي يدير ظهره للسياحة القروية والجبلية من أجل أن يراجع نموذجه السياحي، وتوجيه بوصلة الاستثمارات نحو المحطات السياحية الجبلية والقروية؛ من ضمنها بنيات تحتية وطرق ومؤسسات صحية.
عبد الله شفعاوي، أستاذ ومهندس مقيم بالديار الكندية، أفاد بأن فصل الشتاء بكندا موسم الاحتفالات والمهرجانات ونمط عيش للاستمتاع. بالمقابل، كلما حل في المغرب موسم الأمطار والثلوج ينطلق معه خطاب جنائزي وإصدار بلاغات الفوبيا والكآبة حول الوضعية المأساوية لبعض المناطق المحاصرة، وخاصة في الجبال وما تعيشه ساكنتها من مشاكل الجوع ونقص في الحطب والكلأ، بفعل انقطاع الطرق والماء والكهرباء. وأشار شفعاوي إلى إغفال المسؤولين المغاربة استثمار الجانب المبهج لتساقط الثلوج، والتركيز على جانبه المظلم والمأساوي.
وتورد الأسبوعية ذاتها أن رشيد حسناوي، خبير اقتصاد وأستاذ باحث بكلية الاقتصاد والتدبيرـ جامعة ابن طفيل القنيطرة، رصد أربعة أحداث بارزة طبعت سنة 2020؛ وهي تفشي فيروس كورونا، وإعلان مجموعة من الشركات اكتشاف لقاح فيروس كورونا في ظرف وجيز، وكذا الاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء، ثم إعلان الشركات الأمريكية لتمويل التنمية الدولية عبر سلسلة من المبادرات تمتد على أربع سنوات.
وأوضح حسناوي أن جائحة كورونا أبانت عن هشاشة الاقتصاد الوطني بفعل هيمنة القطاع غير المهيكل، وطرحت أيضا إشكالية الحماية الاجتماعية التي من المفروض أن تعطي مناعة أقوى للاقتصاد الوطني.
الخبير ذاته حذر من سياسة محتملة للتقشف من أجل تخفيض العجز المالي عبر الإجراءات المعروفة (تخفيض الاستثمار العمومي، تخفيض الدعم العمومي على السلع والخدمات الأساسية، استحداث ضرائب جديدة وبيع المنشآت العامة)؛ لأن التقشف الاقتصادي تكون له آثار جد سلبية.
1 جميع فنواة. تلفزيون المغربيه تختفي كلم هطلت امطار الخير 2 لماذا جميع فنواة تلفزيون العربيه ومنهم. م ب س رغم تهاطل الأمطار الخير لم تختفي تبق مستغله 3 خاص أطر تلفزيون يفكرو في برامج ترفيهيه وعلميه وثقافه تغني الأطفال وشباب الأسر عل مشاهدت يوتيب وتيك توك وغيرهم من أفلام ومسلسلات لباسله مستورده من تركيا يعطبناهم وقت رغم مياكنوه لن من حقد وضرب اقتصاد الوطن
نفس الشيء قاله المختصون عن التلفاز في السبعينات والهواتف في بداية الالفية، ظاهرة العنف عند الاطفال نتيجة سوء التربية و جهل الاباء، و تربية الشوارع… اما العاب الفيديو فقط متنفس للشخص كما انها تجارة مربحة في الدول المتقدمة حيث فاقت عائداته تلك الخاصة بالسنما…
اهمال الأسر لأبنائها وتركهم أمام الهواتف بدون رقابة له نتائج تتضح سنة بعد سنة ضعف دراسي و عزلة وعصبية وسلوكات عدوانية ولا أخلاقية أمام انتشار تفاهات وساءل التواصل والالعاب الخطيرة والمقاطع الإجرامية.
العب العاب الفيديو منذ عمر 10 سنوات في عهد اتاري ثم فاميلي ثم بلايستايشن وانى لست عنيف.
واغلبية العنيفين في السجون لم يلعبو يوما العاب الكترونية للترفيه عن النفس مما قادهم الكبت و الفقر الى الجرائم و الى الفشل.
آشنو كتسناو، اللي عندو شي بعلوك يقلب تلفونو ، هاذ الألعاب راها أكثر من الأفيون، جوج مواقف طراولي بينو ليا هادشي قداش قوي، لجوج من أعز صحابي ما بقيتش نقدر نهضر معاهم ، …. زيدني الدم، عندااااااك …، فيقوا معانا.
اعتقد بان المشكل في هده المناطق الجبلية هو في المنتخبين اللدين يصوة عليهم اهالي الجبال فاغلبهم اميين وبدون برامج تنموية ورؤبا واضحة لجعل هده المناطق الرائعة تسنقطب الكثير من السياح مثل انشاء دوريات في التز لج على الجليد واحداث فناضق جبلية و فتح المسالك الطرقية منفضلكم قدموا لهده المناطق التنمية التي تسنحق
يجب مراقبة أطفالنا من هاته الالعاب الخطيرة على حياتهم . وإعطاء الاهمية القصوى للدراسة. أنكونو قرابين ليهوم أنعرفوهوم شنو كايديرو قبل فوات الاوان.
على اساس الدولة معندهاش قدرة تمنع فري فاير و بابجي و داكشي على المراهقين الواليدين مساكن راه تقهرو
السبب في عنف الأطفال والمراهقين هي تربية الاهل السيئة ولا مبالاتهم باطفالهم
الأم الحنون طوال اليوم تشاهد المسلسلات التركية التافهة السخيفة والأب في العمل وبعدها في المقهى مع رفاقه يشاهد كرة القدم أو يراقب النساء والبنات.
ليست الالعاب الرقمية هي التي تجر الاطفال والمراهقين لمستنقع العنف وانما التربية السيئة.
هضرو غير على القوادس اللي فاضو عاد شوفو الألعاب و الأطفال
جميع مشاهير الرياضة داءما في الالعاب الالكترونية اضافة الى التمارين الرياضية يوميا و عايشين فوق فكيك … يجب الاعتدال… كان والدينا يحدرونا من لعب الكرة في صغرنا لانها ستقتل فينا حب الدراسة ولكن درسنا والحمد لله بلغنا احلامنا ولازلنا نلعب الكرة. اعتدلوا …