توقع توفيق حكار، الرئيس التنفيذي لشركة النفط الجزائرية المملوكة للدولة “سوناطراك”، تراجع إيراداتها من مبيعات النفط والغاز 40% إلى نحو 21 مليار دولار بنهاية العام الجاري، على خلفية تراجع أسعار النفط في الأسواق العالمية وتراجع الاستهلاك والطلب على الغاز في أوروبا وخفض الإنتاج من قبل منظمة الدول المصدرة للبترول “أوبك” وشركائها. بينما كانت الجزائر حققت إيرادات بـ33 مليار دولار، عام 2019.
وكشف حكار لتلفزيون “الشروق نيوز” الخاص في الجزائر، اليوم الثلاثاء، أن سوناطراك عملت العام الحالي على الحفاظ على توازناتها المالية من خلال خفض الاستثمارات من ثمانية مليارات دولار إلى 5.4 مليارات دولار، وتكاليف التشغيل من تسعة مليارات دولار إلى ستة مليارات دولار.
وأكد الرئيس التنفيذي لشركة النفط الجزائرية المملوكة للدولة “سوناطراك” أن هذه الأخيرة ستنهي عام 2020 بنتيجة إيجابية وليس بخسارة، من خلال ضبط المصاريف بشكل يراعي تراجع المداخيل. وتوقع حكار أن تتراوح أسعار النفط ما بين 40 و45 دولارا عام 2021، داعيا إلى عدم الإفراط في التفاؤل.
ولفت الرئيس التنفيذي لشركة النفط الجزائرية الانتباه إلى أن فيروس كورونا فرض على سوناطراك اتخاذ إجراءات جريئة لضمان استمرارية الإنتاج، حيث تم تقليص عمال الإنتاج بـ45 في المائة عند بداية الجائحة، و30 في المائة لعمال الإدارة.
كما كشف أن الجزائر استهلكت 62 في المائة من احتياطاتها النفطية، وأن ما تبقى سيغطي الاحتياجات الوطنية حتى 2040، داعيا إلى ضمان الانتقال الطاقوي والخروج من الاعتماد على المحروقات في تلبية حاجيات الجزائر من الطاقة.
وأبرز الرئيس التنفيذي لشركة النفط الجزائرية المملوكة للدولة “سوناطراك” أن سوناطراك ستواصل عمليات الاستكشاف لرفع قدراتها الاحتياطية.
وأشار المسؤول ذاته إلى أن سوناطراك لم تستورد الوقود العام الجاري جراء تراجع الطلب الوطني وإنما صدرته لأول مرة منذ 12 عاما، وأنه في حال عودة الطلب الوطني إلى مستوياته السابقة سيتم التعامل مع هذا الوضع وفق لاستراتيجية جرى تحديدها.
وتحدث حكار، عن علاقة سوناطراك مع شركائها، فقال إن “إيني” الإيطالية تبقى شريكا تاريخيا لـ”سوناطراك” ولا يجب ربطها بمواطنتها بـ”سايبام” التي ارتبط اسمها بقضية فساد في الجزائر.
اكذت البورصة المالية الانجليزية FTSR 100 بأن توقعات اثمنة البترول في السنة المقبلة سيكون اقل بكثير من السنة الجارية اذا استمر وضع وباء كورونا على ما هو عليه ويحدر ان الدول المصدر للبترول/ والغاز سوف تعرف تضرر كبير فد يصل إلى 60٪ من مدخولها. إذا ما استمر الوباء في التزايد
الجزائر قوتها إن كانت لها توجد في بترولها وغازها واتمنى شخصيا ان ينضب هذا المخزون في أقرب وقت لكي تعلم الجزائر حقيقتها و هي انها من أفقر دول العالم بدون بترول وغاز. الله يعطيهم على قد النية ديالهم.
فيروس كورونا اقل ضررا من عصابة العسكر التي حولت شعبا وبلدا الى ملكية خاصة،حيث عاتت في الأرض فسادا، الى وقت قريب كانت الجزائر تتوفر على أكبر احتياط للعملةالصعبة،أين ذهبت أموال الشعب؟للأسف أعنى بلد لاافقر شعب
meme le pétrole est de 10 dollars nous serons heureux et fier et avec honneur et ne nous baissons pas notre dignité le nif nous sommes des hommes et nous restons des hommes pas une marchandise et pas de traites car le monde entier savent que il y’a une grande différence entre algériens et marocains hamdouallah
الجزائر كانت تطارد طيف دخان لنصف قرن واضاعت على شعبها الاف الفرص ليكون من احسن الشعوب وحتما من يضيع الفرص يتلقى اهدافا وهو ماحصل لها اذ تلقت اهدافا كثيرة في الوقت الميت من المقابلة ولم يعد ممكنا امام ما تعانيه لكي تعود في المقابلة ملايير الدولارات صرفت على بوليزابلو للتمتع بفنادق اوروببة ذات تصنيف عالمي حان الوقت للاداء نقدا على ما فعلته العصابة المشكل ان الشعب هو من يؤدي ثمن اخطاء لم يرتكبها
أعتقد أنه لا يجب أن نتشفى لأن المتضرر الأول والأخير هو الشعب الجزائري وليس الجنرالات، وحتى هؤلاء كلما اشتدت عليهم الأزمة كلما أعلنوا عداءهم للمغرب أكثر كمتنفس لأزمتهم.
الله يهدي من خلق والله يحنن قلوب الخوت على بعضهم البعض
الصورة التي رسمها المسؤول وردية رغم انها محدرة. مشاكلهم اكبر بكتير بالارقام ينتجون 800الف برميل غاز و نفط و يستتهلكون 600الف المتاح لتصدير قليل جدا و كل عام ينخفض زد على دالك انه يتلاعب بالالفاض فالايردات يجب ان تخصم منها مبالغ التسيير و الاستتمار يعني ناقص 11.4 مليار ليتبقى اقل من عشر مليارات في دولة من تلات و اربعين مليون نسمة و موردها الوحيد للعملة هو النفط و الفاز و تستورد سنويا اكتر من 40مليار دولار بنهاية العام القادم ستنتهى احتياطاتهم من العملة و بالتالي يتجهون لنمودجي الفينزويلي او اللبناني.
في الحقيقة، ثمن البترول لا يخدم الجزائر حتى ب 100$. لا بنية تحتية جذابة للمستثمرين ولا استراتيجية اقتصادية في المستوى ولا نظام سياسي يخدم مصالح الشعب الجزائري. سياسة الجزائر هي هدم الجار المغربي. الصحراء مغربية وستبقى مغربية إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
نحن كشعب نريد لاخوتنا الجزاءريين الازدهار .لكن الطامة الكبرى. كيف ما كانت المداخيل من البترول للجزاءر الشقيقة .النظام العسكري يصرفها عن أسلحة تتهالك وعن البوليساريو والشعب الشقيق ضاءع في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية. لان سبب عدم استقرار الحدود المغربية والجزاءرية النظام العسكري .الجزاءر الشقيقة لا تتقدم إلا بدمقراطية حرة ونظام مدني باختيار نزيه من الشعب. خوا خوا
علينا احترام بعضنا البعض كشعبين فلاداعي لانتقاص بعضنا من قدر البعض الاخر ويقال أحب من تحب هونا ما عسى أن ينقلب عدوك يوما ما وأبغض من أبغضت هونا ما عسى أن ينقلب حبيبك يوما ما قدرنا أن نتجاور وهذه حقيقة لن تتغير فلنحب بعضنا ولا ندع السياسة تفرقنا.
10 annees encore le petrole n,aura plus de Valeur. tout deviendra electrique. bye bye l algerie
ما كاين مشكل ..السلاح اللي:شراتو و زاد خوالها الخزينة تبيعو للمغرب بنصف ثمن..و تفك راسها ماشي عيب..هاذو الجيران ..
اللهم لا شماتة
نقود الجزائر لا يستفيد منها الا الحكام اما الشعب فله فتات وبقايا نفقات في غير محلها .
مادا استفاد الجزائريون من البولزاريو ؟
ما نصيبهم من مداخيل الدولة.؟
اللهم ارحم اخواننا الجزاءرين بحكومة تخاف الله من دنوب شعبها .
اتمنى للشعب الشقيق الازدهار والرخاء.
للأسف الشديد أن المسيرين للدولة اتخذوا منهجاً آخر غير الذي اتخذته الدول المنتجة للبطرول والغاز يعني طريق الإفلاس وترى فئآت كثيرة من الشعب يحيون ويناصرون الفاسدين بكل افتخار والتي كانت سبب هلاكهم بشعارات يحيا تبون وبوتف وكايد وشنكر والبلد قارة ويملكون أقوى جيش وأقوى سلاح ولا يدركون أنهم دفعوا الثمن على شردمة تبناها بوخروبة وخلفائه منذ أكثر من 45 سنة يريدون تقرير مصيرها وضربوا عرض الحائط مصيرهم