شوارع كبرى دون ممرّات الراجلين .. موتٌ صامتٌ يتربّصُ بالطنجاويين

شوارع كبرى دون ممرّات الراجلين .. موتٌ صامتٌ يتربّصُ بالطنجاويين
الأحد 4 شتنبر 2016 - 12:20

يقدّم شيخُ مسنّ قدماً ويؤخر أخرى قبل أن يقرّر خوض “المغامرة” وعبورَ شارع مولاي اسماعيل بمدينة طنجة، محاولا أن يتجاوز الأمتار التي تقارب العشرة بسلام دون أن تدهسه إحدى السيارات المسرعة على الطريق.

هي حالةٌ يعيشها كل سكان طنجة منذ تأهيل عدد من الشوارع الكبيرة، بعضُها خضع لإزالة الأرصفة التي كانت تقسم الشوارع نصفين؛ بحيث كان يجد الراجلون فرصة للتوقف برهة قبل أن يعبروا إلى الجانب الآخر من الطريق، أما الآن فلا مناصّ من عبور الشارع كله مرة واحدة، وإلا فإن التوقّف في المنتصف هو في حدّ ذاته تصرّف قد يكون قاتلا في غياب أي حماية؛ حيث يمكن أن يؤدي أي تجاوز متهوّر أو خروج طفيف عن المسار إلى صدم الراجلين الطريق الذين يقفون في المنتصف.

لا تتوقف الخطورة عند هذا الحدّ، بل تتجاوزها إلى غياب ممرّات الراجلين، وبالتالي فإن عبور الطريق يتم بشكل عشوائي من طرف الراجلين بما في ذلك من مغامرة بالحياة.

يقول “عمر.ش”، أحد الراجلين، معبرا عن استغرابه الشديد مما يحدث: “فعلا لا أفهم جيّدا كيف يفكر المسؤولون، إعادة تهيئة الشوارع وتوسعتها أمرٌ جيّد جدا، لكن أن يكون ذلك دون مراعاة ولو بسيطة لحياة المواطن والمغامرة بها بهذا الشكل الفجّ، فهذا هو قمة الاستهتار واللامسؤولية”.

وتخلو بعض الشوارع من الممرات نهائيا، بينما توجد في بعضها ممرات على مسافات متباعدة جدّا، وفي أماكن لا ينتبه لها السائقون، على غرار ما يحدث بشارع مولاي رشيد قرب سجن سات فيلاج أو بمحاذاة قنطرة بنديبان؛ حيث استعمال ممرّات الراجلين يعدّ أيضا مغامرة نظرا لعدم التنبيه لوجودها أو عدم وضوحها، خصوصا أن هذه الشوارع تعرف بطولها وبسرعة السيارات العابرة من خلالها.

ورغم غياب أي إحصاءات واضحة لعدد الحوادث التي يسببها غياب ممرات الراجلين إلا أننا استطعنا التواصل مع عبد الخالق، وهو أحد ساكني حيّ مسنانة وناشط “فيسبوكي” متابع لأغلب الحوادث التي تقع بشارع مولاي رشيد، الذي وصف ما يحدث بـ”الكارثة الحقيقية”، مضيفا: “لدينا حوالي 6 كيلومترات تقريبا دون ممرّات الراجلين، أسجّل وأوثّق بشكل شخصي الحوادث التي تقع هنا، وهي تتراوح بين 12 إلى 20 حادثة شهريا، تكون عبارة عن حوادث بين السيارات أو يكون ضحاياها راجلون، وقد سبق للساكنة أن نظمت وقفة طالبت فيها بضرورة حلّ هذا المشكل، لكن لم تجد سوى الصمت كجواب”.

من جانبه أكّد حسن الحداد، مندوب المكتب المركزي لرابطة الدفاع عن حقوق المستهلكين بطنجة، أن ما يحدث فيما سمّاها “شوارع الموت” يطرح بقوّة جدلية المواكبة بين البنية التحتية والفوقية وضرورة تزامنهما لتكون الأشغال في المستوى، وقال: “لا بدّ من تصوّرات واضحة لمواكبة التحولات الكبيرة التي تعرفها المدينة. بالنسبة لهذه الشوارع الكبيرة، فقد كان الرصيف المتواجد في الوسط بمثابة عامل أمان للراجلين، وفجأة تمّت إزالته دون أي بديل ودون خطّ ممرات الراجلين، والطامة الكبرى هي أن السيارات تسير في تلك الشوارع بسرعة كبيرة، على رأسها سيارات نقل العمّال التي نعرف جيّدا كيف تتمّ قيادتها وعدد الحوادث التي تسببت بها، وحتى القنطرة الوحيدة التي كانت مخصصة للراجلين بمنطقة كزناية تمّ هدمها”.

وأضاف الحدّاد: “لاحظوا معي العشوائية التي تسير بها الأمور؛ حيث نجد ممرّات للراجلين بالضبط فوق قنطرة بن ديبان، ونحن نعلم أن قانون السير يمنع الوقوف والتوقف فوق القناطر، فأي تناقض وأي عشوائية هذه؟ وجّهنا أكثر من رسالة إلى المسؤولين من منطلق مسؤوليتنا الاجتماعية والجمعوية لكن الردّ الذي نتلقاه هو ما نراه الآن على أرض الواقع؛ حيث شوارع الموت تواصل التربّص بالراجلين والسائقين أيضا”.

ولعلّه من غريب الصّدف أن يتزامن إنجازنا لهذا التقرير مع وقوع حادثة سيرٍ بمنطقة ساحة الثيران راح ضحيتها طفل في السادسة من عمره تعرّض لإصابات بالغة الخطورة على مستوى ساقيه ،وذلك بسبب غياب ممرّات الراجلين، بحسب موقعٍ محلّي، في حين تنتصب، في مكانٍ غير بعيد عن الحادثة، لافتة إشهارية للجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير كُتب عليها “1200 قتيل على الطريق سنويا…بزّاف !”.

‫تعليقات الزوار

65
  • الوزير
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 12:28

    راه غير نساو دبا نقادوهوم ماخفتو والو

  • حسن راي
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 12:30

    ممرات الراجلين هي محلات تجارية لأصحاب المقاهي و التجار بمختلف أنواعهم أما المارة فلهم الاسفلت و الحافلات لتدوسهم كل يوم.

  • redoine
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 12:33

    مثال حي على هده الرعونة في التجهيز ما يقع في شارع مولاي يوسف حيث تنعدم ممرات الراجلين بشكل كلي على امتداد هذا الشارع وبعد توسعته اصبح السائقون يطلقون العنان للسرعة اتساءل من المسؤول عن هذا الخطأ المتعمد؟من جهة اخرى اصبحت طنجة غابة من الاسمنت المسلح دون مساحات خضراء الشيئ الذي جعل العديد من زوارها يغادرونها بسرعة بعدما لاحظوا ان درجة الحرارة بها جد مرتفعة واصبحت لا فرق بينها وبين حرارة المدن الداخلية.

  • الحاج عبد الله
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 12:37

    أما ما يقع بمدينة الدار الفوضاء البيضاء كارثي يذكرني بجبال تورا بورا يا أفغانستان لكن أيام الشاه مسعود ثمانينيات القرن الماضي أو تدمر السورية بعد ست سنوات من حرب طاحنة بكل انواع القداءف نعم حفر في كل الطرقات بيضوضانات منتشرة كالقنابل حجم الطريق يسع للسيارة واحدة لكن ذو اتجاهين الإصلاحات لا تنتهي منذ الإستقلال إلى كتابات هاته الأسطر. أرصفة توضع وتكسر ويعاد بناؤها كي تنهب الميزانية طلاء واصبغة فقط تشجير النخيل في كل مكان

  • Taoufiq
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 12:38

    ان كان يعني هذا من شئ فهو يعني غياب المسؤولية خصوصا و أننا على أبواب الانتخابات اين هن هوؤلاء المسؤولين الذين وضع الناس ثقتهم فيهم ننتظر حتى تقع الكوارث عاد تبحثوا على الحل لا حول و لا قوة إلا بالله أنا من المقاطعين لهذه الانتخابات وأكره كل يروج لحزب او يزينه فكلهم سواء يغتنون على ظهر الشعب

  • ياسين
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 12:39

    ياسيادنا غير اعطيونا هاد الشوارع الكبيرة في مدينتا واحنا نسبغوهم

  • Mohamed
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 12:41

    بالفعل انها كارثة , الناس يقطعون الطريق بدون ممرات الراجلين وليس هناك علامات لعبور الراجلين .
    انا لم اقدر لحد الان معرفة كيف يفكر هؤلاء المسؤلون ,وما هي المدارس اللتي درسوا بها وما هي انواع الديبلومات اللتي حصلوا عليها وكيف

  • النسر الجارح
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 12:43

    دابا يقادوها خدام الدولة راه هادي الوجبة ملي كتوصل وقت الإناخابات كيبداو. يصلحو في الطرقات

  • ابو شيماء
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 12:43

    هذا المقال يخص السيد الوزير بو ليف الذي تصرف وزاراته الملايين على حملات توعوية دون جدوى في الوقت الذي كان على وزارته ان تهتم بتوفير ممرات امنة للراجلين اولا هو مشغول الان بالحملة الانتخابية ليضمن مرة اخرى حقيبة وزارية العفو غنيمة وزارية .

  • المجلس البلدي يخاطبكم
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 12:45

    انتظروا شوية متقلقوش راه الوقت ضيق غير نساليو الفلات دياولنا و المشاريع دياولنا و نصطرو لكم الشروط، اراه صعاب خسهوم تقنيين كبار و مواد ناذرة و مكلفة و خمس سنوات في البلدية كدوز دغيا باش الدير فيها كل شيء. " قالو جدودنا" ديالولنا اخافو ما احشمو"

  • CITOYENNE
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 12:50

    ممرات الراجلين لا تدخل في قانون السير ، شارع االنخيل بالرباط مزود بممرات للراجلين وعلامات تشير إلى دلك لكن لا أحد يحترم زيادة على السرعة المفرطة التى تتعدى المسموح به

  • الحسن الثاني
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 12:52

    ليس طنجة فقط حثى الرباط شوهة العواصم التي كان ان تكون نمودج المدن المغربية العاصمة التي يزورها الدبلوماسين وتسكنها السفراء المعتمدين ولازالت لم تصل حثى لبعض العواصم العربية مثلا عاصمة الاردن تحتل المرتبة 14 عالميا من حيث النضافة

  • معاذ الطنجاوي
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 12:54

    ليس ممرات الراجلين لوحدها سبب موت الطنجاويين بل حتى الأسلاك الكهربائية العارية بالأمس تم دفن طفل صغير لم يتجاوز سنه الرابع بمنطقة بني مكادة أرض الدولة بعدما لمس بيديه البريئة أسلاك كهربائية عارية في سوق القرب أردته قايلاً على الفور.. حيث كان برفقة جدته المسكينة.. لا حولا ولا قوة إلا بالله..

  • حمدان
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 12:57

    الموت الذي يتربص بالطانجويين وبالمشات بصفة عامة هو راجع إلى طريقة السياقة المتهورة لعدد كبيرا من سائقي السيارات وكل ذي محرك

  • Mimi
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 13:00

    Une année après l arrivée des nouveaux élus rien n a été changé dans les villes. ??????????????????

  • ع.الحميد
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 13:02

    راهوم لغاوها لان ولو وجدت المواطن كيدير اطول قطعة في قطع الطريق.

  • قدورNL
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 13:05

    حتى اذا تواجدت هذه الممرات، الاحظ ان الناس لا تستعملها والسائقون لا يحترمون من يستعملها، هناك حاجة ماسة الى تثقيف الجميع في ما يخص قوانين استعمال الطرق، اما في يخص مدينة طنحة فقد عرفت تطورات وإصلاحات جيدة ولكن يلاحظ كذلك العشوائية وانعدام تخطيط وتنظيم محكم، فهناك مثلا طرقا لا يمكن للسائق فيها ان يخرح لليسار حتى بعد كيلومترات عديدة بسبب الخط لأبيض الممتد في وسط الطريق.

  • سارلند
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 13:08

    ممرات للراجلين هي ممرات من المفروض ان تأمن للمواطن التنقل من رصيف لاخر دون خوف وهو بمثابة بنذ يحترم من خلاله الساءق والراجل ألقوانين المنظمة للسير في كل انحاء العالم . هذا الممر للراجلين يعتبر محكا حقيقيا لاحترام متبادل بين الساءق والراجل .
    إحترام الغير امر ضروري لتغيير سلوكاتنا نحو الاخر.اما احترام المسؤولون للمواطن هذا ما يفتقده هذا البلد او داك عبر العالم وخاصة عالمنا العربي.

  • إن عمت هانت
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 13:11

    على حسب بعض الفهما الغلط من المواطن اللي كيقطع وسط الطريق وماشي عدم إحترام الدولة للمواطن ،
    قبل أن تفتح الطريق تتكون لجنة خبراء من شرطة السير ، ومن الأشغال العمومية ومن الوقاية المدنية إلى آخره ، وكلهم عيوار ما شافوش أن ممر الراجلين لا يوجد له أثر ،
    الشرطة توقف السا ئق وتغرمه على ضوء تشوير ماخدامش لكن تمر سيارة الدولة طالقة ذخان عجلات ملحوسة والبارشوك طايح لامشكل ، المواطن هو السب ،كلش عور والشافي هو الله.

  • mohammad
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 13:12

    عمداء المدن ومسؤولوها الذين يحترمون ماأنيط بهم من مسؤوليات ؛يقومون بجولات تفقدية أسبوعيا راجلين بهدف رصد كل الاختلالات الممكنة بهدف إصلاحها أوالتدخل لمحاربتها في المهد حتى لاتتحول بفعل التغاضي عنها الى ما يعتبره البعض حقا مكتسبا ،البارحة ليلا تحولت ساحات المدينة الى حلبة لسباق السيارات في ساعة متأخرة من الليل ،أما الدراجات النارية ذات العوادم الغير الكاتمة والتي تسير بسرعة فحدث ولا حرج فأين هم من أوكل لهم القانون حماية الشيوخ والأطفال من عبث هؤلاء ؟

  • سعيد
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 13:14

    بالنظر إلى الميزانية الضخمة الذي تم رصدها لمشروع طنجة الكبرى عفوا الفوضى الكبرى وهي ميزانية تجاوزت مليار دولار أمريكي لاتوجد حتى في دولة من دول الساحل جنوب الصحراء الكبرى بحيث نجد دولة مثل تشاد أو مالي فإن ميزانية السنة بأكملها قليلا ماتقارب عتبة ماتم تخصيصه لمدينة واحدة في المغرب،حينما اقول الفوضى الكبرى هذا يعني أن العشوائية في التسيير هي اللغة السائدة،كيف نتناسى مثلا ممرا آمنا للراحلين في ضل فوضى عارمة في حركة سير العربات،وكيف نتناسى إحدى عشر جماعة قروية حيث لاطرق،لامستوصفات،لامدارس تصون كرامة أبناء الطبقات الفقيرة،لامياه شرب تصل الساكنة في الوقت أن أغلب هاته الجماعات تتوفر على ثروة ماءية قل نظيرها على الصعيد الوطني،أن الاهتمام بالطرق مع شق طرق جديدة بالبوادي الطنجية من شأنه أن يفك العزلة مع خلق دينامية فعالة لدى الساكنة القروية فهل المسؤولون وأعون؟

  • جهالة
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 13:18

    عندما أفكر أقول اين درسوا هؤلاء المسؤولين !
    طرق في طنجة يعتبرها السائقين كطرق سيارة داخل المدينة، ليس هناك ممرات الراجلين ، سرعة مهولة و اذا أردت تجازف بحياتك كانك تلعب La roulette Russe
    يمكن ان تقطع كما انك ان تفقد حياتك .

    شيء غريب انه لا قيمة لحياة الانسان ، السيارات اهم من أبنادم !
    و طريقة السياقة في طنجة حدث و لا حرج، الكل اشترى الرخصة بالمال !

  • طنجاوي
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 13:21

    أنا أقطن في هذا الشارع (مولاي إسماعيل) بطنجة، عبور هذا الشارع بمتابة إنتحار للمارين منه، حيث أن هذا الشارع هو إمتداد للطريق الرباط ،السيارات تأتي بسرعة مفرطة و لا توجد ممرات للراجلين و لا أضواء مرور كأنك تعبر من طريق سيار تماما… نسأل كيف يفكر هؤلاء المسؤولون ! لا يعطون أي إهتمام للمواطنين البسطاء الذين يمرون مشيا من هاته الطرق !

  • مهاجر
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 13:21

    والله مصيبة كبيرة ما يحدث للراجلين في مدينة كبيرة كطنجة .كوني مهاجر رغم كل الاحتياطات وقعت لي حادثة مع دراجة نارية متهالكة لم يتم الاصطدام وقع صاحب الدراجة على الارض واصيب بكسر على مستوى الكاحل احظر شهادة طبية 45 يوم تم من خلالها حجز بطاقة السياقة .واحمل كل المسؤولية لمن اهمل ممرات الراجلين الآمنة واخص بالذكر وزارة الموت على الطرقات .

  • abderrahim-rabat
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 13:48

    كان خصهم إحييدوهوم ف الرباط فين الناس كيتمشاو ف الطريق.ماشي ف طنجة

  • ابراهيم
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 13:51

    بشارع مولاي رشيد فقد أحد أصدقائي ابنا في عقده التاني يوم الأحد الماضي بعد أن صدمته سيارة غير بعيد عن مدرسة ارسلان.
    قلة او غياب التشوير, عدم احترامه ان وجد, السرعة. كل الأسباب تجتمع لتجعل من شوارع طنجة اكتر خطورة بعد توسعتها.

  • Khouili
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 13:52

    Les 2 quartiers séparés par le avenue Moulay Ismail aux niveaux des deux trémies ne sont pas communiquants et posent problèmes pour les voitures et le transport scolaire…..alamzzaouak m'en barra

  • محسن
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 13:53

    كل ما قيل في هذا المقال ينطبق على شارع مولاي علي الشريف في مدينة تمارة

  • citoyen maghribi
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 14:08

    De tous les ministères du transport qui sont passés depuis l'indépendance du Maroc,aucun n'a penser à mettre dans nos villes des passages pour piétons comme dans tous les villes du monde. Pourtant ça ne coûte pas cher quelques traits de peinture!! encore faut-il que ça soit de la vrai peinture,et qui doit être entretenue. Mais le grand problème c'est aussi d'éduquer les automobilistes à respecter les piétons, lorsqu'ils traversent la route. Là il y'aura beaucoup de travail que ça soit par l'éducation( radio ,télévision) ou par l'application de sanctions contre les contrevenants. Aussi il faut que nos policiers qui sont souvent dans les grands carrefours appliquent la loi, aident les piétons à traverser , et ne passent pas leur temps qu' à siffler,alors qu'il y'a le désordre dans le carrefour! L'état doit jouer vraiment son rôle il'y va de la vie des innocent et de la réputation de notre pays pour le tourisme.

  • عبدالحق
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 14:09

    لم يسبق لي أن رأيت مجلسا بلديا أغبى من مجلس بلدية طنجة , كورنيش يمتد من
    محطة القطار القطار الى مالاباطا بدون مرحاض عمومي و الطريق الالرئيسية الموازية لهذا الامتداد , و هي طريق كبرى , لا أثر فيها لممر الراجلين ، و كأنهم يتعمدون قتل الناس .
    قضينا عطلة صغيرة بمنطقة مالابطا ، كانت جميلة لكن كان يعكرها تهديد الطريق التي تمر فيها السيارات بسرعة تفوق القانونية .
    انها مهزلة بلدية طنجة ، لا مراحض و لا ممرات للراجلين .
    امضاء : مكناسي

  • احمد
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 14:26

    يا احبائي الاعزاء عليكم ان تعلموا ان توسعة الشوارع تمت لفائدة السائقين فقط وهذا شيئ جديد في مجال حركة السير بالمدن الكبرى. على الراجل ان يمكث في بيته او يتفرج على الرصيف على مرور السيارات او ان اثتصت الضرورة خاطر بنفسك وتحمل مسؤوليتك . القانون لا يحمي المغفلين.

  • L autre
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 14:26

    الشارع الرئيسي بحي كاليفورنيا بطنجة لا يتوفر لا على ممرات الراجلين ولا مطبات ولا حتى اضواء مرور بالرغم من عدد الحوادث فيه وكذلك كون جميع مخارج كراجات المنازل على الشارع الضيق جدا. الحل المقترح على الأقل جعله باتجاه واحد ووضع مطبات لتخفيف السرعة… لتجنب ما لا يحمد عقباه!!!

  • Fouad
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 14:33

    اجيوا تشوفوا في خريبكة ممرات الرجلين منذ عهد الاستعمار. فمثلا شارع مولاي يوسف والله لااقطعتي. فين فوسفاط خريبكة وفين العملة ديال الطالبان. وكلنا عليكم الله ياناهبي خيرات خريبكة. ولاتستغربوا لخروج ولاد البيوت مرة ثانية.

  • باء امستردام
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 14:47

    انا ايظا اشاطر الاخ استيتوا فان هناك ممرات للراجلين في الخطر وبدون علامة كالتي تطرق اليها على قنطرة بن ديبان فالموت بعينيه وهناك نقطة مهمة ايظا في علامة الظوء للراجلين يقتصرون على جهة واحدة دون الاخرى لماذا لم يعملون اشارة للراجلين في الجهتين داءما ينظر الانسان وراءه ليرى الضوء اشتعل ام لا احمر او اخضر لست ادري كيف يفكرون هؤلاء المهندسون بذلك التخطيط والمصيبة ايضا ان بعض الفيروجات يشتعلون للرجال وللسيارات من جهة اشكر الاخ استيتوا الصحفي على تركيزه على هذه النقطة اتمنى من المسؤولين ان ياخذوا بعين الاعتبار والجدية هذا المشكل وشكرا لهسبريس

  • فاعل جمعوي عبد ربه
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 14:55

    يجب علينا تنظيم وفقفة احتجاجية في الشوارع الرئيسية بطنجة في هذا الموضوع اماالتعليقات فلا جدوى منها

  • طنجوي شبعان النعاس
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 15:16

    الشعب اعزيز اعليه الزحام، كيتعايش مع السيارات، را كانو لقناطر خاص لراجلين امكيطلع فوقهم حتى واحد، فالشتة كيتمشو تحت منها، فالشمش كيتبع الظل ديالها او كيقطع الطريق، خلوهم بش اعرفو اعلاش عاملين لهم القنطرة فوق الطريق.

  • قارئ
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 15:22

    قبل ايام قليلة مضت طرحتم في هذا الموقع موضوع الفساد والامية والفقر.
    موضوع اليوم يدخل فيه الفساد والامية.
    المسؤول عن تدبير الطريق الحضري ووضع علامات التشوير افسد بالتغاضي عن عمله. والامية دور في هذه السلبيات.

  • Squart
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 15:27

    المشكل لا يوجد في ممرات الراجلين , لاحظوا ايها الطنجاويون الأعزاء كيف كانت شوارعكم قبل القيام بإصلاحات كانت أفضل , لأن الشوارع كانت تتوسطها مساحة خضراء تفصل بين كلتا الحافيتين للطريق كما هو معروف كل الأوطوروطات , وهي موجودة في جل المدن الأوروبية العريقة , والمشكل هو في المجلس البلدي وفي الولاية نفسها التي أرسلت مهندسين ليقتلعوا ذلك العازل من العشب وما يطلق عليه إسم Squart ولدينا نفس المشكل في تطوان , في الماضي كان يسهل قطع الطريق , لأنك كنت تجد مكانا آمنا في وسط الطريق على العشب , لتتم قطع النصف الثاني من الطريق ….واش هادوا كيصلحوا ولا كيضحكوا علينا , سيروا شوفوا باريز ولا مدريد , شوفوا بعدا المدن الكبرى أسيادنا المهندسون عاد أجيووا هاندسوا , والصراحة إلى كانوا الأغلبية ما داوو ما جابوا , كيصلحلهوم هاد النوع من المهندسين

  • ممرات ممحات
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 15:38

    اروع حالات التهكم و الضحك على الدقون هو حملة اللجنة الوطنية المحظوظة من أجل سلامة الراجلين و حثهم على قطع الطريق على مستوى ممر الراجلين إلا أن هذا الممر ممسوح الخطوط في أغلب الحالات… كما يمكن ملاحظته في مدينة تمارة المنسية !

  • محمد
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 15:40

    شكرا جزيلا على هذا المقال. هذا مشكل عام يهم جميع المدن المغربية. الطريق في المدينة يجب أن تكون مجال مشترك بين الراجلبين بجميع أنواعهم (الطفل و الشيخ و المعوق ..) و السيارات و الدراجات و الحافلات …على غرار المدن المتقدمة . لكن مع الأسف الشديد الطرق في مدننا تصمم فقط للراكبين أما الراجلين فلا أحد يفكر فيهم. ربما لأن المسؤولين ليسوا من الراجلين …راهم ديما راكبين

  • عابر السبيل
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 15:42

    انا ما فهمت والو كتاب عليا نقطع داك شانطي واحد المرة بانت ليا لموت كادور. باز ليكوم ا طنجاوا لي كاتطقطعوه ديما الله ينجيكوم

  • م المصطفى
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 15:43

    وهناك طريق طويل وواسع وجميل بكل المواصفات ٫ بمدينة الرباط ٫ محاذي ليعقوب المنصور ولإقامة الصباح٫ متوفر على ممرات الراجلين وواضحة كل الوضوع سواء بالليل أو بالنهار ٫ لكن أصحاب السيارات والشاحنات والحافلات والدراجات النارية لا يحترمون على الإطلاق المارة ٫ ولو قدر لأحدهم الوقوف لاحترام الراجلين إلا ويعرض لوابل من القذف والشتم من طرف أصحاب السيارات الموجودين وراءه.
    الرجاء من رجال الأمن ومن السلطات المحلية إيجاد حلول لاحترام الراجلين تفاديا لحوادث السير…

  • med
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 15:50

    يوميا اقطع هذا الشارع (شارع مولاي سماعيل بطنجة )وعلى جهتين ملتق رونبوان على النفق الجديد.و بقرب تكنة قوات المساعدة.الكلمة التي اردت أن اقول. هي المسؤول عن هذ التجهيز في طنجة.ان يحضر في اي وقت الى هذا الملتقى و يحاول ان يقطع الطريق على رجليه.( شحال من خطرة كنبغي ندي شي صطل ديال الجير او نصطر ممر الراجلين.من راس تال الرأس.

  • عبدالله
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 16:19

    الجهات المعنية يجب عليها إعادة صباغة ممرات الراجلين الباهتة

  • allal
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 16:37

    اضيف الى ما كتب في هذا ما يقع من حواث يوميا في حي الدراوة وهو الشارع الذي يربط بين شارع يعقوب المنصور و حي دار التونسي فقد تحول هذا الشارع الى حلبة للسباق في غياب تام لاجهزة الامن الخاص بالسير والجولان لمراقبة السرعة الخيالية التي تمر بها بعض السيارات إن لم نقل جلها وفي غياب تام لممرات الراجلين باستثناء ممر واحد امام مدرسة الزرقطوني والذي أخرج للوجود بعد شكايات متكررة لسكان الحي لقائد المقاطعة الذي رفض فكرة اقامة ما يسمى ب les dos d'ane خصوصا امام مدرسة الزرقطوني الابتدائية التي يدرس بها اطفال صغار السن لحماية اطفالنا.المرجو من المسؤولين التحرك في اقرب الاجال لحمايتنا من اخطار السيارات وعمل ما يجب عمله.

  • azddin
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 16:40

    هاد ناس خاسهم يتحاكمو

  • shams al assil
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 16:42

    تحية وبعد فإن مشكل الممرات لا يتعلق بعملية تأهيل مدينة طنجة فهذا مطلب الساكنة منذ زمان ،لكن الإشكال في تأهيل عقلية الأكثرية من السائقين الذين لا يحترمون علامات التشوير فبالأحرى احترام المارة والممرات .كيف يعقل أن تكون سائقا محترما وتقف للراجلين لتنهال عليك السيارات الأخرى بوابل من الصافرات كما لو أن الطريق موجود فقط للسيارات، وهنا أهمس في أذن المسؤولين للوضعية التي أصبح عليها قطاع النقل والذي أصبح ملاذا لاسترزاق المجرمين وأصحاب السوابق نتيجة تيسير مساطر الحصول على رخص الثقة والثقة منهم مفقودة وهنا أستحضر طاكسي رأيته ورآه العديد من الطنجاويين يعمل وفي يده قطعة ثوب يشم بها السيلسيون. حري بنا أن نراجع سلوكنا عوض الكلام عن الأشياء الثانوية. تحياتي

  • مواطن من الرباط
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 16:46

    شكرا على ادراجكم لهذا الموضوع
    ففي مدينة الرباط اسبشرنا خيرا بالاشغال تزيين وتوسيع الشوارع لكنها لم تراعي المارة بتاتا نظرا لعدم وجود إشارات المرور للراجلين كما هو معمول به في الشوارع الكبرى في المدن الكبيرة piétons appuient sur un bouton et le feu arrêtent les véhicules نتمنى من المسؤولين معالجة الأمر بسرعة حفاظا على حياة المارة وشكرا

  • un piéton
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 17:19

    الى citoyenn 11
    يااختي راه هادوك الممررات اللي عملوا فشارع النخيل غير دوخو بيهوم الراجلين و السائقين على حد سواء, بحيث ان هاد االنوع من الممرات مامععولين الا للطررقات اللي ما فييهاش سيارات كثيرة. اما المقاطع اللي فيهوم اما السياراات بزاف كالطرق الالتفافية او اللي فيهوم الراجلين بزاف مثل وسط المدينة فخهصهوم يكونو مححمين بالضوء الاحمراللي كيعطي لكل واحد حقو وتيكونو مزودين بازرار فالمدارات اللي ما فيهاش الراجلين كثار.
    اماالسائقين فماكيوقفوش فهاد المممرات حيت ماكايناش االعقوبة وحيت كيخافو يصدموهوم اللي وراهوم الى وقفو
    خص الممسؤولين على الطرقات يديررو شي زياة غير لسبتة باش يفهمو

  • Momo
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 17:31

    Bravo les ingénieurs ,chapeau les ingénieurs vous avez décroché la lune bravo les diplômés des GRANDES écoles , HEC , .PONTS ET CHAUSSÉES , LES MINES, ,encore une fois ,les ingénieurs des travaux fini. Excusez moi je voulais dire PAS FINI ,mort de rire

  • مهاجر
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 18:04

    زعما إلى دارو ليهم ممرات الراجلين غادي صحاب السيارات يوقفو ليهم؟ محااااااال

    في سبانيا مللي كا يشوفك السائق قاطع الطريق في ممر الراجلين كيوقف ليك على 10 أمتار. و هنا في بلجيكا تقريبا نفس الشيء. ويلا ماوقفش ليك السائق و داز مدرّم و ما عقلش عليك كون على يقين 100 في 100 أنه مغربي ديالنا أو شي مهاجر من شي دولة متخلفة أخرى.

    المغاربة ديما زربانين تقول تابعاهم الخدمة. زربانين للخروج من الجامع يوم الجمعة بحال تقول كانوا في الحبس و زربانين في الطريق. أما ممر الراجلين ما كيعقلوش عليه. سواء كانوا في المغرب أو مهاجرين العقلية المتخلفة هي هي.

  • قارئ
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 19:00

    لقد قالها معلق في هذا المنبر،
    التعليقات لا تسمن ولا تغني من جوع.
    يجب ان يتحد المتضررين على تنظيم وقفة سلمية احتجاجا على الاهمال بالمواطن العابر للطريق خاصة وكل من له ذرة حب في يرى ان يكون المواطن اقل حق في التجول بأمان في مدينته.

  • toufik
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 19:54

    بحكم اقامتي بفرننسا واثناء تواجدي بالمغرب مؤخرا صدمت كثيرا من غياب ممرات الراجلين وكذ الخط المتصل بين عدة مدن فالسياقة بالليل جحيم الله يحفظ

  • طال لعلو الدم
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 20:14

    هذا مثال بالملموس على فشل المنظور التقليدي المتخلف للتعليم الذي أفرز مهندسين في المجال الحضري يجهلون مقومات التهيء باعتبار حركة المرور مكونا أساسيا في البنية الحضارية والمدن الذكية في المستقبل. كما هو شأن عقلية السائقين المتجاهلة لمفهوم التمدن واحترام قوانين السير وكذلك هو شأن المارين واستعمال الطريق والرصيف في وضعية آمنة. الحصول كلشي ضحية منظور وقرايا مكلخة كلخت كلشي. علاش فالخارج ممرات مدروسة أوكلشي منظم ؟

  • oum rayan
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 20:53

    لقد فرحت جد الفرح عندما اشترينا منزلا في مدينة طنجة لكنني كنت ارتجف خوفا في كل مرة اعبر الطريق مع ابني ذو الست سنوات

  • لا للفوضى
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 20:55

    صورة واضحة تبين لنا أن المواطن لا قيمة له في وطني العزيز ، سياسة مبرمجة لخلق الفوضى.
    عندما يكون المسؤول سببا في الفوضى فاعلم أنك في بلد متخلف

  • prof
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 21:33

    كولشي gنافد ما فيهم أملس
    البشر متخلِّف جداَّ

  • Me again
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 23:07

    المغرب بلد تحترم فيه السيارة اكثر من الانسان.السيارة احسن من الانسان المغربي.المغربي اصبح مدمن على ضجيجها و ثلوتها و حوادتها.
    نرى الطرق و موقف السيارات احسن بكثير من الارصفة والحدائق الخاصة بالناس!و مرائبها و معاملها و كراجتها احسن من المنازل و المستوصفات و المدارس. هذا يلاحظ في مدخل المدينة والبلدة و داخلها و وسطها وجوانبها. بحيث في كثير من الاحيان تجد الاشجارعلى طول الطرق الخاصة بالسيارات, وفي المدن ترى الطرق الخاصة بالسيارات مصبوغة بالاحمر والابيض و الاصفر و الاخضر و مفروشة بالورود والنخيل واعمدة الانارة الفاخرة كحدائق طويلة بين الطريق المؤدية و الاخرى المعاكسة مثل زرابي مفروشة, لكن ليس للراجلين اوالمشاة حق في استعمالها حيث خطر الموت بسبب السيارة القوية والجميلة من سائقها ! وكلما ابتعدت عن الطريق الا واصبحت الارض كلها اسوار من الاسمنت اوالازبال او قاحلة وموسخة او ضيقة مزدحمة وفي فوضى عارمة بدون علامات خاصة بالماشية و المشاة,
    هذه ملاحظات يلاحظها المهاجرون و السياح الغربيون الذين صنعوا السيارة و طوروها ويعملون على انهم احسن من سيارتهم التي هي بالتالي احسن من المغاربة راجلين وسائقين.

  • Ahmed
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 23:24

    Nous devons étudier comment savoir vivre et respecter les gens. Certains automobilistes au feu rouge commencent à claxonner dès que le feu passé au vert et ce, malgré qu'ils sont en 5eme position.de plus pas de respect au Pieton qui s'apprete traverser sauf parfoi s'il est GAOURI.

  • سمية
    الأحد 4 شتنبر 2016 - 23:29

    اطلب وارجو من كل المسؤولين ان يتم احداث الاشارة الضوئية بقرب بيت الصحافة وذلك لسلامة اطفالنا من خطر قطع الطريق ، فهناك يوجد اكثر من مدرسة والممرات الارضية غير مرئية حتى بالنسبة للراجلين مابلك السائقين وشكرا جزيلا.

  • متتبع
    الإثنين 5 شتنبر 2016 - 00:20

    زد على ذلك انتشار ظاهرة التزحلق الداىءري بالسيارات والسكواد بشوارع اضحت واسعة بدون refuges ، مثال جوانب مقهى كبوتشينو. اما ممرات الراجلين فنادرا ما توجد بمحج محمد السادس او بفارق كلمترات!!!

  • قاسمي
    الإثنين 5 شتنبر 2016 - 01:09

    مدينة تنغير لاتشوير طرقي لا قانون مطبق….. المجلس البلدي فدار غفلون.

  • مدينة الرباط
    الإثنين 5 شتنبر 2016 - 02:36

    إنها شوارع الموت حقا يصعب عبورها نظرا لإتساعها وعدم وجود أي علامة أو مكان للعبور مؤمنا للمارة خصوصا المسنين .

  • سعيد
    الإثنين 5 شتنبر 2016 - 11:44

    راه طريق مسنانة في طنجة أخطر بكثير. يوميا حوادث تكاد تكون قاتلة … راه حزب العدالة هو اللي كسير المدينة وبوليف وزير النقل … أنا كنطلب منو حاجة وحدة يجي يقطع الطريق من بناية دار الصحافة الى الضفة الأخرى …
    صحيح أنه سيأتي في الحملة الانتخابية ولكن واش عندو الوجه بيشقول اللي الناس اللي عايشين في الرعب أنه سيضع قنطرة أو علامة حمراء للتوقف ؟؟؟
    لا أثق في أي حزب آخر غير العدالة والتنمية لكنني مضطر للتصويت العقابي ضده.

    لك الله يا بلدي

  • غير معروف
    الجمعة 20 شتنبر 2019 - 19:10

    طريق المطار العسكري أخطر طريق بسلا لا
    يوجد بها إشارات مرور كنطالب من المسؤولين إيجاد حل لنا ولأطفالنا فهناك يوجد أكتر من مدرسة

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 7

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال