"غش" الصغار والكبار في الامتحانات يسائل قيم النزاهة في المجتمع المغربي

"غش" الصغار والكبار في الامتحانات يسائل قيم النزاهة في المجتمع المغربي
صورة: أرشيف
الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:00

لم يقتصر الأمر على “باكالوريا الصغار” هذه السنة، فبدورها شهدت امتحانات المترشحين الأحرار ظاهرة الغش بمختلف أدواتها، حيث عاين أساتذة كثر حالات تجاوزات من أشخاص راشدين، افترضوا فيهم اجتياز الاختبارات بنزاهة ودون مشاكل.

ووفق شهادات أساتذة حرسوا الاختبارات على امتداد الأسبوع الماضي فقد حمل البالغون بدورهم هواتف محمولة واستعانوا بالسماعات لاجتياز الامتحان، كما جاؤوا بأوراق تتضمن أجوبة، مستغربين هذا السلوك والتصاقه بكافة الفئات.

ويعمد الأساتذة الذين تحدثت معهم جريدة هسبريس الإلكترونية إلى ضبط التجاوزات في حينها، لكن بمرور الوقت يكتشفون أن العديد من المختبرين يتوفرون على أدوات غش، ما يجعل أغلبهم في حالة صدام دائم مع الأطر التربوية على امتداد الفترة الزمنية المخصصة للامتحان.

لحسن مادي، أستاذ جامعي وكاتب مغربي متخصص في التربية، سجل أن “الغش أصبح ظاهرة عادية في المجتمع، وتفشى بشكل كبير في جميع مرافق الحياة مع كامل الأسف، والامتحانات بمختلف أنواعها لا يمكن استثناؤها”، وفق تعبيره.

“بل تطورت اليوم أنواع الغش ووسائله مع تطور الأدوات التكنولوجية، وتفنن الغشاشون في إبداع هذه الوسائل والأدوات”، يقول مادي، مسجلا أن “المثير للانتباه اليوم أن ظاهرة الغش في الامتحانات لا تقتصر على الصغار، بل تفشت في السنوات الأخيرة لدى الكبار”.

وأضاف مادي، في تصريح لجريدة هسبريس، أن “الكبار يُنتظر منهم أن يساهموا في وقف هذه الظاهرة التي تؤثر سلبا على مصداقية النتائج، وتمس بمبدأ تكافؤ الفرص بين الممتحنين، كما تقوض صورة نموذج الكبير الذي من المفروض أن يكون حاملا لقيم النزاهة”.

وبالرجوع إلى الأسباب يقول مادي: “البحث عن الترقي الاجتماعي بسهولة ودون الاستعداد لبذل أي مجهود من أجل ذلك، والاعتقاد السائد بأن الكل يغش، وبالتالي اعتبار الغش عملية عادية ومقبولة”.

وأردف المتحدث بخصوص الأسباب كذلك: “انتشار بل الافتخار في الأحاديث الخاصة بمقولة ‘من غش انتقل’، وغياب التوعية التربوية في موضوع محاربة الغش”، مؤكدا “استحالة عزل ما يقوم به الكبار من غش في الامتحانات عن انتشاره واستفحاله في مرافق ومؤسسات المجتمع”.

‫تعليقات الزوار

71
  • عادل
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:05

    إذا كان الأستاذ يغش في الامتحانات المهنية للترقية فماذا ستنتظر من تلميذ لم يتشرب في بيته ومجتمعه ومدرسته إلا الغش والكذب…

  • الوظيفة
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:10

    يغشون و ينجحون بدون المستوى المطلوب في سوق العمل و طبعا لا يجدون عمل لأن كفأتهم ضعيفة و يخرجون إلى الشارع للمطالبة بالتشغيل ، و فيقوا أ عباد الله إنكم لا تغشون إلا أنفسكم

  • أناس
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:11

    ليس العجب في ذلك، إذا كانت الأمم تبنى على القيم،
    إنما الأمم الأخلاق ما بقيت…فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا..
    العالم أجمع يسعا وراء تدمير القيم بالمسلسلات و الأغاني والقدوتدات الفاسدة مذا سيكون المحصول ؟..

  • رحمان عادل
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:13

    المشكل هو سياسي واصبح ثقافي وسلوك ومصدره يعود لقبل عشرات السنين عندما قرر من يتحكمون في البلد وضع مخططات رهيبة لتدمير المجتمع وتغييب لاسباب سياسية كل ما يجعل المجتمع متراص ومتضامن وقوي وهذا كان سيمثل خطرا على مصالح سلطة التحكم وعملت على تدمير الوازع الاخلاقي وكرست الانتهازية والانانية والمادية والربح السريع والريع والاتكالية فانتجت مجتمع مقطع الاوصال يسهل السيطرة عليه والتحكم فيه !! ومع الاسف فقد نجح من قرروا ذلك والدليل هو ما يوجد عليه المجتمع اليوم

  • تعبير
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:14

    اذا كان نقل المعلومة تعدونه غشا، فهذا جهل بكيفية تطور المعارف الانسانية. فعلى ذلك الاساس الكل يغش لانه ينقل من الاخر افكاره ويطورها. وكمثال لذلك هو انه لا يوجد موظف لا ينقل من نماذج لاعداد وثائق مرتبطة بعمل، فهل هذا نسميه غشاشا ؟

    من جهة اخرى فما نسميه غشا في الامتحان يسائل أكثر طبيعة اعداد الامتحانات، اخص بالذكر العلمية منها، والتي تفرض على المترشح حفظ الصيغ والقواعد، في حين انه في بلدان متقدمة، يُسمح له بورقة واحدة يحق لهم ادخالها في الامتحان يكونون قد كتبوا فيها تلك المعادلات والصيغ المعقدة للحفظ، والتي من المفروض هو معرفة استخدامها بدل حفظها واحتمال نسيانها بسبب توتر الامتحان.

    من جهة اخرى، يجب مسائلة دوافع “غش” احدهم، وهذا طبعا لاسباب تتعلق بسوق العمل واعطاء الاولويات لاصحاب الشعب العلمية الهندسية مما يزيد المنافسة عليها والتي من الطبيعي ان تصبح غير شريفة احيانا..

  • مواطن
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:15

    حين تشتري صندوقا من الفواكه اوالخضار وتجد ظاهرها ليس كلتي من تحت.فأعلم أن الغش صار ثقافت المجتمع.

  • الطنز البنفسجي
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:19

    ألا إن في الجسد مضغة اذا صلحت صلح الحسد كله واذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب…. صدق رسول الله.
    التعليم فالمجتمع بحال القلب فالجسد .. الى صلح راه صلح المجتمع كامل.. حيت هو للي كيعطي المهندس والكبيب والقاضي والمعلم والشرطي وعامل النظافة والسائق.. كيعطي كلشي.
    التعليم فاسد المجتمع فاسد ومسرطن وواحد النهار غادي يموت.

  • الصراحة على عين ميكا
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:19

    هي مجرد عادة في جميع نواحي الحياة.

  • مسلم
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:21

    هذا الذي يغش هو نفسه من سيرشي لأخذ الوظيفة، وإن توظف سيأخذ الرشاوى من المواطنين.. و حتى ان حج سيكون من المال الحرام. عايش بالحرام و لا يعي خطورة ما يقوم به.

  • رشيد
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:23

    اجتزت هذه السنة الامتحانات بمجهودي بعد انقطاعي عن الدراسة لمدة 31سنة .الحمد لله انا بعملي .والباكلوريا رغبة لاتباث ذاتي. فإذا كنت سأغش فتلك إهانة لنفسي. بالتوفيق لكل مجتهد.

  • خالد افران
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:30

    بصراحة انا استغرب جدا في هذا الجيل الذي أصبح يعتبر الغش حق فهذه هي الطامة الكبرى ، يتحدثون عنه بوجه احمر و منهم من أصبح يتباها به و بعض الآباء يشجعون أبنائهم على الغش ، و يعتبرون الاستاذ الذي يحرسهم و يمنعهم من الغش بأنه مجرم و يعتدون عليه .
    المهم هذا الجيل يجب إعادة النظر فيه، و محاولة تربية الجيل الصاعد على مبادئ حية .

  • Redouan saidi
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:30

    The problem is not with exam cheaters, but the real problem is with the whole exam system that fails to block cheaters

  • morni
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:32

    قيم النزاهة تنبني على أمرين الجانب الأخلاقي الذي يستمد قيمه من مستوى تدين المجمتع مما يمنع التلميذ من الغش خوفا من الله وخشية له ، أو من الجانب القانوني التشريعي الزجري الذي يدعو التلميذ إلى التوقف عن الغش خوفاً من العقوبة والتوقيف
    ولكن لما نرى المنظومة الأخلاقية التعليمية كلها في الحضيض فهذا يدعو إلى دق ناقوس الخطر

  • الحسين
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:34

    وهل قنوات الأولى والثانية تزرعان القيم الإسلامية في المجتمع المغربي. فنحن تحصد ما زررعناه في أبنائنا. اليوم
    المغرب يسير في طريق خاطئ مصيره الهاوية.
    لأننا نريد أن نعيش حياة التحرر. يعني أبعاد الدين عن الحياة وفي نفس الوقت نبحث عن الخلق والحياء والصدق .الخ. ولا يمكن أن يحصل هذا. فنحن
    كمن زرع الشوك وينتظر القمح. هيهات هيهات.

  • foufoud
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:35

    الحمد لله بفضل هذا نتذيل الصفوف فيما يخص جودة التعليم في بلادنا .والاتي اعظم

  • yael
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:38

    أليس غشا ان مقالك منشور هنا مع العلم ان هناك باحثون متمرسون ولهم كتب وابحاث في الموضوع ولا يجدون مساحة هنا…
    والحقيقة العلمية هي انه ليس هناك بحث علمي تجريبي لنعمم ونقول ان الكل يغش…باحصاءيات ومعامل بحثية داخل التراب الوطني ومقارنات مع تجارب بحثية عالمية..
    ارفض صيغة الجمع تحدث بالمفرد
    رحمك الله ونحن معك..

  • احميدة
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:38

    وزارة التربية والتعليم هي المسؤولة اولا وأخيرا على هذه التجاوزات المتعمدة والمقصودة لعدم استعانتها بأجهزة المسح و الكشف الضوئي لذات الإنسان من الداخل والخارج بابواب مراكز الامتحانات كالتي تستعملها شرطة المطارات لضبط ادوات الغش والتزوير والمخدرات وغيرها كما أنها مسؤولة أيضا عن عدم تنصيب كاميرات المراقبة داخل قاعات الامتحان .وبعبارة أخرى الدولة ما باغاش تخدم وتحارب ظواهر الغش والاجرام في جميع المؤسسات التعليمية ببلادنا رغم أنها تتوفر على جميع الامكانيات المادية والمعنوية والبشر ية لهذا الاستحقاق والسلام.

  • غشاش
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:39

    من يؤسس للغش هم الاساتذة بسلكاتهم المنحرفة اثناء عملهم فمثلا عندما يتغيب الاستاذ عن الحصص في المدرسة العمومية ليذهب للعمل في المدرسة الخاصة ويعمل كل ما في جهده ليكون نموذج في الاستقامة والانضباط والفعالية في المدرسةالخصوصية على حساب المدرسة العمومية
    فمثل هذا السلوك ماعساك سيكون تاثيره على التلقي ؟
    اليس هذا غشا ؟اليس الاستاذ من لقن الغش للطالب بشكل عملي؟

  • عينك ميزانك
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:46

    مجتمع الإنتهازية و الفهلوة وعدم تكافئ الفرص من المدرسة الى العمل .نسيبي دوز متحان ضباط الشرطة الكتابي و الشفوي جاتو ستدعا لما دهب قالو له انهم غلطو فالشخص ؟؟؟

  • الرأي الآخر
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:50

    بعيدا عن مفهوم الغش وأنواعه واسبابه و طرقه الغ… التلميذ الذي يغش في الامتحان ما هو الا نتيجة خلطة النظام التربوي و التعليمي و معلمون وأساتذة دامت ١٢ عاما على الأقل. لذا لا يجب أن نسائل القيم انما القائم عليها.

  • عزالدين
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:57

    إذا ساد القبيل فاسقهم وكان زعيم القوم أرذلهم وأُكرم الرجل اتقاءً لشره فانتظروا البلاء

  • مغربية حرة
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 09:58

    لقد اصبحتةمشكلة كبيرة .لان هناك من يسهر الليالي للحفظ و المراجعة في حين تجد هناك من يجهز المطبوعات المصغرة دون اي جهد او عناء .للاسف و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم

  • محمد
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 10:12

    مشكل التعليم في المغرب ينطلق من بداية التعليم الأولي فالتلميد لديه هو رهبة من التعليم و نوع من التخويف من الدراسة و خاصة الامتحانات لو في البداية تكون تقريب التلميد و خاصة الطفل من المدرسة و تحبيبه فيها و جعل في عقله ان الامتحان مجرد لعبة ليس آلا لكن للاسف فالتعليم في المغرب ليست له أهمية فمزانية التعليم في المغرب مخجلة مقارنة بالتسلح و مهرجانا فالدلة عام بعد عام تحول التعليم إلى الخوصصة بالمدارس العمومية في تقلص فالدول العظمى مدمن بين أولوياتها مجانية التعليم و الصحة فهي تخصص مزانية ضخمة احيانا تكون أكثر من التسلح لان تعي جيدا التعليم هو مصدر قوتها

  • مواطن
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 10:12

    و الغالب غاش في هذا الوطن من كبار المسؤولين إلى صغار الموظفين فكيف بمن تحت سلطتهم

  • الغش في الجامعة
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 10:15

    رأيت بأم عيني غشاء متفشيا في كلية ما، دون حسيب ولا رقيب. والأساتذة الذين من المفروض يحرسون، يجلسون ويتسلون بهاتفهم دون توقف. قسم الإمتحان كسوق عكاظ. الهواتف ” على عينك أبن عدي”, الدفاتر، الطلبة بينهم…وفي الأخير رأيت أناسا لا يفقهون حرفا، يناضلون 16. قبل أن يضر هذا العباد والبلاد، فهو محبط جدا للطالب النجيب.
    أتصور أن هذا الغشاش، سينجح في مباراة التعليم بنفس الطريقة، ويدرس إبني البنك. وهكذا تكتمل الدورة.

  • soujih
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 10:22

    متى ستتحرك الوزارة الوصية. الطرق المستعملة في حراسة التلاميذ و الاجراءات المتخذة لم تعط نتيجة. لماذا لم يتم الاستعانة بالتقنيات الحديثة في الحراسة…

  • لحسن
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 10:27

    إذا كان رب البيت للطبل ضاربا
    فشيمة أهل البيت الرقص
    وقال الله تعالى ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
    معظم الآباء ( لا أقول الكل ) يغشون في مقرات عملهم في جميع القطاعات فكذالك تجد معظم الأبناء يغشون أثناء اجتياز الإمتحانات
    من أراد ثلاح أبنائه فليرضعه لهم بفعاله أمامهم في الصغر كي يتعودوا القيم والفضائل والأخلاق الطيبة

  • Aglzim
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 10:28

    Faites la même chose avec les maires,les parlementaires,les préfets,les kayds,les bachas… faîtes les signer des attestations d engagements, pour ne pas voler l argent du peuple… C est bien de serrer les élèves, mais il faut faire la même chose avec les responsables ,

  • المواطن
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 10:29

    قضية الغش، قضية جد متشعبة في المجتمع أو المجتمعات البشرية، فهمها و معالجتها يستوجب دراسة او دراسات علمية معمقة و اتكلم هنا عن الغش بصفة عامة و هو جزء من الفساد.

  • محمد المانيا
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 10:41

    الغش مغلغل في البلدان العربية و الإسلامية. سبب تاخرهم في جميع المجالات. الحائط يبنى على ساس صحيح. مجتمعنا مبني على الكذب من المسؤولين الدين يخونون الأمانة إلى التلاميذ الصغار الدين يعيشون في الامتحانات. من غشنا ليس منا….صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.

  • محمد القدوري
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 10:43

    الأمر واضح وعلوم لدى جميع الجهات المسؤولة أين الحلول وحماية الوطنة والمصالح العليا من الغش والغشاشين في كل القطاعات ، بمن نصنع التنمية بالغشاشين ، إذاكا البرلمان يتم بالغش والمناصب العليا بالغش والإستوزار بالغش ، ونحاب القيم الدينية أملنا الوحيد أن نخلق جيلا يخاف الله ’

  • رضوان
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 10:47

    في كل شيء تقريبا عند البعض …و هدا دليل على أن الأوضاع لن تتحسن. لان لبانضية ينشرون الشعبوية و التجهيل الممنهج للتغطية على مشاريعهم الخبيثة و الضبابية و الهدامة. و الميكيافيلية. التربية الصحيحة تبدء من المنزل …لكن أصبحت ترى و تسمع أمهات و آباء جهلاء يلقنون اولادهم البريءين أشياء لاتصدق. سمعت طفلة تقول لامها…غريب طريقة تفكيرك…!

  • LAHROUNI
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 10:54

    الدول المتقدمة تستعمل الطريقة الكندية في الامتحان فالتلميد يفهم الدرس ليتمكن من اختيار الجواب الصحيح أما الدول المتخلفة ترغمه على حفظ المقرر باكمله حتى ولو كانت قدراته محدودة،المهم هو الفهم لأن ميدان العمل لا يتطلب الحفظ حتى لو كنت عالم فضاء يمكنك الرجوع إلى المراجع لطلب المساعدة و عندءدن لن يخرج لك شبح الأستاذ و يقول لك ممنوع.الغش و الكذب و كل السوء هو نتاج القسوة وسوء الحكامة و التدبير.

  • مراقبة
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 11:01

    السلام عليكم،لقد عاينت عدة حالات غش عند الكبار سواء خلال امتحانات الاحرار او الا متحانات المهنية لرجال التعليم مع الاسف.ما اقلقني هو ان منهم، نساء موظفات أو نساء تعليم امهات تعدين 40 ومحتجبات ( ؟؟؟؟؟؟؟) تضعن عدسات داخل الاذن.اين هي القيم التي تتكلمون عنها ان كانت نساء من المفروض مربيات الأجيال المقبلة لا تامنن بها.؟اظن يجب إعادة النظر في طريقة صياغة الامتحانات ومنهيجتها وذلك بفتح نقاش بين مختلف المتدخلين فيها من مفتشين،اساتذة ومختصيين في علوم التربية .

  • benha
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 11:07

    الغش ظاهرة تفشت في المجتمع باسره ، ليس في التعليم فحسب بل في كل مناحي الحياة ، الكل يغش ، والا فماذا نسمي الفساد بكل انواعه من رشوة واختلاس ونصب واحتيال ووو اليس هذا غشا ؟ والمشكل هو اننا لا ندري بان بذلك نغش انفسنا ونكذب عليها دون ان نعلم بان ذلك يضر بنا جميعا ، لان الغش لا يضر الاخرين فقط بل ستنعكس نتاءجه على الجميع حتى الغشاش نفسه ، لانه هو كذلك سيكون ضحية غشه وغش الاخرين ، اننا كمن يسرق داره ، فكيف ستكون هذه الدار ؟ طبعا ستكون فارغة وهكذا سيتضرر منها السارق نفسه ، علينا ببدل مجهودات كبيرة لاجل معالجة الامر ، ونوع الامتحانات وطريقة طرحها كذلك تؤدي الى الغش لان اغلبها يعتمد على الحفظ لا على التحليل والاستنتاج والانتاج ، علينا بوضع الامتحانات بكيفية تسمح للمتحن ان يستعين بما لديه من اجل الانجاز ، وهكذا لن يكون هناك غش كماهو الان .وعلينا بمعالجة الغش في كل المجالات خاصة لدى المسؤولين كرجال الامن ، ورجال السلطة والرؤساء ووو اذ يمارسون انواع الغش والفساد بشكل لم يعد مقبولا ان نراه في بلادنا ، عار ان نجد رجال الامن من درك وشرطة يمارسون الابتزاز والنصب في الطرقات وغيرها ، هذا لا يشرف .

  • Fouad
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 11:07

    اجتاح الغش في المغرب جميع القطاعات سواءا امتحانات الباكالوريا الجامعات الكقاءات المهنية جميع الانتخابات اضافة الى الزبونية والمحسوبية وكدا الاهتمام بالمصالح الشخصية واهمال المصالح العامة وهدا مايدل ان المغرب على حافة حفرة ان لم يعالج الامر قبل فوات اوانه

  • علا احجرير
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 11:07

    يجب ايقاف هذه الظاهرة المشينة فاستباح الغش في الامتحانات يخلق ضباعا سيينقلبون عن القيم والاخلاق زمانا كنت تستمع الى تلميذ في مستوى الباكلوريا فيثير انتباهك بافكاره المتنورة واسلوبه الراقي في الحديث مستعملا مصطلحات وجمل تحمل افكارا ومنهجية في التحليل والنقاش بعكس هؤلاء المتحورون فحواراتهم مقززة وغثة بها حمولات من قبل جقير والنقلة واللعيبة ونتقاشع اوقفوا هذا العبث انه سياتي على الاخضر واليابس ايها الاباء وايتها الامهات ابناؤنا يسيرون نحوى الافلاس والهاوية ايها المجتمع المدني لماذا تغضون اعينكم على هذه المأساة هل تحاربون من اجل ازاحة طبوهات كثيرة ولا تأخذون ظاهرة الغش محمل الجد وتناضلون من اجل اقتلاع جذورها انتم تحاربون الفساد في مناحي الحياة اياكم والغش في الامتحانات انه كساد ووبال قد نغش في تشيد طريق او قنطرة او بناية فسوف ياتي من يعيد بناءها اوترميمها واذا غششنا جيلا ستنهار الامة وقد تقوم قيامة الفساد والغش والنصب والاحتيال وستصير هذه الافات ثقافة ومرجعا لن يستطيع احد ايقافه هلموا جميعا من اجل امتحانات نزيهة شفافة سليمة يفوز قيها المجتهد والمكد وتتكافأ فيها الفرص

  • اقتداء بالكبار
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 11:09

    السرقة و الغش و التحايل و الاغتناء الا مشروع هو اقتداء الصغار بالكبار…

  • fadel
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 11:09

    الغش في الكبار و تلعم منهم الصغار.
    انظروا حالة الغش الاتية و التي عشتها للتو .
    ننتظر موعد تسليم وثائق تجديد التطاقة ، و كل منا حجز موعدا مسبقا بواسطة التطبيق المخصص لذلك .
    حانت ساعة موعدي لكن المكلف أدرج شخصا أخر ، و قلت ربما أن موعده قبلي بنصف ساعة ( حسب التطبيق دائما) و لكن أحدهم جاء من مكتب أخر و أدرج شخصين ،
    نهضت و تقدمت من السيدة و أخبرتها أن موعدي قد حان ، فما كان منها و من الاخرين إلا البحث عن الوثائق و فعلا أتممت الاجراءت. و لكن بعد ساعة من موعدي الحقيقي ، و اختلاس دوري من قبل 3 أشخاص.
    و لو سكتت لكنت ما زلت أنتظر.
    فمن الغشاش هنا : موظف الامن الغير النزيه ، أم من طلب منه إدراج ملفه قبل حلول موعده الفعلي ، أم هما معا ؟
    المهم أن التقدم بعيد منا ولو كان لنا مال قارون. استغلال الاخرين شيمتنا و الغش دَيْدَنُنا . فلا نلوم الجندي إذا رأى الضابط يغش في عمله ، و لا نلوم التلميذ إذا علمنا أن الاستاذ يغش .السرقة ليست مالا فقط ، فحتى سرقة موعد تعتبر سرقة ، و سرقة دور ( في الصف ) تعتبر سرقة

  • bobmiqdad82
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 11:19

    السلام عليك الغش بداية الفشل وهل يعيش من يغشون مرتحي البال في حياتهم اليومية

  • أستاذة بالإعدادي متقاعدة
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 11:20

    غش الكبار قد تعلموه منذ الصغر في الابتدائي والسبب الأول والأخير هو الخريطة المدرسية التي كرست الوضع اولا : التلميذ منذ المستوى التحضيري وهو ينجح فقط من أجل النجاح بدون معدل عندما يصل إلى المستوى الخامس والسادس تكتب له الأجوبة على السبورة ينقلها واتذكر والله على ما أقول شهيد كنا نتكلف بالمراقبة حول مجريات الامتحانات فتجد معلما يكتب والآخر يراقب في الباب وكلما مررت تحس بضجة وحركة غير عادية ثانيا : المديرون يجبرون المعلمين على الرفع من النقط لرفع نسبة النجاح وإلا يتم انذاره من طرف النيابة اذا كانت النسبة منخفظة يعني هذا التلميذ الذي تعود على النجاح بدون معدل تنتظر منه أن يبذل مجهودا بطبيعة الحال لا ومن خلال تجربتي ان احد التلاميذ قال لي انا كنت أنجح ب3 في المعدل وصلت للسادس نقلت ونجحت في الإعدادي كنت أنجح ب 6 وها انا الان أشعر بالخيبة في 9 اعدادي حيث يجب أن أنجح ولو بالغش وهكذا أصبح الأطفال غشاشين كبارا والسؤال المطروح ما مصير المغرب مع جيل نال الشواهد العليا بالغش الذي يمارس حتى في الكليات والمعاهد الكبرى؟؟؟؟

  • مولاي سعيد
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 11:22

    أمس القريب كنا نجتاز الإمتحانات سواء السنوية أو الفروض بكل سهولة ولا نحتاج لهاذا الخبث ونحصل على نقاط حسنة وإن شك الأستاذ فتجتاز إمتحان شفوي للتأكد، لكن اليوم الغش ضرب كل شيئ فممكن لأي شخص اللوصول لأعلى المناصب وغشا ودفعا وباك صاحبي.
    فلاداعي للإستغراب ،تعددت الظواهر الهدامة في المجتمع، كالنصب والإحتيال والجرائم التي ترتكب ترتكب يوميا، وخيانة الأمانة وسرقة الشعب بالعلالي وتهريب العملة، والسيطرة على إقتصاد البلاد من طرف ;;;; كانت بالأمس مجرد موظفين عاديين، والقادم سيكون أفظع، .

  • الهواري
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 11:23

    ردا على غشاش رقم 18
    ــ إن كان الأستاذ هو من لقنكم الغش بشكل عملي، حسب حقدك و”كذبتك الباينة” ، فلماذا برعتم في هذه “المادة” الدسمة الخسيسة وفشلتم في المواد الأخرى المفيدة، الشيء الذي جعلك تلقب نفسك بغشاش (أي كثير الغش)؟ ــ الأستاذ، على ما اعتقد، لا يتغيب عن الحصص في المدرسة العمومية ليذهب للعمل في المدرسة الخصوصية؛ بل لا بد أن هناك ضوابط ومساطر قانونية ومشروعة ومكتسبة تنظم هذه العملية. ــ أرأيت يا غشاش؟ غابت عنك المعلومات الجيدة واحترامك لأساتذتك والاعتراف لهم بالجميل والتبجيل وما بقي لك منهم إلا الكراهية والحقد وتخصصك وتفننك في الغش الذي لا يجدي نفعا. أذكرك، إن نفعت الذكرى بـ:
    قم للمعلم وفه التبجيلا *** كاد المعلم أن يكون رسولا
    أما بالنسبة لنا، فنحن الأوفياء نردد، بعد كل صلاة: اللهم ارحمنا وارحم والدينا وارحم من علمنا…

  • فهموني شكرا
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 11:27

    كفاش بغيتوهم مايغشوش وهما عامين ماقراو ، كولشي عن بعد ، وزيد الاضربات ديال الاساتذة المتعاقدين،

  • rachida
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 11:32

    السلام عليكم.إلى اللذين يتهمون الدولة والمسلسلات والافلام والاغاني بأنهم هم السبب في غش الطلاب.متى ستعترفون بأخطائكم واخطاء الآباء عوض رمي اللوم على الاخرين.نحن كذلك في الثمانينات كانت التلفاز والافلام والمسلسلات التي تحاولون الصاق التهم بهم ولكن اباؤنا كانوا يمنعوننا من مشاهدتها عند اقتراب الامتحانات ويحثوننا على الحفظ وعدم الغش وكانوا صارمين معنا حتى نجتاز الامتحانات بسلام إذن فلا تلوموا الآخرين وتستتنوا أنفسهم.تمنيت ولو لمرة أن يعترف أحدكم باخطائه دائما الآخرون هم السبب وأنتم هم الملائكة اللذين لا يأتيهم الباطل زائد من الطبيعي ان يغش الثلميذ لأنه طوال السنة يتسكع في الشوارع عوض الجلوس في منزله لمراجعة دروسه وعند وقت الامتحانات يستعين بالغش والادهى من ذلك أن آبائهم لا يقولون شيئا عن ذلك ويظنون أن دورهم ينتهي عند شراء الادوات فقط في بداية كل سنة وليس تتبع مسارهم طوال السنة والنتيجة تكون افراغ طلاب بدون مستوى

  • شريد الليل
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 11:57

    أليس ضعف التعليم والغيابات المستمرة للاساتدة والدراسة أسبوعا وغياب أسبوعا كاملا.هو الدافع إلى الغش في الامتحانات.يمكن أن يكون هناك سؤال لا يعرف عنه التلاميد أو الطالب أي شيء ولم يدرسه.

  • الوزاني محمد
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 11:59

    هادى تراخي من وزارة النعليم من زمان لانها كانت تتساهل مع الغشاشين في الامتحان حتى تكاثر الامر واشتد الامر .ليس لها قرار لحسم الامر بالعقوبات الصارمة ضضهم كما في سلءر الذول المتقذمة.والنتيجة اخيرا ترى التلميد فاشل في دراسته. لانه كان ينتقل من قسم الى قسم بالغش.ليس بالكل هناك نلاميذ ما شاء الله لا يرضون.بهادى وثقفتهم جيدة.

  • محمد
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 12:05

    ولهذا يجب ان ندمج في مقرراتنا مادة تسمى “القيم ” لنعلم فيها التلاميذ عدم الغش وعدم السرقة والطموح وعدم الكذب واحترام الاخر والتسامح والصراحة وكتير من القيم ، هكذا سنبني شباب يتعلم العلم وكذالك القيم
    . من جهة اخرى يجب ان نبني التعليم على التفكير والابداع حتى لا يكتفي التلميذ بالخفض والغش ويكون الامتحان اختبار للابداع والفهم . وهكذا نستطيع ان نبني شباب مقتنعا بنفسه انه لا يريد الغش بل طموح و له مهاراة يبرهن عليها في الامتحانات وفي العمل ليساهم في التغير والتجديد والنمو والتحديات العلمية القادمة

  • Mouhajir
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 12:06

    كل من نجح بالغش سيصبح برلماني بكل استحقاق
    وسيكون له مستقبل زاهر

  • Mhammed
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 12:10

    كيف تريد من تلميذ يساعده الاستاذ الذي يحس انه لم يؤد مهمته كما ينبغي – في الغش..كيف تريد من هذا التلميذ ان لا يغش في حياته و عمله حين يتولي شأنا عاما !!نن هنا ابدا ثقافة الغش و تنتشر

  • جمال بدر الدين.
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 12:12

    المنظومة كلها فاسدة، وإذا عمّتْ هانت كما قيل ويقال…فالأمر لايتعلق بفساد المدرسة وإنما بفساد شامل…اعتبر فسادا تُرِكَ فَسَادَ…وقديما قال الشاعر أيضا:
    إذا كان رب البيت بالدُّفِ عازفا
    فلا تلومنَّ الأطفال على الرقصِ
    هنا تنتهي ثم تبدأ حكاية الفساد كي لاتنتهي في دائرة مغلقة ومتاهة خطيرة يتم البحث لها عن متاهات أخرى تظل تتوسع إلى أن تستفحل الأمور وتزداد تعقيدا وتصبح الحلول أبعد وأعقد…وكما قال الأوائل دائما فإن الكبار عندنا يؤمنون أعمق الإيمان بالمقولة التي تؤكد على “كبَّرْها تصْغارْ” إذن لاداعي للكلام عن فساد يزيده المسؤولون عن محاربته توسعل وتوسيعا !!!

  • محمد بلحسن
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 12:16

    غش الكبار خطير جدا خصوصا ذلك الغش الذي يتعلق بالمال العام وجودة التجهيزات الأساسية الطرقية المنجزة في إطار صفقات عمومية.
    كمثال: دفاتر التحملات حددت 14شهر لإنجاز أشغال طرقية بقيمة 15.747.000 درهم. المفتشية العامة والمصالح المتخصصة في التدقيقات الداخلية لم ترصد أن أشغال بقيمة 6.665.000 درهم أنجزت في 30 يوم فقط !.
    تخيلوا معي أن دراسة الأرشيف والزيارات الميدانية أظهرت وجود ثغرات متعددة في تدبير الجوانب المتعلقة بالجودة والوقت والمال !
    إنه مجرد مثال ! ما خفى أعظم !!
    الملاحظ أن تقرير اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي جاء بتوصيات مساعدة على محاربة الغش عند الكبار !، عند المسؤولين الصغار والكبار حتى يستطيع المجلس الأعلى للحسابات والمحاكم المالية من معالجة الشكايات والملفات في أحسن الظروف.

  • fadel
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 12:41

    قيم النزاهة انظرها عند الكبار من برلمانيين و وزراء و أنت نازل عبر التراتب الاداري إلى حين وصولك إلى أصغر رتبة.
    و قل لي أين ضاعت النزاهة.
    من السهل الكلام عن ” القيم “. لكن الالتزام بها لا يحوزه إلا ذوو النفوس العالية و الهمم الرفيعة .
    و لكن ماذا سننتظر إذا كان المنحرفون يدافعون ويآزرون بعضهم بعضا .
    القاضي الذي سيحكم في قضية ” النزاهة ” غير ” تزيه “.
    و ما سبب تخلفنا و استعبادنا و احتقارنا من الامم الاخرى سوى الغش الذي لمسوه فينا و ساعدونا على الانغماس فيه .
    و هنا وأقسم بالله العظيم أن الغش في كثير من أصحاب القدر العالي و الصيت الذائع .
    و لكن الغش أنواع ليس فقط امتحان ، لكن موافق الغش عديدة .

  • عينك ميزانك
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 12:49

    انما الامم اخلاق ما بقيت فإن دهبت اخلاقهم دهبوا ونحن في عصر الانحدار الأخلاقي و التفاهة و عبادة الشهوة شهوة السلطة شهوة المال من قمة الهرم الى قاعه إلا من رحم ربي الغش في كل مناحي الحياة السياسية و الاجتماعية الكل مبني على النفاق و الكذب و الرياء بين الأفراد و الجماعات و الدول يقال كلام معسول و يعمل بضده لاكل عرق الناس و مجهودهم .انها النهايات فمتى سنعود الى الله بصدق.بدون مكر و لا خديعة ونعمل بمقولة من غشنا فليس منا

  • Marocain d'ici
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 13:13

    Famille

    La tricherie doit être éradiquée à partir de la famille .les vertus doivent être apprises à nos enfants dès leur jeune âge. Les parents DOIVENT donner l exemple de la droiture.

  • برافو
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 13:21

    نعيب على المسؤولين، و نتهمهم بالسرقة وخيانة الامانة ونحن اغلبنا غشاشين الا من هدى ربك

    بالغش قد يسرق مقعد احدهم اشتغل بعرق جبينه وجد واجتهد في مبارات للتشغيل،

    بالغش قد نسرق رتبة احدهم و هو سهر الليالى و اشتغل بكل نزاهة

    بالغش نلغي ادمغتنا،

    بالغش قد نقتل ابرياء، في بناء القناطر والشقق

    الغش لم يقتصر على نيل شهادة، بل اصبح عنوان والبعض يراه فهلوة و يقضة دماغ،
    بالغش ننصب ونسرق عرق وشقاء الابرياء،

    واكثر
    لهذا من غشنا فليس منا،

    بعض العلماء يقول انه لااااايغش المسلم بمعنى ان غششت فلست من الاسلام في شيء!

    من غشنا فليس منا

  • Houssa
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 13:52

    لن يتم القضاء على الغش الا بالديموقراطية . فنقط المدارس الحرة وتوسع. هذا النوع من التعليم سيجعلان. الغش. لن يزيد الا. استفحالا . نقطة ارجع للسطر..

  • حفيظ العمراني
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 14:17

    انها شعار المرحلة /الربح السريع / /النجاح السريع / الوصول السريع / الاكل السريع /

  • الشرقاوي
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 14:32

    الغش ظاهرة أرخت بظلالها في المجتمعات التي لازالت تعاني من التهميش والهشاشة، ولعل جذور هذه الآفة مغروسة في عقليات الكبار قبل الصغار ، ولنا في الانتخابات المقبلة التي باتت بين قوسين أو أدنى خير دليل على ذلك.
    غيروا العقليات إذا أردتم مواكبة ركب الحضارة.

  • محمد بن عبدالسلام
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 14:34

    بودي لو أن أحد المختصين في المجال السوسيولوجي/ التعليم أن يقوم بدراسة تطور منظومة التعليم بالمعرب ،منذ الإستقلال إلى يومنا هذا…عدم قدرة الدولة مواكبة النمو الديمغرافي السنوي, معدل أكثر من 300.000نسمة سنويا ما يتطلب بناء أكثر من 10.000 حجرة سنويا, جعلها تقر التناوب ثم عدم تكرار السنة الدراسية في الإبتدئي..لا أحد يرسب….صدقوا أو لا: معلمون يكتبون أجوبة الإمتحان على الصبورة وينقلها الثلاميذ في امتحان “الشهادة الإبتدائية “….ويستغرب البعض لما يلج بعض التلاميذ الإعدادي ولا يعرفون مبادئ اللغة العربية و الفرنسية…صدقوا أو لا : أستاذ في الإعدادي, طلب من تلميذ أن يقرأ ما كتب في ورقة “إنشاء باللغة الفرنسية “…فلم يستطع…أرتنا ما كبت…فلم نستطع…جعل الغش شبه مستحيل ليس بصعب….لكن التصحيح هو الذي سيكون صعبا…

  • البيضاوي
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 14:49

    الغش و الواسطة هذه العقلية طغت على مجتمعنا حتى اصبح من لا يغش و يعتمد على قدراته إنسانا ساذجا و من أسباب ذلك أن عقلية الأغلبية تنظر الى النجاح كهدف وحيد و لا تهم الوسيلة و هذا سلوك غير سوي لأنه يفقد التعليم مضمونه الحقيقي لذلك نرى من يتولى المناصب و يفشل في أداء دوره مهما كان مستوى شهادته التعليمية لأن الأساس ضعيف

  • مفتاح
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 15:17

    هكذا علمنا المسؤولون . يغشون . ولا يحاسبون . فلماذا تحاسبون الصغار ولا تحاسبون الكبار . اهو كيل بمكيالين .
    اما عن النزاهة وغيرها . فاقرأوا الفاتحة عليها.

  • المعطي
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 15:31

    اودي راه كلشي كي غش فديك البلاد.
    الباك اصلا خاصو يولي شفوي باش ينجحو غير الي كيستاهلو
    واه النيڤو طاح.

  • مغربية شمالية
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 15:52

    من يغش ليحصل على شهادة وهو غير مؤهل لها ، كيف ستكون حياته الشخصية والمهنية؟! كلها غش ، والمصيبة إذا تقلدوا مناصب عليا في الدول ، فمثلا وزير يسير وزارة ما وهو حاصل على شهادة الباكالوريا بالغش ، هل سيمتلك ضميرا حيا للقيام بمهامه كوزير طبعا وأكيد ألف لا.

  • مواطن2
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 15:52

    الغش ليس وليد اليوم بل استفحل يوم ان سنت الدولة معيار الانتقاء بالمعدل لولوج المدارس العليا او لشغل وظائف عمومية….وزاد استفحالا يوم دخول ” المال ” الى الاوساط التعليمية وانتشار التعليم الخاص….حاليا الغش اصبح ظاهرة يصعب محاربتها . والمصيبة ان هناك من يدافع عنه . الكثير من الآباء يساعدون ابناءهم على اقتناء الوسائل الحديثة التي تمكنهم من الغش .وابناء الفقراء يعتمدون على القصاصات المصورة. ويكفي المرور امام مراكز الامتحان لمشاهدة مآت القصاصات منتشرة في محيطها.

  • أستاذ في مدرسة الحياة
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 15:53

    الغش عليه أن يسائل منظومة التربية والتعليم والتكوين الفاسدة الاستحمارية عديمة الفائدة بالإضافة إلى مسائلة الموارد البشرية عديمة الكفاءة والمهنية والضمير.

  • متتبع
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 16:21

    مدخلان رئيسيان لمقاربة الكارثة :
    1. الاخلاق : الغش مسألة اخلاقية من الأساس، لما يغيب الرقيب، ويتبجح الغاش بفعلته، ولا يحس بوخز الضمير… عندئد هو مستعد لفعل أي شيئ
    2. العقاب: يتعين تفعيل القانون ، والضرب بيد من حديد على الغاش، والمراقب الذي سمح بالغش في القاعة، ورئيس مركز الامتحان والملاحظ..

  • Hassan temara
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 16:30

    الدولة خططت منذ عقود لتخريب المجتمع. ونجحت في ذلك. حطمت المدرسة العمومية المبنية على القيم السليمة وأعطت الضوء الاحمر لفطريات المدارس الخصوصية للربح المادي ونفخ النقط وابتزاز الآباء مقابل نجاح على الأوراق. وتخلت عن سياسة تعليمية واضحة وبناءة.. وها هي ثمار الفشل التربوي نضجت وأعطت رائحتها… سيأتي جيل مقبل لا يصلح لأي شىء

  • sami
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 21:47

    يجب الضرب بيد من حديد على يد الاساتذة الذين يسهلون عملية الغش و بالمقابل توفير الحماية المطلوبة لكل استاذ مراقب تعرض للتهديد وعدم تعويض اي كان عن القيام بواجبه الوطني بمن فيهم مدير الاكاديمية والمدير الاقليمي و…….الصرامة مع الجميع هي الحل هذا من جهة اما من جهة اخرى يجب محاربة كل انواع الغش والدلس والفساد دون هوادة هذا ان كانت الدولة تريد اصلاحا فعليا

  • فاعل جمعوي غيور.
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 22:36

    لاشك أن شيطان الانس أخطر من شيطان الجن,وعليه فان اصلاح العنصر البشري صعب ومعقد,وكاد أن يكون مستحيلا.وانا لله وانا اليه راجعون.فعلينا أن نغير سلوكنا عند الجماع
    لان الاصلاح الفعال يبدأ من الجذور.والله ولي التوفيق.

  • Mohamed
    الإثنين 14 يونيو 2021 - 23:48

    يوم الامتحان يكرم المرئ أو يهان،اليوم نرى البعض يجتاز امتحان وقته ثلاتة ساعات في نصف ساعة هل هدا جن ام مادا الجواب واضح جدا وسائل إلكترونية متمكنة من الدرجة العالية انتشرت في صفوف المترشحين وايضا الهواتف الذكية….فهدا غير معقول فحن تلاميد يجب على الوزارة حمايتنا وحماية حقوقنا وحضوضنا في تكافئ الفرص بشتى الوسائل كما في الجامعات. توجد كاميرات والعديد…..

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 6

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 5

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال