رسالة من التاريخ
“الشعب الذي ينسى ماضيه يحكم على نفسه بأن يعيشه مرة أخرى” وينستون تشرشل
كتب الله للحق الحياة والشموخ والبقاء، يتردد صداه عبر الزمن، ويبعث في الأجيال المتلاحقة مكامن الأصالة والعزة والشرف، ويسائل اللحظات التي يتراجع فيها أبناء الوطن فيستهجن ذلهم بعد عز وتهاويهم بعد رفعة، ويوجّههم في المراحل التاريخية والمقاطع الفاصلة من حياتهم ومسار بلدهم، ويدفعهم دفعا نحو النهوض والانبعاث واليقظة والتحرّر. وجعل سبحانه في كل أمة أعلاما ورموزا وقادة وعظماء، يتردد الحق على لسانهم قولا وفي حركتهم سلوكا وفي حياتهم عقيدة، فتهتدي الأمة بهداهم وتستضيء بنورهم وتسترشد بمواقفهم.
المجاهد الكبير والمقاوم الشامخ محمد بن عبد الكريم عبد الخطابي، رحمه الله، واحد ممن اختص الله بهم شعب المغرب في تاريخه الحديث، وممن قدموا أرواحهم حبا للبلد وذودا عن حمى الدين والعرض الوطن، جاء في مرحلة تاريخية حاسمة، فقاوم الاستعمار والاستبداد، وجاهد مدافعا عن العباد والبلاد، ليتحرر المغرب من الغزو الخارجي والاستغلال الداخلي، ولينعم أهله بالعيش الكريم والحياة الحرّة.
عندما أنهى أسد الريف مهمته الخالدة، بانجلاء الاستعمار، رفض أن يكون شاهد زور على “سرقة التحرير” من قبل الفئة الحاكمة ونخبتها المتنفِّذة، وقاطع، كما الكثير من الشرفاء، تحريف مسار البلد خدمةً للمستبد المستولي بالسيف وللغازي المحافظ على امتيازاته.
رفض الخطابي أول دستور في “مغرب ما بعد الاستقلال” وقاطعه ودعا المغاربة إلى مقاطعته، لأنه يؤسس للاستبداد ويحتقر إرادة الشعب وينتزع حق المغاربة في وضع دستورهم واختيار من يكتبه، إذ المعروف أن الحسن الثاني كان قد استفرد بوضع دستور 12 ماي 1962 من خلال لجنة معينة (كما هو الحال اليوم مع اختلاف اسمي المنوني ودوفرجيه)، ضدا على إرادة القوى الوطنية التي طالبت بجمعية تأسيسية منتخبة لتحقيق معنى الميثاق والتعاقد والتشارك والمؤسسية، واختزل في نفسه السلطة التأسيسية الأصلية (حسب قول مستشاره أحمد رضا كديرة)، ليصنع أول دستور بيده (كما قال الملك الراحل في خطاب 18 نونبر 1962)، وليكون الركيزة التشريعية الأولى التي تبتت دستوريا الملكية المطلقة وشرعنة نفوذها واستمرار تحكمها الفردي في مصير الوطن وسكانه (حسب وصف المناضل الوطني الحبيب الفرقاني).
ولأن المرحلة السياسية التي نعيشها اليوم مشابهة في كثير من كلياتها لتلك المرحلة (شعب يتوق للحرية السياسية والحقوق الاجتماعية… ونظام محكوم بمنطق المنحة وهاجس الاستمرارية)، ولأن الرجل، وقد أفضى إلى ربه بما قدم من جهاد وتحرير، وهو محل إجماع عند كل الأطياف الشريفة في المغرب، أخلَص النصيحة للمغاربة (الأجداد والأبناء والأحفاد) أنْ قاطِعوا الدستور الممنوح والمفروض، أضع بين يدي القراء نص رسالة محمد بن عبد الكريم الخطابي التي بعث بها من منفاه بالقاهرة إلى الشعب المغربي إبان فرض دستور 1962، لأنها ما زالت سارية المفعول:
نص تاريخي لمحمد بن عبد الكريم الخطابي: أضحوكة الدستور الممنوح
إن دستورا لم تأت به لجنة منتخبة لا يمكن قبوله، خصوصا أن الاستفتاء عليه يتم دون أن تمكن التعبئة العادلة من ولوج للإعلام العمومي وإمكانية شرح كل وجهات النظر للمواطنين، لا نريد أن نكون أضحوكة الدستور المصنوع للمغاربة مؤخرا، موضعا للمشاحنات، أو الخلافات…، وأن نكون هدفا للمنازعات والخصومات، ومحلا للجدل والهراء… بين أبناء الأمة المغربية.
فمادامت الأمة المغربية أمة مسلمة تدين بدين الإسلام الحنيف، ومادام في البلاد من يفهم هذا الدين والحمد لله.. فمن السهولة بمكان أن نجد الحل الصحيح لكل ما يعترض سبيلنا في حياتنا الاجتماعية، بدون اللجوء إلى التحايل، والى الخداع والتضليل. إن التنصيص في هذا الدستور المزعوم على (ولاية العهد) ما هو إلا تلاعب، واستخفاف بدين الإسلام والمسلمين… إذ كنا نعلم أن مسألة الإمامة نفسها كانت دائما موضع خلاف بين علماء الإسلام منذ بعيد، وما ذلك إلا لعدم وجودها في القانون السماوي. هذا في الإمامة. وإما في ولاية العهد فلا خلاف أنها (بدعة) منكرة في الإسلام، وكلنا يعلم أن مؤسسها معروف، ونعلم من سعي في خلقها في ظروف معينة، ولغاية معلومة.. فإذا كانت مخالفة للشرع الإسلامي فلا محالة أن تكون موضع (تهمة).. ويقول إمام المذهب مالك بن أنس (ض): «ليس من طلب الأمر، كمن لا يطلبه». وذلك لأن الطلب يدل على الرغبة، والرغبة تدل على (التهمة) وعدم الطلب يدل على الزهادة والنزاهة. ثم إن ولاية العهد إذا كانت مفروضة قسرا، فلا تلزم المسلمين، إذ من المعلوم أن كل بيعة أو يمين كانت بالإكراه تكون باطلة. إذا كانت الأمة المغربية، أمة مسلمة.. فلابد لحاكمها المسلم أن يكون مطيعا لله، وبالخصوص فيما بينه وبين الأمة المسلمة، وعليه أن يستشير المسلمين في كل الأمور، عملا بقوله تعالى «وأمرهم شورى بينهم»، وبقوله في آية أخرى «وشاورهم في الأمر» فأين نحن من مضمون هاتين الآيتين الكريمتين، وكيف نوفق بينهما وبين من يريد الاكتفاء بالتحايل وخداع الأمة في أمر الشورى وغير الشورى…؟
لاشك أن التهمة موجودة وواضحة بشأن هذا الدستور المزعوم.. كلنا يعلم أن الرسول الكريم (ص) أمر باستشارة جماعة المسلمين، رغم كونه (ص) مؤيدا من عند الله بالوحي، ومعصوما -والله يعلم عصمة نبيه وحبيبه- ومع ذلك الأمر، يأخذ رأي الجماعة، وذلك للتسنين. فالحاكم المسلم بمقتضى الآيتين مأمورا أمرا وجوبيا باستشارة الأمة من غير أن تطالبه بها.. فكيف بحاكم يريد أن يخدع الأمة، في الوقت الذي تلح فيه هي في طلب الاستشارة؟ لقد نادى المغاربة بالدستور بعد أن فقد العدل، وبعد أن سيطر الجور والظلم والطغيان، ظنا منهم أنهم سيجدون (العلاج) في الدستور، فإذا بهم أمام كارثة أخرى أدهى وأمر مما سبق..
إن المغاربة لا يحتاجون إلى دستور منمق بجمل وتعابير، تحمل بين طياتها القيود والأغلال.. إنهم يريدون تطبيق دستورهم السماوي الذي يقول: إن الله يأمر بالعدل والإحسان.. يقول «وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل»، وغير ذلك من الآيات الكريمات التي جاءت دستورا سليما للأمة الإسلامية. وأما من خالف هذا الدستور فقد قال فيه القرآن الكريم: «وأما القاسطون فكانوا لجنهم حطبا»… ويقول الرسول الأكرم (ص): «إن أعتى الناس على الله، وأبغض الناس إلى الله، وأبعد الناس من الله، رجل ولاه الله أمر أمة محمد، فلم يعدل فيهم».. ويقول عليه الصلاة والسلام: «من مات غاشا لرعيته، لم يرح رائحة الجنة»…
ولا نكون من المغالين إذا قلنا، إن هذا الدستور المزعوم، قصد به في الحقيقة تطويع الشعب المغربي وترويضه طوعا أو كرها حتى يصبح معتقدا بأن حكام البلاد يحكمون بتفويض من الله.. وهذا شيء يتنافى مع (معتقد) الأمة الحقيقي. إذن، فخير، لواضعي الدستور المزعوم أن يرجعوا إلى الجادة المستقيمة حتى لا يتسببوا في الكارثة، ويكونون هم (الجناة).
وبهذه المناسبة أوجه ندائي إلى الشعب المغربي كله، في قراه وحواضره وبواديه أن يتنبهوا للخطر الماحق الذي يهددهم عن طريق هذه اللعبة المفضوحة، فليس هناك دستور بالمعنى المفهوم للدساتير، وإنما فقط هناك (حيلة) ولا أظن ستنطلي عليهم.. فقد شاهدوا مثيلات لها فيما مضى.
محمد عبد الكريم الخطابي القاهرة في: 1/12/1962
MR ALKHATTABI A PROCLAME LA REPUBLIQUE AU RIF … JE SUIS CONTRE CEUX QUI VEULENT DEVISER LE MAROC EN MICRO- ETATS.. LAISSEZ NOUS TRANQUILLE LE 1ER JUILLET TRANCHERA ENTRE CEUX QUI AIMENT CE PAYS ET CEUX QUI REVENT… QUI VEULENT UN MAROC AMAZIGH.. UN MAROC FASSI … ET UN AUTRE SOUSSI… … DITES CE QUE VOUS PENSEZ LE 1ER JUILLET POURQUOI VOUS AVEZ PEUR .. VIVE LE MAROC UNI …VIVE SM LE ROI…
لن اصوت على دستور ادا لم يكن اساسه لااله الا الله محد رسول الله بمعناها الحقيقي
المجاهد الكبير والمقاوم الشامخ محمد بن عبد الكريم عبد الخطابي، رحمه الله،قاوم الاستعمار والاستبداد، وجاهد مدافعا عن العباد والبلاد، ليتحرر المغرب من الغزو الخارجي والاستغلال الداخلي، ولينعم أهله بالعيش الكريم والحياة الحرّة.، رفض أن يكون شاهد زور على "سرقة التحرير" من قبل الفئة الحاكمة ونخبتها المتنفِّذة، وقاطع، كما الكثير من الشرفاء، تحريف مسار البلد خدمةً للمستبد المستولي بالسيف وللغازي المحافظ على امتيازاته.
الله يرحمو أو مون كان حي كون صوت بنعم على الدستور حيت ماهايبغيش الفوضى والمنافقين ديال العدليين والنهجيين يسيطرو على الحياة العامة أنا ريفي وأقول نعععععععععععم للدستور ومامفاكينش
je pense qu,avec trop de chauvinisme la langue bebere est mal servi,les berberes n,ont pas perdu leur identite durant 14 siecles, preferable pour que tous les marocains l,apprennent facilemnt est d,utiliser des lettres arabes ou latins, les pakistanais, iraniens et autres n,ont pas perdu leurs identites en utilisant des lettres arabes, ainsi que l,occident y compris la turquie qui ont opte pour le latin
لا نحتاج إلى دستور مثالي لأننا لا نستحقه لأننا لسنا شعبا مثاليا
تكيفينا أرقام الأمية …
نحتاج شعبا حقيقيا واعيا يدافع عن مصالحة كلما اقتضت الضرورة ووجب ذلك بغض النظر عن الدستور والقوانين
فما السبيل ؟ فالدستور ما هو سوى واجهة واحدة وليست الأهم
ان الله اوجب بيعة الامير ولو كان ضالما حتى لا تحدت الفتنة .اما ملكنا فالشعب يحبه .والدستور مناسب للبلاد لانه جاء باشياء جديدة
أعتبر أنه ليس من المعقول ولا من المقبول استعمال الشهداء في موضوع الاستفتاء، فالمجاهد عبد الكريم هو فوق كل الاعتبارات ومن الاجحـــــاف اقحام اسمه الكريم في هذا الموضوع . ألتمس من كاتب المقال الاعتذار لكل المغاربة على التصرف الأرعن …
عاش عبد كريم حرا لو كان عبد كريم لا قال إذا نريد أن نحاسب مفسدا ما ؟ ف كيف إذا كان يختبئ وراء الملك لأنه يرأسه و الملك لا يمكن محاكمته ف هذا تناقض لإمارة المؤمنين؟ الحسن الثاني ضحى ب عبد الكريم من أجل أفقير الذي حول أن ينقلب عليه
إنه لمن العار والوقاحة أن تتحدث حركة 20 خائن وشاد باسم البطل الخطابي الذي لم يتواطأيوما مع اعداء المغرب لتخريب المغرب كما تفعل هذه الحركة وتاتي لتجلب عطف المغاربة بالتكلم عن البطل الخطابي الذي كما يعرف الجميع ان سر خلافه فمع السلطة ليس سلطويا ولكن كان فيما يخص عدم اكتمال إعادة الثغور المحتلة و أشع بالغضب عندما أرى أكبر المتعاملين مع الاستعمار يتحدثون باسم بطل ضحى بنفسه من اجل حوزة الوطن ونحن سنصوت بنعم مراعاة منا لاستقرار الوطن ولنبين أننا لا نرضى بالخونة والشواذ بيننا أتباع حركة 20 حمراير
خمس عقود تمر تقريبا على هذه الرسالة التي وجهها عبد الكريم الخطابي إلى مواطنيه المغاربة يحذرهم من الوقوع في حفرة دستور العبيد التي حفرها لهم النظام بعناية ليظلوا عبيدا يعيشون في كنف المذلة والمهانة ومجردين من إنسانيتهم كبشر واليوم يعيد النظام نفس السيناريو وإن إختلف المكان والزمان والكومبارس ودهاء التأليف والاخراج. فالجوهر يبقى هو.. والهدف هو إدامة عمر الاستبداد روحا في جسد نظام فابل للتجميل والتكيف مع الوضع الراهن, لكن حركة 20 فبراير بشبابها العنيد لهم بالمرصاد كما كان عبد الكريم الخطابي بالأمس
نعـــــــــــــــــــم للدستور وعاش الملك .
en va vote oui
et le danger c est les 20 fifi et al adel wal ihsan
et stp laisse al khatabi dort tranquille , il reste que les morts maintenant car vous avez perdu tous vous cartes hhhh aller en attend la prochaine fois peut être vous aller adresser a Bruce lee ou mawe tesi tongh ou une comédie de votre part car en aime trop vous série c est bien continuer comme ca
a vous hespress
60 عاما كافية ليعيد التاريخ نفسه فهل من مذكر؟؟
الخطابي كان اول من اشار الى انشاء دويلة صغيرة خاص به و كان يريد تفريق الشعب المغربي كما يريد شردمة اليوم، انا اشاطر الرأي صاحب المقال فالزمان يعيد نفسه و ما رأينا من دستور الملك الحسن التاني الا استقرار البلاد و العباد و لو بقي عبد الكرم الخطابي لنكس المغرب كما نكست اقوى دولة عربية الا و هي العراق. من لا يريد التصويت على الدستور لا يريد الخير للمغرب كما لم يرده الخطابي و ان كان مقاما بطلا و همام لكن وحدة المغرب اول هم العاقل و لا ننسى ان هناك شعب بكامله قاتل الى جوار الخطابي لا بد ان لا ننصفهم
شفتي للي كتب هذ المقال راك تناقض مع راسك سير فهم هو الاول عاد هضر على عبد الكريم الخطابي واباااااااااااااااااااااااز
jتستدلون براسلة اكد فيها المجاهد الراحل على اسلامية الامة و الدولة لتبررو موقف 20 فبراير اللتي تطالب بدولة علمانية يفصل فيها الدين عن الدولة?? !!!! قمة الاستغباء و الاستخفاف بعقول المغاربة
رحمة الله عليك عالية يا رمزنا ويا أسطورتنا .
بسم الله الرحمن الرحيم
رحم الله شييوخ المجاهدين المناظلين الأبطال الحقيقيين محمد وأخيه امحمد عبد الكريم الخطابي
والجوائز الكبرى التي نالوها الأولى النصر على المستعمر الغاشم الاسباني ثانيا الهجرة ثالثا الاستشهاد في بلدهم أما محمد توفى بمصر وأما أخيه امحمد وابنه شيد وإدريس
عادو إلى المغرب مع عائلاتهم بطلب من الملك الراحل واستشهو جميعا بطرق مختلفة عجيبة وشيطانية وبقي عائلاتهم مهمشين نسيا منسيا مهمشين في بلدهم لم يؤسسو لا حزب الاستغلال ولا حزب الاستباد ولا ولا
عنوان المقال يدل على ان كاتبه مازال يعش بتفكير وعقلية الماضي. شتان بين زمن الرجال وزمن اشباه الرجال. نحن قبلنا بالدستور وسنصوت عليه بنعم لنقطع دابر الذين يريدون جر البلاد الى الهاوية. همهم الارتزاق على حساب الشعب يرفعون شعارات رنانة وقلوبهم قلوب الذئاب المفترسة,يسعون الى نشر الالحاد والزندقة من خلال الدعوة الى محو كل المظاهر الدينية والثقافية للدولة المسلمة.نحن نعلم علم اليقين بل حق اليقين بل عين اليقين انه لو اسند الامر الى هؤلاء لصياغة الدستور لنصوا على وجوب جعل المغرب دولة ملحدة.
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات والصلاة والسلام على سيد ولد عدنان محمد صلى الله عليه وسلم .
ان المخزن في هذه البلاد السعيدة يتقن اللعب بالمصطلحات والدين وها انتم يا شباب الأمة شاهدتم كيف تغنى الفقهاء فوق المنبر يوم الجمة باللغو . والتنميق فلا تنقصم سوى موسيقي بداية الجوقة للخطب . فكيف بدستور سر تلويتة في وضحه الغامض . وشموليتة المتقدعة فقد اعطى مجالا واسعا لكل شئ دون ان يعطي اي شئ . وها انتم هاانا الى التغير شي حاجا . والله ما تكونوا رجال حتى نبقاو هكذا .
تحية طيبة وبعد
لقد انهمرت دموعي وأنا أقرأ رسالة الأمير مولاي موحند بن عبد الكريم الخطابي
أنا أستجيب لك يا إمام المجاهدين ولن أصوت في دستور الشوهة
هذه شهادة من ابن الرباط لكل الريفيين: أنتم نجوم في سماء المغرب بها نهتدي والخطابي هو الشمس التي رحلت عنا والتي لابد أن تشرق يوما
اللهم أنزل رحماتك على روح المجاهد الشريف الخطابي وحفض بلدنا المغرب من كل المفسدين
بسم الله
رحيم الله هذا الرجل العظيم الشريف مثل هذا يستحقون إسم شريف بكى على المغرب وشعبه شماليه ك جنوبيه شرقه غربه دون تميز عظماء هم قلة أين نحن من هؤلاء الخفافش اليوم الجهوين إثنين يردون تقسم و طننا العظيم
ربما انت من الناس الذين يؤمنون ان التاريخ يعيد نفسه. و تلك حقيقة علمية زائفة…الدستور المغربي الاول لا علاقة له بالدستور الجديد.
ابتلينا في المغرب باناس يفهمون اشياءا ولا يفقهون في الاشياء المهمة
السلام عليكم
رحمك الله يا أمير الريف
كلمات معبرة وفي المستوى الذي يتطلع إليه الشعب المغربي
لا اضافة لي على كلام الحكيم الخطابي سوى ان ادعو الله ان يفتح الله عقول و ابصار المغاربة لينتبهوا للخطر اللذي يتربص بهم … و اشد انتباه "العقلاء" الى ان عبد الكريم الخطابي لم يدعو الى التصويت ب "لا" ,,, مع ان لا احد يشك في وطنيته و حبه للوطن … و ذلك لعلمه اليقين ان المقاطعة ابلغ و افضل … الحمد لله انكم لن تتهموه بالخيانة لانه ينتمي الى حركة 20 فبراير او العدل و الاحسان او النهج او ,,,, و لكم يا مواطني هذا البلد العزيز واسع النظر.
هل سياق زمن الخطابي هو سياق اليوم؟
بسم الله الرحمان الرحيم
عبد الرحمن أحمد خيزران أعجبته آية العدل والإحسان وجماعة العدل والإحسان تتفق معه تماما ولكن يا أخي العزيز موضة اليوم ليست هي موضة عبد الكريم الخطابي
السياق التاريخي يختلف فشتان بين الأمرين
وأترك لك المجال للبحث عن موطن الإختلاف
c'est vraiment un homme d'état comme a dit zakia dauiod,ce que j'aime dans ce grand homme son intelligence,c'est le moment que les marocains comprend vos messages.Un grand respect pour notre grand héros j’oublierai jamais ce que vous avez dit un jour que vous avez venez avant votre temps.
Tanmirt ayradh negh
كلمة حق أريد بها باطل
مقال وضع الدواء على الداء ان اهذا الدستور مشوب بالغام مميتة لقد " زاد الشحمة في…"
وغطى رؤوس الفساد التي اينعت او كادت لكن سرعان ما اعطاها هذا الدستور دفعا قويا اخر و زخما على الساحة السياسية مرة اخرى بعد ان احسوا ان الزربية سوف تسحب من تحث ارجلهم.
انا لاادري كيف انبهر الشيخ المغراوي و سمح لنفسه ان يفتي او يحاول ان يغطي زلقته الاخيرة التي ابعدته عن المغرب بالدعوة بالتصويت لصالح هذا الدستور الذي ظاهره رحمة للهغاربة وباطنه من قبله العذاب.
رحم الله المجاهد الكبير والمقاوم الشامخ ومفخرة كل المغاربة محمد بن عبد الكريم عبد الخطابي
,نعم للدستور
اللهم احفظ البلاد من شر الفتن و احفظ ملكنا و انصره على أعدائه أعداء الوطن
الله الوطن الملك
الخطابي مجاهد كبيرلكن للاسف مادا كان مصيره -طبعا المنفى من طرف النظام والخونة تقاسموا مناصب وخيرات البلاد
ايها الكاتب بالله عليك الا تخجل من نفسك ان تتحدت و تنتقد الاستبداد و انت عضو في جماعة يستفرد بقيادتها رجل واحد منذ سنة و لا يجود منكم من ينبس بنة بشفة امام قراراته
رحم الله الخطابي المجاهد و لا حول و لا قوة الا بالله
انشر يا اخي
أحسنت عملا يا أخي عبد الرحمان ببحثك عن هذه الرسالة القيمة و الإتيان بها في الوقت المناسب, وأحسن قولا لمعلمنا و قدوتنا في النضال السيد المرحوم عبد الكريم الخطابي. إضافة مناسبة في الوقت المناسب. جزاك الله خيرا.
هل كان عبد الكريم الخطابي عضوا في جماعة العدل و الاحسان ":/,’.؟ أقرؤوا هده الجملة : إن المغاربة لا يحتاجون إلى دستور منمق بجمل وتعابير، تحمل بين طياتها القيود والأغلال.. إنهم يريدون تطبيق دستورهم السماوي الذي يقول: إن الله يأمر بالعدل والإحسان…. سبحان الله رحمك الله يا مجاهد و الصغار لعبيد المخزن في كل زمان…
أعلم يقينا بأن جدي محمد بنن عبد الكريم الخطابي لو كان في هذا العصر لكان اليوم قابعا في معتقل كوانتنامو بدعوى انه ارهابي عنيد….
ولكن العبرة ليست بأقوال الناس ولا بأحكامهم، ولكنها فقط بحكم الله وتقديره، فكم من الأشخاص يزعم الناس أنهم فجار ومجرمون ومتطرفون، حتى اذا كان يوم القيامة فوجئوا بأن اولئك المجرمين ( في نظرهم ) هم في زمرة محمد (ص) . قال الله تعالى عن أهل النار: ( وقالوا ما لنا لا نرى رجالا كنا نعدهم من الأشرار، أتخذناهم سخريا أم زاغت عنهم الأبصار، إن ذلك لحق تخاصم أهل النار) !!!!
المرجو من الاخوة تصحيح الأية الكريمة : «وأما القاسطون فكانوا لجنهم حطبا»…
تحية عالية من جبال الريف الصامدة
من خلال قرائتي لهذا اتضح كل شيء, ولا ثم الف لا…..لا للدستور الممنوح .رحمك الله يا اب المجاهدين
عار استعمال الشهداء والمجاهدين ، إذا نحن صممنا آذاننا على هذا اللغو سيطلع علينا آخر يقول مقولة الشهيد المهدي بنبركة وآ خرون ، كفــــــى استهتــــارا . ودعوا الموتى في قبورهم ينعمون بالراحة الأبدية….
كان رحمه الله لا يفهم معنى الحياة إلا مع الحرية والكرامة.. تحية تقدير واحترام لهذا الرجل العظيم في تاريخنا المعاصر .قائد الثورة الريفية ضد التخلف والجهل والاستعمار وكل أشكال التبعية كانت قضيته الأولى، بسببها حوِرب في الماضي وبسببها يحارَب اليوم انه اسطورة الريف التي يحكي عنها العالم بأسره فهذا الأخير منسي من طرف التاريخ الرسمي.. لكن مهما طال الزمن ستبقى حيًا في وجدان الناس يا أميرنا..
Hespress et son volte face à quelques heures avant le vote
A quoi rime votre volte face soudaine?
est-ce une insinuation ou un revirement d'opinion?
ou enfin une recommandation?
est-ce une incitation ou un jeu pervers agrémenté d'un soupçon d'encouragement?
est-ce le dessert que vous avez gardé secret jusqu'à la date fatidique pour vous démarqué et marquer votre position mitigée, litigieuse et ambigüe!!!
الريفيون الفخورون بأنفتهم وعزة نفسهم والمنتمون إلى قيم الحرية والعدالة ومقاومة الظلم فلم يرضوا بالخنوع، ولا بالركوع والسجود إلا لله وحده لأن أخلاقهم أخلاق الفرسان وليس أخلاق تجار فاس، وكانوا يعلمون أن القامات المنتصبة انتصاب جبال الريف قد تنكسر ولكنها لن تنحني، فقد كان الأمير الخطابي قدوتهم ومازال حي في الوجدان ..
عاش الشعب ما اروعه من شعار مغربنا واسع مغرب الجميع يتسع للجميع للكل وليس لشخص واحد ان من ينادي بعيش شخص واحد فقط فكانه ينادي بموت الاخرين وهدا اقصاء ينم على ان اصحاب هدا الشعار اقصائين وقلوبهم ضيقة اما من ينادون بعاش الشعب هم اناس دوو صدور واسعة ورحبة رحابة هد الوطن الكبير صراحة يطربني شعار عاش الشعب واحس بنشوى وانا اردده لنهتف جميعا عاش الشعب حرا ابيا عاش الشعب معززا مكرما عاش الشعب متحابا ومتأخيا عاش الشعب
أنظرو من يتكلم
إستسلم ع الكريم الخطابي بعد أن تحالفت جيوش الفرنس والإسبان عليه ففر إلى مصر ليترك الشعب الريفي تائها بين دوامة الإحتلال
فهل يستحق أن يسمى الخطابي أسطورة
اقول لصاحب المقال أن ان عبد الكريم الخطابي قال هذا الكلام ارضاء لولي نعمته جمال عبد الناصر الذي كان ياويه و الذي كان يطمع ان يكون النظام في المغرب جمهوريا اشتراكيا و الكل يعرف العداء الذي كان يكنه جمال عبد الناصر للمغرب إلي درجة وقوفه عسكريا إلي جانب الجزائر في حربها ضد المغرب
ثم انني اتسائل ماذا يجمع بين العدل و الاحسان الذين يدعون الاسلام و بين اليساريين الملحدين الذين يريدونها دولة علمانية يفعل فيها الفسقة الفجرة ما يريدون دون حسيب اتقوا الله ياناس
تكلم بلسانك و عبر عن رأيك كما تشاء و لكن لا تتكلم باسم الآخرين المجاهد عبد الكريم مات رحمه الله عبر عن رأيه في وقته ,أما الآن كثر المنافقون و المرتزقة و المتعصبون ومن تتجاوز "فهامته حجم رأسه
لو كان على قيد الحيات لمتنع عن التصويت. وندم على جهاده الذي أوصل البلاد إلى حاكم أناني لا يهمه إلا نفسه وإبنه
الله يرحمك يا ايها المجاهد الكبير والمقاوم الصامد ذو القلب الطيب حتى قبل ان تموت تركت لنا رسالة مضمونها التحذير والتنبيه من الدساتير الممنوحة المرفوضة من لدى شعبنا الكريم الوفي الباحث عن العيش الكريم والحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية استمعوا يا ايها الشعب ان المجاهد عبد الكريم الخطابي يعتبر رمزا للشعب المغربي هو الذي دافع عن ترابنا الوطني وقاوم الاستعمار والاستبداد وجاهد دفاعا عن العباد والبلاد لذا علينا جميعا احترام هذا المجاهد وهو واجب علينا اعتمادا ما ذكرناه اعلاه والسلام عليكم
أحترم هدا المجاهد ,لو كان حيا لوجه مقاومته لحركة ٢٠ فبراير و للدين يتكلمون بإسمه .لأن هاؤلاء لايفقهون لا في الدين ولا في الديمقراطية الهادئة; لقد كان المجاهد مؤمنا بالدين و الوطنية و الوحدة ; لو عاش ليومنا هدا لقال : نعم : لأ نه مجاهد ويعلم أين تكتمل الوطنية و الوحدة.لاتتكلمو بإسم المجاهدين الأحرار لأ نكم لاتفقهون شئ
رحمك الله محمد عبد الكريم الخطابي كتبت لنا من القاهرة في: 1/12/1962 وأرى وكأنك تعيش معنا اللحظة فلا اختلاف كثير بين 62 و 2011 بل هناك تطابق رهيب بين تحليلك و بين ما نعيشه الان و اسمح لي سيدي عبد الكريم الخطابي أن استعير كلماتك الاخيرة
وبهذه المناسبة أوجه ندائي إلى الشعب المغربي كله، في قراه وحواضره وبواديه أن يتنبهوا للخطر الماحق الذي يهددهم عن طريق هذه اللعبة المفضوحة، فليس هناك دستور بالمعنى المفهوم للدساتير، وإنما فقط هناك (حيلة) ولا أظن ستنطلي عليهم.. فقد شاهدوا مثيلات لها فيما مضى.
التاريخ يعيد نفسه، ولكن من يعتبر، قوم تنطلي عليهم الحيلة في كل مرة.لا يستمعون للعقلاء و الحكماء و يتبعون كل ناعق.
le contexte est different …en plus si on analyse la premiere phrase de ce qu a dit notre Lion….l`information du peuple sur le contenue de la constitution n`a pas ete respectee a l`epoque alors que c`est tres different mtn…
فعلا لقد مات الرجال الأحرار الذين يومنون بالله و يومنون بوطنهم
ويدافعون عنه بدمهم و أولادهم و أرواحهمو أموالهم
رحمك الله يا قائد الريف مولاي محند
الله يرحمك يا سيد رجال المغرب ! حتى و إن درسونا تاريخا مزيفا فلن ننساك يا خير ما أنجبت هذه الأرض في الألفية الماضية. للعلم أنا لست ريفي ولكن هذه الحقيقة لا ينكرها إلا جاهل.
. ويجب على كل إنسان في العالم أي يعرف أن المكان الذي لم يستطيعوا النصر فيه هو الريف العظيم ، في حين كانت كل مناطق العالم الإسلامي تخضع للمستعمر . كل الدول العربية والإسلامية كانت مستعمرة ما عدا الريف. وفي ذلك أكبر عبرة … ولما لم يفلحوا معه المستعمرون الفرنسيون والاسبان لجأوا إلى الحرب الكيماوية بمساعدة الألمان . فعلاً أسد وستبقى في قلوبنا يا جوهر الإسلام والابرار
من جاهد في سييل الله وفي سبيل الوطن يعرف ماذا يفعل ؛ الخطابي الذي أراد كل الخير لشعب المغرب ، رغم المؤامرات التي كانت موجهة ضده ، ورغم الحيل التي كان يقوم بها الإستعمار إلى جانب حكومة المغرب آنذاك قصد النايل منه فلم يفلحوا أبداً . كان دأئماً يقاوم ويربح الحرب تلو الآخر ؛ كان فعلاً أسداً يهز المستعمر والحكومة الفاسدة المتعاونة مع المستعمر ، لكنه كان عظيماً ، ذكياً ، رئوفاً بشعب المغرب رغم الادعاءات التي كاذبة عليه والتي زرعها المستعمر في بعض المغاربة
نعم الخطابي كان مجاهد ، بل أمير المؤمنين بمعنى الكلمة، لا يخاف لومة لائم ، بل يخاف الله فقط .
ادا لم تستحي فكتب ما تشاء ونعم للدستور ولا للخونة دائما الله الوطن الملك
رحم الله الزعيم عبد الكريم الخطابي.ما كان عليكم الزج به في خضم صراع تدرك الأغلبية أهمية التعديلات التي طرأت على الدستور وهي التي ستصوت لصالحه وبالتالي ضد معارضيه.
هكذا تكونون قد أسأتم لهذا المناضل ووقع المثل : جا يحبو وعماه.
لا تحمل الراحل ما لا طاقة به، كفاكم عناوين عريضة، الشعب صوت بنعم منذ إعتلاء محمد السادس على العرش لأنه رأى فيه مصلحا وصالحا. لا تقحم الرجل هنا قد تسيء إليه اكثر مما تعتقد، وللكثيرين ملفات عن الراحل،،، ملفات قد تقلب التعاطف إلى تشكيك في مقاومته،،
لو عاش الراحل اللحظة لصفق بحرارة وصوت بنعم لأنه يدرك ان الملك رجل الكلمة والساعة
ليس عبد الكريم وحده الذي حكم هذه البلاد. ما هو إلا شخص كجميع الوطنيين و الحسن الثاني رحمه الله هو الذى وحدة هذه البلاد ليس عبد الكريم . بل هاذا الشخص عبد كريم كان يريد تفريق هذه البلاد بعد إستعمار و يريد إنشاء حدوده الخاصة و لن أصفه بالخائن لاكن من يريد تشتيت هذه البلاد الله يشتتو
merci beucoup pour cet article…et merci pour abdelkarim alkhattabi qui a fait plus ça pour le maroc mais la plupart ignore ça…beucoup de gens se rappelle seulement de Allal Elfasi,bien ,parcequ,il y avait beucoup de publicité pour lui…
ce qu,on veut pour notre pays c,'est les sanctions…comment ce se fait que depuis l'independance on a jammais vu un responsable santionné…est ce qu on est au paradis
?????????
!!!!!!!!!!!!!!!
يا ليت كان عبد الكريم الخطابي حيا لعرف كيف يتصرف مع المخزن المحتال الدي يضلم الشعب بدون اية محاسبة,
اولا عبد الكريم الخطابي توفي قبل الاستقلال
ثانيا اظن ان صاحب المقال يقصد محمد بن عبد الكريم و ليس محمد عبد الكريم الخطابي :]
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله،والله لو رأى المجاهد الكبير عبد الكريم الخطابي رحمه الله ونحسبه من الشهداء ان شاء الله هذه الفئة والشرذمة من الملاحدة واليساريين واللادينيين ونصف ذكر ونصف امرأة لقال فيهم قولا شنيعا لانه مسلم حتى النخاع ،أما عملية الاسقاط فلكل قول ظرفه ولهذا قيل حيض الرجال في الاستعجال ،أما الامارة بالغلبة فلحديث النبي (ص) وإن تأمر عليكم عبد حبشي….،أما بطلانها فليس هناك دليل على ذلك مادام الحاكم مسلما بخلاف جماعة الخرافيين الذين يكفرون الملك
بهذه المناسبة أوجه ندائي إلى الشعب المغربي كله، في قراه وحواضره وبواديه أن يتنبهوا للخطر الماحق الذي يهددهم عن طريق هذه اللعبة المفضوحة، فليس هناك دستور بالمعنى المفهوم للدساتير، وإنما فقط هناك (حيلة) ولا أظن ستنطلي عليهم.. فقد شاهدوا مثيلات لها فيما مضى.
وخد العبرة يا بن كيرران يا إسلاموي.
tant que tamazight n'est pas comme l'arabe je dirai tjrs "non", tamazight doit etre protegee et developper son utilisarion comme indiquee pour l'arabe, o veut un pays civile et non khilafa. on veut la democatie comme l'europe et non comme ils veulent les fassis pout leur interet. abdelakarim, moha ouhmoi assou oubaslam, zaid ouhmad sont notre honetete
L AUTEUR DE CET ARTICLE QUOIQUE A COTE DE LA PLAQUE COMME ON DIT A TOTALEMENT RAISON : .ABDELKARIM , MORT, BOYCOTTE LE REFERENDUM. ET SI ON COMPTE AVEC LUI TOUS LES MAROCAINS ADULTES DE L AU DELA , LA MAJORITE VA BOYCOTER. QUEL STRATAGEME ,IL SUFFIT D Y PENSER….
السلام عليكم و رخمة الله تعالى و بركاته .نعم لقد كان و سيبقى اسطورورتنا و عبرة كل مناظل يطالب بحقه المقدس. لقد دافع على هذه المملكة لدرجة انه رفض عرض كبار العالم من عهده للانظمام اليهم امثال هتلر .الا انه كان مسلم مستقيما يحب دينه و دولته فرفض جل العروض.و لكن الشيء المؤلم ز المحزن هو ان دولته التي كانت خمايته هدفه الاسمى تامرت عليه و باعته للعدوان لدرجة انه كانت تريد نقلة الى فرنساعوض مصر منفاه القانوني.انه لشي مشرف ان تنهجهة خركة 20 فبراير المطالبة بالحقوق ..
نعم للخطابي لا للدستور، لأنه رفض دستور 62 الذي وضعه الفرنسيين، و لازال نفس الدستور هو الذي يحكم المغرب لأنه يتم تعديله لا تبديله و صياغته من طرف المغاربة لا الاجانب
regarder en arriérer en marchant devant ce nest pas normal la comparaison et par défaut
انقضت حيلكم ولم يبقى لكم الا جدي عبد الكريم رمز الاباء والتضحيات رمز الحرية اياكم واستعماله اتركوه يرتاح على الاقل في قبره في منفاه في القاهرة اما الذي قال ان عبد الكريم اسس جمهورية الريف وانه ضد من يقسم البلاد اقول له اقرأ التاريخ يا جاهل فقسما لو قرأته لافتخرت بهاته الجمهورية لانها كانت في عهد الاستعمار يوم باع المخزن ووقع معاهدة البيع لفرنسا واسبانيا اقرأوا تاريخكم فوالله انكم امة لا تعرف قدرها وغيركم يعرفون قدر تاريخنا اكثر من قومنا واسفاااااااااااااااه من هذا الجهل الذي ادخلته الدولة لكم
ان شاء الله سأعمل بدعوتك أيها المجاهد الشريف و سأقاطع هده المسرحية السخيفة
التاريخ نص صامت ننطقه كما شئنا بل ينطقه الفرد حسب ضميره الذي تسير علمه…فنرجو ان تدعوا المرحوم في قبره بالوقار والإحترام فلاتنبش قبور الموتى لأنك ستسمع ما لا يعجبك ولا يعجب الكثيرين ممن يقدسوا هؤلاء الأشخاص …. احتراما لموتانا لا أود ذكر بعض المواقف التاريخية فنرجوكم لا تقرؤوا التاريخ حسب هواكم حتى لا تسمعوا ما لا يعجبكم
هل يوجد عبدالكريم آخر على قيد الحياة
رحمك الله يا قائد الريف مولاي محند
حطاب الغرض منه اللعب على وتر لاستقطاب امازيغ الريف والرسالة حدفت فيها كلمات العربي كي لا يوثر على ايمازيغن نريف هدا من عمل العدل والاحسان التي تعادي الامازيغية والوطن عقنا بكم …..ها ها نعم للدستورررررررررررررررررررررررررر
خمس عقود تمر تقريبا على هذه الرسالة التي وجهها عبد الكريم الخطابي إلى مواطنيه المغاربة يحذرهم من الوقوع في حفرة دستور العبيد التي حفرها لهم النظام بعناية ليظلوا عبيدا يعيشون في كنف المذلة والمهانة ومجردين من إنسانيتهم كبشر واليوم يعيد النظام نفس السيناريو وإن إختلف المكان والزمان والكومبارس ودهاء التأليف والاخراج. فالجوهر يبقى هو.. والهدف هو إدامة عمر الاستبداد روحا في جسد نظام فابل للتجميل والتكيف مع الوضع الراهن
ان الله اوجب بيعة الامير ولو كان ضالما حتى لا تحدت الفتنة .اما ملكنا فالشعب يحبه .والدستور مناسب للبلاد لانه جاء باشياء جديدة والسلام عليكم
نعـــــــــــــــــــم للدستور وعاش الملك .
mais le lion de l atlasssfeu ahmed elhansalia dit oui
et n a pas ete lui dirigé par les egyptiens alors voyons qui est le vrai lion
lah irhamhom
وحتى الموتى لم يسلموا من كلامكم و لا من اقلامكم.اذا كنتم تدعون الناس الى المقاطعة فعلموهم حقوقهم وواجباتهم الوطنية.اذا كنتم تدعون الناس الى المقاطعة فاخبروهم ان النبى صلى الله عليه و سلم قال..الفتنة نارخامدة لعن الله من اوقدها(اوكما قال النبى )يا من تدعون الى الفتنة اعلموا ان اعراض المغاربة و اموالهم دين فى رقابكم.اتقوا الله فى المغرب.يكفي المغاربة حبهم لملكهم يكفى المغاربة ثقتهم فى ملكهم.خلوا بين المغاربة و بين ملكهم
رحمك الله يا سيدي عبد الكريم
il ne faut pas profiter de l image de ce grand mojahid pour passer des messages je pense que s il etais vivant ce grand homme il aurait voter par oui car il serait pour l interet du pays et des marocains et pas comme certains marocains d aujourdhui qui ont trouve la vie facile et qui cherchent a tout detruire –allah alwatan almalik
ما اشبه اليوم بالبارحة
منذ ذك الزمان كان المغاربة الاحرار يعون تمام الوعي ان الدستور الممنوح كارثة على البلاد و العباد و بالفعل فبعد 56 سنة من "الاستقلال " ما يزال المغرب الغني بتراواثه و بعقول ابناءه يصارع الفقر و الامية و انعدام التغطية الصحية و التعليم وووووووو
ومن زار مجموعة من المناطق في البلاد سيجدها كما هي ما مزال الناس يعيشون معيشة العصور الغابرة
فمن اجل شباب اليوم و من ياتي من بعد ماتزال صرخة المجاهد عبد الكريم سارية المفعول قاطعو هذا الدستور الكارثة
اضم صوتي لصوت الاخ عبد السلا م المودني اد قال
أعتبر أنه ليس من المعقول ولا من المقبول استعمال الشهداء في موضوع الاستفتاء، فالمجاهد عبد الكريم هو فوق كل الاعتبارات ومن الاجحـــــاف اقحام اسمه الكريم في هذا الموضوع . ألتمس من كاتب المقال الاعتذار لكل المغاربة على التصرف الأرعن واطلب من صاحب المقال الا يقحم المجاهد الخطابي في دعوته لمقاطعة الدستور لا ن عبد الكريم الخطابي فوق ان يخرج عن اجماع الشعب المغربي وينحاز الى الظلام والخرافة التي لا شك انك تطبل لها وعليك بالاعتدار لروح الشهيد
الى Anir Ayaw 73
ادا كنت فعلا تحب جدك المرحموم محمد بن عبد الكريم الخطابي ، هل تعرف الوصية التي تركها كي ينقل جثمانه الطاهر الى ارض وطنه المغرب العزيز.
و عندما تتطلع عليها سوف تفهم شيئا ما.
رأي الخطابي يهم من يقدسه .
و الانسان العاقل لا يمكن أن يسمح لشخص أن يوجهه و يحكمه انطلاقا من فبره في مصر.
بسم الله الرحمان الرحيم.شكرا لهسبريس.اني اعتز بصديق ابي الراحل محمد بن عبد الكريم الخطابي.ومن لا يعرفه.واصدقائه المجاهدين الدين ضحوا في سبيلنا وسبيل الوطن الدي وجدوه المرتزقة موجودا فوقه الخضر.فوق طاولة الغداء ومزينا بالفواكه.اما بالنسبة للدين يشتمون 20 فبراير انهم غالطزن كل الغلط.كيف نقول لانسان ليس له من مطلب واحد هو العيش الكريم انه عديم الفكر وتسبونه بكل انواع الاهانات لمادا.وتقولون انه لا يريد الاستقرار للبلاد.انكم عديمي العقل.عاش محمد بن عبد الكريم الخابي و الشهيد الله ارحموا بوعزيزي.
لو كان محمد بن عبد الكريم الخطابي حيا لدعا إلى التصويت بنعم على الدستور الحالي و لسار في ركاب صاحب الجلالة الملك محمد السادس و لنصره و لآزره و لكان أول المدافعين عنه و لكان معه و في صفه لأن هؤلاء الرجال نانوا حكماء و عقلاء ناضلوا لنصل نحن إلى هده المرحلة من التحرر و لنعيش هده الأجواء الدمقراطية و لننعم بمثل هده الشفافية .الظاهر أن صاحب المقال الدي لم يستطع أن يبرر موقفه المتخادل من الدستور لجا إلى استعمال شخصية محمد بن عبد الكريم الخطابي و توظيفها في الدعوة إلى موقف غير مبرر و هدا منتهى الفشل
عبد الكريم الخطابي …. ترى لماذا هذا الموضوع بالذات في هذه اللحظة الحرجة؟
أتحاول ان تستفز ابناء الريف أم ماذا
لولا عبد الكريم الخطابي لما وصل المغرب لما وصل اليه .. عبد الكريم الخطابي لم يكن طامعا في الحكم بل كان غيورا على وطنه …
هل عبد الكريم الخطابي قام من القبر ورأى الدستور الجديد؟ هو عارض الدستور القديم والأوضاع تختلف من جيل لآخر فلا يجب إذا الخلط ! أما عن الدستور الجديد فلا يجب التسرع في الحكم فالإصلاح لا يأتي بين ليلة وضحاها فعلى المغاربة التحلي بالصبر ! فلنكن متفائلين ونتوكل على الله
votez oui ou non,revez d'avoir la pratique,j'aime notre ROI MOHAMED6 que Dieu le protege inchaallah,mais son entourage de minestre a l'inspecteur de quartier(mkadam)en rif sont tous des escrots.c une chaine de mafia,ils ne changeront pas,je vous conseil,ne leur faites jamais confiance,ni croire ni ecouter ce qu'ils veut disent
ما قاله أسد الريف في خطابه من هذا القبيل، فإن عليه من علامات والحق ما جعله ينفذ إلى قلب كل إنسان حي، وإلى ظمير كل إنسان حر. ولكن لو أذنت لي ياصاحب المقال في كلمة سواء بيننا لعلها توضح المطلوب.
بين أسد الريف وحركة 20 فبراير مفارقات لا موافقات كما بين الحق والباطل:
ـ عبد الكريم الخطابي رفض الدستور الممنوح لأنه يجسد استبداداً من البشر للبشر، ودعا في المقابل إلى الذي يجسد استعباد البشر إلى رب البشر.
أما حركة 20 فبراير فترفض الدستور الممنوح لأنه يجسد استبدادا من البشر للبشر وتدعو في المقابل إلى استعباد البشر للعلمانيين
ـ عبد الكريم الخطابي رفض الدستور الممنوح لأنه منمق بجمل وتعابير، تحمل بين طياتها القيود والأغلال.. ودعا في المقابل المغاربة إلى الدستور الممدوح: إلى دستورهم السماوي.
أما حركة 20 فبراير فترفض الدستور الممنوح، وتدعو إلى دستور منمق وتعابير جميلة، تحمل بين طياتها الكفر والزندقة كقولهم بوجوب سمو المواثيق الدولية على القوانين المحلية = الإسلامية.
ـ عبد الكريم الخطابي يرفض كل دستور يستخف بالإسلام، فلا شك لو كان بين أظهرنا لدعا المغاربة لقول "لا" لا للدستور الممنوح فقط بل ولحركة 20 فبراير التي دعا أصحابها إلى دولة علمانية.
عبد الكريم الخطابي حارب الاستخراب الغربي لا يحكم هو بل ليحكم الإسلام. وشتان بين موقفه الكبير وبين موقف حركة 20 فبراير.
إبان حرب الريف و مع توالي الانتصارات بقيادة الزعيم محمد بن عبد الكريم الخطابي و مع فشل و عجز القوات الاسبانية و الفرنسية عن التصدي للمقاومة الريفية اضطر هؤلاء إلى الخروج عن قواعد القتال الشريف فاستعملوا الغازات السامة المحرمة دوليا ضد شعب الريف.و أمام هدا الوضع فضل ابن عبد الكريم التراجع .
لم أكن يوما أحب التعقيب على المداخلات التي تتهجم و تندفع و تنااقش الأشخاص بشكل محوري، لكن بما أنكم تتحدثون عن المجاهد الثوري مولاي موحند(جدي االأكبر) فلن أمر مرور الكرام .. قرأت جمميع التعاليق "بعضها أتى على حين غرة و الآخر عفوي و بعضها كتب بكل حماس و مسؤولية …" في ما يخص جدي الأكبر .. فهو يسمو فوق كل اعتبار و الكل يعلم أنه ضحى بالغالي و النفيس من أجل الكرامة و العزة… في ما يخص الدستور فلا أجد بدا من التحدث عنه ..ليس جهلا بما قدمه و لكن ما قدمه-الدستور-لا يستحق الكلام … وحسبي ذلك و كفى.
قاطع يا مسلم و لا تصوت على الدستور
إنما أطلب دستور مرجعيته إسلامية مائة بالمائة و كفى
لن أشارك في التصويت لأنه يخالف عقيدة التوحيد لأنه يخالف لا إله إلا الله
رحمك الله يا أمير الريف
يمكننا الإستفادة من هذه الرسالة وذلك بالتذكر أن في هذا الوطن دائما يوجد أحرار والحرية قادمة ويكون ذالك بالثوران على الحكم الجائر لا طاعة للمخلوق في معصية الخالق
أثمن كل كلمة كتبها الاخ عبدالسلام المودني ، يجب أن لانقحم الشهداء ، وأن لا نلبسهم لبوسنا ، ادعوالى ترك الموتىفي قبورهم ينعمون بالرحة الأبدية ..
كنا في السبعينيات أكثر جذرية من عبد الكريم الخطابي مع كل ما يستحقه من تقدير.و ذقنا ما ذقناه من تنكيل و اعتقالات…الخ.
غير أن الهوة بين المرحلتين عميقة لا يدركها الا من عايش المرحلتين معا.فلو كان عبد الكريم حيا لغير موقفه القديم تماشيا مع المستجدات المحلية و الدولية الجديدة و دعا الى الإنخراط الديمقراطي في العهد الجديد.لأنه كان مجاهدا وطنيا وحدويا.بعيدا كل البعد عن النظرة الإستعمارية الشوفينية.
فكلنا أحفاد عبد الكريم الخطابي و أحفاد كل مقاومي الإستعمار البغيض.
و الخزي و العار للعملاء الجدد.
لن اكتب شيئا يعرف الكثير وهو ان محمد بن عبد الكريم الخطابي كان قائد مجاهدين ولكني ساتحدث عن محمد عبد الكريم الخطابي الذي اخذ اراضي الناس في منطقة ازفزافن ايت قامرة وضمها إلى املاكه سأتحدث عن عبد الكريم الذي اعلن قيام امارة نصب نفسه اميرا عليها وجعل بلدته الصغيرة عاصمة لها وعائلته وزراء وقواد جيش حتى جائته الخيانة من اقرب الناس إليه وهو ابن عمه
من يقول عبد الكريم شهيدا فهو ليس كذلك لان الشهيد هو من يموت وهو في ساحة المعركة وليس من يموت على فراش غرفة نومه وبسبب الشيخوخة