تعليقات الزوار
25
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
-
20:38
البيت الأبيض: عملية إسرائيلية قتلت عيسى
-
20:18
قرض فرنسي يدعم إصلاح التعليم بالمغرب
فرنسا تأخد من الغاز الجزائري 60% ومن النفط كذالك و الجزائر تعوض فرنسا البنية التحتية ب 2 مليارات سنويا لمدة قرن حتى 2062 من المستحيل ان تتخلى على هذا كله حبا في المغرب تستعمل المغرب لكي تأخذ اكثر من الجزائر
ليس كافي تجديد تاكيد الدعم للحكم الذاتي على مغربية الصحراء بل يجب الاعتراف بمغربية الصحراء وتحدوا بما فعلت و م أ. التي مصالحها في المنطقة اقل بكثير من فرنسا
بسم الله الرحمان الرحيم هذه أخلاقهم وهذه طبيعتهم الكراهية والحقد والحسد العديد من الفيدوات توضح ذلك ولن نلومهم بل نتمنى لهم الشفاء اما المغرب العريق فمحرك ركبه يدور نحو تحقيق المزيد بفضل الله أولا ثم قادته وعلى رأسهم جلالة الملك محمد السادس حفظه الله لنا جميعا وبفضل شعب منفتح محب للسلام
الاعتراف الامربكي بمغربية الصحراء، سيدفع جميع دول الحلف الاطلسي ودول العالم ومنهم دول الاتحاد الاوروبي، الى حدو الولايات المتحدة الامريكية، وان تتوقف الجزاءر التي تدافع بك ل قوتها عن الحدود الموروثة عن الاستعمار بدعم المرتزقة والارهابيين لزعزعة استقرار شمال افريقيا من اجل الحفاظ على استعمار اراضي جيرانها.
فرنسا حينما تتدخل في مستعمراتها فهي لا تحتاج لقرار اروبي ونحن نستنتج ان فرنسا لا تريد الا فوضى خلاقة في المنطقة
بسم الله الرحمان الرحيم كلام غير مفهوم وغامض فرنسا تماطل في الاعتراف بوحدة المملكة رغم كل ماقدم المغرب لفرنسا ثم العلاقة التي تربط فرنسا بالمغرب تقتضي ان تكون اول بلد يساند المغرب ويفتح قنصلية بلاده في المدن المغربية الصحراوية مثل ما فعلت دول كثيرة فرنسا دولة مارقة ذو وجهين تستغل ضعف المغرب وجهل الجزائر تبيع وتشتري كمًا يحلو لها في الكواليس امريكا رغم بعدها عن المغرب اعترفت بوحدة بلاده انا شخصيا لا اثق في فرنسا والتاريخ اعطانا دروسا كثيرة فاكبر عدو يجب ان يحترس المغرب منه هي فرنسا يلعبون بورقة الصحراء ويعطون المغرب وعود بينما يدفعون الجزائريين الى فتح باب الصراع لبيع اسلحتهم لعنة الله على فرنسا وكل من يمجدها دولة عنصرية واستعمارية بامتياز والله اعلم
تحليل متزن وموضوعي..يمكننا من تفسير مواقف فرنسا من قضية الصحراء المغربية..بشكل عقلاني وعلمي ..بعيدا عن اللغط الذي يحجب الحقائق التي تتحكم في العلاقات السياسية الدولية..مثل العلاقات التي تربط المملكة المغربية بفرنسا..
الصحراء مغربية قانونا وشرعا وولاء وقد ناضل المغرب وتم استرجاعها سنة ١٩٧٥ بمسيرة خضراء شارك فيها ٣٥٠٠٠٠ من الرجال والنساء حاملين كتاب الله والعلم الوطني بدون أن تسيل ولو نقطة دم ،أنها يا سادة الدبلوماسية البصيرة والمتبصرة للمرحوم الحسن الثاني رحمه الله وطيب الله ثراه الذي انطلق في بناءها وتنميتها حتى أصبحت الآن حاضنة ومنبر قنصليات العالم بفضل أيضا الدبلوماسية النيرة لجلالة الملك محمد السادس نصره الله بمعية طاقمه النابغ ،كما قام موازاة مع هذا الإنجاز التاريخي العظيم المرحوم الحسن الثاني ببناء السدود عبر مختلف أرجاء المملكة لتوفير الماء الشروب والري الزراعي إلى أن أصبحت المنتوجات الفلاحية المغربية تنافس نظيراتها في السوق العالمية كما يرجع الفضل لخلفه جلالة الملك محمد السادس نصره الله وايده أن أقر بالتنمية المستدامة في نفس القطاع وازدادت القيمة المضافة وتحسين دخل الفلاحين عبر ترسانة من التحفيزات والدعم للفلاحين هذه الإنجازات الناجحة زرعت لدى الحقاد سياسة النبذ والكراهية والحقد ليتمخض على ذلك انجاب البوليزاريو لعرقلة ومعاكسة اقتصاد وسياسة وطننا الغالي.
الشيئ الوحيد الذي يجب على المغاربة الوثوق به فيما يخص سيادته على أراضيه هي سواعد أبنائه اولا واخيرا لا فرنسا ولا الولايات المتحدة ولا أي دولة في العالم يمكنها أن تعطيكم شيك على بياض وتساعدكم إلى الأبد فالاعتماد على الذات هي الضمانة الواجب التشبت بها اليوم وغدا فالسياسة الدولية ما هي إلا سياسة مصالح والذي يجب أن يعرفه الجميع أن في علم السياسة هناك قاعدة جوهرية وقارة تعتمد على مفهوم ليس هناك صديق دائم ولا عدو دائم هناك مصالح دائمة و المقولة الشعبية المغربية هي اصدق شيئ نعمل به وهي (أنه لا يحك ظهرك الا ظفرك) والاعتماد على الذات والنفس يتطلب شروط ضرورية وجوهرية وهي التضامن القوي يمكن أن نختلف مع الحكومة ومع النظام ومع السياسة القائمة ومع كل شيئ في هذا الوطن ويمكن أن نكون حتى عدميين وساخطين على الأوضاع لكن من البلادة والهبل أن لا نكون وطنيين فلن تعترف بوطنيتك واندماجك أي دولة واي مجتمع في الكون غير وطنك وامامنا مثال الرئيس أوباما الأمريكي رغم انه وصل إلى أعلى منصب دائما كنا نسمع الرئيس الأمريكي دوا الاصول الافريقية ومثال الاشكيناز وسفرديم في إسرائيل والارمن والاكراد
كانت شمال إفريقيا جسدا واحدا وجاء المستعمر وقسمها إلى حضائر ووضعوا على كل حضيرة كلب ومع الزمن أصبحت الوطنية هي الإنتماء إلى الحضيرة والدفاع عن الكلب
يجب داىما الحذر من فرنسا فهي ام جميع المشاكل في المنطقة
فرنسا تنجز مشاريع مع بلدنا العزيز في صحراءنا الجنوبية و أذكر لا الحصر المحطة الكهربائية للعيون منذ 1987 والتهاون في الاعتراف. اضن هذا يمس بمصداقيتها .
ان قضية الصحراء الغربية المغربية قد حسمت
وقضية الصحراء الشرقية المغربية في طريق الحسم ان شاء الله، تحيا المملك المغربية من طنجة الى الكويرة ومن وجدة الى بشار- تيندوف
السلام عليكم ورحمة الله بسم الله الرحمن الرحيم لاترضى عنك اليهود ولا النصارة حتى تتبع ملا ثهم هدا هوى سر الكفر
السؤال الوحيد الذي يجب طرحه الا وهو : مقابل ماذا ؟؟؟
احب تحاليل و تعاليق هذا السيد. فهي وجيزة و مضبوطة و ليس فيها غوغاء.
…لا يجب ان نحمل فرنسا اكثر مما تتحمل.ولا نحمل وزر الاجداد عن الاحفاذ..
وانا متابع للوحدة الترابية منذ 75.لاحظت ان فرنسا اكبر الداعمين للوحدة الترابية..
1-حين منعت علينا ادارة كارتر السلاح لم نجد الا فرنسا.التي منحتنا كلما نحتاجه من عتاد واسلحة في ظروف صعبة من حرب الصحراء.
وصفقة الميراج ف1.الشهيرة في 79 من ق/م.كان لها ابلغ الاثر على التحول الذي عرفته حرب الصحراء.بميل الميزان لجيشنا البطل..
قبل ان يقدم المغرب مقترحه للحكم الذاتي مورست على المغرب ضغوطات من مجلس الامن ( اثناء الحرب الباردة ) فكانت فرنسا مستعدة لاشهار الفيتو ضد اي قرار قد يمس بوحدتنا الترابية.
والى اليوم لا تزال فرنسا داعمة لوحدننا الترابية رغم ما يقال عنها هنا وهناك.وكمغربي اتفهم الموقف الفرنسي بعدم اعترافها بمغربية الصحراء.لأن لها حساباتها.فكما لها مصالح مع المغرب لها مصالح مع الجزائر.ولا ننسى بعض اللوبيات الفرنسية المعادية لمصالح المغرب…
بيد ان الامور ستتجه حتما الى اعترافها بمغربية الصحراء.والذليل اعلان الحزب الحاكم ( الى الامام ) نيته فتح قنصليتان له في كل من اكادير والداخلة.وهذه مقدمة للاعتراف بمغربية الصحراء ..
Cette vidéo est comme une séance chimiothérapie pour les cabrans algériens
الشيء الجميل في المغاربة انهم يختلفون في أشياء كثيرة لكن متحدون ملتحمون مجتمعون على كلمة واحدة وهي لا للمساس بالقضية الوطنية وأرض المغرب فهي خطوط حمراء .
حنكة وعبقرية ملكنا ومعرفته الدقيقة بكل دولة جعلت من المغرب اسد يعمل له الف حساب .في الساحة الدولة و لا يقبل بمصانع دانون والمايونيز
ان من يظن ان فرنسا تساند المغرب فلهو في حلم و ليس في يقظة
و المؤسف الشديد ان هذا البلد المستعمر الذي نهب و لازال ينهب ثروات و خيرات البلدان الافريقية و غيرها فهو ذو وجوه عدة و ان هولاء الدين يطبلون لفرنسا فليسوا اما حمقى او ولاة فرنسا و رعاياها الاوفياء
ان فرنسا. تاخذ من الجزائر الكثير و كذاب من المغرب فهي ان تكون في صالح هذا او الاخر
اتمنى من الدول المغاربية ان تستيقظ من سباتها اما التوكل على المستعمر فهذا يدل على اننا فعلا لازلنا تحت رحمة الاستعمار
إجابات واضحة وحتى مقنعة والتحليل في كليته متزن وصاءب
الحوار شيق والاجوبة مقنعة ونحن ظائما تحت شعار الله الوطن الملك والصحراء مغربية طال الزمن او قصر وذالك بفصل حنكة وسياسة ملكنا المحبوب ادام لنا الله في عمره
يؤسفي ان ننتظر اعتراف الدول بمغربية صحرائنا لنطمئن. وحتا الامم المتحدة لم تحل قط نزاعا. الاالنزاعات التي فيها صراعات دينية.. لتدخل البابوية . كتيمور الشرقية او جنوب السودان .
اما نحن بصفتي من سكانها فلا أقول الا كما قال امير المؤمنين: المغرب في صحرائه والصحراء في مغربها .
واختم بمثل صحراوي : ( لي بدارو يحاني ظيافينو ).
مغرب كان محمية فرنسية ها راه يوم رجعت بي مشروع جديد وهو إستحود على 80 % من ثروات وباقي لي قصر ملكي اما لي رهم فخورين بي فرنسا سول جدتك او جدك يحكي لك قصة لي عشها في وقت فرنسا زعما فرنسا كاتبغيكم على جال سود عينكم
فرنسا وغيرها تعتبر مصالحها هي الاهم ومواقفها متذبذبة بين المد والجزر حسب مصالحها الخاصة. فعلى العاقل الا يعتمد على مواقفها وان يكون قويا لمجابهة كل المشاكل التي تقف في وجهه.